أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسين علوان حسين - الشيوعية العمالية : هَوَس التفتت و تفتيت الحركة الشيوعية 9-20 ، نقد أطروحات منصور حكمت المعادية للماركسية















المزيد.....

الشيوعية العمالية : هَوَس التفتت و تفتيت الحركة الشيوعية 9-20 ، نقد أطروحات منصور حكمت المعادية للماركسية


حسين علوان حسين
أديب و أستاذ جامعي

(Hussain Alwan Hussain)


الحوار المتمدن-العدد: 6710 - 2020 / 10 / 21 - 17:15
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


أما لماذا يعرّف ماركس الدين بكونه "الوعي المقلوب للعالم ، لأنهما (أي الدولة و المجتمع) عالم مقلوب" فلأن الفكر الديني يتطلب من الإنسان – بدلاً من وعي ضرورة تحرره من قيود الاستعباد التي تدمر إنسانيته رغم أنه أثمن رأسمال على وجه الأرض – الهروب إلى أمام بانتظار السعادة بعد الموت في عالم موهوم . و السبب في هذا هو أن الدولة و الآيديولوجيا للطبقة الإجتماعية السائدة سياسيا تروّج و تديم و تقنون الوعي الإجتماعي الزائف القائل بكون استعباد الإنسان لأخيه الإنسان إنما هو "الوضع الطبيعي للبشر" ؛ هو القدر المكتوب و القضاء المنزّل من السماء على الإنسان و الذي يستوجب القناعة و الاستكانه و الإستسلام (القناعة كنز لا يفنى !)، و ليس "الجحود" و "شق عصا الطاعة" بمحاربة أولياء الأمور و استنزال سخط السماء عليه (رأس الحكمة مخافة الله !) بخسارة الجنة في العالم الآخر علاوة على خسارة الدنيا بتطبيق حد الحرابة عليه في هذه الحياة لكون "العصا لمن عصى".
4." الدين هو النظرية العامة لهذا العالم ، خلاصته الموسوعية ، منطقه في الشكل الشعبي ، وجهة نظره الروحية ، حماسته ، عقوبته الأخلاقية ، مكمله الرسمي ، وأساسه الكوني من العزاء والتبرير. إنه الإدراك الخيالي لجوهر الإنسان لأن الجوهر البشري لم يكتسب أي حقيقة فعلية. "
يدرج ماركس هنا الوضائف الأخرى المهمة للدين في المجتمع . و يؤكد ماركس مرة اخرى هنا على وظيفتي وعي الذات و الاحترام الذات للانسان بالقول :" إنه الإدراك الخيالي لجوهر الإنسان لأن الجوهر البشري لم يكتسب أي حقيقة فعلية" . ماهو الجوهر البشري الذي لم يتحقق بعد ؟ إنه الإلغاء التام الناجز لاستغلال الانسان للانسان . ما مغزى جملة ماركس الأخيرة لمن يريد الاستيعاب و التطبيق الخلاق و ليس تزييف للماركسية ؟ المغزى هو ما سبق وصفه من قبل : لا يمكن محو الدين إلا بعد توفير البديل الفعلي لوظيفته الاجتماعية المهمة جداً هذه بخلق جنة الإنسان على هذه الأرض "لكي يكتسب جوهر الأنسان حقيقته الفعلية" . هذه هي جدلية ظهور الدين و اضمحلاله التدريجي لانتفاء وظائفه المهمة .
5. "لذلك فإن النضال ضد الدين هو ، بشكل غير مباشر ، النضال ضد ذلك العالم الذي يعتبر الدين عبقه الروحي . المعاناة الدينية هي ، في الوقت نفسه ، التعبير عن المعاناة الحقيقية وهي الاحتجاج على المعاناة الحقيقية . الدين هو تنهيدة المخلوق المظلوم ، والقلب لعالم بلا قلب ، والروح لظروف بلا روح . إنه أفيون الشعب . "
هنا ينبّه ماركس بأن النضال ضد الدين عند البشر هو – بشكل غير مباشر – بمثابة النضال ضد الشذى الروحي الذي يحتاجه البشر في هذا العلم المقلوب لكونه موجهاً ضد "التعبير عن المعاناة الحقيقية" ، و ضد "الاحتجاج على المعاناة الحقيقية" ، و ضد "تنهيدة المخلوق المظلوم" ، و ضد نيل الرحمة و اكتساب الروح في "عالم بلا قلب و ظروف بلا روح" ؛ و كلها وظائف مهمة و مؤثرة عند البشر . و هو كذلك بمثابة النضال ضد حالة الاستسلام للتخدير الديني الذي يقارنه ماركس بمفعول الأفيون - العقار المسكن للآلام من مختلف الاصناف و الذي كان متوفراً في زمن ماركس للشعب بأجمعه لرخصه - كي يواصل الانسان المظلوم حياته في دروب الآلام ، و ليس مثلما يزوّر منصور حكمت فينفي الدين عن الشعب بانكار جملة ماركس الشهيرة هذه : "الدين أفيون الشعب".
ما مغزى كلام ماركس الديالكتي هذا ؟ مغزاه واضح لمن يعقلون : النضال الحقيقي ضد الدين لا يكون إلا على نحو غير مباشر بالثورة البروليتارية التي تنهي المعاناة الحقيقية للانسان لكون هذه الثورة تهيء المعادل الموضوعي الملموس لوضائف الدين لأنها بالضبط هي الاحتجاج على تلك المعاناة والتي تنفي الظلم و هي التي تخلق السعادة الحقيقية للبشرية جمعاء فلا تعد هناك حاجة للجوء إلى أفيون الدين لكي تسكن آلامها و تخدر حياتها به . نفي الدين لا يتم إلا بنفي موجبات توظيفه لدى الانسان في هذا العالم المقلوب بخلق العالم الحقيقي للإنسان .
6. "إلغاء الدين كسعادة وهمية للناس هو المطلب لسعادتهم الحقيقية. إن دعوتهم للتخلي عن أوهامهم حول حالتهم هو الدعوة لهم للتخلي عن حالة تتطلب الأوهام. لذلك فإن نقد الدين هو ، في منشئه ، النقد لوادي الدموع الذي يشكل الدين هالته ."
يواصل ماركس كشفه العميق لجدل طبيعة وظائف الدين سلباً و إيجاباً فيقول : صحيح أن السعادة الحقيقية للبشر تتطلب الغاء الدين كسعادة وهمية ، و لكن من غير الجائز أبدا دعوة الناس للتخلي عن الدين في عصر عبودية رأس المال لأن هذه العبودية هي بالضبط "حالة تتطلب الأوهام الدينية" . المطلوب هنا فعلاً ، لا قولاً ، هو توفير البديل الأرضي الملموس للبشر عبر النفي الايجابي "لحالتهم التي تتطلب الأوهام" بفعل جماعي ثوري يخلق العالم الشيوعي الجديد . بدون توفير هذا الشرط الأساسي تبقى وظائف الدين حية و مطلوبة و مؤثرة اجتماعياً بسبب هذه الحقيقة الماركسية القائمة الصارخة : "إن دعوة الناس للتخلي عن أوهامهم حول حالتهم هو الدعوة لهم للتخلي عن حالة تتطلب الأوهام " . لذا ، فإن مثل هذه الدعوة الفارغة قبل الأوان تنعش و تقوّي الدين بدلاً من إضعافه ؛ هي مثل فعلة من يريد "تكحيل" عين الماركسية "فيعميها" .

