أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - النظام الجزائري يقطع علاقته ( الدبلوماسية ) السياسية مع النظام المغربي .















المزيد.....

النظام الجزائري يقطع علاقته ( الدبلوماسية ) السياسية مع النظام المغربي .


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 6999 - 2021 / 8 / 25 - 11:26
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في خطوة لم تكن متوقعة لاعتبارات شتى، اقدم النظام الجزائري على قطع علاقاته السياسية مع النظام المغربي ، وهو تسرع غير مضبوط ، مثلما تسرع في سنة 1994 في اغلاق الحدود، بعد ان فرض النظام المغربي التأشيرة على الجزائريين المجنسين بالجنسية الفرنسية ، والجنسيات الاوربية ... وهو القرار المتسرع الذي لا تزال شعوب المنطقة تعاني من حماقاته ، سواء بالنسبة للنظام المغربي الذي فرض التأشيرة على جزائري المهجر ، أو النظام الجزائري الذي ذهب بعيدا في ردة فعله ، حين اغلق الحدود التي أبعدت وفرقت بين الشعبين ، وبين العائلات المغربية والجزائرية التي تقطن البلدين ..
فقرار النظام الجزائري قطع العلاقات السياسية مع النظام المغربي ، ستكون لها مخلفات وتبعات ، سيعاني منها الشعبين ، وليس النظامين اللذان يعيشان مزهوان في قصورهما ، غير آبهين بما ينتظر الشعوب من أزمات ، ومشاكل ستزيد الطين بله ..
فالنظام الجزائري سيكون بقراره هذا قد تسرع كثيرا ، والنظام المغربي الذي خطب ود اسبانية وفرنسا ، دون ان تتنازلا عن مواقفهما المعارضة لمغربية الصحراء ، سيعتبر قرار النظام الجزائري كأنْ لم يكن ، ولن يعطيه قيمة ولا اهتماما ، وهو الذي اعطى كل شيء للإسبان ولفرنسا ، من دون مقابل ، فقط ما يهمه تنفيس العزلة الدولية المضروبة عليه ..
لذا فالصراع هو بين النظامين المتعارضين ، اللذان يتنازعان السيطرة على المنطقة وتمثيلها ، والضحية هما الشعبان اللذان يرفلان في الفقر ، وضنك العيش .. فالتعامل مع هذا الصراع ، يجب ان يكون من منطلق مؤامرة كل نظام ضد النظام الاخر لإسقاطه ، وتفتيت ترابه ، حتى يخلو له الجو وحيدا للسيطرة على المنطقة ..
لكن رغم الدسائس والمؤامرات التي تلعب هنا او هناك ، ونظرا لحتمية تطور الصراع الذي وصل درجات قصوى .. وهو صراع ليس وليد اليوم ، او انه صراع يعود الى سنة 1975 ، عندما اصبح نزاع يغدي الحرب التي تجري في الخفاء ، لأنها لم تكن معلنة رغم انها تتم بأشكال مختلفة ، خاصة اثناء الحرب الباردة .. فالصراع في الحقيقية يعود الى ما قبل حرب الرمال في سنة 1963 ، عند استقلال الجزائر وتبنيها للخيار ( الاشتراكي ) المضاد للاختيار ( الليبرالي / الراسمالي ) للنظام المغربي . فعمر الصراع يرجع الى سنة 1962 الذي نفخت فيه الحرب الباردة ، وحركة عدم الانحياز الذي كان يغلب عليها الطابع التحرري من النظامين العالميين المتصارعين ...
لقد برر النظام الجزائري قطع علاقاته السياسية مع النظام المغربي ، بما سماء العدوان الغير المنقطع والمتواصل من النظام المغربي ، ضد النظام الجزائري . ومن دون حرج وجه اتهامات منها الخطير الى النظام المغربي ، كالتجسس بالبرنامج الإسرائيلي Pegasus ، على الجنرالات ، والقادة السياسيين الجزائريين ، وأحضان ، وتدعيم ، وتمويل المنظمة الانفصالية الارهابية ( الماك ) ، ودعم جمهورية القبايل الجزائرية ، التي تحتضنها فرنسا وتدعمها ، وتحظى بعناية إسرائيل التي ترى في الجزائر وليس فقط في النظام الجزائري ، إحدى مخلفات " جبهة الصمود والتصدي " المعادية للدولة الصهيونية ..
ورغم ان النظام الجزائري كان يعلم بهذا ، الاّ ان ما افاض الكأس ، كان الورقة التي وزعها النظام المغربي على دول حركة عدم الانحياز ب New York ، تدعو الى نصرة شعب القبايل الذي يخضع كما سمته الورقة ، الى استعمار خطير ، وتدعو دول الحركة ، الى تأييد تقرير مصير شعب القبايل ، ليحظى باستقلاله .. أي دعوة لفصل القبايل عن الجزائر ... وقد زاد في حدة النزاع ، هجوم وزير خارجية دولة إسرائيل التي تدعم ( الماك ) ، وتساند جمهورية القابيل من الرباط ، على النظام الجزائري الذي نظر اليه كعدو من بقايا دول " جبهة الصمود والتصدي " ، وموقفه الرافض لعضوية دولة إسرائيل كمراقب بالاتحاد الافريقي ، واتهام النظام الجزائري بالتعاون مع ايران ...
