أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - علاء اللامي - يوميات المجزرة الديموقراطية /31/ سعد البزاز والقفزة الكبرى : من يمين عدي الى يسار الجلبي !















المزيد.....

يوميات المجزرة الديموقراطية /31/ سعد البزاز والقفزة الكبرى : من يمين عدي الى يسار الجلبي !


علاء اللامي

الحوار المتمدن-العدد: 466 - 2003 / 4 / 23 - 10:09
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    



 ( أن مياه بحار العالم قاطبة لن تمسحَ لطخةً ذهنيةً واحدة .. شارل بودلير )

 القفزة الكبرى لسعد البزاز : ما  أكتبه هنا ،هو جواب أولي على تساؤلات عدد من الأخوة القراء والكتاب الذين استفسروا عن سبب  غياب مقالتي الأسبوعية منذ ثلاثة أسابيع  والتي كانت تنشر كل يوم ثلاثاء في الصفحة الأخيرة من جريدة "الزمان "، و ما أكتبه الآن هو أقرب الى الشهادة الشخصية وإعلان عن طلاق تام ومقاطعة نهائية لهذه الجريدة التي صارت صوتا من أصوات ترويج الاحتلال والعمالة للعدو الأمريكي . بمعنى أنها ليست تصفية حسابات شخصية ، أو تشويها مقصودا لشخص  بعينه أو لجريدته بذاتها بل هي  بضعة  تفاصيل ووقائع أعلنها أمام العراقيين  وفي خندق مقاومة الاحتلال خصوصا، بهدف استجلاء الحقيقة :
   منذ عام ونصف تقريبا   بدأت بنشر عدد من الدراسات والمقالات في جريدة " الزمان " لصاحبها ،أو للدقة ،لمسيِّرها أو مديرها سعد البزاز ، إذ أن صاحبها الفعلي هو -كما يقال- أمير قطر السابق الذي انقلب عليه ولده الأمير "الرشيق" الحالي وخطف منه الإمارة وما زال المسؤول المالي للجريدة "خليجيا".   بلغ عدد المقالات الأسبوعية القصيرة التي نشرت واحدا وسبعين مقالة وسأنشرها في كتاب متى بلغت المائة مقالة  .
و"الزمان " واحدة من عدة صحف  أنشر فيها مقالاتي ومنها جريدة " السفير " البيروتية وجريدة " القدس العربي " وصحف ومجلات أخرى على اعتبار أن النشر في الصحف العربية التي قد لا نتفق مع خطها العام أو مع القائمين عليها تماما ،ليس جريمة أو تأييدا لها أو موافقة  على كل ما ينشر على صفحاتها   طالما حافظتُ أنا الكاتب  على ثوابتي والمبادئ والمضامنين التي أؤمن بها خلال ما أكتب . وقد انتقدني وبشدة أحد الشعراء العراقيين " الشباب " المعروفين والذي مازلت أعتز بصداقته حين نشرت أول مقالة لي في جريدة البزاز ، وقال لي بأن هذه الجريدة مرفوضة من قبل اليساريين الديموقراطيين وعموم المثقفين مع علمه أن عددا من أنشط وأهم  محرريها جاءوا من الحزب الشيوعي العراقي وأسماؤهم معروفة ولي ببعضهم علاقات طيبة . وأضاف الصديق  بأن هناك اتفاقا عاما بين الكتاب الوطنيين واليساريين خصوصا على مقاطعة  جريدة " الزمان " ، فدافعت عن خياري مع حرصي على عدم تزكية سعد البزاز ذاته أو ماضيه السياسي وعلاقاته القديمة مع عدد من رموز النظام الفاشي وخصوصا مع عدي صدام حسين . ( بالمناسبة : هل شاهدتم تلكم اللقطة التي بثتها بعض الفضائيات للبزاز وهو يجلس الى يمين عدي ويروي له نكتة أو يطلق في سمعه تعليقا ساخرا ؟ ) خلاصة الأمر ، هي أنني  واصلت النشر في  هذه "الجريدة" على مضض ، وأسجل – للحقيقة - أن مكافأة مالية هزيلة بدأت تصلني من الجريدة ثم توقفت منذ مطلع السنة الجارية  ، و قد فوجئت بأن صاحبنا "الشاعر الشاب"  ذاته ، وبعد ثلاثة أيام أو أربعة على حفلة النقد المبدئية التي أقامها لي ، يهرع الى جريدة "الزمان "ذاتها فتفرد للحوار معه  صفحة كاملة مع صورة له من طراز "شامي كابور" وقد تطرقت الى هذه الحادثة المبكية المضحكة في مقالة بعنوان " أخلاقلوجيا " نشرت في حينها في مقالتي الأسبوعية . أورد هذا المثال للتدليل على أن المكايل المزدوجة ليست حكرا على السياسيين النهازين والدول الكبرى المتوحشة  بل إنها كانت تمارس من قبل بعض كتبة الشعر بلغة الضاد  .ومعلوم أنني لم أكن العراقي المعارض الوحيد الذي كتب أو نشر أو تعامل مه  هذه  الجريدة وربما يندر أن نجد اسما واحدا لكاتب عراقي لم يفعل ذلك .
