أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد علي حسين - البحرين - الشعب الأفغاني والمنطقة.. ضحايا جرائم طالبان والعصابات المتطرفة!















المزيد.....

الشعب الأفغاني والمنطقة.. ضحايا جرائم طالبان والعصابات المتطرفة!


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7000 - 2021 / 8 / 26 - 12:26
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


ضرب ونهب وتهديد.. وثيقة أممية تعدد انتهاكات طالبان

الأربعاء 25 أغسطس 2021

الوثيقة عددت عشرات الوقائع التي شملت النهب وإساءة المعاملة للموظفين الدوليين

رغم حثها منظمات الإغاثة على مواصلة عملها، كشفت وثيقة داخلية للأمم المتحدة أن حركة طالبان أوقفت موظفاً أفغانياً يعمل لديها حين محاولته الوصول إلى مطار كابل يوم الأحد، وفتشت سيارته ثم ضربته رغم معرفتها أنه موظف دولي.

وفي حادثة أخرى، أفادت الوثيقة بأن ثلاثة مجهولين زاروا منزل موظف آخر في الأمم المتحدة كان في عمله وقتها وسألوا نجله عن مكانه واتهموه بالكذب.

فيديو.. عناصر طالبان تقتحم منازل المدنيين وتنهبها

عشرات الانتهاكات الأخرى

إلى ذلك، كشفت وكالة "رويترز" أن هاتين الواقعتين من بين عشرات الوقائع المماثلة التي عددتها وثيقة أمنية داخلية في الأمم المتحدة وتتضمن وصفاً تفصيلياً لتهديدات مستترة وعمليات نهب لمكاتب الأمم المتحدة وإساءة معاملة للموظفين منذ العاشر من أغسطس الجاري، قبيل استيلاء حركة طالبان على السلطة في أفغانستان.

وعلى رغم سعي طالبان إلى طمأنة الأفغان والقوى الغربية بأنها ستحترم حقوق الناس، إلا أن تقارير ترد عن عمليات انتقامية قوضت الثقة في تلك التطمينات خاصة بين من لهم صلات بمنظمات أجنبية.

من جانبه، قال ستيفان دوغاريك المتحدث باسم الأمم المتحدة في وقت سابق، إن السلطات المسؤولة في كابول مسؤولة عن سلامة وأمن موظفي ومقار الأمم المتحدة.

الأمم المتحدة أجلت جزءاً من موظفيها

يذكر أن الأمم المتحدة نقلت ما يقرب من ثلث موظفيها الأجانب في أفغانستان، وعددهم 300، إلى قازاخستان لكنها شددت أيضا على رغبتها في الحفاظ على وجودها هناك لمساعدة الشعب الأفغاني.

لكن لا يزال نحو ثلاثة آلاف موظف أفغاني في الأمم المتحدة باقين هناك. وقال متحدث باسم المنظمة الدولية إنها على اتصال بدول أخرى لحثها على توفير تأشيرات دخول أو تقديم الدعم المؤقت لنقل بعضهم.

لمشاهدة الصور أرجو فتح الرابط
https://www.alarabiya.net/arab-and-world/2021/08/25/%D8%B6%D8%B1%D8%A8-%D9%88%D9%86%D9%87%D8%A8-%D9%88%D8%AA%D9%87%D8%AF%D9%8A%D8%AF-%D9%88%D8%AB%D9%8A%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%85%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B9%D8%AF%D8%AF-%D8%A7%D9%86%D8%AA%D9%87%D8%A7%D9%83%D8%A7%D8%AA-%D8%B7%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A7%D9%86

فيديو.. عناصر طالبان تقتحم منازل المدنيين وتنهبها – أرجو مراجعة موقع العربية والحدث للتأكد من هذا الفيديو.
https://www.youtube.com/watch?v=YKyyW38DB_4


"داعش خراسان".. الإرهاب يطل مجددا برأسه من أفغانستان

الأربعاء 25 أغسطس 2021

بينما كان الرئيس الأميركي جو بايدن يدافع عن خطته لإخلاء القوات الأميركية بشكل سريع من مطار كابول المدني الدولي، مع حلول الـ 31 من أغسطس الحالي، وسط انتقادات للتسرع في العملية، سربت وسائل الإعلام الأميركية خبراً عن تهديد إرهابي محدق بأفراد الجيش الأميركي في كابل.

