أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - علاء اللامي - يوميات المجزرة الديموقراطية -33-: أحمد أبو رغال الكبيسي !















المزيد.....

يوميات المجزرة الديموقراطية -33-: أحمد أبو رغال الكبيسي !


علاء اللامي

الحوار المتمدن-العدد: 472 - 2003 / 4 / 29 - 03:35
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    



 

                                                               
  أعتذر لجميع القراء والكتاب عن دفاعي قبل أيام عن الشيخ المُتَخَلْجِن " نسبة الى الخليج " أحمد الكبيسي ، والذي  رفع أخيرا راية   أبي رغال الذي كان دليلا لجيوش  الغازي إبرهة الحبشي فصار ملعونا من العرب قبل وبعد الإسلام  ، ومثله سيكون الخونة المعاصرون ملعونين قبل وبعد الاحتلال الأمريكي  .  كما أسحب مناشدتي للجميع  بتوخي الحرص والاحترام في التعرض لهذا الشخص الذي ظهر معدنه الحقيقي يوم أمس . وعزائي إنني طلبت ممن هاجموه   أن يقدموا ما لديهم من حجة أو دليل  ضده ، وقد كتبت ما كتبت بعد أن استمعت الى خطبته الأولى  التي عارض فيها الاحتلال والغزو الأمريكي وقال كلاما تصالحيا وإيجابيا بحق المقاومة العراقية في جنوب ووسط العراق . واليوم ، وقد جعلتني المصادفات أن أكون واحدا ممن يحوزون الدليل على ارتداد هذا المشعوذ الدجال عن الخطاب المقاوم الذي ألقاه بتأثير  من جرة الأذن   الذي جاءته من  المخابرات السعودية والأمريكية ارتدادا كاملا ومخزيا ، أكتب هذه الأسطر وبيدي الدليل والحجة على ما أقول ، و دليلي هو كلام قاله هذا الكبيسي  العلقمي الرغالي الذي أثبت انه والكبيسي   الآخر  ،صاحب دكان  " التحالف الوطني "   ، وجهان لعملة  واحدة ، فالكبيسي الثاني  " جبار " كان في خدمة صدام وعصابة الرعيان الجبناء قبل سقوطه  المخزي ، أما الكبيس الثاني فهو  يريد أن يكون  أبا رغال خاصا بإخواننا في الوطن والدين والأصل واللغة والعقيدة من المسلمين السُنة الشرفاء  والذين حاول أن يضحك عليهم  ويجعل منهم  مرتزقة للجنرال الصهيوني غارنر  . ففي حوار مباشر معه - مع أحمد الكابوسي -  وهو منشور الآن على موقع "إسلام أون لاين " وعنوانه بالحروف اللاتينية هو islamonline.net  وردت أقواله المسوغة للاحتلال ، والداعية الى التعاون والتعامل معه ، لأن الاحتلال الأمريكي  كما قال " ضرورة " وبدونها سنموت ! إضافة الى انه تعهد بالقتال الى جانب الطاغية المهزوم صدام حسين إن عاد الى السلطة وأمره بالقتال ، وهذا يعني أن الشيخ أحمد الكابوسي  كان ومازال يعتبر صدام حسين " أمير المؤمنين " الشرعي  وطاعته واجبة ، فقد قال الكبيسي حرفيا (  وإذا ظهر صدام ينشأ حكم – شرعي - آخر، وفي هذه الحالة سنجتمع ونقاتل خلفه لو طلب ..  )  وهذه بضع  فقرات مهمة ننقلها حرفيا من حوار أجراه معه الصحافي إمام الليثي  في بغداد يوم أمس الجمعة 25/4/:

 يسأله الصحافي  قائلا : لكنك خلطت عن عمد بين الجمعية ( هيئة علماء العراق ) والحزب ( حزب الحركة الوطنية العراقية الموحدة ) عندما قلت للعلماء في خطبتك إنكم ضمن الحسابات الأمريكية في أي تشكيلة قادمة، وطالبتهم بالتظاهر.. فهل العلماء منضمون للحزب ؟
 أجاب  الكبيسي : العلماء أعضاء الجمعية ، ومن أراد أن ينضم منهم إلى الحزب فلينضم، ومن أراد الانضمام لحزب آخر فلا بأس، والتظاهر حق مشروع للجميع، وأنا طالبت العلماء أن يظهروا من خلال التظاهر عددهم؛ حتى يعرف الأمريكان كتلة العلماء ويعاملوهم باحترام .

