أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بهاء الدين محمد الصالحى - مريم العجمي : قسوة الحنين للبدايات الأولى مريم العجمي : قسوة الحنين للبدايات الأولى















المزيد.....

مريم العجمي : قسوة الحنين للبدايات الأولى مريم العجمي : قسوة الحنين للبدايات الأولى


بهاء الدين محمد الصالحى

الحوار المتمدن-العدد: 6752 - 2020 / 12 / 4 - 16:16
المحور: الادب والفن
    


مريم العجمي : قسوة الحنين للبدايات الأولى
حين مناقشة مجموعة قصصية شابة تعانى عشق النيل حيث تشكل ضفافه جسور وعيها المنهمرة عبر سراديب الروح بعيدا عن التهاويم ، لتمارس معنا إيهام الشكل وعمق المعنى وصدى المعاناة اليومية ليشكل بذلك أعلى حضور للقارئ .
أولا إيهام الشكل : سيطرة الحنين للبدايات الأولى حيث مرحلة الطفولة كما فى قصة السر ، صاحب الحرف الزيادة ، مصفاة هائلة تحملها الملائكة ، وأغلب قصص المجموعة ، حيث يتشكل الوعى الانسانى من إحدى إرهاصات طفولته ثم يقدم له العلم المصاحب لحركة التاريخ تفسيرا لما غم عليه فيحدث درجة من درجات المفارقة فى الوعى فيحدث التراكم المعرفي وتصحو البشرية من غفوتها .
ثانيا عمق المعاني حيث تتفاعل كل المعاني عبر المجموعة مع الأحداث الواقعية ، ومع حيرة العقل البشرى الذى يسعى لامتلاك العالم من باب الحقيقة الوهمية التى يظن بامتلاكها ، تجاه كل تعقيدات الحياة الغير مبررة ، فيضطر العقل البشرى للرجوع الى مسلمات الطفولة الغير مبررة عساه أن يجد جذرا يستند إليه فى ظل ضعف حركة الأعرف الملاينة لقسوة الريح ، ومن هنا فهي شبه معارف بعين حيرة المرحلة تحاول أن تنقب فى الذاكرة محاولة عساها أن تجد متكئا للروح المتعبة .
ثالثا : تجاوز المعاناة اليومية وعجز براءة الطفولة ومثالية الحلم عن تفسير تعقد حركة المجتمعات الحديثة وقدرتها اللا متناهية عن قهر الروح ، ومساحة التفتت والتشظى التى تعانيها تلك المجتمعات العاجزة عن طرح تفسيرات نموذجية قابلة وقادرة على خلق الوئام الاجتماعى .
مصفاة تحملها الملائكة
عتبة البداية تساؤل وجودي عن مصير الأجداد وكأن الأمر متعلق بتأصيل النظرة للحياة كفهم رئيسى ،والسؤال الرئيسي يتمحور حول العصافير هل هو حلال أم حرام ، ففي دلالة كلمة العصافير الرمزية ،ولماذا استدعاء العصافير للطفولة ورقتها وصغر حجمها من مجموعة الطيور الجارحة التى سيطرت على المشهد العام ، أم لضعف موقفها البنياني وسط الطيور الجارحة كرمزية للصراع بين الكبار والصغار وقدرة الصغار على الهروب من قدرية الموت كغذاء للكبار وكأنه استدعاء لفكرة الحروب ، وكأنها تستصرخ العالم من موقع طفولتها بتدرج دلالات تلك الطفولة عن إمكانية أكبر لحماية الطفولة فى هذا العالم .
متتالية الأسئلة الوجودية التى تحمل غشاءا طفوليا تزيحه الحياة بقسوتها :
كيف مات جدنا ؟ - وأين هو الآن ؟ - (( أكل من لحم العصفور )) وكما تعرفين أكل لحم العصفور حرام – أين ذهب ( جدها ) – بنت لها جناحان رماديان وطار الى السماء ( صعود للروح مزدوج متجدد مرتبط بالسماء )- (وهل كل من يموت ينبت له جناحان ؟- (( لا... فقط من يأكل لحم العصافير المحرم )) – ومن لم يأكل ..كيف سيصعد ؟! – ستحمله الملائكة ... يالك من غبية .
وكأنه تضمين رمزي لقصة أبنى أدم حيث الإدانة لمن قتل البراءة إلتهاما تحت ستار الحياة وصيرورتها ، وكذلك الإيحاء فى حركة الصعود فكلاهما صاعد الخير والشر ولكن المهم طريقة الصعود وكيفيته ، فمن أكل الحرام سيطفو لأعلى ومن لم يأكله سيرسل الله ملائكة تحمله كنوع من الخلود .
ألم يعكس ذلك طبيعة الصراع القيمى الذى يعانيه ذلك الواقع وهنا جزئية تداخل الماضي مع الحاضر من خلال الشكل الموحى ببراءته مع تباين مستويات الطرح وتباين مستويات التلقي ، ودعونا لاننسى ان من كشف لنا ان الطفل قد كشف ان الحاكم عاريا بدهشته الأولى تلك الدهشة التى فقدناها تحت ستار فكرة التعايش مع الواقع .
