أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ميثم الجنابي - العراق وإشكاليات الفكرة القومية العربية 3 من 6















المزيد.....

العراق وإشكاليات الفكرة القومية العربية 3 من 6


ميثم الجنابي
(Maythem Al-janabi)


الحوار المتمدن-العدد: 1299 - 2005 / 8 / 27 - 11:09
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


إن الأمم التاريخية الكبرى عادة ما تتعرض إلى هزات عميقة وهائلة مع كل انحراف جدي عما في وعيها الذاتي من مرجعيات ثقافية متراكمة. وهي الظاهرة التي نلحظها في واقع العراق الحالي ومفارقات افتراقه عن مكوناته الذاتية التي لا يعقل وجوده بدونها. واقصد بذلك محاولات التنصل أو الابتعاد، بما في ذلك اللفظي، عن عروبة العراق. بمعنى النظر إليها بمعايير الرؤية السياسية والإيديولوجية للقوميات الصغيرة والطائفية المذهبية التي لا تخلو هي أيضا من عنصرية مبطنة. وهو انحراف يستكمل بنوع لا يخلو من "الثأر" مما جرى اقترافه من جانب التوتاليتارية البعثية والدكتاتورية الصدامية. في حين أن تجربة التوتاليتارية والدكتاتورية لم تكن في الواقع سوى الصيغة الراديكالية والأكثر فجاجة في تشويه حقائق الكينونة العربية للعراق.
فالكينونة العربية للعراق هي الصيغة الثقافية الكبرى التي تمثلت تاريخه العريق منذ أن اخذ يعي نفسه بمعايير "الطوفان" و"الخلاص"، أي العقاب والثواب القابعين في رغبة الأفراد والجماعات والأمم الحية للاعتصام بعروة الخلود. وهي العقدة التي أكثر من مثلها جلجامش. فهو نموذج العقدة العراقية الخالدة في البحث عن يقين يعصمه من الغرق في طوفان النزوات الضيقة، التي أكثر من يمثلها في ظروفه الحالية مظاهر وقوى النزوع العرقي والطائفي. وهي قوى تنشط بأثر وهنه الحالي، أي أنها تعبر من حيث الرمزية والواقع عن حالة المرض، أو الانحراف عن حد الاعتدال المكون لحقيقة العراق بوصفه موطن الأمم الثقافية لا العرقية أيا كان شكلها ومضمونها وأهدافها المعلنة ووسائلها العلنية والمستترة.
بعبارة أخرى، إن "عقدة جلجامش" العراقية هي عقدة البحث عن اعتدال يتمثل حقيقة وحدته الذاتية بوصفها وحدة ثقافية. وهو الأمر الذي حدد منذ آلاف السنين تراكمها المتنوع رغم كل الانقطاعات الهائلة والتخريب العنيف لتاريخه السياسي. وهو الأمر الذي يعطني لنا إمكانية القول، بان حالة الانحراف والخلل الملازمة للابتعاد عن مكوناته الجوهرية النموذجية في وحدة الرافيدينية العربية الإسلامية سوف تؤدي بالضرورة إلى طريق مسدود. ومن ثم زوال واندثار من يعمل في هذا الاتجاه. وذلك لما في هذه الأعمال من سلوك هو اقرب ما يكون إلى العبث واللامعنى لمن يدرك حقيقة العراق،.
إن المكونات الجوهرية النموذجية لوحدة الرافيدينية العربية الإسلامية (أو ما ادعوه بفكرة الاستعراق) ما هي في الواقع سوى سلسلة المرجعيات الثقافية المتراكمة في وعيه الذاتي بوصفه وعيا ثقافيا وليس عرقيا أو قوميا ضيقا أو طائفيا. وهو تراكم وجد تعبيره النموذجي وذروته السابقة في الخلافة العربية الإسلامية. ومنذ ذلك الوقت أصبح تاريخه في الواقع هو تاريخ الصيرورة العربية بأشكالها المتنوعة، بما في ذلك زمن سيطرة الشعوب الإيرانية والتركية. وهي الحالة التي كان يجري تمثلها بصورة طبيعية على أنها الصيغة المثلى للتكامل الثقافي لشعوب