أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسين علوان حسين - الشيوعية العمالية : هَوَس التفتت و تفتيت الحركة الشيوعية 8-20 ، نقد أطروحات منصور حكمت المعادية للماركسية















المزيد.....

الشيوعية العمالية : هَوَس التفتت و تفتيت الحركة الشيوعية 8-20 ، نقد أطروحات منصور حكمت المعادية للماركسية


حسين علوان حسين
أديب و أستاذ جامعي

(Hussain Alwan Hussain)


الحوار المتمدن-العدد: 6706 - 2020 / 10 / 17 - 01:04
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


هاء : القانون الماركسي : للدين وضائفه الروحية المهمة للإنسان ؛ لذا ، فإن اضمحلاله يقتضي أنتفاء هذه الوظائف بوعي و مارسة بديلها الشيوعي : العمل الجماعي لخلق جنة الإنسان على الأرض
في عام 1843 ، كتب ماركس هذا المقطع الفاتن الجامع بين العلم و الجدل و الفلسفة المادية والتاريخية و الشعر كجزء من مقدمة كتابه الموسوم "مساهمة في نقد فلسفة الحق لهيجل" . و قد نُشرت المقدمة عام 1844 في مجلته "الحولية الألمانية-الفرنسية". و لم يتم نشر الكتاب نفسه إلا بعد وفاته . و رغم مضي أكثر من قرن و نصف القرن على وضع ماركس لقوانين اشتغال الدين ، فإن المتمركسين يرفضون فهم قوتها و مقتضيات وعيها الخلاق التطبيقية في النضال السياسي لتحرير العمل . و بعضهم لا يعرف غير الترديد الببغاوي لجملة "الدين أفيون الشعب" بتجريدها تماماً عن سياقاتها التاريخية و النصيّة المهمة دون تدبّر معانيها الحقيقة .

يقول ماركس :

"إن الأساس في النقد اللاديني هو: أن الإنسان هو الذي يصنع الدين ، والدين لا يصنع الإنسان . الدين ، في الواقع ، هو وعي الذات واحترام الذات للإنسان الذي لم يكسب نفسه بعد ، أو الذي فقد نفسه بالفعل مرة أخرى . لكن الإنسان ليس كائنًا مجردًا يجلس خارج العالم . الإنسان هو عالم الإنسان - الدولة والمجتمع . و هذه الدولة وهذا المجتمع ينتجان الدين ، الذي هو الوعي المقلوب للعالم ، لأنهما عالم مقلوب. الدين هو النظرية العامة لهذا العالم ، خلاصته الموسوعية ، منطقه في الشكل الشعبي ، وجهة نظره الروحية ، حماسته ، عقوبته الأخلاقية ، مكمله الرسمي ، وأساسه الكوني من العزاء والتبرير. إنه الإدراك الخيالي لجوهر الإنسان لأن الجوهر البشري لم يكتسب أي حقيقة فعلية. لذلك فإن النضال ضد الدين هو ، بشكل غير مباشر ، النضال ضد ذلك العالم الذي يعتبر الدين عبقه الروحي . المعاناة الدينية هي ، في الوقت نفسه ، التعبير عن المعاناة الحقيقية وهي الاحتجاج على المعاناة الحقيقية . الدين هو تنهيدة المخلوق المظلوم ، والقلب لعالم بلا قلب ، والروح لظروف بلا روح . إنه أفيون الشعب . إلغاء الدين كسعادة وهمية للناس هو المطلب لسعادتهم الحقيقية. إن دعوتهم للتخلي عن أوهامهم حول حالتهم هو الدعوة لهم للتخلي عن حالة تتطلب الأوهام. لذلك فإن نقد الدين هو ، في منشئه ، النقد لوادي الدموع الذي يشكل الدين هالته .
لقد اقتلع النقد الزهور الوهمية على السلسلة ليس لكي يستمر الإنسان في حمل تلك السلسلة دون خيال أو عزاء ، و إنما لكي يتخلص من السلسلة ويقطف الزهرة الحية. إن نقد الدين يحرر الإنسان من أوهامه ، ليفكر ويتصرف ويصوغ واقعه كرجل نبذ أوهامه واستعاد حواسه ، فيتحرك حول نفسه كشمسه الحقيقية. الدين ليس سوى الشمس الخادعة التي تدور حول الإنسان طالما كان لا يدور حول نفسه."
لذا ، فإن مهمة التاريخ هي التأسيس بمجرد اختفاء عالم الحقيقة الآخر لحقيقة هذا العالم . إنها المهمة المباشرة للفلسفة ، التي هي في خدمة التاريخ ، للكشف عن اغتراب الذات بأشكاله غير المقدسة بمجرد الكشف عن الشكل المقدس للاغتراب الذاتي للبشر. وهكذا يتحول نقد السماء إلى نقد الأرض ، ونقد الدين الى نقد القانون ، ونقد اللاهوت الى نقد السياسة."
انتهى نص ماركس .