سألته :والأمريكان؟
قال الكبيسي : الأمريكان شئنا أم أبينا موجودون (...) إلا أن وجودهم أصبح ضرورة الآن، وأنا واحد من الناس أنادي وأعترف أن وجود الأمريكان ضرورة، بدونهم نموت؛ حيث سيختفي هامش الأمن الذي يحققونه والذي لا يزيد عن 1%، لكننا بحاجة إليه .
وبسؤاله إن كان لا يمانع في أن يكون ضمن تشكيل حكومي يفرضه الأمريكان على الشعب العراقي؟ ، قال الكبيسي:  نعم، نحن قوم موضوعيون، بلدنا محتل، ومهزومون عسكريًا، و غارنر حاكم عسكري بيده السلطة الآن، وسوف نتحاور مع الأمريكان؛ لأننا أصحاب البلد وهم غرباء، نأخذ منهم ما نحتاجه، ونعطيهم ما يحتاجون .
سألته بأي فقه ؟  قال:  دعني أسألك سؤالا: إذا أراد الأمريكان أن يأخذوا النفط كله فهل ستقول لهم لا ؟!  نحن لا نملك شيئا: لا قيادة، ولا جيش، ولا أي شيء .
وسألته: لكنك بذلك تتجاهل فتاوى سابقة لك قبل أن ينتصر الأمريكان كنت تكفّر فيها من يتعاون معهم.. فكيف تفسر هذا التناقض؟.
 قال: "أثناء الحرب كل من تعاون مع الأمريكان مرتد، وقلت هذا في كل مكان، وأكثر من آية تقول ذلك".
وأضاف:  أما الآن فحيث لا توجد حكومة فلا يجب قتال، فالحكم الشرعي للمسلم الذي له دولة ويحارب الاحتلال أمر، وتعامل من لا دولة له مع المحتل أمر آخر، ونحن الآن نتعامل مع المحتلين، وهذا ما فعله الألمان من الأمريكان .
 وأوضح الكبيسي:  نحن الآن لا حوزة لنا ولا إمام، وإذا ظهر صدام ينشأ حكم آخر، وفي هذه الحالة سنجتمع ونقاتل خلفه لو طلب"، وقال أيضا: "إذا جاء أحد الذين يفرضهم الأمريكان فسنتبعه ولن نقيله إلا بكفره، وحينئذ يجوز أن نخرج عليه، فلا بد من وجود حوزة وإمام .
وبسؤاله عمن يقيم الحوزة إذا أنتم رضيتم بالعميل والخائن والمفروض من قبل الأمريكان؟، قال: هذا سؤال ليس وقته الآن.. أجيبك عليه بعد عام أو عامين عندما تتكشف الأمور .