وأشارت المعلومات التي نقلها مسؤولون من وزارة الدفاع الأميركية للمشرعين الأميركيين، إلى وجود تهديدات جدية لأفراد الجيش الأميركي والطائرات العسكرية والمدنية الأميركية العاملة في مطار كابل الدولية، يقف خليها تنظيم فرع داعش الناشط في مناطق أواسط آسيا، الذي يُسمى اختصاراً "داعش خرسان ISIS-K".

المعلومات التي ذكرتها وزارة الدفاع الأميركية، تحدثت عن سعي التنظيم إلى استهداف بوابات مطار كابل الدولي، كما أن المتطرفين جربوا أكثر من مرة استهداف الطائرات العسكرية المغادرة من مطار كابل، حسبما ذكرت موقع بوليتيكو نقلاً عن ثلاثة مساعدين في الكونغرس الأميركي، إلى جانب مصادر استخباراتية مُطلعة.

الرئيس الأميركي جو بايدن تبنى تلك المعلومات تماماً، مذكراً في تصريحات واضحة إن استمرار بقاء القوات الأميركية في أفغانستان بعد تاريخ الـ31 من أغسطس الحالي، مُشدداً على أن تنظيم "داعش خرسان" يشكل ذلك التهديد عملياً على الأرض، وأن المواطنين الأميركيين قد يتعرضون لانتقام هذه الجهة.

"داعش في أفغانستان" تنفي مقتل قائدها

وعود طالبان

وكانت حركة طالبان قد تعهدت بعدم تحول بلادها إلى بؤرة للتنظيمات المُتطرفة، لا سيما التي تُهدد دول الجوار أو الأمن والسلام الدولي. مذكرة بأنه كان ثمة شقاق كبير بين الحركة ومقاتلي داعش على الدوام، لأنهم لم يكونوا على وفاق في أي وقت.

لكن المراقبين كانوا يُشيرون إلى العلاقات التقليدية التي كانت تجمع الحركة بتنظيم القاعدة أثناء حُكمها لأفغانستان خلال الأعوام (1996-2001) حينما تحولت المناطق المحكومة من طالبان إلى بؤرة لتمركز التنظيمات المُتطرفة والتي تتبنى ما يعرف بـ"النزعة الجهادية العالمية".

الباحث والخبير الأمني الأفغاني تمارغي هسدران شرح في حديث مع سكاي نيوز عربية تفاصيل ما يتم تداوله بشأن تنظيم داعش/خرسان في أفغانستان راهناً "منذ سنوات كانت الحكومة المركزية قد فقدت السيطرة الفعلية على الكثير من المناطق الوسطى والجنوبية من البلاد، ومُختلف التنظيمات المُتطرفة الآسيوية كانت تسعى لأن تخلق موطئ قدم لها في أفغانستان، لا سيما ذات التوجهات الجهادية العالمية".

وأورد أن حركة طالبان تمكنت من شراء ولاء الكثير من تلك التنظيمات، إلا أن تنظيم داعش، وبفعل الضجة التي أحدثها خلال السنوات الماضية في سوريا والعراق، فإنه لم يُجر أية تسوية مع حركة طالبان، وكانت الاستخبارات العسكرية التابعة للحكومة السابقة تصمت عن الكثير من خلاياها النائمة، متمنية أن يحدث صدام بينها وبين حركة طالبان، ومع حالة الفوضى الراهنة فإن تلك الخلايا صارت ناشطة حالياً".

احتمالية وقوع هجمات إرهابية على القوات الأميركية يتزايد

خبراء: تهديدات "القاعدة" ضد أميركا في أعلى مستوياتها

طالبان مستفيدة

المتابعون للشأن الأفغاني أشاروا إلى استفادة حركة طالبان من مثل هذه المعلومات المتداولة، لأنها تُظهر الحركة كتنظيم وسطي قادر وساعي إلى مواجهة الجهات شديدة التطرف، التي تملك أدوات ونزعات لنشر العنف في مختلف مناطق العالم، وهي قد تستفيد من ذلك مستقبلاً داخلياً، من خلال تمييز أنفسها في نظر المُجتمع الأفغاني.

