أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ميثم الجنابي - تأملات مستقبلية حول العملية السياسية في العراق 1















المزيد.....

تأملات مستقبلية حول العملية السياسية في العراق 1


ميثم الجنابي
(Maythem Al-janabi)


الحوار المتمدن-العدد: 1530 - 2006 / 4 / 24 - 11:31
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لقد انقشعت "غمامة الجعفري"! وبإمكان المرء القول، بأنها كانت سحابة سوداء أو غمامة صيف أو حاملة الغيث والمطر. وهي أوصاف مقبولة وقابلة للتأويل المتحزب في ظل واقع لم تتكامل فيه بنية الدولة المركزية والفكرة الوطنية وقواعد النظام الشرعي وذهنية المجتمع المدني. وسوف نرى قريبا مختلف مظاهر "الانتصار" المتبجح. غير أن النطق باللسان في ظروف العراق الحالية لا يعني بالضرورة تعبيرا عما يدور في الجنان. والأكثر أهمية لا يعني بالضرورة إدراك نتائج ما سوف يتمخض عنه انزواء الجعفري بفعل آلية وأساليب الضغط التي جرى استغلالها. وهي أساليب ونتائج أدت إلى "خسارة الجعفري" ظاهريا وفوزه باطنيا، والى انتصار القوى الضاغطة ظاهريا وهزيمتها باطنيا. وفي هذا يكمن السر الفعلي لكل هذه الدراما التاريخية الضرورية التي كشفت أولا وقبل كل شيء عن سيناريو سيئ وممثلين أسوء. وفي هذا تكمن فضيلتها! بمعنى أنها كشفت عن طبيعة ونوعية النخب السياسية وآفاق استعدادها الداخلي للاندثار في القريب العاجل. وهي نتيجة مترتبة على طبيعة العملية التاريخية التي أخذت رغم كل تعقيداتها تحول الزمن إلى تاريخ في العراق.
فعندما نتأمل مقدمات ونتائج الصراع العنيف والدموي والمتداخل من حيث مكوناته وقواه السياسية والاجتماعية في مجرى ثلاثة أعوام بعد سقوط التوتاليتارية البعثية والدكتاتورية الصدامية، فإننا نقف أمام حقيقة تقول، بأنها كانت السنوات الوحيدة التي تحول فيها الزمن إلى تاريخ فعلي في مجرى أربعة عقود بعد سقوط الجمهورية الأولى (1958 – 1963). بمعنى أنها كانت تعمل رغم كل قسوتها الهمجية على فرز القوى الاجتماعية والسياسية والفكرية عبر حراك قد يكون هو الأقوى والأشد والأكثر ديناميكية في تاريخ العراق الحديث. والقضية هنا ليست فقط في انه حراك كان وما يزال يعادل إشراك العالم وقواه المتصارعة على المستوى الإقليمي والقومي والدولي، بل ولأثره الفعال في جذب القوى الداخلية في العراق نحو تحالفات خارجية. وهي تحالفات تكشف في ظروف المرحلة الانتقالية عن طبيعة المعدن الذاتي للقوى السياسية.
ففي مراحل الانتقال عادة ما تكون "العلاقة الخارجية" أكثر تعبيرا عن طبيعة الحركة السياسية وذلك بفعل هشاشة الواقع وأرضيته المتغيرة والمتبدلة. ومن ثم عادة ما تكون العلاقة الخارجية قوة أو عروة تستند إليها القوى السياسية من اجل "تمشية أوضاعها" أو الاتكاء عليها. وهي علاقة طبيعية، بل وضرورية لحد ما. بل أنها اقرب ما تكون إلى قانون سياسي يمكن رؤيته في تاريخ كل الحركات السياسية في جميع الدول التي مرت بمراحل انتقال عاصفة.
