أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - ميثم الجنابي - هادي العلوي - المثقفية والابعاد الاجتماعية والسياسية -8 من 11















المزيد.....

هادي العلوي - المثقفية والابعاد الاجتماعية والسياسية -8 من 11


ميثم الجنابي
(Maythem Al-janabi)


الحوار المتمدن-العدد: 1324 - 2005 / 9 / 21 - 11:10
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


شكلت وحدة الرؤية الاجتماعية والسياسية حقيقة المثقفية العملية بوصفها البعد المكمل للموقف من النفس، أو أنها الوجه الظاهري لحقيقة الباطن فيها. فالمثقفية هي "أنا الحق" الناطقة بلسان المعاناة الفعلية لا اللسانية. من هنا مساعي العلوي لوضع الموقف الاجتماعي في صلب تقييمه للتراث ونتاج المبدعين. فعندما يقيم التراث السياسي الإسلامي في شقه الدهائي (النظري)، نراه يضعه ضمن ما يمكن دعوته بالإبداع الجامد، أي التقليدي. وهي مفارقة تستمد وجودها من المضعف الذي لازم الفكر السياسي (الدهائي) في ابتعاده عن الخوض في قضايا العدل الاجتماعي كما يعتقد العلوي.
إذ اقتصرت الدهائيات حسب نظره، على التوفيق بين حاجات السياسة العملية للحاكم ومبادئ العدل. في حين لم يتعد فهمهم للعدل أكثر من كونه مجرد أسلوب للتعامل مع الغير من الرعية والأعداء. ذلك يعني أن آراءهم ونظرياتهم لا تتضمن مطالبا تخص العدل الاجتماعي. وسبب ذلك يقوم في أنها مؤلفات أناس رسميين "من خارج صفوف المعارضة".
وليس اعتباطا أن يرفع هادي العلوي من شأن الزندقة والزنادقة إلى الدرجة التي طابقهما مع حقيقة الفكر الحر والرجال الأحرار في الدفاع عن العدل والمساواة. وجعل من "شخصيات غير قلقة في الإسلام" نموذجا للثبات في المواقف الاجتماعية والسياسية المقيدة أما بفكرة العدل والمساواة وأما بفكرة الحرية أو بكليهما. فنراه يعظم سلمان الفارسي والعنبري من حيث كونها شخصيات نموذجية في الدفاع عن مبادئ العدل الاجتماعي. والشيء نفسه يمكن تطبيقه على شخصيات متنوعة ومختلفة لتيارات فكرية وسياسية عديدة من شيعة وسنة وخوارج ومرجئة وقدرية وغيرهم. إذ نراه يجد في شخصية شبيب الخارجي كيانا موازيا لشخصية الحسين بن علي. وعندما يعظم زيد بن علي (مؤسس الزيدية)، فإنه ينظر إليه من حيث جعله المقاومة المسلحة (إشهار السيف) شرطا من شروط الإمامة، ومن حيث برنامجه الاجتماعي الذي لخصه في مجموعة مطالب سياسية واجتماعية واضحة المعالم مثل معارضة الوراثة في الحكم، ومعارضة اخذ الزكاة بوسائل غير شرعية، ومعارضة حرمان الفقراء وأبناء السبيل، ومحاربة الرشوة والمحسوبية، وتسليط الأغراب، والسجن الكيفي، وعدم تسريح الجند وغيرها. في حين نراه يرفع من شأن الفرزدق وبشار بن برد إلى مصاف "الشعراء المثقفين". مما فرض عليهم نوع من الرؤية السياسية والاجتماعية التي جعلتهم في نهاية المطاف يقفون ضد الظلم الاجتماعي والسياسي، ولكن من موقع الزندقة العملية. فقد كان الفرزدق، على سبيل المثال، لا يمدح شخصا إلا وهو واقف، ولم يعرف عنه التدين، وسلك في الحب سلوك المجون وكان يشرب الخمرة. وهي مظاهر تشير إلى حريته والتمسك بها، بوصفها الكينونة المستمرة لتقاليد اللقاحية. مما جعل منه شخصية متحمسة تحمسا شديدا ضد الولاة الذين يزداد بطشهم على بطش خلفاءهم. من هنا كانت معارضته للأمويين اقرب ما تكون إلى حالة ذهنية منها إلى موقف سياسي. ووضع هذا الموقف في أساس تقييمه وتدقيقه للفرق بين شخصية الفرزدق وبشار بن برد. فالأول اظهر تحسسا ضد المظالم الاجتماعية، بينما الثاني أظهره ضد فساد الظلم السياسي. بل نراه يرفع من شأن الحركة التي قادها الحرث بن سريج إلى