أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - حين يحاضر سجان المملكة الاول في حقوق الانسان















المزيد.....

حين يحاضر سجان المملكة الاول في حقوق الانسان


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 6959 - 2021 / 7 / 15 - 20:46
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


من خلال واقعتين متتاليتين ، وغير متباعدتين ، كتابة الدولة الامريكية للشؤون الخارجية " تُجبّدْ " اذنيْ وزير خارجية النظام المغربي في موضوع حقوق الانسان بالمملكة الشريفة ..
+ كانت المرة الاولى ، عندما تداول ناصر بوريطة مع كاتب الدولة في الشؤون الخارجية الامريكية ، السيد Antony Blinken .
+ وكانت المرة الثانية ، في تصريح الناطق باسم وزارة الشؤون الخارجية الامريكية ، السيد Ned Price حول واقع حقوق الانسان الأكثر من متدهورة في المغرب ..
ففي كلتا الحالتين ، قرعت الإدارة الامريكية النظام المغربي ، عن الوضع المُزْري لحقوق الانسان ، على ضوء الاحكام القاسية التي صدرت في حق مناضلين معارضين لسياسة النظام ، وليسوا معارضين للنظام ... وكانت القطرة التي افاضت الكأس ، الحكم العشوائي ضد سليمان الريسوني بخمس سنوات سجنا ، ومائة الف درهم كذعرة . وقبل هذا الحكم هذا ،كان الحكم الجائر ضد توفيق بوعشرين بخمسة عشر سنة ، رغم ان احدى الضحايا " عفاف برناني " ، رفضت ان تشهد الزور في حق بوعشرين ، وقالت السجن احب لي من ان اشهد الزور . وقد قضت بسبب موقفها الشجاع هذا ستة أشهر في سجون امير المؤمنين ، حامي حمى الملة والذين ، والساهر على سلامة وصحة المواطنين ...
+++ الحالة الأولى ) . فبخصوص الحوار الذي دار بين بوريطة ، وبين السيد Antony Blinken ، حصر وزير خارجية النظام المغربي فحوى الحوار مع السيد Blinken ، في تعزيز العلاقات الثنائية بين النظام المغربي المعزول دوليا ، والمعزول شعبيا داخليا ، وأفق تطوريها .. لكن تصريح كاتب الدولة في الشؤون الخارجية السيد Antony Blinken ، فنّد وكذب خرجة بوريطة ، عندما غرد المسؤول الأمريكي في حسابه ب Twitter ، بان اصل الحوار ، كان حول موضوع حقوق الانسان ، والقلق الأمريكي من تدهور هذه الحقوق من قبل النظام المغربي ، حاثا بوريطة على ضرورة التشبث بحقوق الانسان ، بدل الانغماس في قمع الصحافيين ، والمثقفين ، والمفكرين ، والمعارضين السلميين لسياسة النظام ، وليس للنظام كنظام .. لانّ لا أحد منهم دعا الى اسقاط النظام ، وتعويضه بنظام اخر، قد يكون هو النظام الجمهوري ... رغم ان دعوتهم للنظام الجمهوري تبقى حقا مشروعا ، ما دامت هذه الدعوة تتم في اطار السلمية ، وفي حق المواطنين لتبني ، واختيار النظام الذي يريدون ... فمادام لا احد استعمل العنف ، او دعا الى استعمال العنف كحمل السلاح ، فان أي دعوة لأي نظام من الأنظمة ، تبقى حقا مشروعا ، ومن الحقوق التي يعترف بها القانون الدولي . لان الذي يحكم ، من المفروض انْ تكون الشعوب ، وليس الأنظمة التي عليها ان ترضخ ، وتستجيب لرغبات الشعوب ...
هكذا يكون بوريطة قد ظهر بتصريحه ككذاب يخفي الحقيقية / التي عكسها السيد Antony Blinken ، لان تصريح كاتب الدولة في الشؤون الخارجية الأمريكي ، هو رفض مطلق لواشنطن لهجوم النظام المغربي على حقوق الانسان ..
واذا ارجعنا تصريح المسؤول الأمريكي ، الى ادانة البرلمان الأوربي للملك شخصيا ، ولنظامه ، يكون تصريح Blinden قد وضع الملك الحالي ، وضعا غير محسود عليه .. ويصبح النظام المغربي يواجه تهمة خرق حقوق الانسان ، من قبل الدول الديمقراطية ، الاتحاد الأوربي ، والولايات المتحدة الامريكية .. ويكون النظام المغربي بموقفه هذا ، قد سدد خدمة وبالمجان لمناهضي أطروحة مغربية الصحراء ، وهو ما أكدته مواقف الاتحاد الأوربي المعارضة لاعتراف Trump بمغربية الصحراء ، ويفسره تخلي إدارة John Biden عن اعتراف Trump الشخصي وباللسان ، عن مغربية الصحراء ، ودعوة الإدارة الامريكية الى تبني المشروعية الدولية في حل نزاع الصحراء الغربية ، مع توجيه الدعوة الى الأمين العام للأمم المتحدة ، بالإسراع بتعيين ممثلا شخصيا له في نزاع الصحراء ...
