أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - سوسن شاكر مجيد - واقع طب الطواريء في العراق والمعالجات















المزيد.....

واقع طب الطواريء في العراق والمعالجات


سوسن شاكر مجيد
(Sawsan Shakir Majeed)


الحوار المتمدن-العدد: 6794 - 2021 / 1 / 21 - 16:25
المحور: الصحة والسلامة الجسدية والنفسية
    


اولا: مقدمة:
تعد أقسام الطواريء الواجهة الحقيقية لجودة أداء المستشفيات فمهمة هذه الأقسام هي تقديم خدمات رعاية الطواريء على اعلى مستوى من الجودة للمرضى الذين يعانون من أمراض حادة، او اصابات خطيرة ، أو حالات صحية طارئة . وتعد هذه الأقسام بمثابة مراكز رعاية صحية أولية لأنها تؤمن خدمات أضافية متنوعة تسد بها حاجات المجتمع والمستشفيات.
وحددت الدول المتقدمة معايير خاصة لأدارة أقسام الطواريء وبما تحقق افضل وأجود الخدمات للمرضى لخصتها معظم الأدلة الصادرة بهذا الخصوص بالنقاط التالية:
أ‌. القيادة والضبط
ب‌. الأتصالات الفاعلة
ت‌. السلامة والأمن
ث‌. التصنيف والفرز
ج‌. القدرة على التدخل السريع
ح‌. استمرارية الخدمات الأساسية
خ‌. الموارد البشرية
د‌. الخدمات اللوجستية وأدارة الأمدادات
ذ‌. الأنتعاش بعد الكوارث
كما تأسست في الدول المتقدمة الكثير من الجمعيات المعنية بطب الطواريء وهدفها الأساسي هو نشر الوعي وتعميق التعليم والثقافة والبحث العلمي في مجال طب الطوارئ.

ان الباحثة ستقوم بمتابعة وتشخيص واقع ادارة طب الطواريء في مستشفيات العراق من خلال الأطلاع على تقارير ديوان الرقابة المالية المنجزة في هذا المجال
ثانيا: اهداف الدراسة:
1- التعرف على واقع ادارة طب الطواريء في مستشفيات العراق كما شخصتها تقارير ديوان الرقابة المالية.
2- وضع المقترحات للأصلاح والمعالجة.
ثالثا: المنهجية المتبعة:
اجرت الباحثة عملية تحليل المحتوى للتقارير الصادرة عن ديوان الرقابة المالية الأتحادي فيما يتعلق بواقع ادارة طب الطواريء في مستشفيات العراق وتم تشخيص اوجه الخلل مع وضع المقترحات للأصلاح والتطوير