وصف المقولات العلمية المتضمنة في النص أعلاه ، و هي :
1. "إن الأساس في النقد اللاديني هو: أن الإنسان هو الذي يصنع الدين ، والدين لا يصنع الإنسان ."
هذه المقولة تقتضي أن نقطة الانطلاق الماركسية في نقد الدين يجب أن تبدأ من وعي الحقيقة التاريخية بكون الإنسان هو الذي يصنع الدين و ليس بالعكس . الموجبات لضرورة اعتماد نقطة الإنطلاق هذه تتمثل في وعي جوهر العلاقة بين الإنسان و الدين . لماذا ؟ لأن الماركسية كلها إنما هي بالضبط علم دراسة "العلاقات" الاقتصاجتماسية الكلية القائمة و الفاعلة المفعول : الدراسة الماركسية لأي موضوع إقتصاجتماسي تبدأ دائماً من كشف العلاقات القائمة بين الإنسان و طبقته و مجتمعه و انتاجه المادي و البناء الفوقي الذي تشكلة هذه العلاقات .. إلخ . و في مضمار نقد الدين ، ليس من العلم بشيء نقد الدين بحد ذاته على نحو مجرد ؛ لأن مثل هذا النقد سيكون مجرد مواعظ مثالية فارغة و غير مؤثرة لحذفها عنصر الإنسان الأساسي الفاعل و المؤثر في كل معادلة ماركسية . الماركسية هي جوهرياً - علم خدمة الإنسان – كل إنسان . أما العلاقة بين الإنسان و الدين فهي علاقة صانع بمصنوعه ؛ خالق بمخلوقه ؛ و اتجاهها يبدأ و ينطلق من الإنسان نحو الدين . فالإنسان هو خالق الدين و ليس العكس ؛ أي أن الإنسان هو خالق الأرباب المكينين على صورته المثالية التي يحلم و يصبو إليها و ليس الأرباب هم من خلقوا الإنسان .
و لكن هذا الوعي لهذه الحقيقة الأساسية غير كاف بحد ذاته . على الماركسي العلمي أن يسأل نفسه بعدئذ هذا السؤال المهم : لماذا يصنع الانسان الدين ؟ فما دامت الحقيقة تنطق بواقع كون الانسان هو الذي يصنع الدين ، فلابد أن تكون للدين وظيفة مطلوبة تدفع الإنسان لصناعته . مفهوم "الوظيفة" أساسي هنا مثل مفهوم "العلاقة" و كلاهما متشابكان ببعضهما البعض . الماركسية هي علم وظيفي أيضاً لأنه يُعنى بالكشف عن وظائف العلاقات الاقتصاجتماسية القائمة في الزمكان . الجواب على هذا السؤال المهم يقدمه ماركس في الجملة التي بعدها مباشرة .

