أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ميثم الجنابي - حرب أهلية = دولة كردية. وهم أو خرافة؟















المزيد.....

حرب أهلية = دولة كردية. وهم أو خرافة؟


ميثم الجنابي
(Maythem Al-janabi)


الحوار المتمدن-العدد: 1373 - 2005 / 11 / 9 - 13:00
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


إن احد مؤشرات البلبلة العقلية والذهنية للقوى الاجتماعية والنخب السياسية يقوم في سعة انتشار التشويش الفكري واختلاط المفاهيم وتلاشي الرؤية النقدية لمعنى الكلمة والعبارة. فعندما يصبح التشويش واسع الانتشار للدرجة التي يمكن ملاحظته يوميا وعلى كافة المستويات والأصعدة، وفي مختلف الميادين والمحافل، فان ذلك دليل على أن البلبلة العقلية والذهنية هي جزء من منظومة الانحطاط الشامل. وعندما يصبح هذا الانحطاط جزءا من رؤية سياسية للبدائل، فان ذلك دليل على فقدان ابسط مقومات الرؤية الواقعية والإستراتيجية العقلانية. وهو فقدان تصبح الابتسامة فيه والفرحة استهزاءا، والإدراك جهلا، والرغبة وبالا على الحق الحقيقة. وهي حالة يمكننا سماعها أو رؤيتها أو قراءتها يوميا في هذا الكم الهائل من الحشو الذي يملئ "بلاغة" الجعفري وتصريحات الوزراء وخطابات الساسة وتصريحات الرؤساء، بما في ذلك المحليين منهم، كما نراه في عبارة البارازاني التي أدلى بها مؤخرا في معرض حديثه عن قضايا مختلفة تمس الوضع العراقي وحالة الأكراد فيه وخارجه من أن الأكراد يمكنهم إعلان الاستقلال في حال نشوب حرب أهلية بين السنة والشيعة!!
ليس مهمة هذا المقال اجتزاء الفكرة، لأنها متكاملة بحد ذاتها من حيث مقدماتها وغاياتها في رؤية البارازاني عن "الاستقلال" و"إنشاء الدولة". وهي فكرة تتسم بقدر هائل من الابتزاز السياسي وانعدام الرؤية العقلانية وتشوش الفكرة من حيث سياقها وأثرها الممكن بالنسبة لإدراك الأبعاد الجيوسياسية في طرح عبارة من هذا القبيل. هذا في حال النظر إليها باعتبارها هفوة صحفية أو عبارة دارجة أو "مجرد كلام" في سياق السجية العادية. وهي أمور معيبة بالنسبة لرجل الدولة. حقيقة أن فكرة "رجل الدولة" في العراق مازالت في صيرورتها الأولى، لان الغالب هو تقاليد "أزلام السلطة". وهو فرق جوهري. فالأول منظومة عقلانية حقوقية والثاني سلوك عادي وتقليدي. وهي إحدى مفارقات الانحطاط الدولتي الذي صنعته عقودا طويلة من التوتاليتارية البعثية والدكتاتورية الصدامية. كما أنها النتيجة التي عمقتها ممارسات وإيديولوجيات الحركات والأحزاب السياسية العراقية جميعا دون استثناء في كل مجرى النصف الثاني من القرن العشرين. وهي الحالة التي تتكشف معالمها المثيرة بعد سقوط الصدامية وبروز معالم الانتقال العاصف صوب الديمقراطية والدولة الشرعية. غير أن هذه قضية من مستوى ونوع آخر. ولا يمكن اتهام البارازاني بها دون غيره، لأنها من نصيب اغلب إن لم يكن جميع النخب السياسية الحالية في ظروف العراق الحالية.
طبعا إن وراء هذه الظاهرة زمن طويل من انحسار الفكر العقلاني وتقاليد الدولة وحصانة الالتزام في الفكر والعبارة. فعندما يقول "الرئيس الأمريكي" "للرئيس البارازاني" أنت مثلي رجل كلمة (والعهدة على الناقل كما ورد في الحوار المنشور) فان ذلك لا يعني تساوي كلمة "الرئيس" وعبارة "رجل كلمة" من حيث المقدمات والنتائج والأثر، كما لا يتساوى دينار المديون ودولار المليونير. وليس في هذا انتقاصا لأحد أو تفضيلا لآخر، بقدر ما أن مضمون الكلمة ينبغي أن يعرف ويحلل بمقدار ما فيها من رمزية فعلية واثر يناسبها في القوة. فالرئيس بوش يمكن أن يخطأ في الكلام، لان قوة الدولة تعدّل وتقوّم وتصحح منه أو تجعله "مقبولا ومعقولا" وتلجم الضعفاء من مواجهته سواء بحجة العقل أو القانون. وهي ظاهرة مؤلمة لكن وراءها تاريخ هائل من الآلام وجهود تعادلها من كفاح الأمريكيين من اجل بلوغ "حق التمتع" بهذا "الامتياز". لكن ذلك لا ينفي خروقها لفكرة الحق والعدالة، ومن ثم زوالها المحتوم مع مرور الزمن. غير أن زوالها مرتبط، بالنسبة للعراق، بمدى قدرة نخبه السياسية وقواه الاجتماعية على بلوغ التكامل الذاتي بمعايير الدولة الشرعية والديمقراطية الفعلية والتطور المتجانس للاقتصاد والعلم والتكنولوجيا والثقافة. في حين لا نعثر في عبارة البارازاني الآنفة الذكر إلا على خليط من التشويش الفكري والسياسي وانعدام لحصافة رجل الدولة في الكلمة.
فالمقصود الضروري من "رجل الكلمة" في ظروف العراق الحالية هو إدراك معنى الكلمة وأثرها الممكن بالنسبة لتاريخ الدولة والمجتمع والقومية، وليس الوفاء لكلمة (أي وعد بالتنازل) أعطيت أو تعطى لقوى خارجية أيا كان مستوى ونوعية بشاشتهم الظاهرية في اللقاء والتعبير. فقد انتعش الباججي للكلمات المثيرة التي ألقيت بوجهه وهو في الكونغرس الأمريكي، وصفق رجال الدولة الأمريكيين بحماس منقطع النظير لأياد علاوي. وكان بإمكان الأمريكيين أن يصفقوا بقوة اكبر واعنف وأطول لصدام حسين لو انه أتقن قواعد اللعبة الأمريكية. بعبارة أخرى، ينبغي فهم مضمون "رجل كلمة" بالمعنى السياسي الدولتي الأمريكي على أنه "رجل الكلمة الأمريكية" وليس بمعناها الأخلاقي. مما يفترض بدوره من رجل الدول العراقي أن يكون رجل الكلمة العراقية وليس بالعكس. بينما لا نعثر في عبارة البارازاني الآنفة الذكر إلا على تشويش يتسم بقدر من الخطورة على مصالح العراق عموما ومصالح الأكراد بشكل خاص.
