|
هل البوليس السياسي المغربي يتجسس على الملك محمد السادس ؟
سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر
(Oujjani Said)
الحوار المتمدن-العدد: 6965 - 2021 / 7 / 21 - 02:05
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
هل البوليس السياسي المغربي DGST يتجسس على الملك رئيسه الأول ؟ اثارت بعض المواقع ، خاصة الفرنسية الموالية للنظام المغربي ، خبرا مفاده ، انّ البوليس السياسي المغربي DGST ، يتجسس على الملك ، وعلى الاسرة الملكية ، ومنها على الأخص ، التجسس على ابن عم الملك ، الشخصية الثالثة الاحق بمشروعية بالحكم في المغرب ، هشام بن عبدالله العلوي .. فهل يستطع المجرم الجلاد ، المعتدي الظالم ، المدير العام للبوليس السياسي ، المدعو عبداللطيف الحموشي ، التجسس على الملك شخصيا ؟ واذا افترضنا على سبيل الجدل ، انّ المدير العام للبوليس السياسي DGST ، المدعو عبداللطيف الحموشي ، يكون قد تجسس على الملك . فهل هذا التجسس حصل بالإرادة الشخصية للمدير العام ، فتكون المسؤولية مسؤوليته وحده ، او انه قد يكون تجسس على الملك ، بأمر رئيسه الإداري المباشر المشرف على الشؤون البوليسية ، والشؤون السياسية في المملكة ، صديق الملك الأول ، وفي نفس الوقت مستشاره الأول ، ورئيس المستشارين بالديوان الملكي ، المدعو فؤاد عالي الهمة ؟ وهنا . هل يستطع المدعو فؤاد عالي الهمة ، انْ يصدر الامر لمرؤوسه المدير العام للبوليس السياسي ، بالتجسس على الملك ، وبالتجسس على افراد العائلة الملكية ؟ واذا كان المدير العام للبوليس السياسي ، قد تصرف دون أوامر صديق الملك المفضل . فهل هذا يعني ان الاخبار التي تم ترويجها في وقت سابق ، من انْ المدير العام للبوليس السياسي ، قد يكون تجسس على رئيسه الإداري المباشر ، صديق الملك فؤاد الهمة ، وضبط عليه أشياء يستعملها للضغط عليه ، ولترويضه بما يريد مدير البوليس السياسي المغربي .. هي اخبار صحيحة ومؤكدة ؟ واذا كان تجسس المدير العام للبوليس السياسي على صديق الملك ، ومستشاره الأول ، ورئيس المستشارين قد حصل . فهل هذا التجسس حصل بإرادة المدير العام ل DGST الشخصية ، او ان التجسس على صديق الملك ، قد يكون حصل بأمر الملك على مستشاره ، وصديقه ؟ واذا كان تجسس المدير العام للبوليس السياسي على الملك ، قد حصل بأمر صديق الملك ، ومستشاره فؤاد الهمة . فما هي الأسباب يا ترى ، التي كان يريد فؤاد الهمة الوصول اليها ، لضبط ومعرفة كل تحركات ، وحركات الملك ؟ -- فهل كان يريد معرفة نوع التحركات التي قد يقدم عليها الملك مستقبلا ؟ -- هل كان يريد الوصول الى معرفة نوع علاقة الملك ، مع المدراء العامين الاخرين للأجهزة الاستعلاماتية ، كالإدارة العامة للدراسات والمستندات DGED ؟ خاصة وان شخص المدير العام ياسين المنصوري ، والإدارة التي يتولاها ، منافسان لعالي الهمة ، وللمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني / البوليس السياسي / DGST ، وخاصة وان فؤاد الهمة سبق واستغل قربه من الملك ، للإساءة للسيد المنصوري ، كما اساء من قبل لمدير الديوان الملكي فؤاد شرايبي ، واساء لأول ناطق رسمي باسم القصر الملكي ، ومؤرخ المملكة حسن اوريد ؟ -- هل يريد معرفة نوع الأوامر التي يصدرها الملك ، الى جهاز قوي موازي ، واطره من مستوى اكثر من عالٍ ، واقرب الى الإدارة العامة للدراسات والمستندات DGED ، منه الى DGST ، وخاصة وقد سبق لفؤاد الهمة صديق الملك ، ومستشاره ، ان اساء في وقت سابق لهذا الجهاز ، الذي هو الدرك الملكي . كما اساء الى DGED عندما نظم مكيدة ابعاد الدرك من الأبواب الرئيسية ل DGED ، وحل محلهم البوليس الذي بدء يتولى مراقبة كل من دخل وخرج من الإدارة المذكورة ، وترفع التقارير الى المدير العام للبوليس الجلاد المجرم المدعو عبداللطيف الحموشي ، الذي يرفعها الى فؤاد الهمة .. واساء الى الدرك عندما ابعد عناصره من أبواب قصور الملك ، وعوضهم بالبوليس .. أي انه استعمل اسم الملك ، واستغل صداقته المغشوشة ، لينظم انقلابا على جهاز الدرك ، وعلى جهاز DGED .. وحين يصبح فؤاد الهمة فوق الدرك و DGED ، ويسيطر على وزارة الداخلية بوظيفتها السلطوية البوليسية .. يعني انه اصبح هو الملك الحقيقي الذي يتصرف باسم الملك ، الذي يجهل الكثير من المعطيات ، بسبب لعبه دور الغربال للأخبار التي قد تضر به ، او لا تخدم سلطويته المريضة .. فان ينقلب الشخص على مدير الديوان الملك ، ويتسبب في ازاحته من مديرية الديوان ، وينقلب على الناطق الرسمي للقصر الملكي ، ويزيحه عن هذه المهمة ، وينقلب على ياسين المنصوري المدير العام ل DGED ، ويسيء الى جهاز الدرك .. ويسيء الى آخرين وهم كثيرون .. فالشخص اكيد غير عادي السلوك ، كما ان نفسيته اكيد ستكون غير عادية .. ولعمري انه يلعب دور Raspoutine الروسي في التدمير ، دون ان يصل الى Raspoutine في ثقافته ، ودهائه .. وكانت نهايته مع القيصر الذي تلاعب به ، مأساوية .. والمغرب ينتظر ان تكون نهاية Raspoutine المغربي ، اكثر من مأساوية ، بسبب اعتداءاته ، وظلمه منذ تفجير الدارالبيضاء في 16 مايو 2003 ، وتفجير مدريد في 11 مارس 2004 .. اذن هل حقا ان الملك محمد السادس ، قد يكون تعرض للتجسس عن طريق نظام Pegasus الإسرائيلي ، التابع للشركة الإسرائيلية NSO ؟ اذا كان فعلا ان الملك قد يكون تعرض للتجسس عن طريق Pegasus ، فأكيد سيكون المسؤول عن ذلك . امّا المدير العام للبوليس السياسي المدعو عبداللطيف الحموشي ، وقد يكون المسؤول عن ذلك صديق الملك فؤاد الهمة .. لكن ما الغاية من التجسس على الملك ، اذا لم يكن هناك مخطط يفكر فيه ، لسبْق توقيف الضربة حتى قبل ان تقع .. خاصة وان الغرض من تجسس صديق الملك عليه ، قد يكون هو معرفة نوايا الملك ، او خططه منه . أي من فؤاد الهمة نفسه ، او سبْق لمعرفة خطط الملك ، لتعيين احد المدراء العامين للإدارات الاستراتيجية ، التي تخضع لنفود الهمة ك DGST او DGSN .. لان الهمة يصارع بكل المجهودات ، حتى يظل يحتكر الملك كجلابة يلبسها على قوامه ، دون ان تناسب قوام غيره .. و خاصة انْ كان من اعداءه الحاليين ، او المفترضين .. وهو يخاف من الوضع الذي سيصبح عليه انْ تعرض المغرب لفراغ في الحكم .. فأكيد هو يفكر وخائف ، من ان يصبح وضعه كوضع ادريس البصري الذي مات كالكلب الاجرب في باريس خارج المغرب ... اما اذا كان التجسس على الملك قد حصل بالإرادة الشخصية للمدير العام للبوليس السياسي ، ومن دون علم صديق الملك الهمة ، ومن دون امره ، فهذا قد يدفع بنا الى تزكية الاخبار التي راجت ، من انّ المدير العام للبوليس السياسي ، قد يكون تجسس على رئيسه الإداري ، ومن دون علمه صديق الملك فؤاد الهمة ، وقد يكون ضبط عليه اخبارا ، او احداثا ، او وقائع أصبحت عنده كأسلحة يستعملها ، في وضع فؤاد الهمة بين يديه ، وحتى يبقى وحيدا متصلا بالملك شخصيا ، من دون وساطة فؤاد الهمة .. هذا من حيث المبدأ العام ، ومن حيث ما راج من احداث بعضها اكيد ، كإساءة المدعو فؤاد الهمة ، والمدعو عبداللطيف الحموشي الى DGED و الدرك الملكي GR ، وإساءة فؤاد الهمة لشخص ياسين المنصوري ، ولرشدي شرايبي ، وحسن اوريد ، واساء لغيرهم من الناس كثيرين .. ويبقى موضوع التجسس على الملك من قبل مرؤوسيه ، مستشاره وصديقه فؤاد الهمة ، والجلاد المجرم المعتدي على الناس المدعو عبداللطيف الحموشي ، امرا غير مستساغ ولا مقبول ، بالنسبة لطبيعة النظام السياسي المسيطر على المغرب .. لكن يبقى كاحتمال للأسباب التي شرحنا أعلاه .. فهل كان الملك احد ضحايا نظام التجسس Pegasus الإسرائيلي ؟ . أي هل كان الملك ، وافراد العائلة الملكية ضحايا Pegasus ، من قبل الأجهزة البوليسية التي هو رئيسها الفعلي الأول والمباشر . في نظام كمبرادوري ، اوليغارشي ، نيوبتريمونيالي ، نيوبتريركي ، نيورعوي ، نظام مخزني غارق حتى الاذنين في الثقافة المخزنولوجية ، الغارقة في التقاليد المرعية ، وفي السلطوية ، والقروسطوية التي تمرر بالانتساب الى الدين في حلته الثيوقراطية ، والاثوقراطية ... فانّ القول بتعرض الأمير ، الامام ، الراعي الكبير للتجسس بواسطة نظام Pegasus الإسرائيلي من قبل مرؤوسي اجهزته ، قد يكون ضربا من البلادة التي ما عرفها زمان ... ففي هكذا نظام . هل يجوز القول بهذه التخرجة العجب العجاب ، التي لها ابعاد أخرى غير الادعاء بكون الملك كان ضحية تجسس من قبل اجهزته ، والرامية الى ابعاد اية شبهة عن تورط الملك شخصيا في جرائم Pegasus ، التي ادانها العالم ، وادانتها الحكومة الفرنسية عندما وصفت نظام الملك محمد السادس بالدكتاتورية ، ومنْهم من شبه نظامه بنظام كوريا الشمالية .. أي الدولة المارقة .. فهل اصبح المغرب في عهد محمد السادس ، دولة مارقة .. وهذا يدفع بنا الى التساؤل عما يفكر فيه البيت الأبيض ، والاتحاد الأوربي ، وحتى إسرائيل لنظام محمد السادس المعزول .. والسؤال . هل يمكن للأجهزة الاستعلاماتية البوليسية المغربية ، شراء نظام Pegasus من الدولة الصهيونية ، دون أوامر الملك شخصيا ، الذي قف وراء توظيف النظام Pegasus ضد خصومه ، وضد خصوم مغربية الصحراء .. وهل يمكن تصور ان تكون DGST المغربية ، تستعمل نظام Pegasus ، دون علم الملك ، ومن دون موافقته ؟ فلو كان الامر كذلك ، لقلنا اننا نعيش حقا في ملكية برلمانية اوربية .. اما وان النظام السائد هو نظام كمبرادوري ، اوليغارشي ، نيوبتريمونيالي ، نيوبتريركي ، نظام مخزني ... فان القول بخلاف ذلك ، هو محاولة فاشلة لتبرئة الملك ، مما تقوم به اجهزته من اعمال مجرمة بمقتضى القانون ، وشكلت له فضيحة حين تمت مقارنته بزعيم كوريا الشمالية .. نعم . ان خضوع هشام بن عبدالله العلوي للتجسس بواسطة نظام Pegasus ، يبقى امرا صحيحا ، منذ المجرم جزار مدينة الدارالبيضاء في 16 مايو 2003 الجنرال حميدو لعنگري ... لكن انّ القول بخضوع الملك محمد السادس بدوره للتجسس بواسطة هذا النظام الإسرائيلي من قبل اجهزته ، يبقى تبريرا مضحكا ، ويبقى حجة على الملك لا على غيره .. ان الهدف من ادراج اشاعات تعرض محمد السادس للتجسس من قبل اجهزته ، بواسطة نظام Pegasus ، هو اظهار الملك نفسه كضحية من قبل اجهزته ، خاصة بعد الضجة الدولية على هذا الفعل المشين ، وخاصة بعد احتجاج الحكومة الفرنسية على النظام المغربي ، وادانتها لهذا العمل التي اعتبرته غير مقبول ، ووصل البيان ان يصف النظام المغربي بالدكتاتورية ، ومنهم من وصفه بكوريا الشمالية ... وحتى نكون موضوعيين . فالملك هو المسؤول الأول والوحيد عن شراء نظام Pegasus التجسسِ الإسرائيلي ، وهو المسؤول الوحيد عن عدد الضحايا لهذا النظام ، الذي استعمله الملك بواسطة اجهزته في المغرب ، وفي خارج المغرب .. ان قول انّ الملك كان نفسه ضحية نظام Pegasus التجسس ، لاخفاء مسؤوليته المباشرة ، لا يمكن ان تنطلي على احد ، ولا يمكن ان يغطي الحقيقة بالغربال ... والسؤال : ماذا يريد نظام محمد السادس من تأزيم العلاقات مع الولايات المتحدة الامريكية ، المانيا ، اسبانية ، فرنسا ، الاتحاد الافريقي ، الاتحاد الأوربي .... لخ .. هل يجهل الملك نتائج هذه العشوائية ، الخبط خبط عشواء على وحدة المغرب ، الذي يصنف نظامه كنظام دكتاتوري بوليسي فاشي ، يقوم بإعمال مجرمة بمقتضى القانون الدولي .. لم يبق على دورة أكتوبر القادم لمجلس الامن ، لبحث نزاع الصحراء غير أربعة اشهر .. والنظام يعطي المجتمع الدولي ، جميع الوسائل والامكانيات ، التي قد تفضي الى توسيع صلاحيات المينورسو لتشمل حقوق الانسان بالصحراء ، التي ينتهكها نظام أصبحت فرنسا والدول الغربية تصفه بالنظام الدكتاتوري ... المغرب الى اين ؟ والنظام المغربي الى أين ؟
#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)
Oujjani_Said#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
هل من علاقة بين ( الماك ) جمهورية القبائل الجزائرية ، وقضية
...
-
حين يحاضر سجان المملكة الاول في حقوق الانسان
-
رسالة الراحل خالد الجامعي الى محمد الساسي ، عضو المكتب السيا
...
-
( القضاء ) في دولة أمير المؤمنين
-
التعديل الوزاري الاسباني
-
الحزب الاشتراكي الموحد
-
فدرالية اليسار الديمقراطي
-
قصيدة شعرية .. دولة البوليس ، دولة مرعوبة ، تخشى ظلها .. لان
...
-
الجمهورية الصحراوية الوهمية ، وجبهة البوليساريو الارهابية
-
العلاقة الجدلية بين العزلة الداخلية ، والعزلة الخارجية للنظا
...
-
صفعة لمحمد السادس ، ومزيدا في إمعان عزلة النظام
-
البوليس السياسي وتزوير المحاضر البوليسية
-
( رئيس الوزراء ) الوزير الاول القادم
-
من يقرع طبول الحرب بالمنطقة ؟ الصحراء تسببت في إدانة البرلما
...
-
الدولة القمعية ، القهرية ، الجبرية ، والمفترسة
-
الخيانة الكبرى . خيانة الوطن
-
الدولة القهرية ، الجبرية ، الاستبدادية والطاغية
-
تجسيد الدولة النيوبتريمونيالية ، والنيوبتريركية ، والنيورعوي
...
-
اللقاء الصحافي للرئيس الجزائري مع الملجة الفرنسية ( لوبْوانْ
...
-
هل من قاسم مشترك بين اقليم كتالونية ، وبين الصحراء الغربية
المزيد.....
-
روسيا توقع مع نيكاراغوا على إعلان حول التصدي للعقوبات غير ال
...
-
وزير الزراعة اللبناني: أضرار الزراعة في الجنوب كبيرة ولكن أض
...
-
الفيضانات تتسبب بدمار كبير في منطقة كورغان الروسية
-
-ذعر- أممي بعد تقارير عن مقابر جماعية في مستشفيين بغزة
-
-عندما تخسر كرامتك كيف يمكنك العيش؟-... سوريون في لبنان تضيق
...
-
قمة الهلال-العين.. هل ينجح النادي السعودي في تعويض هزيمة الذ
...
-
تحركات في مصر بعد زيادة السكان بشكل غير مسبوق خلال 70 يوما
-
أردوغان: نتنياهو -هتلر العصر- وشركاؤه في الجريمة وحلفاء إسرا
...
-
شويغو: قواتنا تمسك زمام المبادرة على كل المحاور وخسائر العدو
...
-
وزير الخارجية الأوكراني يؤكد توقف الخدمات القنصلية بالخارج ل
...
المزيد.....
-
الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة
...
/ ماري سيغارا
-
الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي
/ رسلان جادالله عامر
-
7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة
/ زهير الصباغ
-
العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني
/ حميد الكفائي
-
جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022
/ حزب الكادحين
-
جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023
/ حزب الكادحين
-
جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023
/ حزب الكادحين
-
جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023
/ حزب الكادحين
-
جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023
/ حزب الكادحين
-
قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية
/ جدو جبريل
المزيد.....
|