الخلافة. ولم يغير من ذلك حتى سقوط بغداد في منتصف القرن الثالث عشر وسباته العميق والطويل تحت غطاء السيطرة العثمانية الكثيف. فقد كانت جمراته تحترق تحت كتلة كثيفة من عناصر الانحطاط الاجتماعي والثقافي والسياسي. وهي مفارقة مثيرة للضمير إلا انه يمكن إدراكها عقلا من حيث كونها الصفة الملازمة لصعود الأمم الكبرى وهبوطها. وهي عملية مرافقة بدورها لكمية ونوعية الجهد الهائل الذي تبذله في محاولاتها التمسك بمعايير مرجعياتها الثقافية والإبداع بمقاييسها. وهو السبب القائم وراء تضافر معوقات جمة في زمن النهوض وذلك بسبب نشاط وتنشيط الكمية الهائلة والنوعية الحرجة للاختلاف المميزة للثقافات الكبرى واستعدادها الهائل للتضحية. وهما عنصران يحددان فاعلية الوعي وحيوية الأمة تماما بالقدر الذي يعيقان عليها إمكانية الإجماع السريع. من هنا كثرة الخلاف والاختلاف. إلا أنها العملية الضرورية لتأسيس الوحدة الفعلية. وهي حالة يمكن رصدها في كل بدايات المراحل التاريخية الكبرى للعراق. فهي تسهم في شحن العقل النظري وشحذ العقل العملي، أي مكونات ذهنيته الثقافية. وبغض النظر عن كل المآسي والعقبات والتضحيات الملازمة لهذا النوع من الذهنية الثقافية، إلا أن صيرورتها الجديدة، بما في ذلك في ظروف العراق الحالية هي ولادة جديدة. وقد لا تخلو من عسر، إلا أنها ملازمة بالضرورة لكل تحول كبير في عالم كبير كما هو حال العراق ومصيره الذاتي.
إن عسر الولادة العراقية الجديدة يقوم في أن قابلته متأهلة بثقافة الرؤية القومية العرقية والطائفية المذهبية. وهو الأمر الذي سوف يجعل منها مثار معارك سياسية طاحنة في الفترة القريبة القادمة. بمعنى أنها سوف تثير جدلا وجدانيا وفكريا وسياسيا لا يخلو من إمكانية درامية طاحنة ما لم يهدأ في مجرى استرجاعه هويته الثقافية الفعلية بوصفها هوية رافيدينية عربية إسلامية.
وهي ولادة سوف تثير لفترة طويلة نسبيا سوء فهم بسبب تعود الوعي الاجتماعي السائد على الصيغة السهلة والفجة للتعامل مع الإحداث. إضافة إلى الانعدام شبه التام للرؤية العلمية في تفسير الظواهر ورؤية آفاقها البعيدة. وهي ظاهرة أكثر من يمثلها حاليا في الوعي الاجتماعي السائد هو وسائل الإعلام المرئية والمكتوبة. فعندما نتأمل نوعية ومستوى مواقفهما من أحداث العراق الحالية، فان المضمون العام "للتحليل" و"الدراسة" لا يتعدى في الأغلب حدود نظرية المؤامرة. وهي رؤية تمثل البعد الأكثر عمقا ورسوخا في نفسية وذهنية الراديكاليات السياسية، التي لا يحركها غير الصيغ الوجدانية ولا يثير اشمئزازها غير الرؤية العقلية الفاحصة. من هنا فقدان هذا الإعلام إلى ابسط مقومات التخطيط الضروري، بمعنى ضحالة إدراكه لأهمية وقيمة الرؤية الإستراتيجية بهذا الصدد. وهي ضحالة تعكس أولا وقبل كل شيء خراب النظم السياسية العربية الحالية ومستوى الانحطاط المعنوي الذي أدت إليه في مختلف المجالات. وليس مصادفة ألا تتعدى أفضل مواقف الإعلام العربي من الإشكاليات القومية حدود الإثارة والاتهام والتعتيم.