رابعا: النتائج:
واقع ادارة طب الطواريء في مستشفيات العراق

1- ضعف متابعة دوائر الصحة بتطبيق الخطط الموضوعة من قبل وزارة الصحة لأدارة الطواريء والأزمات في اغلب المستشفيات مما اثر على تنظيم العمل داخل المستشفى .
2- ان ردهات المستشفيات مزدحمة ولا جدوى من اخلائها في حالات الكوارث والازمات وعدم توفير ابنية كمقرات بديلة للمستشفيات التي يتم اخلائها تحسبا للكوارث .
3- ازدياد اعداد المراجعين سنويا وعدم استغلال طاقات الطاقم الصحي والطبي.
4- قلة الملاكات الطبية والتمريضية التخصصية في مجال طب الطواريء وفي العديد من المستشفيات اثر على طبيعة الخدمات المقدمة من قبل تلك الردهات.
5- قلة اعداد المقاعد الدراسية المفتوحة من قبل وزارة التعليم العالي لدراسة طب الطواريء.
6- عزوف اغلب الاطباء عن التخصص الدقيق لطب الطواريء بسبب الظروف الأمنية غير المستقرة بالبلد وتعرض معظم الأطباء للملاحقات العشائرية.
7- قلة الدعم المادي المقدم لأطباء الطواريء من قبل وزارة الصحة كصرف مخصصات مالية اضافية او اجراء تدريب دوري لأطباء الطواريء داخل العراق.
8- لم يتم الالتزام بوجوب توفير مختبر طبي خاص بشعب الطواريء بحيث يكون مفتوح بشكل دائمي وخلال 24 ساعة.
9- عدم وجود مصرف دم خاص بشعبة الطواريء لبعض المستشفيات والأعتماد على المصرف الرئيسي للمستشفى فضلا عن وجود شحة في بعض اصناف الدم وخصوصا الاصناف السالبة في مصارف الدم الخاصة بشعب الطواريء والتابعة لمستشفيات اخرى حيث ان ذلك يؤثر سلبا على عمل شعبة الطواريء والذي ينعكس على نسبة انقاذ المريض
10- عدم وجود غرفة عزل ضمن شعبة الطواريء لبعض المستشفيات وهذا يعتبر من الامور الخطيرة حيث يتم استقبال مرضى الطواريء من المصابين بألأمراض ألأنتقالية المعدية كالتهاب السحايا الدماغي او التهاب الكبد الفيروسي الامر الذي يهدد حياة الراقدين اساسا في شعبة الطواريء وهم من المرضى ذوي الحالات الحرجة او الطارئة.
11- نقص اجهزة المراقبة وقياس العلامات الحيوية والانعاش الموجودة مع اسرة الرقود لبعض المستشفيات فضلا عن عدم توفر سرير خاص للأطفال مما يتسبب زيادة الزخم على الأسرة في حالة الأزدحام، وفي حالة ازدياد اعداد المرضى مراجعي الطواريء خلال الأزمات كحدوث ازمات تنفسية حادة في اوقات انخفاض درجات الحرارة او زيادة حالات الأسهال في فصل الصيف وتناول المياه غير الصالحة للشرب.
12- عدم وجود ردهة انعاش في معظم ردهات الطواريء في المستشفيات خلافا للضوابط التخطيطية لأنشاء ردهات الطواريء مما يؤثر سلبا على علاج المرضى من ذوي الازمات القلبية سيما وان عملية الدخول من ردهات الطواريء الى داخل المستشفى والوصول الى ردهة الانعاش غير سهلة لتفرق اقسام المستشفى والتباعد بينها.
13- شحة وفقدان عدد من ألأدوية والمستلزمات الطبية والمختبرية الواجب توفرها في اصيدليات ردهات الطواريء مقارنة بالقائمة القياسية المحددة من قبل وزارة الصحة والمعتمدة لكافة المستشفيات.
14- عدم مطابقة بعض شعب الطواريء للمواصفات التصميمية المحددة من قبل وزارة الصحة حيث لوحظ عدم اختيار الموقع المناسب لها ففي بعض المستشفيات تقع ردهات الطواريء بالطابق الأول في حين ان المواصفات التصميمية لردهات الطواريء في المستشفيات اوجبت وجود تلك الردهات في الطابق الأرضي وبمواقع قريبة من احدى بوابات المستشفى.
15- سوء استغلال الحيز المخصص لردهات الطواريء في بعض المستشفيات وعدم ملاءمته للمواصفات التصميمية.
16- دمج ردهة الطواريء الباطنية مع ردهة الطواريء الجراحية وذلك يؤثر سلبا على راحة المرضى لطواريء الباطنية وخصوصا من ذوي الحالات الحرجة كالأزمات القلبية والتنفسية والتي بحاجة الى هدوء تام لايتوافق مع الصراخ الصادر من مرضى طواريء الجراحية والذين اغلبهم من المصابين بحوادث ويتحملون الالام القوية وكذلك الحال بالنسبة لدمج صالة العمليات الصغرى مع التجبير والضماد تساعد على تلوث صالات العمليات.
17- عدم وجود صالات عمليات خاصة بشعب الطواريء لبعض المستشفيات هذا من جانب ومن جانب اخر وجود العديد من النواقص في صالات المستشفيات هذا من جانب ومن جانب آخر وجود العديد من النواقص في صالات العمليات التابعة لشعب الطواريء للبعض الأخر مثل عدم وجود منظومة Ro ، تلف السقوف الثانوية، عدم نظامية غطاء ارضية الصالات، وجود مآخذ كهربائية مفتوحة ، وان عدم توفر صالات العمليات لردهات الطواريء سيؤدي حتما الى التأخر في اجراء العمليات لمرضى الطواريء بسبب الأعتماد على صالات العمليات الرئيسة بالمستشفى والتي تعاني اساسا من زخم في اعداد المرضى من غير مرضى الطواريء والخاضعين للعمليات الجراحية.
18- على الرغم من وجود مركز اقليمي للتدريب على طب الطواريء والذي يقوم بأجراء دورات تدريبية مستمرة وبشكل دوري لجميع الكوادر الطبية والصحية الأ ان ادارة المستشفيات لاتقوم بارسال الأطباء للمشاركة بتلك الدورات بحجة نقص اعداد تلك الكوادر وان ادارة المستشفى لاتستطيع الأستغناء عن تلك الكوادر لبضعة ايام مما تسبب في عدم حصول تلك الكوادر على زيادة في خبراتهم ومواكبتهم للتطور في اجراءات العمل ضمن طب الطواريء واستخدام الطرق الحديثة في معالجة مرضى الطواريء.
19- نقص واضح في الكادر الاساسي للاسعاف الفوري سواء كان سائق او مسعف حيث ان الموجود الفعلي من المسعفين (2099) مسعف في حين ان الكادر القياسي (9297) مسعف وحسب هيكلية وزارة الصحة مما يعني ان الاحتياج الفعلي للمسعفين هو (7198) مسعف وهذا يدل على فقدان ركن مهم من خدمات الأسعاف الفوري الأ وهو اسعاف المريض قبل وصوله الى المستشفى.
20- وجود نقص بحدود (868) سيارة اسعاف قياسا بالمعيار المستخدم من قبل وزارة الصحة والبالغ سيارة اسعاف لكل (10,000) نسمة .
21- وجود 620 سيارة اسعاف تعمل بدون جهاز GPS الذي يرشد السائق ويسهل وصوله الى اماكن الحوادث والكوارث المقصودة.
22- نتيجة لعدم وضع خطط تفصيلية وضعف الأهتمام بالخطط ومتابعتها من قبل وزارة الصحة والتحديث المستمر لها بما يتلاءم مع تكامل تقديم الخدمة الطبية مما تسبب في تدني مستوى الخدمة الطبية المقدمة لمرضى الطواريء.
23- قلة الكوادر الطبية التخصصية لطب الطواريء اثرت بشكل واضح على مستوى تقديم الخدمات الطبية في ردهات الطواريء.
24- عدم تكامل تقديم الخدمات الطبية في ردهات الطواريء نتيجة شحة وفقدان عدد من الادوية والمستلزمات الطبية والمختبرية الواجب توفرها في ردهات الطواريء مقارنة بالقائمة المعتمدة من قبل وزارة الصحة مما تسبب في تحمل المرضى نفقات شراء تلك المواد والتي تؤثر سلبا على المستوى المعيشي للمرضى.
25- عدم مطابقة المواصفات الفنية لشعب الطواريء والمحددة من قبل وزارة الصحة في بعض المؤسسات الصحية من حيث توفير مختبر طبي، مصرف دم ، غرفة عزل ، ردهة انعاش، اجهزة مراقبة خاصة بشعبة الطواريء مما يسبب الأعتماد على اقسام المستشفى الرئيسية وبالتالي زيادة زخم المراجعين على تلك الاقسام اضافة الى سهولة انتشار الأمراض الأنتقالية.
26- ان بعض شعب الطواريء غير مطابقة للمواصفات التصميمية المحددة من قبل وزارة الصحة مثل عدم توفر صالات عمليات تسبب بالأعتماد على صالات العمليات الرئيسية للمستشفى والتي اساسا تعاني من ضغط المراجعين.
27- قلة اعداد الكوادر الطبية المدربة على طرق واساليب العلاج الحديثة لطب الطواريء نتيجة عدم اشراكهم بالدورات التدريبية المقامة من قبل المركز الأقليمي للتدريب على طب الطواريء ادى الى قلة خبراتهم لمواكبة التقدم السريع لطب الطواريء.
28- تدني خدمات الأسعاف الفوري نتيجة قلة الكوادر من سواق سيارات اسعاف ومسعفين اضافة الى قلة سيارات الاسعاف وعدم تجهيزها بالمستلزمات الضرورية لتقديم خدمة ألأسعاف الفوري.
29- سوء الاوضاع الحالية التي يعيشها النازحين نتيجة النقص في وسائل المعيشة الضرورية لهم اضافة الى قلة وسائل التبريد والتدفئة مما ادى الى معيشتهم مأساة حقيقية ضمن مراكز ايواء النازحين.
30- عدم وجود عيادات طبية وبيوت صحية ومستشفيات متنقلة وسيارات اسعاف ثابتة داخل مخيمات النازحين والواجب توفيرها حسب خطة وزارة الصحة للأغاثة الطبية العاجلة للنازحين بسبب عدم توفير تمويل مالي.
31- عدم توفير السكن الملائم ومستلزمات الحياة الضرورية كتوفير الماء الصالح للشرب والحمامات بأعداد تكفي اعداد النازحين وتوفير شبكة صرف صحي نظامية تسبب في انتشار الأمراض والأوبئة اضافة الى الأمراض التنفسية نتيجة سوء المعيشة التي يعيشها النازحين.
32- عدم انتظام زيارات اللجان الطبية المشكلة في المراكز الصحية القريبة لمخيمات النازحين لمتابعة حالاتهم الصحية اضافة الى بعد مراكز منسقي التدرن عن مجمعات النازحين ادى الى عزوف المرضى من النازحين والحالات المشتبه باصابتها بامراض التدرن من مراجعة المراكز الصحية وبالتالي تفاقم الحالة المرضية لهم وانتشار الأمراض بينهم.




