أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسين علوان حسين - الشيوعية العمالية : هَوَس التفتت و تفتيت الحركة الشيوعية 10-50 ، نقد أطروحات منصور حكمت المعادية للماركسية















المزيد.....

الشيوعية العمالية : هَوَس التفتت و تفتيت الحركة الشيوعية 10-50 ، نقد أطروحات منصور حكمت المعادية للماركسية


حسين علوان حسين
أديب و أستاذ جامعي

(Hussain Alwan Hussain)


الحوار المتمدن-العدد: 6720 - 2020 / 11 / 1 - 13:50
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


ملاحظة / نظراً لضخامة و تشعّب حجم تحريفات و تزييفات منصور حكمت و جماعته للفكر الماركسي و إصرارهم على تمريرها زوراً بإسم الماركسية اللينينية عبر الدفاع عنها بالتلفيقات اللفظية و الجُمل الثورية الفارغة على الطريقة الصبيانية : "حزبنا خوش حزب بدليل أن الحزب الفلاني الآخر هو مو خوش حزب" ، فقد اقتضت الحاجة زيادة أعداد هذه السلسلة إلى خمسين حلقة لتعرية كل ما يمكن تعريته من نصوصهم جملة فجملة . و إذا ما استلزم تحقيق أهداف هذا البحث بعدئذ أكثر من ذلك العدد من الحلقات في ضوء ما سيستجد من ردود و تعليقات الأعزاء المهتمين ؛ فسيصار إلى البدء بسلسلة ثانية في نفس الموضوع حسب المقتضى عملاً بمبدأ "النقد الملازم" الماركسي .

واو / القانون الماركسي : أفكار الطبقة الحاكمة في كل حقبة هي الأفكار الحاكمة
في "الأديولوجيا الألمانية" (1845) يصف ماركس الترابط المادي - الديالكتي القائم ما بين الأفكار الحاكمة و علاقات الإنتاج المادي المهيمنة في المجتمع بالقول :
"إن أفكار الطبقة الحاكمة في كل حقبة هي الأفكار الحاكمة ، أي أن الطبقة التي هي القوة المادية الحاكمة للمجتمع ، هي في نفس الوقت القوة الفكرية الحاكمة . إن الطبقة التي تكون وسائل الإنتاج المادي تحت تصرفها ، هي التي تتحكم في نفس الوقت بوسائل الإنتاج الذهني ، وبالتالي ، بشكل عام ، تُخضِع لها أفكار أولئك الذين يفتقرون إلى وسائل الإنتاج العقلي . الأفكار الحاكمة ليست أكثر من التعبير المثالي عن العلاقات المادية المهيمنة ، العلاقات المادية المهيمنة التي يتم استيعابها كأفكار . "
انتهى الاقتباس من نص ماركس .
و في "مصادر الماركسية و مكوناتها الثلاثة" (1913) يقول لينين : "إن المؤسسات السياسة هي البناء الفوقي القائم على الأساس الإقتصادي " .