واذا كان هناك من يعتبر ان تصريحات بوريطة ، وأزمة النظام المغربي مع الدولة الاسبانية ، قد تسبب في تغيير الحكومة الاسبانية ، وفي ابعاد وزيرة الخارجية Arancha Gonzales Laya المعادية لأطروحة مغربية الصحراء ، وانّ مجيء وزير جديد للخارجية الاسبانية السيد Albaers ، الذي كان سفيرا لإسبانية بباريس ، هو رجوع الى المربع الصفر ، وتغيير في الموقف الاسباني من الصحراء .. خاصة عبارات النفخ وتطْويس ( الطاووس ) Le Paon النظام المغربي .. فاعتقادٌ وفهمٌ هكذا لسياسة الدولة الاسبانية ، لا يعني غير الهروب من الحقيقية ، بإطالة فرص المباغتة ، التي لن تضيف شيئا الى الموقف الاستراتيجي الاسباني من أطروحة مغربية الصحراء ، او إنْ لم يكن الامر كذلك ، ففهمُ الصراع بهذه الطريقة الميكانيكية السطحية ، يعني ان أصحابه مغفلون سطحيو الفهم والادراك ، وينظرون الى اصبع يدهم ، لا الى ابعد من اصبح اليد .. وتكون الدولة الاسبانية بالتغيير الوزاري الذي ادخلته على حكومتها ، وهو تغيير يرتبط بالقرار الاسباني ، وبسيادة الدولة الاسبانية ، قد استمرت تستبلد النظام المغربي الغارق في الاهانات المتعددة ، والمتنوعة ، بتغليبه الاستفادة من فترة الانتعاش السلمي الذي سيمكن النظام المغربي كنظام لا يهمه غير الافتراس ، مواصلة الافتراس لثروة الشعب المغربي المفقر ، بكل طمأنينة ، وبكل هدوء .. ويكون الرابح من هكذا تغيير ، الدولة الاسبانية التي تركت جانبا نزاع الصحراء ، برميه في أحضان الأمم المتحدة ، من قرارات مجلس الامن ، وقرارات الجمعية العامة ..
وبعد ان نجحت الدولة الاسبانية في توجيه ضربتها القاضية الى النظام المغربي ، حين وقفت مع فرنسا ، وكل دول الاتحاد الأوربي في رفض الاعتراف بمغربية الصحراء ... فماذا سينفع النظام المغربي الذي يبحث عن اخف الضررين ، وهو في الحقيقة سقط في الضرر الأكبر ، عندما ستعود الشركات الاسبانية العاملة في المغرب الى سابق عهدها ، قبل نشوب الازمة الأخيرة التي كانت منذ سنة 1975 تحت الرماد .. ويكون النظام الذي يبحث عن اقصر الطرق لإخفاء ضعفه البيّن ، واخفاء عزلته الدولية ، قد خضع لقرار اسبانية ، وقرار الاتحاد الأوربي الرافض لمغربية الصحراء .. وفي نفس الوقت تستمر الشركات الاوربية والاسبانية ، في الاستفادة من ثروة الشعب المغربي التي يحتكرها النظام المغربي لوحده ...
وعندما يصرح وزير الخارجية الفرنسي Jean-Yves le Drian ، اثناء الندوة الصحفية التي عقدها مع زميلته Aroncha Gonzalez Laya ، انه يناصر اسبانية ، ويتضامن معها في ازمتها مع النظام المغربي ، لأنها عضو بالاتحاد الأوربي .. ويستمر النظام المغربي يتودد لقصر L’Élysée ، فالأمر دال على الضعف ، وعلى الارتباك الذي يعاني منهما النظام المغربي ، خاصة معاناته من العزلة الدولية التي فرضها على نفسه ، ولم يفرضها عليه احد ..
+++ الحالة الثانية ) . ويعكسها موقف الإدارة الامريكية ، التي عبر عنها الناطق الرسمي باسم كتابة الدولة في الشؤون الخارجية ، السيد Ned Price ، بخصوص الحكم الجائر الذي أصدرته محاكم النظام ، كنظام نيوبتريمونيالي ، نيوبتريركي ، نيورعوي ، مخزني غارق في الثقافة المخزنولوجية البالية ، التي تنتصر للتقاليد المرعية ، وللطقوس السلطوية ، والقروسطوية ، عندما تقوم ( بتربية ) المعارضين ، بطرق ( دارْ المخزن / دارْ تْرابي ) لإعادة تقويم المعارضين ، وارجاعهم ليصبحوا رعايا متشبثتين بالثقافة المخزنولوجية ، في شقها البيْعي ( البيعة ) ، عملا بالآية او بالقول المأثور / اطيعوا لله والرسول وأولي الامر منكم حتى ولو كان وليا ظالما ، جبريا ، ومستبدا ، يهمه الافتراس لثروة الشعب المفقر ، ولا يهمه الشعب الذي يكرهه حد الثمالة / ..
ان تصريح الناطق باسم كتابة الدولة للشؤون الخارجية الأمريكي السيد Red Price ، كان صفعة مدوية للنظام المغربي ، وكان رفضا للوضع المزري لحقوق الانسان في ظل النظام المغربي .. وصدمةٌ للإدارة الامريكية بالحكم الجائر المسيس ، على الصحافي سليمان الريسوني بخمس سنوات سجنا ، ومائة الف درهم كدعرة ، بسبب كتاباته المحرجة التي كان ينشرها كرئيس تحرير صحيفة " اخبار اليوم " الموقوفة عن الصدور .
واعتبر الناطق باسم الخارجية الامريكية انّ الاحكام القضائية هذه ، تتعارض مع " أجندة محمد السادس للإصلاح " ، وتتعارض مع دستور 2011 ، رغم ان التمعن في التعديل الذي ادخل على هذا الدستور ، يبين انْ لا شيء تغير ، لان جميع الدساتير التي عرفها المغرب ، هي نفسها ، وبما فيها دستور 2011 الذي يركز الحكم في يد الملك وحده دون غيره ..
وعندما تطالب الإدارة الامريكية النظام ، بضرورة حماية حرية الاعلام ، وحقوق الانسان .. فأكيد ان الإدارة الامريكية تتوفر على معطيات ، وادلة يجهلها النظام المغربي .. والاجابة ستكون في دورة أكتوبر لمجلس الامن ، للنظر في نزاع الصحراء الغربية المغربية ... فأكيد ان تبعات خطيرة تنتظر النظام في مجال حقوق الانسان ، ليس فقط في أراضي ما قبل 1975 ، بل حتى في الأقاليم المتنازع عليها .. وقد يتجه الجميع الى تبني قرار قد يوسع من صلاحيات المينورسو ، لتشمل مادة حقوق الانسان كما هي متعارف عليها دوليا ... وقرار لمجلس الامن كافي لتغيير الوضع بالصحراء ..
عند تصريح السيد Ned Price ، وقبله السيد Antony Blinken ، ورغم افتضاح أكاذيب بوريطة التي عرى عنها Blinken ، كانت الأمور تسير كما على عاداتها القديمة .. أي ان الوضع لم يكن ليثير موقفا محرجا للنظام المغربي ، لأنه نفس التعامل جرى ان تلعبه واشنطن ، لضبط النظام والامن المؤثرين على المصالح الأمريكية بالمنطقة ... لكن الجديد هذا المرة ، انْ يخرج سجان النظام الأول ، المندوب العام للمندوبية العامة لإدارة السجون ، وما ادراك بالسجون في ظل النظام القائم .. بصريح يفند فيه تصريح Price ، ويعتبر ما حصل تدخلا في الشؤون الداخلية للنظام المغربي ، وماساً ب " نزاهة " القضاء المغربي .. وحتى يذهب بعيدا في تزلفه الذي لا ينطوي على احد ، وقع رده كمواطن مغربي ، وكدبلوماسي سابق ، دون الإشارة الى وضعه الحالي كمندوب عام للسجون بالمغرب .. وكأن الإدارة الامريكية تجهل من هو محمد صالح التامك المندوب العام للسجون ، والوالي السابق مدير ديوان وزير الداخلية السابق محمد العنصر ...
ان هذا التدخل المتطفل من طرف السجان الأول ، حيث يوجد سليمان الريسوني ، وضحايا اخرون بسجونه المتعددة ، قد اساء ووجه ضربة لأطروحة مغربية الصحراء ، ويكون كصحراوي كان بسجن سيدي سعيد ، قد قدم خدمة لمناصري معارضة مغربية الصحراء .. لان السؤال هنا : ما هي الصفة التي تدخل بها محمد صالح التامك حين قدم نفسه كدبلوماسي وكمواطن ، والحال ان الامريكان يعرفون انه المندوب العام الحالي للسجون ، وانه شغل سابقا عاملا وواليا مدير ديوان زير الداخلية . فالادعاء بالانتماء للدبلوماسية وللمواطنة ، أي الانتماء الى العالم المدني ، وحقوق الانسان ، لا يخفي الأصل الذي هو مرة ضد وحدة المغرب الترابية ، ومرة عاملا وواليا مديرا لديوان وزير الداخلية ، ومرة وأخيرا مندوبا عاما للسجون في المملكة الشريفة ...
فهل اصبح السيد محمد صالح التامك ناطقا باسم الوزير الأول ، باسم وزير حقوق ( الانسان ) ، باسم النظام ، لان تصريح Blinken ، وتصريح Ned Price موجهان للنظام ، ومنه للملك ، لأنه وحده مسؤولا حسب دستوره الممنوح ، وحسب عقد البيعة الذي جعل منه صاحب اعلى السلطات الاستثنائية ، التي تفوق سلطات الدستور الممنوح ..
كان يجب تفهم رد مجلس حقوق الانسان المؤسسي ، لكن ان يقفز المندوب العام للسجون ، ومن دون ان يشير له احد بذلك ، وخاصة وانّ صفته الرسمية هي المندوب العام للسجون ، وليس الدبلوماسي الذي لم يعد دبلوماسيا ... وانْ يختبئ وراء المواطنة ، لان المواطن الحقيقي لا يتسبب في الاضرار ببلده ، او بقضاياه المصيرية والاستراتيجية .. فانّ ما قام به السيد محمد صالح التامك المندوب العام للسجون ، يكون قد اضر بالقضية الوطنية .. لان واشنطن تعرف من هو محمد صالح التامك ، ومنْ جاء به الى المندوبية بعد حفيظ بنهاشم ، وتعرف انه مثل بنهاشم ، كان عاملا ، ووليا ، ومديرا عاما لديوان وزير الداخلية ..
والاّ لماذا الإصرار بالانتماء السابق لحقل الدبلوماسية ، وليس الادعاء بالانتماء الى الجهاز السلطوي لوزارة الداخلية ...



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة الراحل خالد الجامعي الى محمد الساسي ، عضو المكتب السيا ...
- ( القضاء ) في دولة أمير المؤمنين
- التعديل الوزاري الاسباني
- الحزب الاشتراكي الموحد
- فدرالية اليسار الديمقراطي
- قصيدة شعرية .. دولة البوليس ، دولة مرعوبة ، تخشى ظلها .. لان ...
- الجمهورية الصحراوية الوهمية ، وجبهة البوليساريو الارهابية
- العلاقة الجدلية بين العزلة الداخلية ، والعزلة الخارجية للنظا ...
- صفعة لمحمد السادس ، ومزيدا في إمعان عزلة النظام
- البوليس السياسي وتزوير المحاضر البوليسية
- ( رئيس الوزراء ) الوزير الاول القادم
- من يقرع طبول الحرب بالمنطقة ؟ الصحراء تسببت في إدانة البرلما ...
- الدولة القمعية ، القهرية ، الجبرية ، والمفترسة
- الخيانة الكبرى . خيانة الوطن
- الدولة القهرية ، الجبرية ، الاستبدادية والطاغية
- تجسيد الدولة النيوبتريمونيالية ، والنيوبتريركية ، والنيورعوي ...
- اللقاء الصحافي للرئيس الجزائري مع الملجة الفرنسية ( لوبْوانْ ...
- هل من قاسم مشترك بين اقليم كتالونية ، وبين الصحراء الغربية
- معركة قضائية بين النظام المغربي ، وبين جبهة البوليساريو بمحك ...
- أحسن عنوان لما سمّوه ب ( النموذج التنموي الجديد ) هو - هل فه ...


المزيد.....




- فيديو لرجل محاصر داخل سيارة مشتعلة.. شاهد كيف أنقذته قطعة صغ ...
- تصريحات بايدن المثيرة للجدل حول -أكلة لحوم البشر- تواجه انتق ...
- السعودية.. مقطع فيديو لشخص -يسيء للذات الإلهية- يثير غضبا وا ...
- الصين تحث الولايات المتحدة على وقف -التواطؤ العسكري- مع تايو ...
- بارجة حربية تابعة للتحالف الأمريكي تسقط صاروخا أطلقه الحوثيو ...
- شاهد.. طلاب جامعة كولومبيا يستقبلون رئيس مجلس النواب الأمريك ...
- دونيتسك.. فريق RT يرافق مروحيات قتالية
- مواجهات بين قوات التحالف الأميركي والحوثيين في البحر الأحمر ...
- قصف جوي استهدف شاحنة للمحروقات قرب بعلبك في شرق لبنان
- مسؤول بارز في -حماس-: مستعدون لإلقاء السلاح بحال إنشاء دولة ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - حين يحاضر سجان المملكة الاول في حقوق الانسان