أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - حسام تيمور - التطبيع و -تامغرابيت-















المزيد.....

التطبيع و -تامغرابيت-


حسام تيمور

الحوار المتمدن-العدد: 6802 - 2021 / 1 / 31 - 02:44
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


"ماذا تعني الهوية المغربية، أو "تمغرابيت" بكافة سياقاتها و انبثاقاتها و تقاطعاتها، الحضارية و التاريخية و الدينية و العرقية و السياسية/ الثقافية؟
هل تعني القحط، الجوع ؟ الغزو العربي، و الاقتتال الدائم على الحكم و النفوذ، و احيانا، الاقتتال من اجل البقاء، كما كان حال هذه الرقعة الجغرافية، قبيل "الحماية" بعقود يسيرة ؟
و حيث هناك، كان "الكانيباليزم"، مستفحلا، و قبله، كان الوجود الانساني بمعايير "المدنية" مقتصرا على قلاع السلطة، و قصور اهل الحظوة و السلطان، بينما كان التراب و خبز التراب، ترفا يقتتل من اجله من يقتتل، و يباع من اجله النسب و الحسب، و شرف القبيلة، مقابل حيز من الظل خلف اسوار القلاع و الحصون ؟!
هل تعني "تمغرابيت"، الحمام العمومي التقليدي المغربي، الذي ليس تقليديا ولا مغربيا، بل ترفا جاء مع "الرومان"، و معه "زيت الزيتون"، حيث كان شجر الزيتون و الزيتون قبل ذلك طعاما للدواب و حطبا مدرا للدفئ لا أكثر ؟
عن "الطاجين و الطنجية"، و هي اشتقاقات رديئة من "الفخارة" العثمانية، كما هو الحال بالنسبة لمراكش و فاس، و تراث فاس و تاريخ فاس و يهود فاس، و نقوش فاس و معمار فاس ؟! و "نعال" فاس، و حريم سلطان فاس، و سلطان "الاتراك" ..
عندما يشاهد احد ما مثلا المسلسل التركي،"حريم السلطان"، و "ما" لغير العاقل طبعا، على القناة المغربية الثانية، هل يعتقد من فرط "التخدير"، ان تلك الازياء و الشرابيل، ذهبت من هنا الى هناك، أم جائت من هناك الى هنا ؟ و الحديث طبعا على مستوى "التصوير" و "الاخراج"، اي التمثيل، و التمثيل بالعقول ؟!
عندما نعود الى التاريخ، نجد أن اليهود سبق أن طردوا من "تركيا" في عهد سلطان يدعى "محمد الرابع"، و تاهو في الأرض حتى تلقفهم هنا "محمد خامس"، قبل أن تعيد توزيعهم الة التاريخ، أو نخاسة التاريخ، بأشكال و انساق متباينة من حيث الشكل متماهية من حيث العلة و الموضوع، و ذلك الثقب في التاريخ و تاريخ الحضارات !

عن التطبيع ..
التطبيع هنا قوادة ! دعارة !
ليس موقفا اودلوجيا، قوميا عروبيا أو اسلامويا فقط، بل هو من صميم الفكر و الفلسفة "الصهيونية" نفسها ! بل هو في عرف "الصهيونية"، يمثل "الخيانة العظمى"، لليهودية، و القضية اليهودية قبل غيرها !
هنا يجب على اصول النخاسة و اذيال القوادة أن تصمت قليلا !! لأن خطيئة "عرفات"، لم تكن "المقاومة" بل "السلام/الاستسلام"، كما يعرف الجميع، و كما ان خطيئة "رابين"، التي كلفته تفجير مؤخرته وسط "تل ابيب"، كانت "السلام"، و لم تكن الحرب أو التدمير، (و هو وزير دفاع)، و كما كانت كذلك خطيئة "شارون"، التي كلفته سنوات من الاحتضار الهيتشكوكي، على سرير "الانسحاب"، من حروب غزة، كقرار اتخذه ذات كبوة "ضمير" !