و من المشهود و المعلوم أن استعباد رأس المال لملايين شغيلة العالم و لشعوب الدول الفقيرة الضعيفة طوال أكثر من قرنين من الزمان يمثل أفضع جريمة كبرى مقترفة بحق الإنسانية جمعاء على مرِّ العصور و التي باتت تتهدد وجود كل الحياة على الكرة الأرضية ؛ لذا ، فإن التحقيق في مسبباتها الطبقية و وقف استمرارها الكارثي يقتضي تشخيص المستفيدين الطبقيين منها و انهاء هيمنتهم الاقتصادية السياسية بتأليب و تنظيم و تحشيد كل قوى المجتمع الثورية الحقيقية ضدهم بالذات لإسقاط حكمهم و لتحرير العمل بتشريك وسائل الإنتاج المستحوذين عليها ، و ليس الاكتفاء بالصراخ على ظواهر الفضاعات المعاشة على نحو عام مثلما تفعل العجائز الناعيات عند النوازل . و استنادا لهذا المنهج الماركسي ، فإن الوصف الشيوعي لتجليات هذه الحقيقة الاقتصاجتماسية في نظام سلطة دكتاتورية ولاية الفقيه الايراني يتطلب الربط العلمي عبر التشخيص الدقيق للعلاقة الكامنة بين الأديولوجيا الدينية الحاكمة من جهة و شكل علاقات الانتاج المادي المهيمنة في المجتمع الايراني من جهة أخرى ؛ بين الشكل الاديولوجي للحكم (دكتاتورية ولاية الفقيه المطلقة) و بين مستلزمات خدمة مصالح الطبقة الاجتماعية المهيمنة اقتصادياً وقتها (طبقة تجار البازار و أصحاب المصانع و الملالي) التي أنتجت شكل الحكم هذا لمصلحتها . هذا هو أساس المنهج المادي الديالكتي الذي يلتزم بالقاعدة الماركسية الذهبية القائلة بإحالة السياسة دوماَ إلى الاقتصاد باعتبار أن السياسة هي - جوهرياً - "اقتصاد مركَّز" . و لما كان منصور حكمت يدّعي الماركسية ، و أتباعه يُجلونه باعتباره "ماركس العصر" – (كذا !) فيخشون أداء واجبهم "الشيوعي" الأمين على مصالح البروليتاريا في نقد ترهاته علمياً ، فلابد أنه ملتزم بمنح البروليتاريا الإيرانية أعمق تحليل ماركسي لأوجه العلاقة المتلازمة الحاصلة بين الاقتصاد و السياسة ؛ بين البناء الفوقي المنتج للبناء التحتي في بلدها ، و ذلك وفقاً لمقتضيات تحقيق أهم هدف للشيوعي الحقيقي : تحرير العمل .
"إذاعة همبستكي
يشدد هذا القرار ايضاً، على وجه الخصوص، نضالاتنا ضد الاسلام ام انه يقصرها على هذه المجاميع فحسب؟
منصور حكمت:
ليس بوسعك محاربة حركات الاسلام السياسي المعنية وتبني حصن حصين ضدها دون ان تحارب افكارها. على اية حال، من الواضح اننا بوصفنا حزب شيوعي مناهض للاسلام كعقيدة، كمنظومة فكرية ونمط حياة. انه لامر مسلم به عندما تغدو وجهاً لوجه امام حركات تهدد اناس تحرريين مثل تسليمة نسرين بالموت، ستكون مجبراً على ان تمد يدك للقران وتقول ان هذه الرجعية تتغذى من منبع يصيغ بالضبط كل تلك الترهات الرجعية. كان بالوسع ان يكون القران كتابا مثل الكتب التاريخية الاخرى، تنظر له الناس دون ان يكون له ذلك الحد من الحساسية؛ ولكن حين تجعله حركة ما راية صراع سياسي راهن، عندها ستكون الجماهير مجبرة على انتزاع تلك الراية منها وتنظر لها وترميها جانباً. والا، افترض انه، على سبيل المثال، مثل الشاهنامة الفردوسي، فانها ستوضع جانباً ومن المحتمل ان لايشار لها كثيراً. لو اشرت الى اي كتاب قديم ، سترى فيه بالطبع الكثير من الرجعية. ولكن حين تعتقد حركة في نهاية القرن العشرين باستخدام القران في حربها ضد الاحزاب الاشتراكية، النقابات العمالية والمنظمات النسوية، عندها، برايي، يكون العامل والمراة والاشتراكي ملزمين بانتزاع رايتها من بين ايديها ورميها جانباً. "
انتهى المقتبس .
المصدر :
http://wpiraq.net/annoانucmentDetail.aspx?Articleid=4111&AuthorID=2008#.X5u9OYgzbIV