لقراءة المزيد ومشاهدة الصورة أرجو فتح الرابط
https://www.skynewsarabia.com/world/1459480-%D8%AF%D8%A7%D8%B9%D8%B4-%D8%AE%D8%B1%D8%A7%D8%B3%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%95%D8%B1%D9%87%D8%A7%D8%A8-%D9%8A%D8%B7%D9%84-%D9%85%D8%AC%D8%AF%D8%AF%D8%A7-%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D9%94%D8%B3%D9%87-%D8%A7%D9%94%D9%81%D8%BA%D8%A7%D9%86%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86


إمارة أم خلافة أم جمهورية أم دولة؟

الاثنين 23 أغسطس 2021

الأهم من تمكن طالبان من السيطرة المطلقة و«الدائمة» على الأرض الأفغانية والقوميات والطوائف والشرائح الاجتماعية المقيمة عليها - مع عظم هذا الأمر - هو تتبع كيف استجاب وتفاعل، وسيتفاعل، بقية الإسلاميين بكل أنواعهم مع هذا الحدث الجلل «فتح الفتوح» كما عبر عن ذلك فئام منهم.

تسمي الحركة نفسها «الإمارة الإسلامية»... حسناً لماذا تصف نفسها بالجمهورية الإسلامية على غرار جارتها وصديقتها إيران الخمينية؟ لماذا لم تصف نفسها بالدولة الإسلامية مثل دولة البغدادي خليفة داعش؟ وبالمناسبة لماذا لم تنعت نفسها بالخلافة، وتسمي أميرها الخليفة، عوض «أمير المؤمنين»؟ مع أن لقب أمير المؤمنين في التاريخ يترادف أحياناً مع لقب الخليفة، لكن ليس كل أمير أو سلطان أو إمام هو خليفة بالمعنى الشمولي العام، أي بمعنى تولي الرئاسة العامة على كل المسلمين، سواء حصل هذا الأمر بالفعل، أو جُعل هدفاً غائياً يسعى إليه.

هذه الأسئلة ليست من قبيل تقليب أوراق التاريخ الصفراء والتفكه بسرد حكايات الخلفاء والسلاطين والأمراء والملوك والأئمة وأخبار الأمم الغابرة... لا نحن في خضم مخاض عنيف للحركات الإسلامية، جوهره الفكري هو مصدر الشرعية، وما هي الشرعية وكيف يُحصل عليها، من نحن ومن هم، من الكافر ومن المسلم ومن المنافق ومن الموالي ومن المعادي، وما هي الشريعة ومن يقوم على تفسيرها، وما هو الجهاد ومن يأمر به، وما هي حدود الولاية على المكان، وما هو الموقف من الدولة الوطنية الحديثة ذات الحدود المعروفة والعلم الوطني (الذي تعاقب طالبان من يحمله اليوم)؟

كيف سيؤثر وصول طالبان «المسرحي» الذي صُور كأنه فتح صلاح الدين الأيوبي، إلى عرش أفغانستان على بقية الحركات الشبيهة بها، ممن حملوا السلاح أو ممن ينتظر وما بدل تبديلاً؟

انظروا كيف تفاعلت الحركات المسلحة المتطرفة دينياً في سوريا واليمن وليبيا وسيناء وغيرها، وانظروا كيف تفاعلت جماعات ومؤسسات الإخوان غير المسلحة في سوريا ومصر والمغرب وغيرها.

ربما يكون الخصم الوحيد، المزايد على طالبان والطامع بمغانم الخلافة المعنوية والمادية، هم عصابات داعش، ولهم حضور قوي بأفغانستان، عدا ذلك، فكل القوم فرحون مبتهجون، ولموعد 2024 عام ذكرى سقوط الخلافة العثمانية، منتظرون، وهذا أوان الوعي والحزم وعزائم الأمور... وما لدى القوم معلوم والمقبل منه أسوأ من الذاهب... ذكرى لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد.