بعد خطاب الملك عند ذكرى جلوسه على كرسي الحكم ، وكان خطابا ( تودديا ) للنظام الجزائري الذي اعتبره بالخنجر المسموم ، وبعد جواب النظام الجزائري من خلال مؤسساته ، قصر المرادية ، الجيش الجزائري من خلال مجلة الجيش ، بيان مجلس الامن الجزائري ، ستندلع فجأة ودفعة واحدة عدة حرائق بمنطقة القبايل ، التي خلفت ضحايا وخسائر في الثروة الغابوية ، والحيوانية ، وفي الانسان الجزائري . ورغم ان النظام المغربي اقترح تقديم المساعدة بعد يومين من اشعال النيران ، فالنظام الجزائري رفضها ، بل لم يجب عليها .. وانتهى الامر باتهام النظام المغربي بالوقوف وراء هذه الحرائق ، التي كانت جرائم من صنع المنظمة الانفصالية العنصرية الإرهابية ( الماك ) ، التي طالب زعيمها فرحات مهني بلقاء الملك محمد السادس .. فالورقة التي وزعها النظام المغربي على دول حركة عدم الانحياز ب New York تدعو الى فصل القبايل عن الجزائر ، بتقرير مصير شعب القبايل الذي يخضع لأطول واخطر استعمار ، كان كافيا لتوجيه النظام الجزائري تهمة الحرائق الى النظام المغربي .. وطبعا فالتخطيط للحرائق كان بفرنسا التي تحتضن وتدعم ( الماك )، والجمهورية القبائلية ، وبمشاركة الدولة الصهيونية ...
ان ما يجهله النظام الجزائري ، انه رغم موقفه المعادي لمغربية الصحراء ، وخوضه حروبا دبلوماسية دولية ، لتبخيس حق المغرب في الصحراء ، والشروع في بتر جزء من ارضه لتقزيمه .. انه كان يجهل قوة ، وطبيعة ، ودهاء النظام الذي يتصارع معه ، وكان يجهل ، او انه لم يكن يدرك انه يخوض حربا ضد نظام يتقن جيدا فن الغرزة .
ان النظام المغربي يعتبر نفسه انه في حرب ، تأخذ اشكال مختلفة مع النظام الجزائري ، ويعرف ان نجاح النظام الجزائري في فصل الصحراء عن المغرب ، هو نجاح في اسقاط النظام المغربي ، ونجاح في تقسيم المغرب الى عدة دويلات . فالحرب بين النظامين هي حرب وجود ، وحرب حدود .. فإما النظام الجزائري ، وإما النظام المغربي .. واذا التقى ساكنان فاحذف ما سبق ..
فهل النظام المغربي المدرك بحقيقة الخطر الذي يمثله عليه النظام الجزائري ، بالدعوة لفصل الصحراء عن المغرب ، وسيتبعها سريعا انفصال الريف ، سيبقى يتفرج كالأبله ، دون اخذه الاحتياط والإجراءات المضادة لدفع الخطر الذي يهدده ...
من يعتقد هذا فهم الغبي الابله .. لان النظام المغربي و قبل سنة 1975 ، يدرك انه يخوض حربا ضروسا مع النظام الجزائري ، تستهدف وجوده ، وتستهدف دولته .. انها حرب متواصلة وستتواصل ، وقد تتطور الى أشياء اخطر بين النظامين ، يكون حطبها الشعبان المفقران ، وليس النظامين المسيطرين لوحدهما على الثروة ، والجاه ، والمال ، والنفود ..
فانْ يوزع النظام المغربي ورقة الدعوة لفصل القبايل عن الجزائر ، وانْ يوجه وزير خارجية إسرائيل من الرباط ، التهديد للنظام الجزائري .. لا يختلف في شيء عن دور النظام الجزائري دوليا في تدعيم انفصال الصحراء عن المغرب ، وتطبيله كل مرة اتخذت فيها احدى الدول الوازنة كإسبانية ، او فرنسا ، او المانيا ، او الولايات المتحدة التي رمت باعتراف Trump بمغربية الصحراء موقفا مؤيدا لموقف النظام الجزائري من نزاع الصحراء .. فالمسألة تتعلق بحرب تدور ، تصبح جميع الأسلحة المستعملة فيها مشروعة ..