علاوة على الشكل الحوارى مابين اثنتين سواء على سبيل التأنيث كما ورد بالقصة أو التذكير حسب طبيعة المتلقي ، ولعل الشكل الحوارى يعكس تباين وجهات النظر كوعى متباين بين كل ثنائيات هذا الواقع الذى يعانيه المبدع ، ومؤشر هذا التباين من خلال بساطة الحدوته وطرافة التفسير ، وذلك حول تقدير كيف حمل الأب التليفزيون ، فتباين الإدراك بطلة القصة وزميلتها فالأولى ترى ليست مجرد جهاز ناقل للصورة فحسب بل هو إحساس هائل بعظمة الصورة وثقل ماتمثله الصورة المنقولة ، فالفرق بين المتلقي الواعي بمفردات الصورة ، والشخص الذى يلغى مفهوم المعنى الكامن خلف دقائق الصورة التى تستثير داخل الإنسان متلازمات الإنسانية وعلاقتها بالواقع المعاش ، ومدى تلازم المعنى والصورة وأيهما أسبق للظهور ، فهل العقول صانعة للصورة أم الصورة ملزمة للعقل فى دقة علاقاتها التركيبية ، وتلك إشارة النهاية عبر المنحى التفسيري لنهاية القصة .
الرائع فى تلك القصة التى عنونت المجموعة كلها أنها تجيب على أسئلة وجودية شديدة الصعوبة حول مدى اليقين الذى يبدأ به الإنسان مسيرة وعيه ثم ينتهي إلى سيولة فكرية ونسبية شديدة التداخل فأين ذهب ذلك اليقين الذى بدأت به القصة ، فالبداية والنهاية يتمحوران حول السؤال الوجودي الأهم فى حياة الفرد وهما الجنة والنار كمعادل لفكرة الثواب والعقاب كمفاهيم محركة لقوانين حياتنا وان حياتنا تدور حول تكييف مدى فلاحنا فى أعمالنا :
لابد وأن جدي فى الجنة ، ولكن كيف ؟ مالحل ؟ فكرت أن جدي العطوف كما أخبرني دوما ، ربما سقى العصفور يوما أو أطعمه ، وقتما كان صغيرا مكسور الجناح ، سيسامحه العصفور ويعتذر إلى الله ويدخلان الجنة .
تسعى القاصة إلى تحقيق فكرة الشكل الموحى مع تقيم المعنى المتغير ، من خلال شكل ثابت لتقدم لنا نمطا سلوكيا ثابتا تعارف عليه الجميع من بريقه فى مرحلة التكوين الأولى لأن الطفل أبو الرجل كما يقولون وهنا عدة دلالات : قدرة الانسان على التواصل معه الآخرين – قدرته على تفسير سلوك الآخرين ليصل لحد الصدام أو التسامح – قدرته على إعتبار ذاته دون تقدير الآخرين للموقف من عدمه ، ويتبدى ذلك من خلال قصة السر
السر
حيث تقدم القاصة عقدة متحركة حول صديقة تستأثر بزميلتها دون الأخرى لإغاظتها دون مضمون ثابت ، وهنا دالة علاقة حركية دون مضمون ثابت فلم تقدم القاصة أى تفصيلة من تفصيلات الحديث بين الصديقات الثلاثة ، سوى إستخدام ألية التواصل المنفرد مع الهمس كوسيلة إستبعاد إنساني للأخر ، مع ترسيخ للاحتياج الانسانى للتواصل مع الأخر من أجل إثبات ذاته وكونه مرغوبا لتقبل دوره القدري كإنسان .
راهنت القاصة على خبرة إجتماعية مشتركة بين جميع البشر فجميعنا تصادقنا وتنافرنا وهنا تعدد مستويات السرد بين مستلزمات الحوار الداخلى والخارجي عبر جمل القصة ، ومفتاح القصة فى جملتين رئيسيتين :
يتضاءل حجمي مرة واحدة ، أصير نملة ، أسير نحوهما ببطء / ثم تنتهي القصة لا أصدق سنترك بسمة تتضاءل حتى تصير نملة .
هنا يبرز المشترك فى العلاقة أنه لاقيمة لأحد دون الأخر وأن الحياة قائمة على تبادل الأدوار كنمط ثابت ، هنا تراهن القاصة على المعنى الخالد فى تلك الخاطرة التى أوردتها عن طفولتها ، ذكاء القاصة هنا فى غياب التفاصيل تماما ، مما أدى لإشراك المتلقي إشراكا قهريا فى تمثل دلالات الحركة التبادلية التى تحيا كمثيلات داخلية .
ثمار
أولى قصص المجموعة عند قراءتها للمرة الأولى تراوغك كم الملل مما قيل عن حركة تحرير المرأة ولكنه إحساس واهم قائم على الانطباع دون التأمل ، بل تطرح قضية بناء الوعى الانسانى بشكل شديد التداخل لمن يبحث عن المعنى الحقيقى ، الأنوثة والذكورة ماهى حدود التصور الثقافى بينهما متجاوزين البيولوجي ، مناط العقدة فى القصة حدود اللعب واللهو ، مسألة فصل البنات عن الأولاد خاصة مع التغيرات البيولوجية والتى تعيد تشكيل نظرتنا لأنفسنا ونظرة الآخرين لنا من خلال تلك الموروثات الثقافية ، تعاود القاصة بساطة الشكل مع المشترك الثقافى لكل البنات ، ولعل من ذكاء القاصة انها تطرح لنا عقدة القصة فى وسطها كوسيلة للربط بين نهاية القصة وبدايتها واستخدام العقدة كبعد تفسيري : حتما سيستغل ( أبى ) لمنعى من ركوب الدراجة ، فهو يترقب أى هفوة ليمنعني ، ولابد من إيقافه بأى طريقة . هي صرخة فى وجه المجتمع القبلي حيث تقاس الانسانية وترتيبها بالقوة العضلية ، وهنا تتباين الرؤية مابين وعى القاصة بعد كل ذلك الحراك الاجتماعى وكذلك كم المعاملة فى الماضي للأنثى ، هنا خصوصية المجموعة وتحقيق فكرة الأدب النسائي حيث إدراك الوعى الخاص للأنثى من حيث طبيعة التغيرات الفسيولوجية ، حيث يتحول المجتمع لجلاد مزدوج حيث يستمتع بحليب أمه ويجلد الأنثى بقولبتها لظهور نهدها .



