اله القران يتنمر ويسخر من خلقه!

في موقع الربوبيين صورة للقرآن وتحته مكتوب هذه العبارة ( هذا الكتاب المفترى على الله).
شكرا لك والى مزيد من التنوير.

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية للاستاذ اسعد ابراهيم الخزعي وتحيتي للجيع
اتصدق يا اخي لاارتاح الا عندما اذهب لقريتي في الاستراحة لااسمع صوت حمار جاري وصوت البقرة والديك لاانهم افضل من صوت مؤذن الذي ينعق نصف ساعة وفي الفجر وحاسب نفسه صباح فخري يا اخي لايوجد بشارعنا مسلمين ويوجد ثلاث كنائس فقد وضعوا هذا الجامع في وسطهم ووضعوا اقبح صوت انسان في العالم بهذا الجامع

واشكرك على هذا الموضوع الجيد لايمكن ان يكون هذا القران من عند خالق الاكوان بل من طبيب بيطري مختص بالحيوانات والدليل من اسماء السور البقرة والعنكبوت والانعام والفيل والنمل والنحل على ذكر النحل ارجع للسورة لايوجد ذكر للنحل الا في ايتين والباقي مالو علاقة بالنحل مع انه اكتشف العلماء اشياء يمكن ان تكتب عليها كتب في هذا النظام المعقد
ولا يوجد كتاب كتبه الله بيده كل الكتب المقدسة كتبها بشر
ومودتي للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          136 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مشكلة غير المتخصص أنه يقيس الأعراف المعاصرة على أعراف الماضي، وقد يقع اللبس حين يقيس مصطلحات اليوم على مصطلحات الماضي ويظن أن لها نفس الدلالة، وهذا خطأ مشهور يعرفه المؤرخون والمتخصصون في التاريخ
وهنا مثال نموذجي على هذا : فالعرب اليوم ومنذ بضعة مئات من السنين دخل قاموس السب عندهم السب بأسماء الحيوانات.. ((ولكن هذا لم يكن معروفاً عند العرب في صدر الإسلام)) والدليل على هذا أمور منها
1- لو كان هذا معروفاً لظهر في هجائهم وأشعارهم، ولم يرد شيء من هذا
2- اجرد كتاب (المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام) وكتاب (تاريخ العرب في الإسلام) للدكتور جواد علي، ولن تجد فيه السب بأسماء الحيوانات
3- كان العرب يسمون أنفسهم بأسماء الحيوانات، ولو كان العرف آنذاك يشبه ما عندنا الآن لما تسموا بأسمائها.. فمن الأمثلة المشهورة : الصحابي عياض بن حمار، واستمر هذا عدة قرون، فاسم -الكلبي- ظل منتشراً لقرون عديدة، ومن الأمثلة على ذلك : مؤلف كتاب الأصنام ابو المنذر هشام بن السائب الكلبي المتوفي سنة 204 هـ
فهذه ثلاثة أدلة علمية تبين حقيقة الأمر وترفع اللبس

إرسال شكوى على هذا التعليق          108 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فماهو مدلول لفظة الحمار والكلب والأنعام ؟ المدلول هو العامل المشترك بين المشرك وبين الحيوان، والمراد البيان لحقيقة الشرك وتصويره تصويراً معنوياً حتى يعي القارئ ويفقه الخير والشر.. وهذا يكون عن طريق ضرب الأمثلة (كمثل الحمار يحمل أسفارا) مجرد لفظة الحمار لم تكن سُبه عند العرب بل كان الحمار رمز للتحمل والقوة، ولكنه بالفعل لا يقرأ ما يحمله من كتب، هذا ليس مسبة، ولكنه بيان لحال اليهود وما بين أيديهم من النور، وهم لا يستفيدون منها
كذلك (مثل الذين اتخذوا من دون الله أولياء كمثل العنكبوت اتخذت بيتا وإن أوهن البيوت لبيت العنكبوت لو كانوا يعلمون) (إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون) (يا أيها الذين آمنوا لا تبطلوا صدقاتكم بالمن والأذى كالذي ينفق ماله رئاء الناس ولا يؤمن بالله واليوم الآخر فمثله كمثل صفوان عليه تراب فأصابه وابل فتركه صلدا لا يقدرون على شيء مما كسبوا والله لا يهدي القوم الكافرين ومثل الذين ينفقون أموالهم ابتغاء مرضاة الله وتثبيتا من أنفسهم كمثل جنة بربوة) وأمثال هذا كثير في القرآن والهدف منه البيان للحقائق الروحية التي تتضح بالمثلة المادية المرئية