السؤال الآن هو : أين هو التحليل المادي – الديالكتي في الخطاب أعلاه ؟ الجواب لا يوجد مثل هذا التحليل ، على الإطلاق . الموجود هو فقط التبرير اللفظي الفارغ لقرار علوي ورقي لا قيمة له ، أما التحليل الماركسي المادي الديالكتي الجوهري و الضروري المطلوب للكشف عن العلاقة القائمة بين الأديولجيا الدينية كفكر سياسي يقولب شكل الحكم للطبقة الحاكمة في إيران بغية تيسير النهب الرأسمالي فهو غائب في هذا الخطاب لمنصور حكمت . لماذا ؟ لكون منصور حكمت ليس مفكراً ماركسيا البتة ، بل هو مفكر برجوازي راديكالي – مثلما سبق و أن وصف لنا لينين أمثاله من رافعي شعار : "يسقط الدين" في الحلقة (6) من هذه السلسلة . لذا نجد أنه يحوّل الماركسية - أعظم نظرية ثورية في التاريخ - إلى مسخ كاريكاتوري سمج في هذا النص المتهافت الذي لا توجد فيه – معرفياً – جملة واحدة صحيحة . لنحلل المقولات الحكمتية أعلاه كلها ، جملة فجملة بترقيم كل جملة فيها تسلسلياً و من ثم التعليق عليها تحت كل واحدة منها .
1. " ليس بوسعك محاربة حركات الاسلام السياسي المعنية وتبني حصن حصين ضدها دون ان تحارب افكارها."
التعليق :
الشيوعيون ليست مهتهم محاربة "حركات الإسلام السياسي" البتة لأن مثل هذه المحاربة حسبما سبق و أن بيّن لنا ماركس هي محظ هراء ، بل أن مهمتهم هي محاربة استغلال الإنسان للإنسان بإحالة الفكر السياسي للطبقة الحاكمة أياً كان على الواقع اليومي المعاش للطبقة العاملة و تعرية الظلم الاجتماعي و الرياء الخلقي و الديني الذي ينطوي عليه استغلالها ؛ علاوة على النضال الدعائي و التظيمي اليومي بين صفوف العمال في خدمة مصالحهم الآنية و البعيدة المدى . أعيد إيراد نص ماركس بهذا الصدد :
"المراسلات الخاصة لـ "ألتربيون" الأمريكية ، 18 كانون الأول / 1878
المراسل : "لقد نُسب لك ولأتباعك ، دكتور ماركس ، جميع أنواع الخطب التحريضية ضد الدين . أنت تريد بالطبع أن ترى النظام بأكمله مدمرًا ، جذراً و فروعاً ؟
أجاب (ماركس) بعد تردد : "نحن نعلم بأن الإجراءات العنيفة ضد الدين هراء . لكن هذا هو الرأي : مع تطور الاشتراكية ، سيختفي الدين . يجب أن يتم اختفائه من خلال التطور الاجتماعي ، حيث يجب أن يلعب التعليم دوراً كبيراً ".
انتهى الاقتباس من ماركس .
كما أن عبارة منصور حكمت :"محاربة حركات الاسلام السياسي" هي عبارة شاملة و مطلقة خالية من أي تشخيص محدد و واضح مانع للابهام ، و الفلسفة الماركسية ترفض مثل هذا الإطلاق لكونها تشتغل على المنهج اللينيني للشيوعية : التحليل الملموس للوضع المحدد الملموس بغية إتخاذ الموقف السياسي الناجع إزاء سياسات الأطراف الفاعلة في ذلك الوضع المشخص بالذات و بما يخدم مصالح الطبقة العاملة . هنا جملة : "ليس بوسعك محاربة حركات الاسلام السياسي المعنية " تُلبس الشيوعية لبوس الجيش الصليبي المحارب لكل حركات الإسلام السياسي في إيران حتى تلك التي تعمل خارج نطاق سلطة دكتاتورية ولاية الفقيه و الناشطة ضدها – ناهيك عن محاربة الاحزاب الديمقراطية و الاشتراكية و الشيوعية غير الحكمتية . منصور حكمت يحارب كل الأحزاب السياسية في إيران ، حتى حزبه الشيوعي نفسه الذي تعمّد شقّه ، و عدوى هذا المرض الطفولي متفشية – ما شاء الله – بين أتباعه جميعاً ! فمن المعلوم أن الحراك السياسي في إيران – و كل الدول الإسلامية – قد ضم و يضم عدة أحزاب اسلامية يسارية ذات التوجه الاشتراكي بهذا الشكل أو ذاك – و بعضها مناهض لديكتاتورية ولاية الفقيه - منها :
حزب سازمان مجاهدين انقلاب اسلامي ايران