إننا نعثر في فكرته عن إمكانية إعلان الأكراد للاستقلال عن العراق في حال اندلاع الحرب الأهلية فيه، أي ربطها بإمكانية ما اسماه بالحرب الأهلية بين الشيعة والسنة، على انتهاك فج لمعنى "الكلمة". ففيها نعثر على تحريض ومساومة من نوع فاحش. والقضية هنا ليست فقط في عدم معرفة ماهية وحدود "العراق" و"الاستقلال" و"الدولة الكردية" في عبارة البارازاني، بل ولما فيها من جهل بماهية الحرب الأهلية وخصوصيتها وأثرها المحتمل في العراق والمنطقة، ومن ثم بالنسبة لمصير "الدولة الكردية". ومن اجل تسهيل فهم المقصود سوف الجأ إلى الترقيم:
1. إن الحرب الأهلية هي أولا وقبل كل شيء حرب بلا قواعد. من هنا يصعب تحديد مداها الزمني وحدودها الجغرافية. كما يصعب تحديد أثرها وأساليبها، لان آلية فعلها تفتقد لأية معايير عقلانية وواقعية. أنها محكومة بقواعد الثأر والانتقام. ومن ثم لا تصنع في مجرى اندلاعها سوى قوى همجية غير عقلانية. والحرب تنتهي بالضرورة، ومن ثم فالأكراد بحاجة إلى قوى للاتفاق معها. وعندما تلتقي قوى لا عقلانية من الطرفين فان النتائج المحتملة هي "حرب حتى الرمق الأخير".
2. إن نشوب حرب أهلية في العراق يعني فشل المشروع الأمريكي للإصلاح والديمقراطية والشرق الأوسط الكبير والصغير وما شابه ذلك. ومن ثم يفترض ذلك بالضرورة خروجها من قواعد اللعبة السياسية والعسكرية العائمة حاليا.
3. إن فشل المشروع الأمريكي وخروج الولايات المتحدة من لعبة التدخل المباشر في شئون العراق الداخلية يعني تدخل خارجي دولي وإقليمي بالأخص. وهو تدخل لا يرحم الأكراد أولا وقبل كل شيء أو أي كيان آخر. فالطبيعة لا تحب الفراغ، والمصالح الاقتصادية والسياسية للدول الإقليمية هي اشد عنفا في الظروف التاريخية الحالية من الطبيعة، لان الأخيرة لا تعرف الهمجية، لكنها تعرف الثأر. بينما الدول الإقليمية تعرف الثأر والهمجية بقدر متساو.
4. إن تساوي الثأر والهمجية، بوصفه النتاج الملازم للحرب الأهلية وامتدادها سوف لن ينأى بالأكراد عن الصراع "السني الشيعي". والقضية هنا ليست في ما يسمى بالانتماء السني للأكراد، لأنه في الأغلب غطاء دعائي يستعمل عند الحاجة. لكن "الحاجة" في الحرب الأهلية عادة ما تكون لكل شيء. لهذا سوف تستهلك بالضرورة كل شيء بما في ذلك الصواب والخطأ والحقيقي والدعائي. فالحرب الأهلية آلة خشنة لا يمكنها أن تلتهم السنة والشيعة العرب، بل والبرازانيين والطالبانيين الأكراد أيضا.
5. أما النتيجة فهي إشراك الجميع في حروب بلا قاعدة، والقاعدة الوحيدة فيها ستكون لنفسية وذهنية "القاعدة" الزرقاوية، أي لهمجية بلا حدود.
6. أن همجية بلا حدود تعني في ظروف العراق الحالية همجية عراقية عامة، أي حرب أهلية في عموم العراق. ولا يمكن حينها الاختباء وراء خطوط "المناطق الآمنة". إذ لا أمان آنذاك لأي كان، كما انه لا مصدر لتمويل الأمان والميليشيات واحتياجات الناس العاديين للعيش البسيط من "نفط مقابل غداء".
7. وعندما تتلاشى معادلة النفط والغذاء فان المعادلة البديلة هنا هي الشحن العنيف للصراع والمواجهة الإقليمية.
8. إن المواجهات والصراعات الإقليمية في العراق لابد وان تنتهي بشكل ما من الأشكال. أما بفوز طرف على آخر أو بطريقة "التوافق"، بمعنى الاتفاق.
9. ففي حالة فوز احد على آخر، فان الفائز يكون بالضرورة مستكبرا وغاضبا ومتلذذا بالانتصار، تحدوه الرغبة الجامحة في القضاء عل كل "خصم" و"غدار" و"خائن" وما إلى ذلك من صور سوف يجري صنعها وتصنيعها وتسويقها بصورة سريعة.
10. وفي حال التوافق والمساومة بين "السنة والشيعة" العرب، فان الأكراد سوف يكونوا الطرف الوحيد في "الغدر" و"الخيانة" و"العداء". وهو الأمر الذي يؤدي أما إلى حرب "أهلية" على مستوى قومي. وهو ما لا تعارضه القوى الإقليمية. على العكس قد تكون أكثر استعداد لتشجيعه ودعمه. كما أنها الرغبة التي سوف تتحمس لها اغلب "الأقليات الكردستانية" إن لم يكن جميعها.
11. وهي حالة سوف تجعل من الأكراد القوة الأضعف والأكثر محاصرة. فضعفها التاريخي هو الأشد قسوة في الظروف الحالية من كل تاريخهم الحديث. وذلك لان "التشتت" السابق في المنطقة وصراعاتها الداخلية كان يجعل من الأكراد عموما "ورقة ضغط" أو "ورقة لعب". أما الآن فان الورقة الكردية لم تعد إلا في أيدي أمريكية أمينة! وهو تحول من الشرذمة في المصالح إلى وحدة متينة في الإستراتيجية. ولا علاقة جوهرية بين المصالح الكردية والأمريكية إلا من حيث استعدادها على خدمة "المصالح الحيوية" للولايات المتحدة. وبما أن القوة الكردية ضعيفة بحد ذاتها، وقوية نسبيا في معترك المصالح الإقليمية المتناحرة، فان وضعها كاملة في قبضة المصالح الأمريكية يعني إضعافها آلاف المرات قياسا بالسابق. فالولايات المتحدة قوة جبارة، وبالتالي فان ضعف القوى الكردية هو أيضا الوجه الآخر لهذه المعادلة التعيسة.
12. ذلك يعني أن الآفاق البعيدة المترتبة على فكرة الحرب الأهلية هي إضعاف شنيع للأكراد وإفقادهم شبه التام لأي إسناد فعلي. مما يجعل منهم قوى قابلة للالتباس بزي "القوى الانفصالية" مع ما يترتب عليه من عنف مركب ضدهم ونشاط إقليمي مشترك للقضاء عليهم. لاسيما وان الحركات القومية الكردية قد "نجحت" فعلا في استعداء دول المنطقة. ولم يبق في الواقع ملجأ لها غير العراق. وفي العراق حرب أهلية!