وعندما نطبق ذلك على الموقف من الأوضاع الجارية في العراق، فإننا نقف أمام ضحالة الإدراك المخزي لما يجري فيه. فهو إعلام لا يرى واقع العراق الفعلي ومقدمات انحطاطه. من هنا سيادة الرؤية "القومية" الضيقة من المجريات التاريخية الكبرى فيه. انه لا يرى حقيقة المضمون التاريخي القائم في معتركه الهائل بوصفه معترك الصراع العربي مع نفسه أولا، ومع "الآخرين" ثانيا. ذلك يعني انه يعكس ويبقى ضمن رؤية العوام المسطحة والساذجة والمتبجحة بنفسها والخاوية من معاني الشك العقلاني. من هنا ابتذالها للوقائع والحقائق. فهي رؤية تعتقد بان ما يجري في العراق لا يتعدى كونه إخراجا له من عالم العرب والعروبة والقومية. وهو تصور اقل ما يقال فيه انه مجرد انتهاك بليد لعروبة العراق من جهة، وانجرار وراء الدعاية الفجة والمبتذلة لنفسية الأقليات العرقية في العراق التي تعتقد بسذاجتها الفكرية والسياسية والتاريخية، بان إخراج العراق من كينونته العربية أمرا ممكنا ومعقولا! وهي فكرة واسعة الانتشار بين بعض ممثلي الحركات القومية الكردية في العراق القائلة، بان فكرة "الأمة العربية" وهم، وان فكرة القومية العربية هي فكرة شوفينية لم تجلب سوى الخراب والدمار للعراق والعراقيين والجيران، وان العراق كيان قائم بذاته لا علاقة جوهرية له بالعرب والعالم العربي والقومية العربية! وهي أفكار تخلط بين الفكرة المجردة وبين ادعاء وتمثيل بعض القوى السياسية لها.
لقد كانت تجربة البعث القومية تجربة توتاليتارية دكتاتورية هي مجرد احد نماذج وتجارب تجسيد الفكرة القومية العربية. وهي تجربة كشفت عن ابتذالها الشامل للفكرة القومية العربية وجلبت للعراق مآس لا حدود لها، لعل من بين أكثرها تخريبا بهذا الصدد هو مطابقة الفكرة القومية العربية وفكرة البعث الصدامية. وهو خلط يعكس التشويش الواضح، والذي لا يخلو من خبث سياسي، بين فكرة القومية العربية والبعثية الصدامية. بينما هما كيانان مختلفان ولا ترابط ملزم بينهما لا بالمعنى الفكري ولا السياسي ولا التاريخي ولا الوطني ولا القومي. كما لا يمكننا على سبيل المثال المطابقة بين الفكرة القومية الألمانية والهتلرية أو بين الموسولينية والفكرة القومية الايطالية.
فالانحراف المتطرف والغلو القومي هو الصيغة المعبرة أما عن نقص جارح في تكامل الأمة أو صعود مفاجئ لها على الصعيد العالمي. وهو الأمر الذي يحدد في الغالب مضمون الفكرة القومية واتجاهها السياسي، أما باتجاه عنفوانها الوجداني أو اندفاعها اللاعقلاني صوب العنصرية الفجة. وعندما نتأمل تاريخ الأمم الأوربية الحديثة، بوصفها ميدان صعود الاتجاهين العامين للفكرة القومية العادية والعنصرية، فإننا نرى فيها مازيني الايطالي وهنريخ فون ترتشكه الألماني (البروسي) وجون آدم كرامب الانجليزي وموريس باريه الفرنسي والفريد ماهان الأمريكي وعشرات غيرهم من النماذج المتنوعة والمختلفة للتيار الأول، بينما نرى نماذج الرؤية العنصرية والفاشية التوتاليتارية في نظريات الفرنسي جوزيف دي جوبينو، والانجليزي هوستون شمبرلين، والأمريكي وليم هوايت والايطالي جيوفاني جنتيل وكثير غيرهم. ونفس الشيء يمكن ملاحظته في مختلف مناطق آسيا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية في مجرى القرنين التاسع عشر والعشرين. ذلك يعني أننا نقف أمام ظاهرة كونية تعكس الملامح المتنوعة والمختلفة لتبلور الفكرة القومية. وليس الاتجاهين العامين الآنفي الذكر سوى الصيغ النظرية التي تمثل وتتمثل انحراف أو تكامل الوعي القومي من خلال مواجهة مختلف اشكالياته التاريخية.