حزب ملل اسلامي
حزب اسلامي كار
حزب مجاهدين خلق
جنبش انقلابي ملت مسلمان ايران
جنبش مسلمانان مبارز
ممن لا مصلحة حقيقية للبروليتاريا الإيرانية بمحاربتها ، بل أن من واجب الشيوعيين الحقيقيين مساندة من يناضل منها لإسقاط دكتاتورية ولاية الفقيه حسبما هو وارد في البيان الشيوعي : "إن الشيوعيين في كل مكان يساندون كل حركة ثورية ضد الوضع الاجتماعي و السياسي القائم للأشياء" . نعم ، بالتأكيد ؛ ماركس و إنجلز يتحدثان هنا عن سياسة الشيوعيين الحقيقيين في كل مكان و ليس عن البرجوازين المزيفين المعادين للماركسية .
و أخيراً تأتي الجملة الكارثة – و الكوارث الفكرية لمنصور حكمت متوفرة و بكثرة – "دون أن تحارب أفكارها" . الشيوعيون لا يحاربون الأفكار المجردة للحركات الإسلامية لا لشيء إلا لمجرد كون مرجعيتها هي "إسلامية" بالذات مثلما يزعم منصور حكمت ؛ الشيوعيون يحاربون بالضبط و بالدقة - تشخيصاً طبقياً - الأفكار السياسية المبطنة بالدين و بغيره التي تشرعن الإستغلال و الظلم و الاستكانه و النيل من آدمية و كرامة الانسان و تقف بالضد من تحرير العمل . فإذا ما وُجدت – مثلاً – حركة إسلامية ثورية في أي بلد – العراق مثلاً – تطالب السلطة القائمة بإلقضاء على البطالة المجتمعية المتفشية رافعة شعار : "عَجِبت لمَن لم يجد قوت يومه و لا يَخرج شاهراً سيفه" فمن واجب الشيوعيين إسنادها و ليس "محاربة أفكارها" لمجرد كونها ترفع رأية "إسلامية" . الأساس في رسم العلاقة الشيوعية مع الأحزاب الأخرى هو برامجها و ممارساتها الفعلية على الساحة السياسية و ليست يافطاتها . هذا ما فعله لينين بالضبط مع حزب "الهِمّة" الاسلامي الأذربيجاني – الذي إتحد في عام 1920 مع خلية "العدالة" في باكو ليؤسسا معاً أول حزب شيوعي أذربيجاني – و كذلك مع حركة "الوايسي" الإسلامية التتارية . تأسست الحركة الأخيرة في تتارستان عام 1880 لمناهضة الحكم القيصري بالعصيان للقوانين المدنية و الإدارية ، و الالتزام بالشريعة و القرآن بدلاً من اللوائح الحكومية ، و التهرب من الخدمة في جيش "الكفار" و من دفع الضرائب ، و رفض الحصول على جواز السفر الروسي . بعد الثورة الروسية الأولى في 1905-1907 ، ازداد حجم هذه الحركة و تم تجديدها و إعادة تشكيلها كحركة اشتراكية إسلامية . بعد ثورة أكتوبر الاشتراكية عام 1917 ، دعم أتباع هذه الحركة الحكومة السوفيتية بفضل السياسة الماركسية الحكيمة للينين الذي اعتبر الاسلام فكراً حليفاً للشيوعية . هذه هي السياسة الماركسية الصميمية : فن تحقيق كل الممكن في تجنيد كل الثوار المستعدين لخدمة المصالح العمالية في دكتاتورية البروليتاريا . و كان ميرسعيد سلطان غالييف و ملا نور فاخيتوف من بين أكثر أتباع هذه الحركة نفوذاً ، حيث نَظّما "اللجنة الاشتراكية الإسلامية" في قازان . و خلال الحرب الأهلية في روسيا ، شكَل أتباع هذه الحركة فوجًا لهم في الجيش الأحمر ، فسالت دماؤهم الشجاعة في سوح المعارك على درب تحرير العمل . و في عام 1920 ، أنشأت هذه الحركة كومونة "بولغار الجديدة" في مدينة جستوبول . و مثل كل إبداع لينيني آخر ، فقد تكفل الجلف ستالين بوأده بعد وفاة لينين بإضطهاده و من ثم تصفيته لهذه الحركة خلال سني الثلاثينات من القرن العشرين . و هذا ما يثبت أن المقولة الثانية لمنصور حكمت بنصها : " من الواضح اننا بوصفنا حزب شيوعي مناهض للاسلام كعقيدة، كمنظومة فكرية ونمط حياة " تتطابق قلباً و قالباً مع سياسة خائن اللينينية ستالين ؛ فشبيه الشيء منجذب إليه .
يتبع ، لطفاً .