2. "الدين ، في الواقع ، هو وعي الذات واحترام الذات للإنسان الذي لم يكسب نفسه بعد ، أو الذي فقد نفسه بالفعل مرة أخرى ."
يحدد ماركس هنا الوظيفتين الأساسيتين للدين بالنسبة للانسان الحي المستعبد على وجه الكرة الأرضية عموماً : وعي الذات ، زائداً احترام الذات بالنسبة لنوعين اجتماعيين من البشر : الإنسان الذي لم يكسب نفسه بعد أو الإنسان الذي فقد نفسه بالفعل مرة أخرى . الإنسان المستعبد يصنع الخبز لنفسه غذاءً بدنياً ؛ أما في الدين فإن هذا الإنسان المستعبد يصنع لنفسه غذاءً روحياً مفيداً و مهماً وظيفته وعي الذات و احترام الذات . و لكن مالمقصود بهما ؟ المقصود بوعي الذات للإنسان المستعبد هو اكتشافه لحقيقة استعباده المأساوي في هذه الحياة من طرف أخيه الإنسان الآخر بهذا الشكل أو ذاك على نحو غريب و غير طبيعي و ظالم ؛ أما احترام الذات فيتمثل بادراك الإنسان أنه كائن حر خلاق ـ لا يستحق مصير الإستعباد بل حقه هو التحرر و الإنطلاق و تحقيق الذات و ربح السعادة في حياته من خلال حرية العمل الخلاق . هذا هو احترام الذات . غير أن كل هذه التطلعات المشروعة و التي تحقق انسانية الإنسان غير ممكنة التحقيق بحكم الظروف الاقتصاسياسية القائمة الحاكمة في كل المجتمعات الطبيقية و التي تنيخ بثقلها على الانسان المستعبد لتؤبد استعباده . كما أن كل انسان يحلم بالخلود في قرارة نفسه رعم إدراكه لحتمية الموت ـ و لكن يبقى الأمل حيا . عندها يحلق خيال الإنسان ليعوض لنفسه الفردوس المفقود على الأرض في حياته بخلق فردوس وهمي متخيل يغلفه بهالات القدسية يخلده في الفردوس الموعود بعد الممات . هذا الوهم المقدس ينتقل عبر الأجيال مع تزويقات و تنويعات و تجميلات و لمسات حسبما تشتهي الأنفس . هاتان الوظيفتان المهمتان جداَ لا يعرفهما منصور حكمت ـ مثلما لا يعرف متطلبات و عواقب مهاجمة الدين عندما يزوّر فيجعله هوية ملفقة للشيوعية . في عالم الإنسان المستلب اليوم ، الشطب المباشر بجرة قلم على الدين عند الانسان المؤمن يعني تجريده من الأمل المنشود ؛ سرقة جنته الموعودة التي أمضى عمره يعمل ليل نهار للفوز بها بعد الممات ؛ هو "التدنيس الموهوم لغلالات المقدس" ؛ هو العدوان الذي يسلب "الحق الموهوم" في الخلود الموعود من الإنسان .
3. "لكن الإنسان ليس كائنًا مجردًا يجلس خارج العالم . الإنسان هو عالم الإنسان - الدولة والمجتمع . و هذه الدولة وهذا المجتمع ينتجان الدين ، الذي هو الوعي المقلوب للعالم ، لأنهما عالم مقلوب. "
القانونان الوصفيان السابقان يحددان العلاقة بين الإنسان و الدين مع وظيفتي الدين للإنسان على نحو مجرد . المطلوب الآن إحالة الوصف العلمي المجرد للواقع : الدولة و المجتمع الذي يعيش في ظلهما كل إنسان . في المجتمع ، تتفاعل و تتلاقح مفردات الدين عند كل طبقات المجتمع لتنتج "الطبعة" الرسمية الإجتماعية للدين في أطرها و تلويناتها و تقعيداتها الخاصة التي تقولبها و تستحوذ عليها الطبقة السائدة إجتماعيا و تفرضها من فوق خدمة لمصالحها الاقتصادية و السياسية و لدولتها . لذا ، نرى أن كل دين أنما هو في التحليل الأخير انتاج اجتماعي ايديولوجي له تجلياته السيادينية التفاضلية المميزة ؛ و نجد أن إسلام دولة الخميني ليس نفسه إسلام دولة آل سعود ؛ و الاسلامين الأخيرين مختلفين عن اسلام دولة البشير و الغنوشي و أردوغان ووو . في المجتمع ، يكتسب الدين وظيفة إضافية – ليس كعلاقة بين الإنسان و دينه – بل كبناء اجتماسي فوقي مفروض فرضاً بقوة القانون و الاجهزة القمعية للدولة لخدمة المصالح الطبقية للطبقة الحاكمة . هذا الشكل الثاني من الدين هو ما يجب تعريته . كيف ؟ بالتثقيف الماركسي العلمي عبر فضح التناقضات الصارخة للدين السيادي كعلاقة نفعية انتهازية استعبادية غير مقدسة بين الدولة و المجتمع مع وظيفة الدين كعلاقته سامية مقدسة بين الإنسان وربه . و لقد رأينا كيف أن الجهل الفاضح لهذه الحقائق الأساسية قد دفع منصور حكمت للإفتاء بأن "إيران ليست مجتمعاً إسلامياً" .
يتبع ، لطفاً .