بعبارة أخرى، إن الفكرة القومية هي الوعاء الذي يتمثل تجارب الأمم في كيفية مواجهة وحل إشكاليات تكاملها الذاتي. ومن ثم فهي تجارب جزئية لا يمكنها أن تشكل قيمة مطلقة لا بالمعنى التاريخي ولا بالمعنى القومي. والعالم العربي ليس شذوذا بهذا الصدد. والعراق ليس شذوذا أيضا. لقد كانت البعثية الصدامية انحرافا واضحا ومخزيا عن حقائق الفكرة القومية العربية بوصفها قومية ثقافية وليست عرقية. وتجربة فشلها المريع هو برهان على ما لا ينبغي القيام به، وليس دليلا على اقتراف ما هو اشد ضررا منه، بمعنى الدعوة لإخراج العراق من عالمه العربي والعروبة والقومية العربية.
فمن وجهة نظر النية الحسنة القائمة في فكرة "الأمة العراقية" لا يعني ذلك سوى اجترار زمن ضائع في التأسيس النظري لفكرة عفا عليها الزمن وأثبتت فشلها في مصر ولبنان وغيرها. كما أنها تتعارض مع ابسط مقومات ومستلزمات المعاصرة والتكامل. ومن وجهة نظر "النية السيئة" فانه لا معنى لها ولا آفاق لسبب بسيط، لأنه ليس هناك من تجربة تاريخية استطاعت أن تجرد امة من الأمم الكبرى من كينونتها الخاصة. واغرب ما في تجريد العراق من عروبته هو صدورها أساسا من الأقلية القومية الكردية في العراق وأشخاص طائفيون من قيادات الأحزاب الشيعية. وهو صدور يعبر أولا وقبل كل شيء عن أنها قوى مازالت ضعيفة أو معدومة الاندماج بالعراق بالمعنى التاريخي والثقافي. وليست هذه الرؤية والمساعي في الواقع سوى الصيغة الإيديولوجية المترتبة على ضعف الاندماج الوطني لهذه القوى العرقية والطائفية بالعراق. وهو ضعف مترتب بدوره على أسباب سياسية وقومية وطائفية ساهمت فيه أساسا السلطات المركزية والنظم السياسية التي سيطرت على مقدرات البلاد في غضون العقود الأربعة الأخيرة، وكذلك القوى القومية الكردية من خلال ردود فعلها على سياسة المركز العراقي. وهو الأمر الذي نجد تعبيره السياسي والقومي والعرقي في رفع فكرة تجريد العراق من عروبته إلى مصاف "المادة الدستورية"! وهي فكرة تعكس مستوى الابتذال العقلي والروحي وجنون الرؤية السياسية المشوهة التي وجدت تعبيرها في العبارة القائلة، بان "العرب في العراق هم جزء من الأمة العربية"!! بينما كان ينبغي القول، بان الأكراد في العراق هو جزء من "القوم الكردي" أو "القومية الكردية". وهي صيغة واقعية يمكنها أن تلبي مشاعر الأكراد القومية وتبقي على حقيقية العراق التاريخية والثقافية من جهة، وحق الأكراد في التكامل بقومية من جهة أخرى. فالأمور لا تقاس بإرجاع الكل للجزء، بل بالعكس تماما! إضافة لذلك، أن جوهر القضية هنا ليس فقط في انه لا يمكن تجريد العراق من عروبته، بوصفها مقدمة صيرورته التاريخية وجوهر كينونته الثقافية، بل ولما فيها من استفزاز للروح القومي العربي في العراق، مع ما يترتب عليه من صعود للفكرة القومية العنصرية. وهو خطر أكثر من سيدفع ثمنه الداعيين لتجريد العراق من عروبته. وهي حالة يمكن للرؤية السياسية الحصيفة أن تراها في تجارب جميع الأمم التي عانت من "مراحل الانتقال" و"صعود الأقليات" المفاجئ لهرم السلطة. باختصار، أن عراق بلا عروبة هو مجرد غلاف كوسموبوليتي لمطالب قومية صغيرة ضيقة! وهي "مطالب" مدمرة لمن يدعو إليها، بينما الدفاع عن عروبة العراق هو عين الدفاع عن الأقليات القومية الأخرى! والعكس بالعكس! وهي نتيجة سوف تتضح معالمها في الوقت القريب العاجل.