#حسين_علوان_حسين (هاشتاغ)       Hussain_Alwan_Hussain#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشيوعية العمالية : هَوَس التفتت و تفتيت الحركة الشيوعية 9-2 ...
- الشيوعية العمالية : هَوَس التفتت و تفتيت الحركة الشيوعية 8-2 ...
- الشيوعية العمالية : هَوَس التفتت و تفتيت الحركة الشيوعية7-20 ...
- البُلبُل الفتّان
- الشيوعية العمالية : هَوَس التفتت و تفتيت الحركة الشيوعية 6-2 ...
- الشيوعية العمالية : هَوَس التفتت و تفتيت الحركة الشيوعية 5-2 ...
- الشيوعية العمالية : هَوَس التفتت و تفتيت الحركة الشيوعية 4-2 ...
- الشيوعية العمالية : هَوَس التفتت و تفتيت الحركة الشيوعية 3-2 ...
- الشيوعية العمالية : هَوَس التفتت و تفتيت الحركة الشيوعية 2-2 ...
- الشيوعية العمالية : هَوَس التفتت و تفتيت الحركة الشيوعية 1-2 ...
- وداعاً مديري العام فؤاد حسين الوكيل
- حكومة الكاظمي : ذاك الطاس و ذاك الحمّام
- طواطم الأستاذ عبد الحسين سلمان / 1-10
- معدل الربح و فائض القيمة حسب ماركس / 2-2
- معدل الربح و فائض القيمة حسب ماركس / 1-2
- إلى الكاظمي : ألجم وزير ماليتك لئلا تطير
- قصيدة -محكمة عسكرية- لسعدي يوسف : وصف و ترجمة
- سرقات الحرامي مصطفى الكاظمي
- ضريح القائد المؤسس حفظه الله و رعاه
- السمات المميزة لأسماء الحُبِّ في معجم العربية الفصحى


المزيد.....




- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري
- باي باي كهربا.. ساعات الفقدان في الجمهورية الجديدة والمقامة ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسين علوان حسين - الشيوعية العمالية : هَوَس التفتت و تفتيت الحركة الشيوعية 10-50 ، نقد أطروحات منصور حكمت المعادية للماركسية