محاور قصص المجموعة
القصة المحور الرئيسي
ثمار صراع الطبيعة مع الحرية ، فبمجرد التطور الطبيعي لجسد الأنثى تتناوب فكرة القهر الثقافى القائم على التمييز بين الأنثى والذكر مع تديين العرف . فى حين ان الشهوات والمحرمات صناعة بدليل قول الله تعالى : زين للناس حب الشهوات .
السر الذات واحتياجه للأخر كي يكون مصدرا لإشعار الذات بكينونتها وحاجة الفرد للجماعة من خلال اعتيادية الصحبة والشلة فى الطفولة المبكرة ، فالأعواد الرفيعة تتجدل لمقاومة الريح
مصفاة هائلة تحملها الملائكة تناوب التفسيرات الأولية للعالم مع الصور المستدعاة من ذاكرة الأطفال كصدى لطفولة العالم ، وهل تصلح البراءة كوسيلة لإستيعاب تعقيدات العالم .
صاحب الحرف الزيادة الصراع القائم على المعرفة المغايرة وكمية المصالح المترتبة على المعرفة وبالتالى فإن المؤسسات القائمة على المصلحة تعادى كل معرفة جديدة تؤدى لخلق مؤسسة مصلحيه جديدة ، وان القوة تسود كوعى مزيف .