#حسين_علوان_حسين (هاشتاغ)       Hussain_Alwan_Hussain#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشيوعية العمالية : هَوَس التفتت و تفتيت الحركة الشيوعية7-20 ...
- البُلبُل الفتّان
- الشيوعية العمالية : هَوَس التفتت و تفتيت الحركة الشيوعية 6-2 ...
- الشيوعية العمالية : هَوَس التفتت و تفتيت الحركة الشيوعية 5-2 ...
- الشيوعية العمالية : هَوَس التفتت و تفتيت الحركة الشيوعية 4-2 ...
- الشيوعية العمالية : هَوَس التفتت و تفتيت الحركة الشيوعية 3-2 ...
- الشيوعية العمالية : هَوَس التفتت و تفتيت الحركة الشيوعية 2-2 ...
- الشيوعية العمالية : هَوَس التفتت و تفتيت الحركة الشيوعية 1-2 ...
- وداعاً مديري العام فؤاد حسين الوكيل
- حكومة الكاظمي : ذاك الطاس و ذاك الحمّام
- طواطم الأستاذ عبد الحسين سلمان / 1-10
- معدل الربح و فائض القيمة حسب ماركس / 2-2
- معدل الربح و فائض القيمة حسب ماركس / 1-2
- إلى الكاظمي : ألجم وزير ماليتك لئلا تطير
- قصيدة -محكمة عسكرية- لسعدي يوسف : وصف و ترجمة
- سرقات الحرامي مصطفى الكاظمي
- ضريح القائد المؤسس حفظه الله و رعاه
- السمات المميزة لأسماء الحُبِّ في معجم العربية الفصحى
- الماسونية (البنّاؤون الأحرار) / 3-3
- الماسونية (البنّاؤون الأحرار) / 2


المزيد.....




- لا للعدوان الصهيوني -الامبريالي ضد ايران، نعم لفلسطين مستقلة ...
- لمحة عن التكنولوجيا المستخدمة في ملاجئ الأغنياء
- الشيوعي العراقي يدين العدوان الامريكي ويدعو إلى وقف الحرب ال ...
- تحميل كتاب شابور حقيقات: إيران من الشاه إلى آيات الله، حول ا ...
- أممية رابعة : اختتام أعمال الدورة الثالثة عشرة للمدرسة الإقل ...
- في مواجهة الحرب بين إيران وإسرائيل، ثمة طريق ثالث ممكن!
- لجنة من أجل حياة النساء وحريتهن: لا للحرب . لا لهجوم إسرائيل ...
- -ليس للرئيس الحق!-.. شاهد رد فعل بيرني ساندرز عند علمه بالضر ...
- م.م.ن.ص// دروس الحرب: اختراق الجدران
- قناة السويس ليست ممراً للعدوان.. أوقفوا مرور سفن أمريكا وإسر ...


المزيد.....

- الإمبريالية والاستعمار الاستيطاني الأبيض في النظرية الماركسي ... / مسعد عربيد
- أوهام الديمقراطية الليبرالية: الإمبريالية والعسكرة في باكستا ... / بندر نوري
- كراسات شيوعية [ Manual no: 46] الرياضة والرأسمالية والقومية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- طوفان الأقصى و تحرير فلسطين : نظرة شيوعيّة ثوريّة / شادي الشماوي
- الذكاء الاصطناعي الرأسمالي، تحديات اليسار والبدائل الممكنة: ... / رزكار عقراوي
- متابعات عالميّة و عربية : نظرة شيوعيّة ثوريّة (5) 2023-2024 / شادي الشماوي
- الماركسية الغربية والإمبريالية: حوار / حسين علوان حسين
- ماركس حول الجندر والعرق وإعادة الانتاج: مقاربة نسوية / سيلفيا فيديريتشي
- البدايات الأولى للتيارات الاشتراكية اليابانية / حازم كويي
- لينين والبلاشفة ومجالس الشغيلة (السوفييتات) / مارسيل ليبمان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسين علوان حسين - الشيوعية العمالية : هَوَس التفتت و تفتيت الحركة الشيوعية 8-20 ، نقد أطروحات منصور حكمت المعادية للماركسية