المهم النظر في ردود وأفعال نظراء طالبان من العرب وغيرهم، ونعرف الحكاية، والقرين بالمقارن يقتدي.

نسيت القول... بأن انتظار إحياء ذكرى سقوط الخلافة العثمانية ليس كلامي بل كلام الرئيس السابق للحزب الليبرالي الديمقراطي التركي (جيم توكير) قاله في 2018 لفضائية تركية، ذكر فيه أنه سيُجرى في تركيا فعاليات لإحياء الخلافة العثمانية في عام 2024.

بقلم الصحافي والكاتب السعودي مشاري الذايدي

**********


أمريكا أزاحت طالبان فكيف أعادتها

الأربعاء 25 أغسطس 2021

بمعزل عن الخطابات الشعبوية والحماسية لا يمكن لنا أن نفهم لغز عودة طالبان «سلامٌ سلام» بدون طلقة رصاصة واحدة يوم الأحد الفائت ودخولها كابل العاصمة براحة وبدأ «مفاوضات» في قصر الرئيس المخلوع الذي ترك الجمل بما حمل وغادر بهدوء وأمام نظر وسمع قوات طالبان المدججة بالسلاح وصعوده سلم الطائرة الذي رفع يده مودعًا مطمئنًا أن حتى رصاصة طائشة مجهولة لن تصيبه ومغادرة الطائرة بشكل طبيعي، جميعها وغيرها من مظاهر دخول كابول تثير أسئلةً وعلامات استفهام حول اللغز المثير للجدل.

لا يأس من الجدل بوصفه حوارًا جادًا وليس انفعاليًا أو حماسيًا تحركه نوازع المواقف المضادة وحتى العدائية لواشنطن، فهذا لن يساعد على الوقوف والوصول إلى حل جزء من لغز مازال مدفونًا في جبال أفغانستان وعلى عميق عميق ويحتاج حفرًا في قدح الأذهان وحوار الأفهام حتى نفهم ولا نتعارك كعادتنا في كل نقاش وجدال، فلسنا خصومًا أبدًا.

أمريكا دخلت حربًا ضد طالبان ونصبت حكومات ورعت تحولات وأشرفت على تغييرات وأنفقت مليارات، وفجأة تنسحب دون أن تؤمن البلاد والعباد هناك، وكان انسحابها أشبه بهروب رئيس أفغانستان أشرف غني.

ثمة من يطرح في النقاش إن هناك صفقة أكبر من طالبان التي كانت مجرد ذراع من أذرعة الصفقة التي مازالت تفاصيلها غامضة، وثمة من استخدم المثل الشعبي الخليجي أو شبيهًا له فقال «اللي في الفخ أكبر من العصفور»، وطالبان وافقت على شروط الصفقة نظير أو مقابل عودتها للسلطة في أفغانستان.

مقر مفاوضات الصفقة كما أشارت الصحف ووسائل الإعلام هي الدوحة وأطرافها عديدون منهم المعلوم ومنهم المجهول، فقد كان هناك تعتيم إعلامي محكم على حوارهم ومفاوضاتهم والتسريبات كانت شبه رسمية نادرة.

فتح المطار ليوم واحدٍ لا غير لمغادرة من شاء المغادرة من أفغانستان كان كما تسرب من شروط الصفقة وبموافقة طالبانية، ولفت النظر مغادرة أعداد كبيرة من النساء بناءً على مواقف طالبان وتجربتهم السابقة كنساء مع سلطة طالبان قبل سنوات.

سؤال طرحه مراقب مهتم بالشأن الأفغاني «عشرون عامًا من التدريب والتسليح الأمريكي فكيف تبخر الجيش الأفغاني في أيامٍ معدودة؟؟» وعلق مراقب آخر «الجيش يتحرك بالأوامر، وتبخر كوجهٍ آخر من وجوه الصفقة!!».

ولأن سياسة «التي تغلب به العب به» فقد سارعت الصين بإعلان من بكين فأبدت استعدادها لإقامة علاقاتٍ ودوية مع طالبان.