البحر الفارق بين وعى الطفل كما تقدم له المعرفة ومحاولة تجميل الواقع لنقدم للأطفال مفاهيم مزيفة ، تناولت ذلك بشكل يوحى ببراءة مزيفة أقرب للتوجيه القرائي ، وذلك من خلال المشاهد الدالة فلم تجد الأم قدرة على رصد الواقع كما هو خوفا على طفلها ، ولعل دلالة الرائحة كمدخل لإقرار واقع فارق حتى الفجاجة يكشف طبيعة ردود أفعال الأشخاص.
ساعة الإقلاع قطعة من الأدب النسائي بامتياز حيث ترصد المرأة المؤمنة بعقلها والتى تمثل القراءة زادا لروحها وقدرة على تجاوز سوءات الواقع المحيط من محاباة مديرها لزميلتها دون القانون ، وكذلك سوء معاملة زملاؤها ،ولا تجد سوى وحدتها ولحظاتها الخاصة عندما تزيل الماء من على جسدها وكأنها تزيل أدران نظرات زملاؤها لها ولتكتشف مصادر جمالها كبنية أنثوية مما يعطيها بعدا وجوديا حتى على مستوى ذاتها تعطيها القدرة على مقاومة الاحساس بالتضاؤل وفق ما أراد لها الآخرون ذلك مع دالة القرائن السردية كاسم الكتاب ( الفرار ) وكأن عملية القراءة نوعا من المقاومة :
ترش العطر على جسدها فى الخلف ، تلاحظ خروج الريشات نابتة ، يزرق ظهرها ألما ، ستبدأ القراءة وتواصل الى أن يكتمل الجناح .
تفاصيل الاهتمام بالذات فى بعدها المادي وهو الجسد كنوع من التعبير الذكى واللمحة الإختيارية من القاصة للرسالة والطبيعة التى تحتوى عليها القصة ، فهي امرأة تعانى من الوحدة وعقدة اضطهاد الآخرين لها ، مما يجعل قدرتها على التجاوز فى الارتداد المرضى للذات متسلحة بالخيال وهنا لب الازمة .
الدفتر عندما يكون المكان هو البطل والأشياء كذلك وبالتالى قدر على الانسان ان يكون المدرك والقارئ لمفردات ذلك المكان وتلك ألية حديثي يستخدم فيها القاصة المكان كتيمة سردية قابلة للإحلال والتأويل أو أن يكون المكان هو المعادل السردي للوعي ، ولكن قصة دفتر تعكس علاقة ثلاثية بين المبدع والابداع وإرادة التحقق الذاتي فالكل فاعلون ، فالمساحة البيضاء على الورق تحفز المبدع على تسويدها بما لايناقض أو يشابه ماسبق كتبه ، ولكن الإصرار وقلق المبدع لإحساسه بأنه لديه مايقوله مع افتقاده للمرحلة الأخيرة من الإبداع وهى مرحلة التدوين والولادة لذلك الكائن الذى يتصارع مع عقله ليقود قلمه .