إن هذه الخارطة البيانية المجردة، أي الأقل دموية ومأساة مما سيجري في الواقع في حال نشوب حرب أهلية في العراق، كان ينبغي لها أن تثني رجلا عاديا من الحديث بفكرة مثل تلك التي أطلقها البارازاني. فالعاقل يصاب بالدهشة لتصريحات من هذا القبيل. ومن يسعى لبناء دولة ينبغي أن يكون على الدوام حذرا للغاية في الهواجس والوساوس، دع عنك الكلام والعبارة. وان يكون متحررا تماما من ثقل المفاهيم المبشرة بالحرب الأهلية. وهو تحرر يفترض الارتقاء من مقارنات السياسة المبتذلة والأحداث التاريخية القديمة والمعاصرة إلى آفاق المصالح الواقعية والعقلانية الوطنية العامة. وذلك لان "كردستان" ليس كوسوفو، والعراق ليس يوغسلافيا، والشرق الأوسط ليس وسط أوريا.
كل ذلك يجعل من الضروري قول ما يلي: إن مهمة رجل الدولة لا تقوم في "رؤية" السيناريوهات الرديئة أو التخطيط لها، بل العمل من اجل تلافيها. وان الحرب الأهلية في العراق لا يمكنها أن تكون مقدمة لبناء "الدولة الكردية"! على العكس أنها يمكن أن تؤدي فقط إلى وأد الحلم الكردي في العيش بصورة منسجمة ومتكاملة ومتساوية مع شعوب المنطقة. وأخيرا ينبغي لرجال الدولة والأحزاب السياسية والنخبة عموما في العراق، التحرر كليا من استعمال مفاهيم "الحرب الأهلية" كمقولة سياسية أو فكرة مكونة للبرامج العملية والمشاريع المستقبلية. لان ذلك يعني المساهمة في إشعالها. بعبارة أخرى إن مهمتهم تقوم في القضاء التام والجذري على أية محاولة أو بادرة أو جذر أو حتى وسواس بهذا الصدد. لان النتيجة هي محرقة للجميع.
***