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عبد الرحمن انت مبدع في كتابه الانشاء
من اول كلمتين حصلت منك على اقرار ولا يحتاج ان استمر بالقراءة
وعادت الفرقة الترقيعية الاسلامية لتتحفنا وتؤكد ان كتابهم صناعة بشري
اترك الترقيع جابنا لاننا سئمنا ,كلمة غير المتخصص او صاحب الاختصاص هذا امر مثير للسخرية اكثر من شتائم مؤلف القران لان القران لو كان من اله عظيم موجه لكل البشرية لما احتاج الى متخصصين يجب ان يكون واضح وسهل ويصل للمتلقي مهما كان وفي كل زمان ومكان واذا اختلفت الكلمات وفهمها باختلاف الزمن اذن هذا الكتاب لبس وحي سماوي الاله ثابت لا يتغير لكن البشر هم من يتغير والا فأنت تقر بان كتابك صناعة بشرية يحتاج الى من يتخصص في فهمه لذلك فالهك لايمكن ان يلزمني بكتاب غامض ومبهم وغير ذي جدوى ويحاسبني لاني لم اصدق خرافة بطن الحوت وقصة النائمون السبعة
وسليمان في وادي النمل

ان انكر الاصوات لصوت الحمير!!!!
اانصحكم بالسكوت والمتابعة فقط

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عبد الرحمن
انت تؤكد ان الهك عاجز عن ايصال رسالته لعباده وهو ليس مطلق القدرة والوجود واالكمال وليس اقرب للانسان من حبل الوريد لذلك يحتاج الى بشر متخصصين يساعدوه في ايصال رسالته
لانه متقلب الكلام والمزاج وهو في كل زمن على حال

انت تعيب على ربك من حيث تريد ان تزكيه!

مشكلة الاسلام مثل قطعة القماش البالية ممزقة من كل مكان لا ينفع معها الترقيع

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عبد الرحمن
اكرر انني عندما ارد على الاسلامي ليس له وانما للمتابع المشكك الذي يتلاعب به الاسلاميين

انا اناقشك من القران وانت تتهرب وتبحث عن اجابة في مكان اخر
تستند الى كتب ومؤلفات لا علاقة لها بالقران دائما اجابات الاسلاميين غير موضوعيه وغير علمية تفتقر الى المنطق
هل تعتبر الاشعار العربية كتب مقدسة اكثر حجة على المسلم من القران؟!
لو قرات كتابك جيدا القران لوجدت ان الايات سالفة الذكر كان مؤلف القران يقصد منها الاساءة والتنمر على من خالفه
ردودك لم تكن موضوعية وهي ذر الرماد في العيون
التنمر والاهانة واضحة جدا جدا جدا في ايات القران

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عبد الرحمن

فيما ذكرت ان العرب يسمون اولادهم باسماء حيوانات هؤلاء بشر وهذه عادة عند العرب القدماء
وحتى وقت قريب يسمون ابنائهم باسماء الحيوانات لاسباب عقائدية لابعاد الحسد او لنذر ما وخرافات واساطير شائعة