عودة الى "تمغرابيت"..
هي نفسها، مفرزات "التيه"، و انعدام مفردات الوجود !
"تمغرابيت"، هي كل شيء يسمع و يرى او سبق سماعه و ادراك وجوده، كوجود تاريخي/ثقافي، و محدد لنفس الوجود، لكنها بالمعنى "الحضاري" لا شيء " !!
عندما نتحدث عن العادات و التقاليد و انماط العيش، فنحن هنا نتحدث عن تدابير "الجوع"، و العطش لا غير، و شيء من ميكانيزمات الترويح على الذات في حال اكتمال هذا النصاب، حيث أنه سلوك حيواني ربما، ان تشدو العصافير وقت الربيع، او أن تنخرط القطط او القرود في القفز و التنطع بعد اشباع حاجياتها البيولوجية !
نتحدث هنا عن النزعات القبلية و البربرية، و الصراعات الدموية حول النفوذ و السلطة و الحظوة، عن متتاليات من الاستعمار، متراصة من حيث الشكل تاريخيا، متنافرة من حيث "الموضوع"، "ثقافيا" !
نتحدث هنا عن ثنائية قطبية عجيبة، تتمثل في الغزو "العربي"/ الغزو "الغربي" ؟! الحكم المركزي، / الحكم القبلي، و عن مركبات عصية تتراكم حول قالب معد سلفا لتقبل كل تقرحات و تأوهات المجتمع و البنية المحيطة به هو "الهوية"، أو "تمغرابيت" ؟! كما تختصر بشكل خجول، على شكل "استحياء اكاديمي" منهجي ؟!
هل تمغرابيت هنا، هي مطبخ "هجين"، لا وجود فيه لمكون "اصيل"، بالمطلق ؟! باستثناء الحنطة و الشعير ؟! و باقي تمظهرات المشاعة البدائية ؟ ام ثقافة شبه بدائية، تختلط فيها الانماط البربرية بالعربية و الغربية و الشرق اوسطية/الاسيوية، بشكل مركب و عبثي احيانا ؟!
هل هي اللغة "الدارجة"، بمفرداتها السريالية، ك "الكومير"، و "العطاش" و "المانوفري" ؟ و بقايا لغة عربية هي بدورها، ضاربة في عمق التراث اليهودي/العبري، و اعناق الاصل "العبراني"، الذي أوجد اليهودية و النصرانية و العروبة ؟
هل نندهش فعلا، من "المظهر السلوكي" ل "مائير شبات"، هنا في المغرب، وهو عائد بعد عقود قضاها في دولة اليهود، أم يندهش اليهود هناك أنفسهم، من وافد اسمه "منير شباط" ؟! يشبههم و يشبهونه ؟
لماذا لم يجرؤ تاجر دين مذ بداية تفكك الدولة العثمانية و تغول الاحتلال "الانجليزي"، على توضيح او فقط اشارة لان ابرز قائدين عسكريين في دولة اليهود، كان اسمهما العربي، "موسى و هارون" ؟!
اي موشيه و شارون ؟ و أن "ديان"، من اسماء اللاه الحسنى كما وردت في الكتاب بنفس الشكل و النطق، بينما يعود "آريئيل"، و "بنيامين"، لاسماء اثنين من الاسباط الاثني عشر، منهم من حكم دولة "يهوذا"، سابقا، كنبي مرسل/بنيامين ؟