7. "لقد اقتلع النقد الزهور الوهمية على السلسلة ليس لكي يستمر الإنسان في حمل تلك السلسلة دون خيال أو عزاء ، و إنما لكي يتخلص من السلسلة ويقطف الزهرة الحية. إن نقد الدين يحرر الإنسان من أوهامه ، ليفكر ويتصرف ويصوغ واقعه كرجل نبذ أوهامه واستعاد حواسه ، فيتحرك حول نفسه كشمسه الحقيقية. الدين ليس سوى الشمس الخادعة التي تدور حول الإنسان طالما كان لا يدور حول نفسه. لذا ، فإن مهمة التاريخ هي التأسيس بمجرد اختفاء عالم الحقيقة الآخر لحقيقة هذا العالم . إنها المهمة المباشرة للفلسفة ، التي هي في خدمة التاريخ ، للكشف عن اغتراب الذات بأشكاله غير المقدسة بمجرد الكشف عن الشكل المقدس للاغتراب الذاتي للبشر. "
في هذا النص ينتقل ماركس لسيرورة نقد الدين من طرف فلاسفة عصر التنوير و الثورة الفرنسية البرجوازية و الفلسفة الكلاسيكية الألمانية (فيورباخ ، باور ، دوهرنج...) و هو النقد المهم الذي عرّى الفكر الديني بأوهامه الوردية المتمثلة بالجنة الموعودة في العالم الآخر ، و لكنه أبقى الإنسان مكبلا بقيود الدين "دون خيال أو عزاء" بجنة حقيقية في عالم تغريبي مقلوب لعدم تطويره بما يكفي لاقتراح البديل الاجتماعي الضروري و الممكن عقب استيلاء البرجوازية على الحكم و امتطائها للدين و هيمنة سيادة رأس المال على المجتمع . و لكن المطلوب هو بالضبط التخلص من هذه القيود و قطف زهرة الحياة الحقيقية اليانعة بوعي ضرورة الفعل الجماعي الثوري لتحرير الانسان من استغلال أخيه الانسان و خلق جنة أرضية تنهي اغتراب الانسان ليصبح فيها النظام الاجتماعي كله مكرساً لخدمة الإنسان نفسه على الأرض و ليس خدمة أرباب السماء . هذه هي المهمة المباشرة للفلسفة الماركسية و لكل الفلسفة الحقيقية التي تنطلق من إدراك ضرورة تغيير العالم و ليس الاكتفاء بتفسيره . لقد أكسب ماركس الفلسفة وظيفة أسمى جديدة : خدمة تاريخ البشر بتغيير عالم استعباد الإنسان الحالي المقلوب بالانتقال إلى عالم الحرية و الإنطلاق الحقيقي . السؤال هنا هو كيف ؟ الجواب يقدمه ماركس في آخر جملة من هذا النص .
8 . "وهكذا يتحول نقد السماء إلى نقد الأرض ، ونقد الدين الى نقد القانون ، ونقد اللاهوت الى نقد السياسة ."
المفتاح الماركسي العلمي لتغيير العالم المقلوب إلى عالم حقيقي يكمن في إدراك هذه الحقائق : بدلاً من نقد الفكرة الدينية للرب الكلي القدرة الموهوم في السماء ، يجب التحول لنقد الهيمنة الكلية القدرة لرأس المال و أربابه على مقدّرات الكرة الأرضية ؛ و بدلاً من نقد الدين ، ينبغي التحول لنقد القانون الذي يقدس الملكية الخاصة لوسائل الانتاج و يقنون العمل الاستعبادي المأجور و تسليع الإنسان و نهب ثروات الأرض و تسميم حياة البشر ؛ و بدلاً من نقد اللاهوت ، يجب التحول لنقد الفكر و الممارسة السياسية للطبقة الحاكمة المتطلعة لتأبيد استلاب الإنسان و تغريبه و ذلك بتغيير علاقات الانتاج القائمة . هنا ينصب النضال الشيوعي ليس أبداً ضد الدين كعلاقة بين الإنسان و السماء التي لا شأن للشيوعيين الحقيقيين بها البتة ، و إنما كآيديولوجيا طبقية لهيمنة رأس المال بتحطيم قاعدتها الإقتصادية التحتية القائمة عليها .