#ميثم_الجنابي (هاشتاغ)       Maythem_Al-janabi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العراق وإشكاليات الفكرة القومية العربية 2 من 6
- العراق وإشكاليات الفكرة القومية العربية 1 من 6
- حق تقرير المصير- في العراق – الإشكالية والمغامرة
- هوية الدستور الحزبي ودستور الهوية العراقية؟
- أشكالية الانفصال أو الاندماج الكردي في العراق-2 من 2
- إشكالية الانفصال أو الاندماج الكردي في العراق+1 من 2
- الخطاب القومي الكردي في العراق - التصنيع العرقي 2 من 2
- الخطاب القومي الكردي في العراق - الهمّ الكردي والهمّ العراقي ...
- مرجعية السواد أم مرجعية السيستاني? 9 من 9
- الأهمية الفكرية للمرجعية-8 من 9
- الاهمية السياسية للمرجعية 7 من 9
- الأهمية الروحية للمرجعية 6 من 9
- المرجعية الشيعية ومرجعية التقليد - الواقع والآفاق 5 من 9
- المرجعية الشيعية - الفكرة والتاريخ الفعلي 4 من 9
- فلسفة المرجعيات في التراث العربي الإسلامي3 من 9
- مرجعية الروح المتسامي ومرجعية النفس السيئة 2 من 9
- فلسفة المرجعية والمرجع في العراق1 من 9
- الديمقراطية في العراق - خطوة إلى الأمام
- الفدرالية القومية في العراق - خطوة إلى الوراء
- النخبة السياسية في العراق – الهوية المفقودة


المزيد.....




- بالخيام والأعلام الفلسطينية.. مظاهرة مؤيدة لغزة في حرم جامعة ...
- أوكرانيا تحوّل طائراتها المدنية إلى مسيرات انتحارية إرهابية ...
- الأمن الروسي يعتقل متهما جديدا في هجوم -كروكوس- الإرهابي
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1005 عسكريين أوكرانيين خلال 2 ...
- صحيفة إسرائيلية تكشف سبب قرار -عملية رفح- واحتمال حصول تغيير ...
- الشرطة الفلبينية تقضي على أحد مقاتلي جماعة أبو سياف المتورط ...
- تركيا.. الحكم بالمؤبد سبع مرات على منفذة تفجير إسطنبول عام 2 ...
- صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لقتلى وجرحى القصف الإسرائيلي
- -بلومبيرغ-: إسرائيل تجهز قواتها لحرب شاملة مع -حزب الله-
- بلينكن يهدد الصين: مستعدون لفرض عقوبات جديدة بسبب أوكرانيا


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ميثم الجنابي - العراق وإشكاليات الفكرة القومية العربية 3 من 6