ان مرض التاريخ الحديث هنا ليس قطبيات متصارعة، او تحالفات متنافرة، او غير متجانسة، بل هو قطبيات متحالفة موضوعيا و متناقضة ذاتيا !
و حيث ان "الاستعمار" الغربي هنا، لمنطقة شمال افريقيا، كان اعادة او استتبابا للغزو العربي قبله بقرون قليلة او حتى عقود من الزمن، كما ان الاستعمار "العروبي"، المسمى "فتوحات"، كان بنفس المنطق القطبي، ذا بعدين و اتجاهين، حيث ما ان ينتهي من توسعه في "الارض" التي تليه الى اقصى شمالها ، حيث يوجد "البربر"، يلقي بجحافله تجاه نفس الغرب الذي قام و سيعيد القيام بنفس الشيء تقريبا، بعد نضوج الظروف و السياقات الملائمة ! حيث ان النصيب الاكبر من العنف و العنف الغير مبرر، يكون موجها للمكون الاسبق، او الاقدم تواجدا على تلك الارض !
إن هذه التركيبة "الجيوثقافية" هي التي انتجت مثلا، نمطا جيوستراتيجيا فريدا لم يسبق له مثيل في التاريخ قديمه و حديثه؛ هو ما سمي ب "الحماية"، حيث يمكن ايجاد اثره مثلا، في تعاملات القوافل التجارية، أو ممارسات الكيانات القبلية او البدوية، لكنه لم يخرج الى نطاق "الدولة"، الا في سياق هذه القطبيات الناشئة، و حيث يصر المخونون على تسميتها ب "الحماية/الخيانة"، كما يصر مبتدعوها ايضا، على تسميتها ب "الحماية"، كشكل من اشكال الانقاذ لمنظومة متهالكة كانت تسير نحو نهاية محتومة، بينما تظل هنا لفظة "الاستعمار"، لسانا للجلد يخرجه نفس الفرقاء جميعا، كلما اقتضى الحال، لان دوام الحال في معجم السياسة و المصالح من المحال ! من هنا نفهم مسألة "الظهير البربري"، كأحد تجليات هذه "القطبية"، حيث كان بمثابة صدى لهذا التناقض بين اثنين من انماط "الغزو"، و "الحكم"، و الحكامة، و الحاكمية ! و حيث أن الأنموذج الأقرب لنمط "الحماية"، كان هناك غير بعيد، هو "الانتداب البريطاني"، على الارض المقدسة، حيث يسجل التاريخ بشكل واضح لا غبار عليه، أن التواجد "الانجليزي" هناك كان حماية اكثر منه غزوا او استعمارا، و السبب واضح و معروف، بحكم ان "الانجليز" كانوا بمثابة "المخلص"، لتلك التجمعات من بطش "الخلافة العثمانية"، و حيث لم يسجل طوال مرحلة ما قبل "بلفور" و قيام دولة اسرائيل، حادث عنف واحد قام به عربي ضد ما يزعم البعض انه كان احتلالا اعقبه بيع او تفويت للارض، لمن لا يستحقها، بينما، تغفل الدعاية "العروبية"، ان الاسرائيليين استهدفوا بعنف و شراسة هذا الوجود "الاستعماري"، بل ان هناك اغتيالات طالت كبار قادة الحامية العسكرية هناك، و حتى بعد الانسحاب، و هو التطور الذي كان موضوع جلسة حامية في مجلس الامن هددت فيها بريطانيا بسحب هذا "الوعد"، و العودة عسكريا و بقوة، و هو الامر الذي الغته سياقات الحرب العالمية، في وقت لم يكن في مصلحة "بريطانيا" و حلفائها، تضييع الجهد على قضية اخرى خاسرة !
نفهم هنا كيف كان "جوزيف دي سطالين" اول من اعترف بدولة اسرائيل، كوطن قومي لليهود، و هنا اختلطت المفاهيم و الاصطلاحات وسط تناقضات موضوعية مركبة، و ذابت الحماية و الانتداب وسط الاستقلال و الاستعمار، او الاستعمار و الاستقلال .. و لم يبق امام "غرب" مهزوم الا استحداث كانتونات تروج لقطبيات اخرى، موغلة بشكل اكبر في الادلجة و ما بعد القطبية المركبة !
ان ما يغيب عن ذهن المثقف "العربي"، هو ببساطة، عدم دقة "الاصطلاح الايديولوجي"، او تمثل "الذات" كموضوع للمعرفة، و قراءة التاريخ، و تدوين احداثه، و ان كانت واقعا ماديا ملموسا !!
فالبنية هنا، أو الاصطفافات الايبيستيمولوجية القائمة، غائبة بشكل يحيل الى التوحد و الفصام عن مبرري التقارب او "التطبيع"، باسم المشترك الهوياتي، او حتى السياق المصلحي الخالص، فمعاداة السامية قيمة "غربية" خالصة، و هي في اصلها الجينيالوجي "قيمة يهودية" خالصة، انتقلت على هذا الاساس الى النصرانية، على نفس الاساس، و هي التي شكلت تلك "القيمة"، داخل الوجوديات الغربية الناشئة مع انتشار المسيحية، و اولى الحملات الصليبية، او حروب الاسترداد، لم تكن موجهة ضد الاسلام او العرب، لانه لم يكن له وجود من اساسه، بل كانت في اقصى و اقسى اشكالها موجهة ضد "اليهود"، او الاسرائيليين، باعتبارهم "قتلة المسيح"، او اليهود/ النصارى الذين خانوا المسيح و باعوه للرومان، بهذا المعنى، و احتفظوا بيهوديتهم، كما هو الشان بعد ذلك، بعيد ظهور "الاسلام"، حيث نجد بوضوح، مسالة اليهود و قتل الانبياء، و العداء و للاسلام و قسم من المسيحية معا !! و هنا حيث تطور المفهوم عبر سياقات و مراحل اخرى كثيرة، و معه كذلك مفهوم "التوسع"، او "الغزو"، او ما يعرف في الديانات السماوية الثلاث بالحروب المقدسة، حيث تتقابل هنا ثلاث عقائد توسعية، انتجت مفهوم القطبيات المتناقضة، التي تنطلق من نفس الوسيلة الى نفس الغاية، مع الحفاظ على نفس "التناقض"، بل و الزيادة في ترسيخه !
و لمن يتهافت على لوك عبارات السلام جواب واضح من عراب هذه "الدعارة" الجيوستراتيجية، "بنيامين نتنياهو" في خطابه قبل ايام بخصوص التصعيد مع "ايران"، حيث اورد بقليل من الايجاز و التصرف،
"إن معاداة السامية موجودة في الغرب كما في الشرق، لكنها مستفحلة في ايران، و تترجم الى خطابات تتوعد بابادة 6 ملايين يهودي، كما فعلت النازية" .. بما معناه ان العقل السياسي، في اسرائيل، يقارب المسالة بمنظور العدو الجانح، و العدو المخصي، .. المكبل
قبله، اورد المحلل السياسي و الاستاذ الجامعي"موردوخاي كيدار"، في مداخلة له على قناة الجزيرة، فكرة فلسفية عميقة، تشخص حقيقة الوضع القائم، من اعمق زاوية ممكنة حيث قال ايضا ..
"نحن في اسرائيل، لا نؤمن فعلا بامكانية ايجاد سلام مع العرب، فالعرب لم و لا يعرفون اصلا معنى كلمة "سلام"، داخل نفس الصف العربي الواحد او حتى الاسلامي" انتهى
و حيث عرج بعجالة على تطاحنات السنة و الشيعة و الاكراد و الدروز و الاتراك و ايران و الخليج و العراق و امازيغ ليبيا و حوثيي اليمن،
و بمعنى أن كل اتفاق "تطبيع" او "سلام" هنا، ليس الا اذعانا لمشيئة الغالب المتغلب، يكون بعده ما يكون .. و لعل الشيء الاهم في ثقافة "تمغرابيت"، المامها بخبايا العقل "اليهودي" في هذا الجانب بالذات !!