سادسا: المقترحات للمعالجة والأصلاح
1- قيام وزارة الصحة بمتابعة اللجان المشكلة لوضع الخطط التفصيلية لخدمات طب الطواريء وادارة الأزمات والكوارث ومتابعة تنفيذها.
2- تشجيع الكوادر الطبية بالتخصص بمجال طب الطواريء من خلال تقديم حوافز مادية ومعنوية لهم اضافة الى التنسيق مع وزارة التعليم العالي بزيادة المقاعد الدراسية لدراسة طب الطواريء.
3- توجيه كيماديا بضرورة توفير الأدوية والمستلزمات الطبية الخاصة بردهات الطواريء لتقليل العبء على المرضى سيما وان اغلبهم يعانون من ظروف معيشية صعبة.
4- توجيه دوائر الصحة في بغداد والمحافظات على الآلتزام بالمواصفات الفنية لشعب الطواريء لتخفيف زخم المراجعين على بقية اقسام المستشفى.
5- العمل على الآلتزام بالمواصفات التصميمية لشعب الطواريء والمحددة من قبل وزارة الصحة لبناء شعب طواريء حديثة وتحسين القديم منها وفق المواصفات اعلاه قدر ألأمكان.
6- توجيه دوائر الصحة في بغداد والمحافظات بالزام المستشفيات بضرورة اشراك الكوادر الطبية والصحية العاملة في ردهات الطواريء بالدورات التدريبية التي يقيمها المركز التعليمي ومحاسبة المقصرين وتعميم خطط العمل الحديثة في معالجة مرضى الطواريء على جميع المستشفيات .
7- قيام وزارة الصحة برفد الاسعاف الفوري بمسعفين وسواق سيارات اسعاف واستكمال تجهيز سيارات الاسعاف بالمستلزمات الضرورية لضمان تقديم خدمات طبية متكاملة لمرضى الأسعاف الفوري.
8- تحسين الاوضاع المعيشية للنازحين من خلال توفير وسائل المعيشة الضرورية بالتنسيق مع الوزارات والمنظمات المعنية الاخرى.
9- التنسيق مع المنظمات الأنسانية لتوفير التمويل المالي لدعم مشروع الأغاثة للنازحين وتوفير عيادات طبية وبيوت صحية وسيارات اسعاف.
10- التنسيق مع الجهات المعنية لتوفير مياه صالحة للشرب وتوفير مجمعات صحية بمواصفات نظامية لمخيمات النازحين لضمان عدم انتقال الامراض والأوبئة بينهم.
11- الزام اللجان الطبية المشكلة في المراكز الصحية للنازحين من خلال اجراء زيارات دورية لمخيمات النازحين وتقديم خدمات طبية متكاملة.
12- تطبيق المعايير الدولية في مجال طب الطواريء من اجل توحيد الأجراءات التي تنظم العمل لضمان خدمات وصحة افضل للمرضى الراقدين في المستشفيات.
13- اعداد ادلة نموذجية حول مؤشرات ومعايير الخدمات التي تقدم في ردهات الطوارئ بالاعتماد على المعايير الدولية.
14- عقد مؤتمر متخصص يتناول مستقبل طب الطواريء في العراق والوطن العربي والمشاكل التي يعاني منها الأطباء المتخصصين في هذا المجال .
15- مناقشة مدى تعامل الأطباء مع الحالات الطبية الحرجة من خلال اعداد الأدلة الطبية الخاصة بالحالات الحرجة، او عرض مجموعة من الأفلام التوضيحية للأطباء عن المشاكل التي يمكن أن يقع فيها الممارسين.
16- دراسة وتقويم الواقع الحالي لردهات الطواريء في المستشفيات العراقية كافة من اجل تحديد جوانب الضعف والمشاكل لمعالجتها
17- دراسة تصاميم ردهات الطواريء من حيث السعة الاستيعابية، وتحديد مداخل ومخارج أقسام الطواريء والزيارات والأستقبال.
18- تأهيل العاملين في ردهات الطواريء من خلال اشراكهم في الدورات التدريبية التي يمكن ان تنفذها المنظمات والجمعيات الدولية ومنحهم شهادات في طب الطواريء
19- ادخال موضوعات تدريبات الأسعافات الأولية والدفاع المدني في مناهج المدارس الثانوية والجامعات
20- تأسيس جمعية علمية خاصة بأطباء طب الطواريء والمهتمين والمهنيين والطلاب من اجل نشر المعلومات والتثقيف وتبادل الخبرات.
21- دعوة المختصين في طب الطواري من الدول المتقدمة لألقاء المحاضرات العلمية على طلاب كليات الطب وتعريفهم بأهم الأجهزة والمستلزمات الطبية المستخدمة لأنقاذ حياة المرضى الراقدين في المستشفيات.
22- تجهيز ردهات الطواريء بالأوكسجين والأدوية المنقذة لحياة المرضى مع تهيئة الأجواء البيئية النظيفة للردهات.
23- فتح مراكز صحية معنية بطب الطواريء في المحلات والمناطق السكنية في المحافظات التي تتعرض بأستمرار الى العمليات الأرهابية ، أو حرمان الأحزاب السياسية المسؤولة عن العمليات الأرهابية من الولوج الى ساحة العملية السياسية أو تبوء المناصب وحجز أموالهم المنقولة وغير المنقولة.
24- الأكثار من سيارات الأسعاف المنقذة لحياة المرضى والجرحى وتخصيص هواتف فاعلة لتامين الأتصال بهم.
25- محاسبة المقصرين في أداء واجباتهم من العاملين في ردهات الطواريء والمسببين لحالات الأهمال والتقصير.