من الخلاصات السريعة التي يمكن للقارئ أن يستخلصها من كلام هذا الشيخ ، هو أنه يوافق على التعاون والتعامل مع المحتلين الأمريكان  الذين كان يعتبر في الأمس القريب من يصفق لهم مرتدا و خائنا ، ولكنه يوافق اليوم على أن يكون هو و " ربطته العملية "جزءا من حكومة عميلة يشكلونها ،إضافة الى إنه يحاول أن يدافع عن شرعية دينية  لنظام البعث الفاشي وزعيمه الطاغية صدام حسين ،ويعلن استعداده للقتال الى جانب النظام ورئيسه إذا عاد الى السلطة  . وهو يحاول أخيرا ،أن يدق إسفينا طائفيا بين السنة والشيعة من خلال إصراره على مقولة ( نحن لا حوزة لنا ولا إمام ) والتي تعني إن الحوزة الأخرى والإمام الآخر هما من مشمولات الطائفة المقابلة وليس من مشمولات الحركة العراقية المقاومة للاحتلال  .
والحجة التي يسوقها الكابوسي لتسويغ التعاون مع المحتل ،ورفض منطق المقاومة والتحرير ،هو عدم وجود دولة وإمام وحوزة ! وهو يحتج بالمثال الألماني والفلسطيني وبالنسبة للمثال الأول أي الألماني فهو فاسد في المقارنة إذ لا علم لنا بوجود نوع من الفقه الإسلامي الهتلري النازي ولا علاقة للتجربة الألمانية  بالشرعية التي يتذاكى هذا الشيخ بالكلام عنها. أما المثال الفلسطيني فهو ضد منطق الكبيسي مرتين :  لأن الفلسطينيين قاتلوا المحتل الصهيوني  قبل أن تكون لهم دولة ، وبعد أن صارت لهم شبه دولة . ثم ماذا يقول الكابوسي عن المثال الجزائري ؟ لقد قاتل الجزائريون وقاوموا الاحتلال الفرنسي ، وشنوا ضده الثورات والانتفاضات على امتداد مائة وثلاثين عاما ومن أمثلتها: الثورة التي قادها الشيخ المقراني وثورة الشيخ بوعمامة وثورة الأمير عبد القادر ، وهم شيوخ دينيون أو قبليون بسطاء . وماذا يقول الكبيسي عن مقاومة الليبيين بقيادة الأسد العجوز الشيخ عمر المختار الذي لم يولد تحت "طبق فضائية أبو ظبي " ولا عرف الدولة أو الحوزة ولا عرفته بل جاهد ببسالة  ضد المحتل اللإيطالي الفاشي حتى الرمق الأخير ؟
 إنه كلام خطير هذا الذي يرهن قيام المقاومة ضد الاحتلال الأمريكي  بوجود الدولة و "الإمام" من قبيل صدام أو فهد أو حسني مبارك !
إنه كلام خطير يهرف به شيخ من شيوخ "الحفيز" الجدد  ، وهو لا يمثل العراقيين السنة من العرب والكرد والتركمان بل يمثل نفسه  وضميره  المرتهن الى المخابرات الأجنبية . كما ينبغي لفت الانتباه الى خطورة الخطة  الطائفية التي يروج لها أحمد الكابوسي ، والتي تتضح من خلال  تأكيده ،وتكراره للدعوة الى العمل السياسي والنشاط الجماهيري على أساس طائفي سني ، وخصوصا في قوله لمجموعة العلماء في الهيئة التي شكلها بعد عودته من دول الخليج  ( تظاهروا فإنكم ضمن الحسابات الأمريكية في أي تشكيلة قادمة ..) والمعنى أنه يريد أن يستولي على حصة السُنة الذين نصب نفسه عليهم وصيا ،في تشكيلة الحكومة العميلة التي سيشكلها المحتلون قريبا ،وهذا كلام طائفي تفتيتي و لا وطني  ، و هو مرفوض قطعا لأنه   أسوأ ألف مرة من الكلام الذي يروجه وينشره عدنان الباججي ومجموعته ، فهذا الأخير – والحق يقال -  ظل حتى الآن يستعمل التعبيرات الوطنية العامة ، ولا يزعم تمثيل هذه الطائفة أو تلك  ، مع أن تحريكه وتفعليه سياسيا ،من قبل بعض لدول الخليجية ،ودعمه فيما بعد من قبل نظام حسني مبارك ، قد جاء لأهداف لا تخلو من الروائح الطائفية المهمومة  بهدف الحفاظ على الاحتكار الطائفي السني لرئاسة الدولة العراقية ، في حين يتوق العراقيون جميعا الى رمي هذه النفايات الطائفية خلف ظهورهم  ، والى قيام نظام ديموقراطي تعددي محايد طائفيا  فلا يستبدل هيمنة طائفية بهيمنة أخرى ولا يحافظ على احتكار طائفي مشين غرس بذرته الشيطانية الاستعمار البريطاني قبل قرن .
  وعلى هذا ، فإن من حق السيد الباججي والكبيسي  والحكيم والبرزاني .. الخ ، أن يرشح كل منهم  نفسه الى رئاسة الدولة العراقية ،شأنهم شأن جميع العراقيين من الطوائف والقوميات الأخرى ، وسيكون الحكم الأخير لصندوق الانتخابات " تقدست أسراره وتألقت أنواره !! " ولكن ليس من حق الباججي أو الكبيسي أو  الحكيم أو الصدر أو البرزاني  أن يفرض نفسه رئيسا لحكومة عميلة أو غير عميلة لم ينتخبها أحد أو يتم التوصل إليها عن طريق السمسرة السياسية والصفقات السرية بين أبناء " الذوات " وبقايا "الثقافة السياسية" الشمولية !  وأخيرا هل عَقِمَتِ العراقيات وانعدم وجود رجل عراقي كفء لا يقل عمره عن الثمانين ،ويسقط مغشيا عليه في كل اجتماع يحتد فيه النقاش ، كما قال أحد زملاء الباججي  عن زميله القائد في حزب المستقلين ؟
( تصوروا هذه النكتة السياسية : جماعة الباججي مستقلون ولكنهم حزبيون وأعضاء في تجمع المستقلين العراقيين !) شي ما يشبه شي !
 