ولا يشذ واقع العراق الحالي عن هذه الظاهرة. بل على العكس أنها أكثر ما تظهر فيه بفعل طبيعة وحجم الانحلال الداخلي والدمار الذي خلفته التوتاليتارية البعثية والدكتاتورية الصدامية. وليس مصادفة أن تكون السنوات الثلاث السابقة، وبالأخص بعد تشكيل "مجلس الحكم الانتقالي" هي زمن التنقل والسفر والزيارات المستمرة للقوى السياسية وقياداتها. فقد كان من الممكن التندر على أن ذلك جزء من الرغبة المكبوتة للتمتع بصفة "الرئيس" و"الوزير" أمام العالم الخارجي ووسائل الإعلام. وهو تندر لا يخلو من صحة. غير انه كان يخدم، رغم مفارقة الظاهرة، آلية الانجذاب والتجاذب الضروري، أي الفرز السياسي الداخلي والخارجي. فكل حركة "في الخارج" هي حركة "في الداخل" على مستوى النفس والعلاقة بالحركات السياسية الأخرى. من هنا كثافة هذه الحركة التي أخذت بالخفوت السريع في الآونة الأخيرة. وعندما نضعها ضمن السياق الكمي والنوعي، فإننا نرى حماسة وفاعلية قوى "مجلس الحكم الانتقالي" حسب "حصتها" في السلطة الجديدة. بينما بقت البقية الباقية، كما نراها الآن، من حصة أولئك الذين دخلوا "المعركة السياسية" في وقت متأخر. وهي ظاهرة تكشف عن التأخر في رؤية آفاق تطور الدولة. فقد كان تعويلها في بادي الأمر على الخارج. انه من سيأتي ليدعمنا! لكن الخارج لا يدعم قوة بلا داخل. من هنا نشاطها الداخلي في مجرى الاستفتاء على الدستور الدائم والانتخابات البرلمانية ومحاولة خروجها الأخير إلى ميدان المعترك السياسي بوصفها قوة "عراقية" بمختلف الأسماء. وهي محاولة تتصف بقدر من البؤس، لكنها مع ذلك ضرورية. ومن هنا تخبطها. إذ عادت في اغلب سلوكها إلى نقطة البدء، بمعنى الدعوة المباشرة وغير المباشرة إلى فكرة المحاصصة الطائفية بأتعس أشكالها وأكثرها تخلفا.
وهي مواقف لا يمكن تفسيرها بمعايير السياسة، لكن يمكن فهمها بمعايير الانحطاط. وفي هذا فقط تكمن قيمتها الفعلية، بوصفها "خطوة إلى الأمام" في مسار الكشف السافر عن حقيقة الشخصية وحدودها الفعلية وآفاقها الممكنة في عراق المستقبل. وهي ظاهرة تشير إلى دوران الدورة الأولى لرجوع اغلب القوى السياسية إلى مصادرها الأولية من خلال إيجاد النسبة المعقولة بين قوى الداخل والخارج بوصفها المقدمة الواقعية للصراع السياسي الفعلي، أي الضروري بالنسبة لتاريخ الدولة.
وهي العملية التي تؤدي بالضرورة إلى وقوف القوى السياسية أمام "الاستحقاقات" الداخلية من اجل أن يكون لها ولرصيدها الاجتماعي أثرا وبعدا في الحاضر والمستقبل. من هنا تداخل وقسوة الرياء والمغامرة التي تضعف الجميع لكنها تسهم بالقدر نفسه في حرث أرض العراق المالحة وبالتالي التمهيد اللاحق لظهور القوى الاجتماعية والسياسية الأكثر عقلانية ووطنية. إذ لا يمكن توقع جريان الأمور بطريقة أخرى في ظروف العراق الحالية التي تفتقد من حيث الجوهر إلى فكرة الدولة الشرعية والسلطة المركزية والفكرة الوطنية وقواعد النظام الشرعي وذهنية المجتمع المدني. من هنا يصبح الرجوع إلى البنية التقليدية مقدمة تهشيمها. وذلك لأنه يضعها على محك صراع عنيف وديناميكي تتبخر في مجراه كل "الأحلام" و"الأمزجة" و"العلاقات الشخصية" أمام استحقاقات الصعود الوطني.