#سوسن_شاكر_مجيد (هاشتاغ)       Sawsan_Shakir_Majeed#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نحو اعداد أستراتيجية وطنية للتخفيف من الأجهاد المائي في العر ...
- تعزيز دور العراق في مؤشر الحرية ألأقتصادية أسوة بدول العالم ...
- واقع القروض الزراعية في العراق والمعالجات
- واقع تطبيق البطاقة التموينية في العراق والمعالجات
- واقع ظاهرة الإكتئاب عند ابناء المجتمع العراقي والمعالجات
- واقع اداء مستشفى علاج ألأورام في العراق والمعالجات
- واقع المختبرات المدرسية والجامعية في العراق والمعالجات
- واقع الكليات الأهلية في العراق والمعالجات
- واقع التقنيات التربوية في بعض الجامعات العراقية والمعالجات
- واقع الرياضة المدرسية في العراق والمعالجات
- واقع المخطوطات العراقية والمعالجات
- واقع المكتبات العامة في العراق والمعالجات
- واقع السجون في العراق والمعالجات
- واقع الاقسام الداخلية في العرا ق والمعالجات
- واقع انتشار مرض السرطان في العراق والمعالجات
- واقع رضا المرضى عن الرعاية الصحية في المستشفيات العراقية وال ...
- واقع التهرب الضريبي في العراق والمعالجات
- واقع الصناعات التحويلية في العراق والمعالجات
- مشكلات اعضاء هيئة التدريس في الجامعات والمعالجات
- واقع الدراسات العليا في العراق ، الصعوبات ، والمعالجات