ملاحظات عامة :
1- المجموعة تتماوج حول مراحل الوعى الأولى للقاصة وكأنها تستغيث بمعارفها الأولية لتفسير ما إستشكل عليها من أمور حياتية ، وبالتالى تستحق مرحلة الاستدعاء تلك لخلق حالة من القبول العام لدى القارئ أولا لبساطته ، ثانيا لخلق درجة من التباين والسعى المشترك مابين المبدع والقارئ لحل تلك المفارقة وبذلك يتم خلق البعد الرابع فى السرد والذى يعد درجة من درجات تطوير نظرية التلقي والتى تعد صدى إجتماعى لمفهوم الليبرالية ودور الفرد فى صنع الواقع خاصة مع مفهوم المثقف العضوي لجرا مشى بعيدا عن الواقعية الاشتراكية التى تحتضن الفرد ضمن سياق قوانين مجموعته وهى مفارقة بينية واضحة .
2- توافق ذلك الإبداع مع بساطة وعفوية القاصة وطبيعة الحياة الاجتماعية فى الريف فقد عرضت الحياة الريفية بكل عفويتها من خلال قيمها فلم تعرض المجموعة قصة فلسفية ولا شئ متعلق بحياة الفلاح وعلاقات الانتاج فى الريف ، فقد تناولت من زاوية تركيبها وطبيعتها تلك الحياة لتقدم إضافة نوعية متميزة .
ختاما القاصة لديها الكثير داخل المجموعة وهذه قراءة أولية ولكنها قدمت ذات الخمس وعشرين ربيعا رصد تلقائي لواقعها من خلال مرآة روحها فتحية لها .ّ



#بهاء_الدين_محمد_الصالحى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نهلة مقلد / أنين الحنين
- البعد الرابع فى السرد
- فرنسا وتركيا وبينهما محمد 3-3
- فرنسا وتركيا وبينهما محمد 2-3
- فرنسا وتركيا وبينهما محمد 1-3
- هيرودوت المستشرق الاول
- من بايدن لترامب ....
- السلام الآن 5-5
- السلام الآن 4-5
- السلام الآن 2-
- السلام ألان -3-5
- السلام الآن 1-5
- مظلومية الحسين
- الأسس الفكرية المظلومية
- السادس من اكتوبر 1973
- فؤاد قاعود ضمير زمانه
- الشعر مؤرخا : فؤاد قاعود دراسة حالة
- النسيان كأداة سياسية 5-5
- النسيان كأداة سياسية 4-5
- النسيان كأداة سياسية 3-5


المزيد.....




- تابع بحودة عالية مسلسل قيامة عثمان 173 Kurulus Osman مترجمة ...
- اكتشاف بقايا بحرية عمرها 56 مليون عام في السعودية
- أ-يام قليلة تفصلنا عن عرض فيلم “Hain”
- أيمن زيدان اعتذر.. إليكم ردود أفعال فنانين سوريين على -تحرير ...
- 6 أفلام جسدت سقوط طغاة وانهيار أنظمة استبدادية
- احتفالات وسخرية واعتذار.. هكذا تفاعل فنانو سوريا مع سقوط بشا ...
- دمشق الفيحاء في عيون الشعراء
- اضبط تردد قناة روتانا سينما عبر الأقمار الصناعية لمتابعة أجد ...
- سكونية الثقافة وقلق الشعب والوطن
- العُثَّةُ… رواية جديدة للكاتب يوسف أبو الفوز


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بهاء الدين محمد الصالحى - مريم العجمي : قسوة الحنين للبدايات الأولى مريم العجمي : قسوة الحنين للبدايات الأولى