#حسام_تيمور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- امريكا و الديمقراطية الوسخة..
- تأملات سوسيوثقافية بأثر رجعي
- التطبيع مقابل الصحراء، أم -الصحراء مقابل التطبيع- ؟!
- في موقف النهج الديمقراطي من تطورات الصحراء، و الموقف منه
- بخصوص اللقاح الصيني ..
- الولايات المتحدة الامريكية .. ماذا بعد ؟
- لقاح كورونا، بين المؤامرة و المقامرة
- على هامش تصريحات الازمي.. او صراخ الازمة- ..
- بمناسبة اليوم العالمي للمدرس، نظرتان متقابلتان من موقع الفن
- عيد الغفران اليهودي، قرن و تفاح ، قرد بقرة برتقال ..
- مهزلة دولة .. او محاكمة -عمر الراضي- ..
- مهزلة اسمها -تطبيع-
- حالة اغتصاب .. -من الانثروبولوجيا الى السيكولوجيا و سيكولوجي ...
- حادثتان متتاليتان توثقان لافلاس المجتمع
- خاطرة على هامش التطبيع و سيرورة التطبع !
- - آليات الانتاج الفكري، بين انماط الثقافة و مفاعيل التثاقف-
- في سياقات خرجات -الشرعي-، الاخيرة .. و سؤال الشرعية و المشرو ...
- عريضة الفنانين الكومبارس ..
- عرب الذل و الشقاء و البغاء
- المسؤولية..


المزيد.....




- قائد الجيش الأمريكي في أوروبا: مناورات -الناتو- موجهة عمليا ...
- أوكرانيا منطقة منزوعة السلاح.. مستشار سابق في البنتاغون يتوق ...
- الولايات المتحدة تنفي إصابة أي سفن جراء هجوم الحوثيين في خلي ...
- موقع عبري: سجن عسكري إسرائيلي أرسل صورا للقبة الحديدية ومواق ...
- الرئاسة الفلسطينية تحمل الإدارة الأمريكية مسؤولية أي اقتحام ...
- السفير الروسي لدى واشنطن: وعود كييف بعدم استخدام صواريخ ATAC ...
- بعد جولة على الكورنيش.. ملك مصر السابق فؤاد الثاني يزور مقهى ...
- كوريا الشمالية: العقوبات الأمريكية تحولت إلى حبل المشنقة حول ...
- واشنطن تطالب إسرائيل بـ-إجابات- بشأن -المقابر الجماعية- في غ ...
- البيت الأبيض: يجب على الصين السماح ببيع تطبيق تيك توك


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - حسام تيمور - التطبيع و -تامغرابيت-