مصاف المأساة السياسية الهائلة بسبب ثباتها العنيد ضمن ما دعاه العلوي بالتمسك الشديد والمبدئية العالية التي كان ثمنها الحياة نفسها، أي مأساة الكيفية التي حلت بها الدولة العباسية تناقضات النمو الحضاري وفكرة العدالة. فقد استطاعت الدولة العباسية، خلافا للدولة الأموية، حل هذه الإشكاليات من خلال إشراك مختلف الأمم والفئات الاجتماعية في تطويرها. مما جعل من الممكن نموها دون الحاجة إلى فكرة العدالة بحد ذاتها،. واستطاعت الخلافة العباسية لهذا السبب أن تتحرك ضمن هذه العلاقة التي عجزت مبدئية الشهداء من توفيرها لهذا النمو، كما يقول العلوي..
ووجد في هذا التناقض الواقعي بين الحركة التاريخية لتطور الدولة ونمو الحضارة مع المحتويات الأخلاقية أحد العوامل الأساسية في فشل الحركات السياسية المناهضة للدولة. من هنا ذهاب الحركة التي قادها الحارث بن سريج ضحية هذا التمسك الشديد بالمبادئ. وهي نتيجة رفعها العلوي إلى مصاف "الجبرية" الأخلاقية عندما كتب يقول، بأن الطريق الذي سلكته حركة الحارث هو "الوحيد الذي كان بمقدورها أن تسلكه للمحافظة على هويتها الاجتماعية".
لكن العلوي لم يسع من وراء ذلك إبراز قيمة المأساة التاريخية للتمسك العنيد بالمبادئ بقدر ما أراد القول، بأن الحفاظ على فكرة الحرية الخاصة ومبادئها الأخلاقية يفترض بالضرورة البقاء ضمن هويتها الاجتماعية. بمعنى الدفاع الدائم عن مبادئ وقيم العدالة الاجتماعية. فهو الشيء الوحيد الذي يجعلها قوة لا تقهر. لأن كل ما عدا ذلك يؤدي بها للزوال. لاسيما وأنها القوة الوحيدة القادرة على تأسيس تراكم أبعاد الحرية في التاريخ والوعي والوجود الإنساني. كما أنها تحتوي على ضمانة التحرر الفعلي ومعيار رصد المضمون العملي لحركة المثقف نفسه. وليس مصادفة، على سبيل المثال، أن يقيم العلوي بصورة رفيعة كتابات طه حسين المتعلقة بتاريخ الإسلام رغم ضعفها وسطحيتها العلمية، لأنه وجد فيها تعاطفا مع الفريق المظلوم. إذ وجد فيه شخصية قريبة "من قضايا الجمهور ضد الأرستقراطية الإسلامية". بينما وجد في "عبقريات" العقاد مجموعة كتب وكتيبات لا علاقة لها بالأرض والتاريخ إضافة إلى ضعفها العلمي.
لقد بحث العلوي في المواقف الاجتماعية للمثقفين عن أبعاد تسهم في تعميق "خط المعارضة" للسلطة والاستبداد والتحجر. وهي فكرة حاول تطبيقها على كل ما اعترض مساره الفكري، وكل حادثة وموقف يمكن وضعهما في منظومة تأييد "خط المعارضة" للسلطة والاستبداد. فنراه يجد في فلسفة التاو الصينية وبساطتها المعهودة أمرا يقوم أساسا في موقفها الاجتماعي. وهو موقف حدد من حيث الجوهر فكرته عن البدائل المفترضة في مثقفية المعاصرين. أما التاريخ السالف فهو مجرد دلائل وإشارات عليها. من هنا موقفه عما اسماه بكتابة تاريخ الآراء والحركات والسياسية منها بالأخص. فنراه يشير في إحدى مقالاته إلى أن ما يثير اهتمامه هو سيرة الحاكم والساسة والثوار والمعارضين مندمجة في الجمهور بوصفه الوعاء الحاوي لفاعلية الفرد والمكّيف له والمتكيف معه في آن واحد. وهو مشروع عمل ويعمل له، وسيكون على الدوام متسعا بالنسبة له من اجل اختيار ما هو مناسب لوضعه في تاريخ ما يدعوه "بخط المعارضة"، كما كان يقول وهو على قيد الحياة. لاسيما وأنه الخط الذي يحتوي حسب نظره على وحدة "حب الحقيقة وحب الوطن في الفكر الذي يجمع العلم مطلوبا لذاته وبين العمل لمصالح الأمة العليا بترابها وأبنائها". وهو موقف طبقه على نماذج متنوعة من تاريخ الثقافة الإسلامية.