’لكن اله الاسلام يحذوا حذوا البشر وينزل الى هذا المستوى فهذا حقا كارثة لايمكن تصديقها
كيف لاله عظيم حسب معتقداتكم ان يساير البشر في اخطائهم ثم يبقى الهكم متخلف ونتطور نحن البشر لنكتشف ان كلمات مثل كلاب وحمير وبغال غير لائقة ونعترض عليها!!!
الا ترى ان كلامك لايتوافق مع المنطق والعقل وهو مجرد -هري- كما تقولون في مصر
هل الهكم متزن ام متذبذب هل الهكم ثابت ام متقلب
انت تتعمد ان تقلل من شأن الهك بكل الطرق وتضلل البسطاء المساكين!!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          89 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

دعنا نتفق مع الاخ عبد الرحمن علي في كل ما ورد في تعليقاته اذا هو اتفق معنا ان القرآن كان ابن بيئته وليس صالحا لكل زمان ومكان حسب تعريفه هو لان العرب آنذاك يسمون باسماء الحيوانات.الصالح لكل زمان ومكان هو كل ما يرجع بالفآئدة على البشرية بالمنفعة سوى كانت تعاليم وارشادات او ما تنتجه الطبيعة.ليس كل شيء صالح لكل زمان ومكان حتى في العادات والتقاليد الدينية نفسها. خذ مثلا واحدا للدلالة على ذالك. قبل جيل او جيلين كان الشيعة يسمون ابآئهم بعبد علي والحسن والحسين وفاطة الزهراء ولكن مع تغير الزمن تغيرت الاسماء فلم يعد اسم عبدعلي موجودا للمواليد الحالية.اذا ما هو المطلوب هو الاعتراف ـ باقل تقدير ـ ان جل الآيات هي بنت بيئتها وما يقوم به الارهابيون استنادا على آيآت الجهاد هي صالحة لزمن الدعوة فقط في محيطها العربي الحجازي لعدم وجود حكومة مركزية بل حكومات قبآئل واتجاهين فقط. اتجاه وثني واتجاه دعوي هدفه توحيد العرب تحت حكومة مركزية باسم الدين. فاذا اتفق معنا الاخ عبد الرحمان فيصبح القرآن ابن بيئته ما عدا التعاليم المتفق عليها بين البشر. شكرا لك وله وللمعلقين.

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سمير آل طوق البحراني
لاعزيزي انا لم اقرا في اي جزء من القران تاريخ نفاذ فعندما قال انما المشركون نجس فهي وردت على وجه الاطلاق وفي كل وقت وعندما قال كفر الذين قالوا المسيح ابن الله لم يتغير شيء وهم لحد الان بقولوا المسيح ابن الله وقالت اليهود عزير ابن الله واعتبر هاتين الفئتين كفار واوجب قتالهم فهذه الاحداث والايات سارية المفعولة
القران ابن بيئته هذا يؤكد انه صناعه بشرية وليس كتاب سماوي المفروض حسب المفاهيم الدينيى الاله ثابت وكلامه ثابت وطريقته بالخطاب ثابته

تعليق عبد الرحمن كان سقوط مدوي في الهاوية واخطاء لا يقع فيها مبتدء في رد الشبهات حسب وصفهم وكلام لا جدوى ولافائدة علمية منه فهو يستشهد بالادنى لاثبات صحة الاعلى وهذه كارثة يستشهد بكلام بشر عادي لاثبات عدم وجود عيب في كلام مؤلف القران خالق الكون العظيم ينحدر الى مستوى اناس بدو ليستخدم نفس كلماتهم غير اللائقة وبعد مئات السنين نتطور نحن ويبقى مؤلف القران متخلف ونكتشف نحن ان هذه الكلمات غير لائقة...
بصراحة دفوع عبد الرحمن تدل على انه محام غير ذي خبرة يقول اي شيء حتى لو كان ليس له
علاقة في الموضوع وكلامه متشابك خلط الاوراق مع بعضها

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الإسلاميون في مصيبة كبيرة
فهم يرون العالم من خرم ابرة الإسلام
غوروا ب داهية

إرسال شكوى على هذا التعليق          84 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---