الجنود الأمريكيون المدججون بالسلاح لم يطلقوا النار إلا على مدنيين أفغان تزاحموا بشكل كبير على المدرج بحثًا عن فرصة نجاة بالسفر بعد أن اكتظت الطائرات المحدودة المخصصة لنقل الأفغان من المواطنين الراغبين بالمغادرة إلى درجة تعلق بعضهم بذيل إحدى الطائرات طلبًا للنجاة بالسفر لكنهم ما إن علت الطائرة حتى سقطوا من علوٍ شاهق فماتوا من موتٍ هربوا منه.

تركوا الشعب الأفغاني يواجه مصيره المجهول، فالحكومة الهاربة فرت بجلدها وبالملايين التي سرقتها من فسادها والأمريكان أتمُّوا الصفقة وغادر معظمهم جنودهم بسلام واللغز مازال منتصبًا بوضوح فوق جبال أفغانستان وتفاصيله بين كهوفها وسراديبها الوعرة، والأيام حبلى بالمفاجآت.

بقلم الكاتب الصحافي البحريني سعيد الحمد

فيديو.. قندهار في قلوب عناصر طالبان.. ما أهميتها؟
https://www.youtube.com/watch?v=Va44kXuwvwA



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بناء السدود العشوائي.. يزيد من معاناة الشعب الايراني والعراق ...
- سجن إفين الايراني.. جحيم المناضلين في نظام الملالي!
- .. ضحايا الزمرة الخمينية والطالبانية!؟
- الطاغية خامنئي.. العدو الأكبر للشعب الايراني!
- الرئيس والشعب التونسي.. في مرمى نيران عصابات الغنوشي!
- صدمة عشاق الكرة السعودية من تشفير الدوري السعودي!؟
- وعود وجرائم العصابة الطالبانية.. تشبه وعود ومجازر الزمرة الخ ...
- وعود وأراجيف عصابات طالبان.. بعد تقهقر الجيوش في افغانستان!/ ...
- جرائم ومجازر طالبان.. خلف شعار لا إله إلا الله!؟
- الأطفال والنساء.. ضحايا جرائم الزمرة الطالبانية المسيطرة على ...
- مآسي الأكراد الايرانيين.. في ظل حكم الملالي الفاسدين!
- دور بايدن والعصابة الأوبامية.. في تقهقر قوات الحكومة الأفغان ...
- رحيل البرغوث ميسي.. خسارة كبيرة لبرشلونة والدوري الإسباني!؟
- حميد نوري ورئيسي والإمام.. مثلث القمع والقتل والإعدام!
- جزيرة مدغشقر.. من عجائب الطبيعة والبحر!
- بعد 42 عام من احتلال ايران.. هل تحتل طالبان افغانستان!؟
- البحرين تسيطر على الجائحة.. وخامنئي مسؤول عن الكارثة!
- الأطفال والشباب ضحايا.. المخدر الرقمي ومخدرات تركيا!؟
- حكايات وعجائب وغرائب اللغات.. في تشابه الأسماء والكلمات / ج ...
- الانفجار ومآسي الشعب اللبناني.. من جرائم حزب الشيطان اللبنان ...


المزيد.....




- فيديو غريب يظهر جنوح 160 حوتا على شواطىء أستراليا.. شاهد رد ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1000 عسكري أوكراني خلال 24 سا ...
- أطعمة تجعلك أكثر ذكاء!
- مصر.. ذعر كبير وغموض بعد عثور المارّة على جثة
- المصريون يوجهون ضربة قوية للتجار بعد حملة مقاطعة
- زاخاروفا: اتهام روسيا بـ-اختطاف أطفال أوكرانيين- هدفه تشويه ...
- تحذيرات من أمراض -مهددة للحياة- قد تطال نصف سكان العالم بحلو ...
- -نيويورك تايمز-: واشنطن سلمت كييف سرّا أكثر من 100 صاروخ ATA ...
- مواد في متناول اليد تهدد حياتنا بسموم قاتلة!
- الجيش الأمريكي لا يستطيع مواجهة الطائرات دون طيار


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد علي حسين - البحرين - الشعب الأفغاني والمنطقة.. ضحايا جرائم طالبان والعصابات المتطرفة!