فعندما يتناول شخصية الفرزدق، وهو شاعر لم يجد العلوي فيه نموذجا للثقافة والحرية والمواقف الاجتماعية، إلا أنه يبحث فيه عن حب الحرية والميل للمعارضة. وهما كلاهما طرفا المعادلة الضرورية للمواقف الاجتماعية الملتزمة. غير أن التزام الفرزدق لم يكن التزاما سياسيا لأنه لم يكن رجل سياسة، بل كان التزامه التزاما فرديا ذاتيا لأنه كان "رجل نفسه" محكوما بأصول مكوناته من نزوع لقاحي، (للحرية). مما جعل منه شخصية حرة تندفع إلى درجة "الانفلات من السائد في مواقفه الاجتماعية المحصنة بالدين والسياسة". والشيء نفسه قاله عن قائد ثورة الزنج في جنوب العراق، حيث وجد فيه "حس معارضة موروث، مع المقت للعباسيين ومفاسدهم، ونفور من الظلم، لاسيما ظلم الضعفاء". بل نراه يجد في هذه الصفات القاسم المشترك لأغلب المعارضين في تاريخ الإسلام. ووضع العلوي هذا الكم المتراكم في دراسته للتراث ضمن ما اسماه بضرورة توظيفه لخدمة التحرر السياسي، بوصفه الصيغة الأكثر رقيا للتحرر الاجتماعي.
فقد انطلق العلوي من فكرة تمسك بها حتى آخر حياته، تقول بأن غاية الفكر والأدب إنما هي التحرر السياسي وإشاعة الأموال بين الناس. وأن الكفّ أو الابتعاد عن هذه المهمة هي صفة المثقفين الذين ابتعدوا عن "خط المعارضة"، واكتفوا بذواتهم ومصالحهم الأنانية الضيقة. بل انه جعل من "خط المعارضة" والصراع من اجله أسلوب نمو الفكر والأدب. واعتقد بأن "السلام السياسي والاجتماعي" يعيقان تفتح الأدب والفكر. بل انه وجد في "السلام الاجتماعي" تزييفا ومحاولة من جانب الدولة لتحكيم رغباتها وإرادتها في الناس. من هنا دعوته المثقف للتحرر من هذا التحكم. وهي فكرة تقترب من حيث صداها الظاهري بالتحزب، إلا أنها تتقاطع معها من حيث المبدأ والغاية والأسلوب.
لقد دعا العلوي إلى استقلال المثقف والتزامه في الوقت نفسه تجاه العلم والعمل والمصالح العليا للأمة. ووجد في الخروج على ذلك ضعفا للمضمون الاجتماعي عند المثقف. وهي نتيجة تعادل بالنسبة له معنى الموت، أو أنها في أفضل الأحوال، تتحول إلى "موضة" أو جزء من "موجة سائدة". وليس مستغربا أن يتخذ في أواخر حياته خطا سياسيا اجتماعيا مستقلا في الدفاع عن المظلومين والمستضعفين، أي كل أولئك الذين وضعهم في صلب برنامجه الاجتماعي بوصفهم جغرافية وسكان النضال الاجتماعي الحقيقي. وضمن هذا الإطار يمكن فهم سر انتقاده العنيف لما اسماه بضعف خط المعارضة الاجتماعية عند المثقفين.
فعندما سعى لتأسيس "الهيئة المشاعية للشعب العراقي"، فانه شدد على أن تكون "مؤسسة اجتماعية وليس حزبا سياسيا". وأكد في الوقت نفسه على أن ذلك لا يعني ترك السياسة للسياسيين والمثقفين المزيفين، انطلاقا من يقينه القائل، بأن العمل السياسي هو من أدوات نضال الحركة الاجتماعية وليس من أهدافها. بعبارة أخرى لقد أراد أن يرجع السياسة إلى مضمونها الأصلي من خلال جعلها سياسة اجتماعية أو جزءا من إدارة شئون المجتمع، مبنية على قيم أخلاقية. وعمل بهذا الاتجاه في تأسيس "اللجنة المشاعية" لكي تكون نموذجا عمليا لهذه الرؤية السياسية. ووضع لها برنامجا لم يتعد في حياته أكثر من كونه جمعية خيرية تعتاش على مساهمات من أدانهم مدى الحياة! وهي مفارقة لا يحلها في الوقع سوى الحلم الأبدي للعلوي في إنشاء مملكة الله في الأرض. وهو حلم وضعه في برنامج "اللجنة المشاعية للشعب العراقي". فهو برنامج معقول فقط ضمن حدود المجتمع المدني والدولة الشرعيةـ أي في حال توفر الظروف المناسبة لنشاط الخلايا الاجتماعية في الدفاع عن نفسها وقدرتها على ترشيد سياسة الدولة بما يخدم مهمة القضاء على مآسي الجوع والتشرد والفقر والمرض "دون انتظار برامج التنمية". بينما كان همّ العلوي يصب في اتجاه تحقيقه دون انتظار أي كان نوعه.