من المغالطات الكبرى التي يسقط فيها النظام الجزائري ، عندما رفض التماثل بين قضية القبايل التي لن تكون غير جزائرية ، وقضية الصحراء التي لن تكون غير مغربية ، انه يعتبر قضية الصحراء من الأراضي التي تنتظر تصفية الاستعمار، التي ترعاها الأمم المتحدة .. لكن السؤال هنا .. من وقف وراء دفع الجمعية العامة للأمم المتحدة لاتخاذها القرار 1514 ، التي ينص على الاستفتاء وتقرير المصير في سنة 1960 .. انه النظام المغربي ، وليس النظام الجزائري ، او دولة أخرى .. لان النزاع عندما صدر القرار المذكور ، كان ثنائيا بين المغرب صاحب الأرض ، وبين اسبانية الدولة المستعمرة .. ولم يكن هناك طرف ثالث يدعو الى استقلال الصحراء . فالجزائر لم تستقل حتى سنة 1962 . أي ان السؤال الذي كان سيطرح على الاستفتاء هو . امّا عودة الصحراء والصحراويين الى المغرب ، او بقاءهما تحت السيادة الاسبانية .. لكن عندما خرجت اسبانية من دون استفتاء ، واسترد المغرب الأرض ، حتى فقد القرار 1514 ( الاستفاء وتقرير الصمير ) بريقه وقيمته ، ووزنه بالنسبة للحالة المغربية .. وهو تأكيد بان الصحراء مغربية ..
ان النظام المغربي المدرك ببواطن الأمور ، يدرك جيدا ان النظام الجزائري عندما يدعو الى فصل الصحراء عن المغرب ، فهو يدعو الى اسقاط النظام المغربي ، ويدعو الى تقسيم المغرب . فهل النظام المغربي سيبقى يتفرج عن الخطر المحدق به ، دون تصرفه بما يقلب الهزيمة الى نصر .. انه صراع وجود بالأساس وصراع حدود ، وصراع دول للسيطرة على المنطقة .. انها حرب تأخذ واخذت اشكال مختلفة ..
وكما ان النظام الجزائري يستعين بالاتحاد الأوربي ، وبغيره من الدول لتبخيس مغربية الصحراء ، ويحتضن جبهة البوليساريو الانفصالية ، فالنظام المغربي حين وزع ورقة الدعوة لتقرير مصير القبايل ، ونصرة الجمهورية القبايلية و( الماك ) الإرهابية ، وإخراج العلاقات مع الدولة الصهيونية الى العلن ، التي هاجم وزير خارجيتها النظام الجزائري من الرباط .. يبقى عملا تستوجبه الحرب ، وقد يعترب دفاعا مشروعا عن النفس ... فكما تدين تدان ... وهذا هو منطق جميع الحروب في العالم ..
هناك مفارقة يجب الانتباه اليها . عندما تتأزم العلاقات بين النظامين الجزائري والمغربي ، كان النظام الجزائري يجد مناصرين له في الساحة المغربية ، في حين ان النظام المغربي لم يكن يجد له مناصرين بالساحة الجزائرية .. أي ان الجزائريين رجالا ، وليسوا بخونة يخونون بلدهم .. لكن التاريخ هنا يعيد نفسه بشكل ممسوخ وكاركاتوري ..
عندما اندلعت حرب الرمال في سنة 1963 ، خرج الاتحاد الوطني للقوات الشعبية ، والمنظمة الطلابية " الاتحاد الوطني لطبلة المغرب " رئيسها الاتحادي المرحوم الحلوي ، بموقف مساند لما سموه " مساندة الثورة والجمهورية الجزائرية " .. وكان للتأييد هذا ، دافع أيديولوجي ، وسياسي . ان الاتحاد الوطني للقوات الشعبية ، كان ينظر في تجربة حكم الرئيس احمد بن بلة ، قدوة الدولة التي يجب بناءها في المغرب ... خاصة وان العديد من الاتحاديين آنذاك ، كانوا يقيمون علاقات استراتيجية مع النظام الجزائري ، التي كانت الجزائر قلعة للمعارضين المغاربة كلاجئين .. فكومندو 3 مارس 1973 ، كان متمركزا في الجزائر، وكذلك كومندو الشبيبة الإسلامية ، ومنظمة الجهاد .. إضافة الى مناضلي منظمة 23 مارس الماركسية ..
لكن وجه الغرابة اليوم ، في هذا الزمن الرديء ، ان يرتمي كل من يدعي الجمهورية من ( جمهوري ) الخارج ، الى جانب النظام الجزائري في قضية الصحراء ، وايدوا من دون تردد قطع النظام الجزائري لعلاقاته السياسية مع النظام المغربي ، من دون وازع أيديولوجي او تنظيمي ، فقط تأييد النظام الجزائري نكاية في النظام المغربي .. ومنهم من دعا النظام الجزائري للتحرك للقضاء على النظام العلوي في المغرب ...
فحين نقارن بين مؤدي النظام الجزائري بالأمس في حرب الرمال في سنة 1963 ، ومؤدي النظام الجزائري اليوم من جمهوري النت ، نكاد نصاب بالغثيان ، وبدوران الرأس ..
والخلاصة ان الانحطاط والرداءة ، أصبحت ظاهرة عامة غزت جميع الأوساط ...
الصحراء مغربية . القبايل جزائرية .. ( الماك ) إرهابية . جبهة البوليساريو انفصالية .. الجمهورية الصحراوية من صنع النظام الجزائري . جمهورية القبايل من صنع فرنسا ، إسرائيل ، وتحظى بتأييد النظام المغربي ، مثل تأييد النظام الجزائري للجمهورية الصحراوية ..
والسؤال : الى اين تسير المنطقة ؟



