باقة شكر ومحبّة

ضيا اسكندر

الحوار المتمدن-العدد: 7002 - 2021 / 8 / 28 - 18:17
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    

نادرةٌ هي المرّات التي حقّقتُ فيها إنجازاً يُشار إليه بالبنان؛ سواء على الصعيد السياسي أو الاجتماعي أو الاقتصادي أو الوظيفي.. لكنني أفتخر أنني ومن خلال مشاركتي بموقع «الحوار المتمدّن»، تمكّنتُ من استقطاب أكثر من مليون قارئ للنصوص التي نشرتها في هذا الموقع المحترم.
وهذا عزاءٌ كبير لي، من أنني، ولأسبابٍ سياسية ومالية، لم يكن بمقدوري نشر تلك النصوص ورقياً، اللهمّ، باستثناء ما نشرته في جريدة "قاسيون" اليسارية.
ومع ذلك، تُرى لو نشرتُ مجموعاتي العشر القصصية ورقياً. هل كان سيصل عدد قرّائي إلى المليون؟
بالتأكيد: لا.
كل الشكر للتكنولوجيا ومبدعيها. وأخصُّ بالذكر موقع الحوار المتمدّن، الذي تكرَّمَ عليَّ وأتاح لي تجميع أغلب ما كتبته في أرشيفٍ خاص بي. كما أشكر كل من تابعني وكافأني بكلمة طيبة مشجّعة على ما كتبته خلال العشرين عاماً الماضية. وأعدكم بمتابعة وقوفي إلى جانب المضطهدين والمظلومين، محاولاً رسم بسمة على وجوهكم الطيبة، ما استطعتُ إلى ذلك سبيلا..

#ضيا_اسكندر (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات