أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ميثم الجنابي - المثقف المؤقت وظاهرة -الارتزاق الثقافي-!3-3















المزيد.....

المثقف المؤقت وظاهرة -الارتزاق الثقافي-!3-3


ميثم الجنابي
(Maythem Al-janabi)


الحوار المتمدن-العدد: 1644 - 2006 / 8 / 16 - 11:34
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الارتزاق الثقافي وإشكالية القومية الصغيرة (الكردية) في العراق

إن استقراء تجارب الأمم القديمة والحديثة يوصلنا إلى استنتاج عام يقول، بان الدفاع عن "القومية الصغيرة" يفترض الدفاع أولا عن القومية الكبيرة من اجل بلوغ تكاملها، لأنه الأسلوب العقلاني والإنساني والواقعي لحل قضايا القوميات الصغيرة ضمن الدولة الواحدة. كما تبرهن تجارب الأمم جميعا على أن الأممية تفترض تجاوز النزعة القومية الضيقة. وهي مهمة يمكن تحقيقها فقط من جانب ممثلي القوميات الكبيرة. ومن الصعب العثور على تجربة واحدة في التاريخ القديم والحديث تبرهن على عكس ما في هذا الحكم. وفي الوقت نفسه تكشف تجارب الأمم جميعا، عن أن صعود القوميات الصغيرة إلى زمام الحكم في دولة متعددة القوميات تؤدي بالضرورة إلى جرائم وهزائم في كافة المستويات. والسبب في ذلك يقوم في أن القومية الصغيرة تبقى صغيرة بمعايير رؤيتها للكل. كما أنها غير قادرة، مادامت ضمن معايير "القوم الصغير"، على تجاوز نفسية وذهنية الانعزال والقلق. وهو الأمر الذي يجعل من أكثر القيم والمبادئ إنسانية ورفعة مجرد شعارات يمكن تفريغ مضمونها بصورة شنيعة. أو الرجوع عنها والارتداد عليها أو تغييرها وتبديلها كما نراه على سبيل المثال في تحول أغلب إن لم يكن جميع قيادات الحزب الشيوعي الكردية إلى قوميين أكراد أو عرقيين شديدي الحماسة في الدفاع عن الفكرة العرقية والتأييد للامبريالية الأمريكية والعداء للأتراك والفرس والعرب حالما تراءت لهم إمكانية قيام "دولة كردية". بمعنى الخضوع لأشد الآراء القومية المغامرة للأحزاب القومية الكردية.!! وهو واقع يشير إلى أن الأغلبية المطلقة من أكراد الحزب الشيوعي العراقي كان قوميين في بواطنهم. والآن هم قوميون متعصبون. بل من النادر الآن العثور على كردي سياسي مؤدلج يرتقي في نفسه الباطنة إلى فكرة الوطنية العراقية الصادقة. من هنا استحالة إدراكه لحقيقة الأممية الطبقية. وهي أيضا ظاهرة طبيعية. فعندما يتحول الأعضاء الأكراد للمكتب السياسي للحزب الشيوعي العراقي إلى قوميين صغار عاديين، فان ذلك مؤشر على ظاهرة ايجابية. بل يمكن القول إنها فضيلة سياسية وذلك لأنها تزيل الرياء السياسي وتكشف هشاشة "الإيمان العقائدي" المزيف. خصوصا إذا أخذنا بنظر الاعتبار ما هو مميز لهم من ضعف فاضح في المعرفة و"علم ماركسي" اقرب إلى الجهل وإيمان العجائز! مع ما يرافقه بالضرورة من ضراوة وشراسة بليدة في احتقار الثقافة والمثقفين!! فرجوع دعاة الأممية إلى قوميين صغار وأمثالها من ظواهر له قيمة سياسية وأخلاقية ايجابية تقوم في وقوف الجميع عند حدودهم الذاتية. ومن ثم لا يعني "الارتداد" عن الفكرة المتسامية هنا سوى الرجوع إلى الفكرة الواقعية ومن ثم الارتداد عن الحدود التي جرى تصنيعها إيديولوجيا في وقت كان من الصعب الارتقاء إليها.
إن فكرة الشيوعية رغم طوباويتها هي فكرة متسامية. أنها تحتاج إلى قدر كبير من التجريد المتسامي والرؤية المنظومية. وهي أمور لا يمكنها التراكم في تقاليد الجبل. وذلك لان تاريخ أقوام الجبل مثل تاريخ أقوام البادية لا تراكم فيه ولا منظومة. انه زمن الثقافة البدوية، أي حياتية عادية. اللغة فيها والفكر على مستوى العادات، والحكمة المجردة الوحيدة هي اجترار البديهيات. وهو أمر طبيعي أيضا، وذلك لان "القوم الصغير" بحد ذاته هو دليل خلل تاريخي. انه بقية بقايا لم تكتمل. وهو جزء من مصير ومآسي الأمم الصغيرة لا يمكن حلها بصورة نهائية لكنه يمكن تنسيق وجودها ضمن منظومة العلاقات الحقوقية فقط. من هنا عادة ما تتصف الفكرة القومية عند الحركات السياسية للأقليات القومية بطابع عرقي ضيق يتسم بالانغلاق والسطحية. وذلك لان عمق الفكر ومنظومته هو النتاج المتراكم من تجارب الإمبراطوريات والدول الكبرى والثقافات الكونية. وهي أمور لا يمكنها التراكم في تجارب الأقوام الصغيرة. وهو واقع لا معنى لتجاوزه بعبارات فضفاضة وخداع إيديولوجي لا يخدم أيا كان. من هنا لا يعني الدفاع المحترف لبعض "المثقفين العرب" العراقيين عن القضية الكردية سوى احتراف الابتذال المعرفي والعلمي والسياسي.
إن مهمة المثقف العربي الحقيقي تجاه القضية الكردية في العراق تقوم في تركها للمثقف الكردي نفسه لكي تتراكم في رؤيته التاريخية حدود التاريخ، وفي رؤيته السياسية عناصر العقلانية والواقعية، وفي رؤيته القومية الأبعاد الإنسانية. أما التصدر للحديث باسمها واحتراف ذلك في "ندوات وسهرات"، فانه لا يتعدى كونه رشوة صغيرة وجهل كبير. وسر المشكلة هنا ليس فقط في انه عادة ما يجري التمويه في هذا "الدفاع" بالشكل الذي يجعل من القضية الكردية وقضايا الأكراد والقيادات السياسية والأحزاب القومية وادعاءاتها شيئا واحدا، بل والانهماك في "تنظير" مسطح يختزل كل غرائز الارتزاق في عبارات لا قيمة لها إلا بمعايير الإيديولوجية السياسية الحزبية المفتعلة، كما نراها على سبيل المثال في محاولة البحث عن نزعة علمانية وديمقراطية وتحررية (حرية) في الحركات القومية الكردية (في العراق).
فعندما نتأمل الواقع والادعاءات السياسية و"المفاهيم" و"التدليل" الشائع والأكثر انتشارا فيما تقدمه الحركات القومية الكردية، فإننا نعثر دون شك على "شيء واحد"، أي على واحدية مسطحة. حيث يتشابه فيها الصغير والكبير، والعالم والجاهل، والمثقف والمتعلم، والقائد السياسي والحمال. والمكون الجوهري في كل هذه "الواحدية" هو التشنج الذي يصل حد الابتذال. وهو ابتذال عادة ما يطرب للأوهام و"الدعم" المحترف من جانب المرتزقة الجدد من منتجي الأوهام والانسياق وراءها. وهو الأمر الذي يجعل من كل محاولة نقدية جادة ورصينة للفكرة القومية الكردية أو الممارسة السياسية للأحزاب القومية الكردية محل اتهام وشتيمة. وهي صفة الوعي الإيديولوجي المسطح والتقليد الفج. وهي حالة يمكن فهم مقدماتها وبواعثها في نفسية وذهنية الحركات القومية الصغيرة، لكنها حالما تصبح عجينة الاحتراف الإيديولوجي لمثقفي "الأمة الكبرى"، فان ذلك يعني تكعيب الانحطاط الثقافي.
والقضية هنا ليست فقط في أن مهمة المثقف لا تقوم في دغدغة المشاعر بشكل عام والوهمية منها بشكل خاص، بل وبضرورة مواجهتها العقلانية. بمعنى الخروج من مشاركة الأوهام الصغيرة. وذلك لان نظرة الأقوام الصغيرة لكل مشاكل الوجود هي نظرة صغيرة. والسباح في تيارها الجارف ما هو في الواقع سوى السباحة في جدول صغير مليء بالحصى! وهي الصورة الأدبية التي يمكن التدليل عليها في هذا الحماس المنقطع النظير للارتزاق الثقافي لبعض "العرب" العراقيين في محاولاتهم التدليل على أن الحركات القومية الكردية في العراق هي حاملة الفكرة "الديمقراطية" و"العلمانية" و"التحررية". وهو ابتذال إيديولوجي فج لهذه الأفكار. والقضية هنا ليست فقط في أن الحركات القومية الكردية في العراق هي الصيغة الكردية "لديمقراطية" و"علمانية" و"ثورية" البعث الصدامي القومي (العربي)، بل والصيغة المصغرة والأكثر تشويها لها. وهو تلازم وتبعية لها جذورها ومقدماتها التاريخية.
فالحركات القومية الكردية في المثلث العربي الفارسي التركي تستعيد بالضرورة ما في تاريخه من قيم ومفاهيم وممارسات. وذلك لأنها نتيجته غير المباشرة. وبما أنها تفتقد لمقوماتها الذاتية، بمعنى أن تطورها ليس تلقائيا، من هنا تقليديتها شبه التامة. وهي تقليدية محكومة أيضا ببنية اجتماعية وثقافية متخلفة. مما يجعل منها حالة مكعبة من التخلف. وليس من الصعب رؤية ما في قيادات الحركات القومية الكردية في العراق من تقليد واستعادة لنفسية وذهنية الصدامية من تمرس بالمراوغة والمغامرة والمؤامرة. وهي صفات تطبع كل تاريخها الحديث. وهي حالة تعكس طبيعة التخلف الاجتماعي والسياسي والثقافي للمثلث العربي التركي الفارسي، الذي جعل من القضية الكردية ورقة للمقامرة، ومن الحركات القومية الكردية أداتها. وهي حالة لا تحسد عليها هذه الحركات، بقدر ما يحسد عليها ممثلو الارتزاق الثقافي من قدرة همجية علي مزاوجة الرشوة الصغيرة والجهل الكبير في دعم الشعار المزيف عن تمثيل الحركات القومية الكردية في العراق لفكرة الديمقراطية والعلمانية والتحررية. رغم جلاء الحكم القائل، بأنها حركات قومية صغيرة، اقرب ما تكون من حيث حوافزها ومكوناتها وغاياتها إلى حركات عرقية شديدة التخلف واستبدادية النفس والذهنية. وهو الأمر الذي جعلها ويجعلها على استعداد دائم للخيانة الاجتماعية والوطنية والقومية. وهو أمر جلي في كمية ونوعية الاستبداد السياسي والإيديولوجي والتمايز الاجتماعي الحاد والاستغلال الشنيع للمفاهيم والقيم والتاريخ. وهي أمور "طبيعية" أيضا بالنسبة للصعود القومي في مراحله البدائية الأولى والخالية من تاريخ ذاتي. من هنا فضحية الفكرة القائلة بتمثيل الحركات القومية الكردية في العراق للفكرة الديمقراطية.
فالفكرة الديمقراطية هي أولا وقبل كل شيء منظومة. وبالتالي، فإنها شأن كل منظومة لها تاريخها الخاص في بنية الدولة والمجتمع والثقافة والعلم والتكنولوجيا والاقتصاد والحياة السياسية. وهي كلها مكونات ومقومات شبه معدومة. فالديمقراطية "الكردستانية" هي ديمقراطية قبلية وجهوية. والقبيلة تتمتع دون شك بقدر من "الديمقراطية" لكنها من صنف آخر، أي صنف ما قبل الدولة القومية والحديثة. فحقيقة الديمقراطية من حيث كونها منظومة وليس شعارا هي نتاج تاريخ معقد ومتكامل من بناء الدولة والاقتصاد والعلم والتكنولوجيا، وصيرورة اشد تعقيدا لتكامل الأمة. بينما لم يتجاوز الأكراد من حيث الجوهر مرحلة المعشر.
إن الأكراد يقفون من الناحية التاريخية أمام مهمة الارتقاء إلى مصاف القوم ثم الشعب ثم القومية ثم الأمة. وهي مراحل عادة ما تجتازها التجمعات العرقية في غضون قرون عديدة. وتجربة العالم العربي والفارسي والتركي هي نماذج حية. إذ لم يستطع أي منهم بناء الأمة المتكاملة من حيث هي تجمع متجاوز في صيرورته التاريخية للشعب والقومية. بل انه ما زال يعاني من هذه النواقص على مستوى التكامل القطري. ذا نقف أمام شعوب عربية وشعوب فارسية وشعوب تركية، مع أن لكل منهم تاريخ عريق في الإمبراطورية والدولة والحضارة. وان تجربة العالم العربي في مجرى قرن من الزمن تكشف عن مدى تعقيد هذه الظاهرة التي لم تنتج لحد الآن سوى أكثر من عشرين دولة رغم أن أكثرها ضعفا هو اقوي وأغنى مما فيه الأكراد حاليا بعشرات إن لم يكن بمئات المرات. وهي أمور تقترب من حد الوضوح والجلاء سواء من حيث الواقع أو التاريخ.
غير أن الارتزاق الثقافي المخلوط بهوس الإيديولوجية عادة ما يرمي التاريخ والواقع لكي يرى "ديمقراطية" كردية جاهزة خارج بنية الدولة والأمة. وهو هوس لا يصنع في الواقع سوى جنون القومية الصغيرة مع ما يترتب عليه من حشر لها في مأزق المغامرة والمقامرة السياسية. بحيث يتحول الدفاع عن "القوميات الصغيرة" إلى جريمة بحقها. بينما تقوم مهمة المثقف الحقيقي أحيانا في أن يقف كالصخرة الكبيرة أمام تيار الجداول الصغيرة لكي تتجمع في تيار يمكن توظيف قواه بطريقة عقلانية. لا بالتدحرج معها شأن كل الحصا الصغيرة متباهيا بكبره الصغير إلى جانب الفتات والرمل. وهي مباهاة سريعة الزوال. مع ما فيها من إثارة للاشمئزاز. فالمرء يصاب بالغثيان من هذا الهذيان الذي يملئ رسائل التأييد والدعم والدفاع والتهريج المميز للارتزاق الثقافي من جانب بعض المثقفين العرب في العراق في مواقفهم من القيادات القومية الكردية. فهو يستعيد إلى جانب التضليل، تقاليد الانحطاط الروحي لثقافة الارتزاق زمن الدكتاتورية الصدامية. وهو أمر ليس غريبا على نفسية وذهنية القيادات الكردية التي لم تكن في اغلب تاريخها أكثر من قوى متآمرة ومتعودة على الاحتيال بوصفها "سياسة". أنها نتيجة الرشوة الإقليمية أولا والدولية ثانيا. من هنا تطبعها على الارتشاء. وهو سلوك يتسم بالخطورة أولا وقبل كل شيء على القضايا العادلة للأكراد. فالمثقف المرتزق لا يصنع غير ثقافة مرتزقة. وهي أكثر أنواع الثقافة هشاشة وأسرعها زولا وأبقاها خزيا. بينما المثقف الحقيقي والأصيل هو من لا يخدم السلطة أيا كانت. إن مهمته الأساسية في ميدان السياسة تقوم في ترسيخ وتوسيع بنية الحق والشرعية في الدولة. وهي مهمة ممكنة التحقيق من خلال توسيع وترسيخ بنية البحث عن الحقيقة وتأسيسها في الإبداع. بعبارة أخرى، إن مهمته الجوهرية هو أن يتكامل بمعايير الحقيقة ويعمل من اجل أن تتكامل الدولة بمعاير الحق. ومن ثم فان مهمة المثقف العربي في العراق لا يقوم في تسويق جهل الأقلية، بل في الدفاع عن الأولويات الكبرى للعراق في ميدان الحق والحقيقة