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تحليل لخطاب الملك بعد مرور ثمانية وستين سنة عن ثورة الملك وا ...
- النضال
- الملك محمد السادس مسؤول اول .. تعرضت لهجوم يقف وراءه البوليس ...
- تدمير منطقة شمال افريقيا
- 5 غشت 1979 ، اعتراف موريتانية بالجمهورية الصحراوية
- الرعايا في الدولة النيوبتريمونيالية ، النيوبتريركية ، النيور ...
- ( معارضة الخارج ) ( معارضة الداخل )
- تحليل خطاب الملك بعد مرور اثنتا وعشرين سنة عن توليه الحكم
- هل تجري مفاوضات سرية بين النظام المغربي ، وبين الدولة الاسبا ...
- هل هو انقلاب في تونس ؟
- إسرائيل عضو مراقب بالاتحاد الافريقي .
- هل لعنة نزلت على النظام المغربي ؟
- هل البوليس السياسي المغربي يتجسس على الملك محمد السادس ؟
- هل من علاقة بين ( الماك ) جمهورية القبائل الجزائرية ، وقضية ...
- حين يحاضر سجان المملكة الاول في حقوق الانسان
- رسالة الراحل خالد الجامعي الى محمد الساسي ، عضو المكتب السيا ...
- ( القضاء ) في دولة أمير المؤمنين
- التعديل الوزاري الاسباني
- الحزب الاشتراكي الموحد
- فدرالية اليسار الديمقراطي


المزيد.....




- محكمة العدل الدولية تعلن انضمام دولة عربية لدعوى جنوب إفريقي ...
- حل البرلمان وتعليق مواد دستورية.. تفاصيل قرار أمير الكويت
- -حزب الله- يعلن استهداف شمال إسرائيل مرتين بـ-صواريخ الكاتيو ...
- أمير الكويت يحل البرلمان ويعلق بعض مواد الدستور 4 سنوات
- روسيا تبدأ هجوما في خاركيف وزيلينسكي يتحدث عن معارك على طول ...
- 10 قتلى على الأقل بينهم أطفال إثر قصف إسرائيلي لوسط قطاع غزة ...
- إسرائيل تعلن تسليم 200 ألف لتر من الوقود إلى قطاع غزة
- -جريمة تستوجب العزل-.. تعليق إرسال الأسلحة لإسرائيل يضع بايد ...
- زيلينسكي: -معارك عنيفة- على -طول خط الجبهة-
- نجل ترامب ينسحب من أول نشاط سياسي له في الحزب الجمهوري


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - النظام الجزائري يقطع علاقته ( الدبلوماسية ) السياسية مع النظام المغربي .