إن مسار الدولة ومنطق السلطة وتطور المجتمع سوف يسحق بالضرورة كل نماذج البنية التقليدية. ويجعل من مركزية الدولة مطلبا وطنيا، ومن النظام الديمقراطي أسلوبا لإيجاد النسبة الضرورية بين المركزية واللامركزية، ومن الحرية والنظام، والحقوق والواجبات والمواطنة والانتماء الجزئي مكونات ضرورية لوجود الفرد والمجتمع والحركات السياسية نفسها. وهي عملية تجري بقوة مسرعة تحت الركام الهائل للعنف القائم في العراق. بل يمكننا القول، بان العنف هو وجهها الظاهر ولحد ما أسلوبها المتطرف وحاملها التاريخي الحالي. وليست "قضية الجعفري" سوى قمة هرمها البارز وصورتها المشخصنة.
لقد أوقفت "قضية الجعفري" الجميع أمام حدودهم الذاتية. وكشفت عن نوايا الجميع بصورة علنية وفاضحة، أي بطريقة سياسية بحتة لا رياء فيها ولا مراوغة. وهي حالة تكشف عن أن زمن الرياء والمراوغة الذي كان يعتمل في صدور القوى السياسية المكونة "للعملية السياسية" بدأ من "مجلس الحكم الانتقالي" وانتهاء بآخر التشكيلات الحكومية والسياسية والتكتلات البرلمانية ، قد اخذ بالاندثار والتلاشي. انه كشف عن طبيعة المواقف الفعلية للحركات القومية الكردية (العرقية) والقومية العربية (الطائفية) و"العلمانية" العلاوية والشيوعية في "توحدها" العنيف و"الصلب" ضد الجعفري بوصفه نموذجا "للاستفراد" بالسلطة. وهي صيغة تكشف عن الفكرة السائدة في الأوساط المعارضة للائتلاف، من انه يسعى للاستفراد بالسلطة، أي اشتراكها في الرغبة الدفينة والعلنية لتفتيت وحدة الائتلاف الشيعي. وهي فكرة ونفسية وممارسة كانت تتحكم في كل سياسة هذه القوى منذ زمن تشكيل مجلس الحكم الانتقالي. وليست التكتلات الأخيرة في الواقع سوى النتيجة الملازمة لذلك الزمن. بمعنى أنها لم تكن حصيلة فترة عابرة أو سلوك شخصي بقدر ما أنها تعكس الطريق المسدود لنمط التكتلات المحكوم بنفسية الغنيمة والمصالح العابرة. لكنها تبقى من جهة أخرى الأسلوب الفعلي لواقع السياسة وقواها الحالية في العراق.