 



#علاء_اللامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- توضيح : لم أتراجع عن مقاطعة - الزمان - رغم إعادة نشرها للمقا ...
- يوميات المجزرة الديموقراطية /32/ نصائح مجانية الى أهالي تكري ...
- يوميات المجزرة الديموقراطية /31/ سعد البزاز والقفزة الكبرى : ...
- يوميات المجزرة / 29 / الحوزة والصدريون وظروف مقاومة الاحتلال
- يوميات المجزرة الديموقراطية /30/ وحدة اليسار الديموقراطي الع ...
- يوميات المجزرة الديموقراطية /28/الملف السري لرئيس الحكومة ال ...
- يوميات المجزرة الديموقراطية/27/ المجلس الأعلى: ضمير العراقي ...
- يوميات المجزرة الديموقراطية /26/ لا شيعية ولا سنية ..دولة قا ...
- يوميات المجزرة الديموقراطية /25/ نعم للإدارة المدنية المستقل ...
- يوميات المجزرة /24/ نصف جيش الجلبي من بقايا أنطون لحد !
- زهرة بابونج صغيرة ؟ لا!
- قصيدة شعبية رائعة عن البطل العراقي شعلان أبو الجون لسعيد الص ...
- يوميات المجزرة الديموقراطية /23/ هل سيعيد الأمريكان صدام الى ...
- يوميات المجزرة الديموقراطية /22/ شكرا.. أهل كركوك على نضجكم ...
- يوميات المجزرة الديموقراطية /21/ سقط الصنم وستلحق به أصنام !
- يوميات المجزرة الديموقراطية /20/ مجزرة الصحفيين كمقدمة لمجزر ...
- يوميات المجزرة الديموقراطية /19/ جماعة الجلبي ، مترجمون بملا ...
- حديد أمريكي ساخن على لحم البصرة ! - الى أمير الدراجي
- يوميات المجزرة الديموقراطية / 18/ دروس الجولة الأولى من المج ...
- يوميات المجزرة الديموقراطية /17/ جئناكم باطحين لا محررين !


المزيد.....




- أين يمكنك تناول -أفضل نقانق- في العالم؟
- ريبورتاج: تحت دوي الاشتباكات...تلاميذ فلسطينيون يستعيدون متع ...
- بلينكن: إدارة بايدن رصدت أدلة على محاولة الصين -التأثير والت ...
- السودان يطلب عقد جلسة طارئة لمجلس الأمن لبحث -عدوان الإمارات ...
- أطفال غزة.. محاولة للهروب من بؤس الخيام
- الكرملين يكشف عن السبب الحقيقي وراء انسحاب كييف من مفاوضات إ ...
- مشاهد مرعبة من الولايات المتحدة.. أكثر من 70 عاصفة تضرب عدة ...
- روسيا والإمارات.. البحث عن علاج للتوحد
- -نيويورك تايمز-: واشنطن ضغطت على كييف لزيادة التجنيد والتعبئ ...
- الألعاب الأولمبية باريس 2024: الشعلة تبحر نحو فرنسا على متن ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - علاء اللامي - يوميات المجزرة الديموقراطية -33-: أحمد أبو رغال الكبيسي !