#ميثم_الجنابي (هاشتاغ)       Maythem_Al-janabi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هادي العلوي: المثقفية او القيمة الابدية للمثقف 7 من 11
- هادي العلوي - الثقافة الحقيقية هي الثقافة المعارضة 6 من 11
- هادي العلوي - الثقافة والسلطة كالعقل والطبع 5 من 11
- هادي العلوي - التاريخ المقدس هو تاريخ الحق 4 من 11
- هادي العلوي: الابداع الحر - معارضة أبدية -3 من 11
- هادي العلوي- من الأيديولوجيا إلى الروح 2 من 11
- هادي العلوي المثقف المتمرد 1 من 11
- الديني والدنيوي في مسودة الدستور - تدين مفتعل وعلمانية كاذبة
- الدستور الثابت والنخبة المؤقتة
- أورليان الجديدة وأور القديمة – جذر في الأصوات وقطيعة في الأن ...
- الحداد الرسمي لفاجعة الكاظمية = مأتم ابدي + ثلاثة أيام
- جسر الأئمة أم طريق المذبحة المقبلة للانحطاط السياسي العراقي
- العراق وإشكاليات الفكرة القومية العربية-6 من 6
- العراق وإشكاليات الفكرة القومية العربية 5 من 6
- العراق وإشكاليات الفكرة القومية العربية 4 من 6
- العراق وإشكاليات الفكرة القومية العربية 3 من 6
- العراق وإشكاليات الفكرة القومية العربية 2 من 6
- العراق وإشكاليات الفكرة القومية العربية 1 من 6
- حق تقرير المصير- في العراق – الإشكالية والمغامرة
- هوية الدستور الحزبي ودستور الهوية العراقية؟


المزيد.....




- وزيرة تجارة أمريكا لـCNN: نحن -أفضل شريك- لإفريقيا عن روسيا ...
- مخاوف من قتال دموي.. الفاشر في قلب الحرب السودانية
- استئناف محاكمة ترمب وسط جدل حول الحصانة الجزائية
- عقوبات أميركية وبريطانية جديدة على إيران
- بوتين يعتزم زيارة الصين الشهر المقبل
- الحوثي يعلن مهاجمة سفينة إسرائيلية وقصف أهداف في إيلات
- ترمب يقارن الاحتجاجات المؤيدة لغزة بالجامعات بمسيرة لليمين ا ...
- -بايت دانس- تفضل إغلاق -تيك توك- في أميركا إذا فشلت الخيارات ...
- الحوثيون يهاجمون سفينة بخليج عدن وأهدافا في إيلات
- سحب القوات الأميركية من تشاد والنيجر.. خشية من تمدد روسي صين ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - ميثم الجنابي - هادي العلوي - المثقفية والابعاد الاجتماعية والسياسية -8 من 11