فإذا كان الاتفاق "التاريخي" بين الحركات القومية الكردية والسياسية الشيعية متمحورا حول الصراع ضد السلطة الصدامية، فانه قد انتهى من حيث الجوهر بسقوطها. ولم تكن "الاتفاقيات" و"المعاهدات" و"التحالفات" أكثر من أسلوب سياسي لطلاق لابد منه. وهي العلاقة التي أطلقت منذ بدايتها وصف "زواج المتعة". وذلك لأنه تحالف محكوم بغاية سياسية قد انتهت. أما الغاية الجديدة فإنها لم تتبلور بعد. ولم يكن بإمكانها أن تتبلور بصورة سريعة بسبب ضعف الدولة المركزية وتباين مفهوم الدولة الوطنية وفكرة المواطنة وتباين المشاريع السياسية والرؤية الإيديولوجية والعقائدية. وهو السبب الذي يفسر ظهور مشكلة الجعفري بعد إقرار الدستور الدائم والانتخابات. فمن الناحية المنطقية والقانونية كان يمكن حل مشكلة الحكومة في غضون أيام أو أسابيع على أقصى حد. لكنها تحولت إلى معضلة عصية على الحل. والسبب لم يكن دون شك في الجعفري، بقدر ما يقوم في اندثار زمن التحالفات الحزبية وظهور تاريخ المواجهة السياسية. وهي العملية التي تفسر التخبط الشديد والأخطاء الإستراتيجية ومن ثم تهافتها السريع عند تلك القوى التي مازالت تعتقد بان السياسة هي اتفاقات حزبية. من هنا انحلال فرط العلاقة "التاريخية" بين التيارات القومية الكردية والسياسية الشيعية، لأنها كشفت عن أنها كانت مجرد زمن المواقف. أما التحالف الجديد بين القوى القومية الكردية والسياسية السنية والعلمانية العلاوية والشيوعية فهو تحالف هش لأنه لا أساس فيه لغير محاولة تخريب "الائتلاف الشيعي". وهي رؤية تجعل من "التحالف" أداة للتخريب وليس للصراع السياسي الاجتماعي. وذلك لان القيمة الكبرى في المواقف محكومة بالزمن فقط. أنها تريد من تاريخ الدولة والأمة والمجتمع أن يكون زمنا في لعبة المغامرة السياسية. من هنا صعوبة تفسير وحدتها بغير استمرار زمن "التحالف"، وليس إستراتيجية البدائل التاريخية. وفي هذا يكمن انفراطها السريع. وذلك لان المرحلة الجديدة هي ليست ثبات الدكتاتورية واستقرارها، بل ديناميكية التحول العاصف. وهو درس لم يتعلم قراءة أبجديته السياسية سوى قوى الائتلاف الشيعي. أنها أول القوى السياسية العراقية الحالية التي أخذت تتهجى عبارة "وداعا أيها الزمن الكاذب"!
إن "نهاية الجعفري" هي بداية الصراع التاريخي الفعلي في العراق. بمعنى تكامله المحتوم من خلال اشتداد الصراع السياسي وتجزئة القوى وإعادة التحامها على أسس ومبادئ وقيم جديدة متغيرة. وهي عملية طويلة نسبية لكنها سريعة في ظروف العراق الحالية. وسوف لن تنتهي ما لم تتكامل فكرة الدولة الشرعية والفكرة الوطنية العامة وأسس اللعبة الديمقراطية. وهي عملية سوف تجبر الجميع على الإقرار التدريجي بالفكرة القائلة، بان الوحدة الحقيقية في تاريخ الدولة هي صراع من اجل المستقبل. والفوز فيه ممكن لمن يتراكم وعيه الذاتي بمعايير المستقبل وليس بغريزة النفس الشهوانية. فقد كانت هذه الغريزة هي المتحكمة بسلوك القوى التي وجدت في الجعفري "حجر عثرة". وإزالة الجعفري لا تعني إزالة هذه النفسية. على العكس أنها سوف تستشرس في القريب العاجل. وهي الديناميكية المحتملة والضرورية لسلخ الزيف والرياء السياسي والانحطاط المادي والمعنوي للقوى السياسية وبقايا التوتاليتارية المغلف بغشاء "التحالفات" التي "لا ينفصم عراها" وما شابه ذلك من عبارات مهمتها "تثليج" القلب في أجواء تموز القادمة! بمعنى أنها ستتبخر بسرعة لتضع الجميع من جديد أمام الامتحان الأعقد ألا وهو الخروج من مأزق الدراما التاريخية للعراق أو الاندثار مع مسبباتها من بقايا الهامشية والراديكالية ونزعة المؤامرة والمغامرة.