هذا هو جوهر الفلسفة الشيوعية لماركس و انجلز و من بعدهما لينين و روزا و تروتسكي و ماو و هوشي منه و كاسترو و جيفارا ... و الملايين من الثوار الشيوعيين الحقيقيين في العالم .
"و لكن لا" ، يكذب علينا منصور حكمت و من لف لفه من المتمركسين البرجوازيين العدميين ،"يجب استئصال الدين" بضربة ساحر حكمتي بالضرب عرض الحائط بكل أقوال ماركس البليغة أعلاه لكون : "مناهضة الشيوعيين للدين هي مسالة هوية" مثلما نسمع الدكتور توما حميد المحترم و هو يقول لنا مرددا أقوال ليدره منصور حكمت ! بالنسبة لتوما حميد و شركاه فإن ماركس و أنجلز و لينين و روزا و تروتسكي و غرامشي و ماو و كاسترو وهوشي منه و جيفارا ... إلخ و الملايين من شيوعيي العالم من أتباعهم هم غير شيوعيين لإصرارهم على التعرية العلمية لبرجوازية رافعي شعارهذه الهوية الموهومة : " مناهضة الشيوعيين للدين هي مسالة هوية ". من هو إذن حامل الهوية الشيوعية الحقيقي ؟ إنه فقط البرجوازي مزوّر الماركسية منصور حكمت و صحبه الميامين ممّن يؤدون بحماقتهم للدين أفضل خدمة ممكنة بتأبيدهم لوجوده نتيجة لمحاربتهم الصبيانية له قبل موته الطبيعي بالضبط بالضد مما تعلمناه من ماركس و انجلز بصدد ديالكتيك الاضمحلال التدريجي للدين ! الطريق إلى الجحيم مليء بالناس من ذوي النيات الحسنة ، مثلما يعلمنا لينين العظيم !
و من الغريب أن منصور حكمت إنما يثعول مثل هذه الدعوة العدميه المقوّية للدين في بلد مثل إيران بالذات حيث تصل نسبة المدمنين فيه على المخدرات حوالي 10% من مجموع السكان لأن أفيون الدين لم يعد يكفي لتسكين تباريح آلام بعض مظلومي دكتاتورية ولاية الفقيه الخانقة فيه فتحول هؤلاء لإدمان المخدرات الحقيقية ! و كل هذا حاصل بالضد من بركات نضالات منصور حكمت الذي بنى للشعب الإيراني – بهروبه هو و صحبه من إيران – جمهورية إيران السوفيتية الحكمتية – باعتبار ان افكاره أعمق من فكر المسكين لينين مهندس ثورة اكتوبر الاشتراكية و مؤسس الاتحاد السوفيتي بعدما تكفل منصور حكمت بنفسه بحل مسائل معقدة لم يواجهها حتى لينين نفسه . ما شاء الله ! نعم : يقول لنا منصور حكمت :
"ليس لدي اي شك في ان الابحاث التي طرحتها اعمق من ابحاث لينين. لقد طرح لينين مجموعة من الابحاث التكتكية ودفعها بوجود مخالفين لها. لم تواجهه مسائل معقدة على هذا القدر، ولم يكن مجبراً لهذا الحد على اختيار هذه المنهجية، لم يجابه شيوعية مهزومة."
المصدر :
http://www.wpiraq.net/annoucmentDetail.aspx?Articleid=4053&AuthorID=2008#.X49zD9AzbIU