#ميثم_الجنابي (هاشتاغ)       Maythem_Al-janabi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاستفتاء وآفاق الانتقال من نفسية القطيع إلى ذهنية الاختيار ...
- العقدة العراقية – تاريخ البدائل
- العقدة العراقية – خرافة الانحطاط وأسطورة العظمة
- الشخصية العلوية – وحدة المتناقضات المغرية
- العراق وهوية المستقبل
- الاستفتاء والمحاكمة – الابتذال الديمقراطي لفكرة الحق
- العد العكسي لزواج المتعة بين القيادات الإسلامية الشيعية والق ...
- المأساة والأمل في العراق
- هادي العلوي: المثقف القطباني 11 من 11
- هادي العلوي: وحدة اللقاحية والمشاعية الشرقية 10 من 11
- هادي العلوي: المثقفية والابعاد الروحية والحضارية 9 من 11
- هادي العلوي - المثقفية والابعاد الاجتماعية والسياسية -8 من 1 ...
- هادي العلوي: المثقفية او القيمة الابدية للمثقف 7 من 11
- هادي العلوي - الثقافة الحقيقية هي الثقافة المعارضة 6 من 11
- هادي العلوي - الثقافة والسلطة كالعقل والطبع 5 من 11
- هادي العلوي - التاريخ المقدس هو تاريخ الحق 4 من 11
- هادي العلوي: الابداع الحر - معارضة أبدية -3 من 11
- هادي العلوي- من الأيديولوجيا إلى الروح 2 من 11
- هادي العلوي المثقف المتمرد 1 من 11
- الديني والدنيوي في مسودة الدستور - تدين مفتعل وعلمانية كاذبة


المزيد.....




- محكمة العدل الدولية تعلن انضمام دولة عربية لدعوى جنوب إفريقي ...
- حل البرلمان وتعليق مواد دستورية.. تفاصيل قرار أمير الكويت
- -حزب الله- يعلن استهداف شمال إسرائيل مرتين بـ-صواريخ الكاتيو ...
- أمير الكويت يحل البرلمان ويعلق بعض مواد الدستور 4 سنوات
- روسيا تبدأ هجوما في خاركيف وزيلينسكي يتحدث عن معارك على طول ...
- 10 قتلى على الأقل بينهم أطفال إثر قصف إسرائيلي لوسط قطاع غزة ...
- إسرائيل تعلن تسليم 200 ألف لتر من الوقود إلى قطاع غزة
- -جريمة تستوجب العزل-.. تعليق إرسال الأسلحة لإسرائيل يضع بايد ...
- زيلينسكي: -معارك عنيفة- على -طول خط الجبهة-
- نجل ترامب ينسحب من أول نشاط سياسي له في الحزب الجمهوري


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ميثم الجنابي - حرب أهلية = دولة كردية. وهم أو خرافة؟