إن الدراما العراقية لم تعد لعبة الزمن. ومن ثم لا يمكن للممثلين الطارئين ممن لا يتمتعون بالكفاءة والموهبة كسب الجمهور وإثارة استحسانه وصفيره. فقد انتقلت الآن إلى ميدان التاريخ الفعلي. بمعنى أنها لم تعد تمثيلية لترفيه الأذواق الفاسدة، بقدر ما أصبحت حياة العراق والعراقيين الفعلية. وهو تحول يعطي لنا إمكانية التفاؤل المغري عن أن الدراما التاريخية ليست مأساوية بالضرورة. وهو الإدراك الذي انتهى فصله الأول من خلال تصويت اغلب القوى السياسية على انتهاء زمن التحالفات والتكتلات المبنية على نفسية الكسب الضيق والغنيمة والرشوة والابتزاز وما شابه ذلك. فقد قال الجميع في مجرى "قضية الجعفري" ونتائجها: وداعا أيها الزمن الكاذب للتحالفات الكاذبة! وهي الحالة التي تصبح فيها المفارقة المنطقية حقيقة. وهي مفارقة تعطي لمهمة التحالف مع النفس ثم المجتمع ولاحقا مع فكرة الوطنية العامة والدولة الشرعية والنظام الديمقراطي والمواطنة الكاملة، قيمة تاريخية كبرى بالنسبة للمستقبل. لاسيما وأنها المراحل التي تتكون منها فصول الدراما الفعلية لما يمكن دعوته بتاريخ البدائل في العراق. (يتبع...)



#ميثم_الجنابي (هاشتاغ)       Maythem_Al-janabi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- (2) التشيع العراقي والفكرة العربية
- التشيع العراقي والفكرة الوطنية والقومية-1
- العراق - السقوط والبدائل -2
- لولا سيف الحجاج ولسان الحسن-1
- العراق - السقوط والبدائل وأزمة المرجعيات الكبرى
- حزب إسلامي أم حزب شيطاني
- النخبة السياسية ومهمة البديل الوطني في العراق
- النخبة السياسية في العراق المعاصر – أحزاب الطريق المسدود
- النخبة السياسية في العراق - أزلام وأقزام
- النخبة السياسية العراقية - زيف وتزييف
- فلسفة البديل العراقي
- أزلام السلطة ورجال الدولة 2-2
- أزلام السلطة ورجال الدولة -1-2
- كتاب جديد لميثم الجنابي - العراق ورهان المستقبل
- النخبة السياسية والمأساة العراقية! 2 - 2
- النخبة السياسية والمأساة العراقية! 1 - 2
- حرب أهلية = دولة كردية. وهم أو خرافة؟
- الاستفتاء وآفاق الانتقال من نفسية القطيع إلى ذهنية الاختيار ...
- العقدة العراقية – تاريخ البدائل
- العقدة العراقية – خرافة الانحطاط وأسطورة العظمة


المزيد.....




- مصدردبلوماسي إسرائيلي: أين بايدن؟ لماذا هو هادئ بينما من ال ...
- هاشتاغ -الغرب يدعم الشذوذ- يتصدر منصة -إكس- في العراق بعد بي ...
- رواية -قناع بلون السماء- لأسير فلسطيني تفوز بالجائزة العالمي ...
- رواية لسجين فلسطيني لدى إسرائيل تفوز بجائزة -بوكر- العربية
- الدوري الألماني: هبوط دارمشتات وشبح الهبوط يلاحق كولن وماينز ...
- الشرطة الأمريكية تعتقل المرشحة الرئاسية جيل ستاين في احتجاجا ...
- البيت الأبيض يكشف موقف بايدن من الاحتجاجات المؤيدة لفلسطين ف ...
- السياسيون الفرنسيون ينتقدون تصريحات ماكرون حول استخدام الأسل ...
- هل ينجح نتنياهو بمنع صدور مذكرة للجنائية الدولية باعتقاله؟
- أنقرة: روسيا أنقذت تركيا من أزمة الطاقة التي عصفت بالغرب


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ميثم الجنابي - تأملات مستقبلية حول العملية السياسية في العراق 1