طوبى للمهزومين البرجوازيين !
طوبى للمهزومين الذين اخترعوا لنا ديناً جديداَ آخر في آخر الزمان يتكفل بفولذة الدين القديم ممن لاستئصاله يزعمون ، فحققوا بعدميتهم هذه أعظم الانجازات الوهمية للبشر ! منصور حكمت هو "صاحب الزمان" البرجوازي الرديء المتلفع زوراً بعباءة ماركس ! هللويا ! مبروك للطبقة العاملة العالمية الخالقة لكل ماهو ثمين على وجه الأرض : من هذا المال حمّلوا كل الجِمال !
يتبع ، لطفاً .



#حسين_علوان_حسين (هاشتاغ)       Hussain_Alwan_Hussain#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشيوعية العمالية : هَوَس التفتت و تفتيت الحركة الشيوعية 8-2 ...
- الشيوعية العمالية : هَوَس التفتت و تفتيت الحركة الشيوعية7-20 ...
- البُلبُل الفتّان
- الشيوعية العمالية : هَوَس التفتت و تفتيت الحركة الشيوعية 6-2 ...
- الشيوعية العمالية : هَوَس التفتت و تفتيت الحركة الشيوعية 5-2 ...
- الشيوعية العمالية : هَوَس التفتت و تفتيت الحركة الشيوعية 4-2 ...
- الشيوعية العمالية : هَوَس التفتت و تفتيت الحركة الشيوعية 3-2 ...
- الشيوعية العمالية : هَوَس التفتت و تفتيت الحركة الشيوعية 2-2 ...
- الشيوعية العمالية : هَوَس التفتت و تفتيت الحركة الشيوعية 1-2 ...
- وداعاً مديري العام فؤاد حسين الوكيل
- حكومة الكاظمي : ذاك الطاس و ذاك الحمّام
- طواطم الأستاذ عبد الحسين سلمان / 1-10
- معدل الربح و فائض القيمة حسب ماركس / 2-2
- معدل الربح و فائض القيمة حسب ماركس / 1-2
- إلى الكاظمي : ألجم وزير ماليتك لئلا تطير
- قصيدة -محكمة عسكرية- لسعدي يوسف : وصف و ترجمة
- سرقات الحرامي مصطفى الكاظمي
- ضريح القائد المؤسس حفظه الله و رعاه
- السمات المميزة لأسماء الحُبِّ في معجم العربية الفصحى
- الماسونية (البنّاؤون الأحرار) / 3-3


المزيد.....




- التنظيمات الليبراليةَّ على ضوء موقفها من تعديل مدونة الأسرة ...
- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسين علوان حسين - الشيوعية العمالية : هَوَس التفتت و تفتيت الحركة الشيوعية 9-20 ، نقد أطروحات منصور حكمت المعادية للماركسية