المزيد.....




- رمى المقص من يده وركض خارجًا.. حلاق ينقذ طفلة صغيرة من الدهس ...
- مسيّرة للأمن الإيراني تقتل إرهابيين في ضواحي زاهدان
- الجيش الأمريكي يبدأ بناء رصيف بحري قبالة غزة لتوفير المساعدا ...
- إصابة شائعة.. كل ما تحتاج معرفته عن تمزق الرباط الصليبي
- إنفوغراف.. خارطة الجامعات الأميركية المناصرة لفلسطين
- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...


المزيد.....

- الجِنْس خَارج الزَّواج (2/2) / عبد الرحمان النوضة
- الجِنْس خَارج الزَّواج (1/2) / عبد الرحمان النوضة
- دفتر النشاط الخاص بمتلازمة داون / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (مقدمة) مقدمة الكتاب / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (3) ، الطريق المتواضع و إخراج ... / محمد عبد الكريم يوسف
- ثمانون عاما بلا دواءٍ أو علاج / توفيق أبو شومر
- كأس من عصير الأيام ، الجزء الثالث / محمد عبد الكريم يوسف
- كأس من عصير الأيام الجزء الثاني / محمد عبد الكريم يوسف
- ثلاث مقاربات حول الرأسمالية والصحة النفسية / سعيد العليمى
- الشجرة الارجوانيّة / بتول الفارس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - سوسن شاكر مجيد - واقع طب الطواريء في العراق والمعالجات