#ميثم_الجنابي (هاشتاغ)       Maythem_Al-janabi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المثقف المؤقت وظاهرة -الارتزاق الثقافي-! 2-3
- المثقف المؤقت و-الارتزاق الثقافي-! 1-3
- الدكتور كاظم حبيب السيدة بيل
- الميليشيا والدولة في عراق -الديمقراطية- والاحتلال
- البروتوكولات – الصورة المركبة للصهيونية الفعلية - 6
- البروتوكولات – الصورة المركبة للصهيونية الفعلية 5
- البروتوكولات – الصورة المركبة للصهيونية الفعلية - 4
- البروتوكولات – الصورة المركبة للصهيونية الفعلية-3
- المقاومة اللبنانية – نموذج المقاومة العربية الكبرى
- نهاية الأوهام الكبرى وبداية الأحلام الواقعية
- القوى الصغرى والأوهام الكبرى
- العلمانية العراقية – دنيوية المستقبل
- العلمانية العراقية – أوهام الأقلية وأحلام الأغلبية
- الشيطان - الملاك الضائع ودراما الوجود الإنساني
- كتاب جديد للبروفيسور ميثم الجنابي - الحضارة الإسلامية - روح ...
- تأملات مستقبلية حول العملية السياسية في العراق 2
- تأملات مستقبلية حول العملية السياسية في العراق 1
- (2) التشيع العراقي والفكرة العربية
- التشيع العراقي والفكرة الوطنية والقومية-1
- العراق - السقوط والبدائل -2


المزيد.....




- -الطلاب على استعداد لوضع حياتهم المهنية على المحكّ من أجل ف ...
- امتداد الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين إلى جامعات أمريكية جدي ...
- توجيه الاتهام إلى خمسة مراهقين في أستراليا إثر عمليات لمكافح ...
- علييف: لن نزود كييف بالسلاح رغم مناشداتها
- بعد 48 ساعة من الحر الشديد.. الأرصاد المصرية تكشف تطورات مهم ...
- مشكلة فنية تؤدي إلى إغلاق المجال الجوي لجنوب النرويج وتأخير ...
- رئيس الأركان البريطاني: الضربات الروسية للأهداف البعيدة في أ ...
- تركيا.. أحكام بالسجن المطوّل على المدانين بالتسبب بحادث قطار ...
- عواصف رملية تضرب عدة مناطق في روسيا (فيديو)
- لوكاشينكو يحذر أوكرانيا من زوالها كدولة إن لم تقدم على التفا ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ميثم الجنابي - المثقف المؤقت وظاهرة -الارتزاق الثقافي-!3-3