  وخلال الحرب العدوانية الأخيرة والمجزرة الرهيبة التي اقترفتها الولايات المتحدة وذيلها البريطاني  بحق العراق وشعبه تحت شعار نزع سلاح التدمير الشامل وإسقاط الطاغية الدموي الذي وصل الى السلطة هو وحزبه بالسلالم الغربية والأمريكية ذاتها خلال فترة الحرب البردة ، خلال العدوان الأخير إذن ، ومع تباشير احتمال انهيار النظام الفاشي الأولى ، انحازت جريدة "الزمان " تماما الى الخيار الأمريكي ، ورفضت نشر العديد من مقالاتي لفترة ، ثم  نشرت مقالة واحدة بعد تشويهها بشكل فظ  وسيئ  النية تماما، وكانت بعنوان " سقط الصنم " .وسأختصر ما حدث في الفقرات التالية محاولا  فيها تقديم شهادة ضد هذه "الجريدة " ورئيس تحريرها وليس لتقديم شكوى ..فالشكوى  لغير الله  "عمالة" !
- بعد سقوط مدينة البصرة بيوم واحد اتصل بي أحد محرري جريدة " الزمان " ، وأخبرني بأنهم عقدوا اجتماعا عاما لهيئة التحرير .واتخذوا قرارات هامة على ضوء السماح بوصول وتوزيع الجريدة في مدينة البصرة ، وفهمت من خلال ما قاله المحرر أن المطلوب هو "قلب المعطف " بما يتلاءم مع الظروف الجديدة ! فأكدت له مواقفي المبثوثة في هذه اليوميات وفي كتاباتي كلها  والتي خلاصتها : كنت وسأكون ضد الدكتاتورية البعثية وضد النظام الشمولي وضد خيار الحرب العدوانية ، أما وإن الحرب قد وقعت ، واحتل الأمريكان بلادي فأنا ضدهم على طول الخط ، وسأحرض على مقاومة احتلالهم بكافة الوسائل مع الوضع قد لا يسمح مؤقتا إلا بالمقاومة السلبية حاليا . وسوف أواصل إرسال مقالاتي لكم فإن وجدتموها – يا عزيزي المحرر – متساوقة مع خطكم السياسي الجديد فانشروها ، وإن لم تجدوها كذلك فلا تنشروها أو تحرفوها .
- وفعلا أرسلت لهم عدة مقالات رفضت كلها ولم تنشر ، و في يوم إسقاط تمثال الطاغية صدام حسين في ساحة الفردوس أرسلت لهم مقالة مأخوذة من هذه اليوميات تحت عنوان " سقط الصنم " فنشروها بعد عدة تحريفات مقززة ، منها مثلا - وهو المثال الذي أغاظني جدا - أنهم حذفوا جزء من عبارة أختم بها المقالة وتقول ( هنيئا لك يا شعبي من القلب ..وفي القلب غصة ) وأعني إنني أهنئ الشعب بسقوط الطاغية وعصابة الرعيان الجبناء الذين شاهدناهم يرمون أسلحتهم وملابسهم العسكرية في نهر دجلة ويهربون ، هؤلاء الذين أثبتوا عمليا أن ولاءهم لم يكن للعراق وشعبه  أبدا  بل لزعيمهم وعشيرتهم وطائفتهم ومدينتهم ، ولكني حزين على المجازر التي ارتكبها أشباه البشر من العسكر الأمريكان  فتم تحوير الجملة على يد المحرر  الى ( أهنئك يا شعبي من القلب الى القلب ) الأمر الذي جعلني أبدوا  كواحد من تلك الأقلية من  المعارضين الراقصين فرحا  في برك دماء أطفال العراق .  وثمة تغير آخر هو أنهم نقلوا صفة "القتلة " من الأمريكان بعد أن وصفتهم بها إثر  ارتكابهم لإحدى مجازرهم وألصقوها بمن  أسموهم " الصداميين " وكأن الغزاة ليسوا إلا "ملائكة  تحرير مقدسة " ولنلحظ أيضا إنهم قالوا " الصداميين " وليس " البعثيين "  وهذه محاولة مكشوفة من جريدة البعثي الكبير السابق سعد البزاز لإلصاق جرائم نصف قرن من الدكتاتورية  البعثية  القومية بشخص طاغية واحد اسمه صدام !! ولنا عودة مفصلة الى هذه الخطة المؤامرة التي يشتغل عليها البعثيون السابقون  وأيتام النظام والمذعورون من غروب شمس الهيمنة الطائفية  هذه الأيام  .
- بعد ذلك التدخل والتحوير لمقالتي ، قررت مقاطعة جريدة البزاز وأخبرت بعض الزملاء الكتاب ومنهم الصديق علي السوداني بقراري ، فناشدوني أن أصبر قليلا وأستمر في إيصال صوتي الى القراء في الوطن ، سيما وأن الجريدة بدأت توزع هناك . فأبلغتهم بأنني سأصبر قليلا و مع إنني متشائم ولكني وسأرسل مقالة جديدة ومعها استدراك وتصحيح لما حدث .
- بعد يومين حدث الأمر ذاته مع الزميل  علي السوداني حيث حوروا وحرفوا مقالة له ، فهاجمهم علي  في مقالة نشرت على بعض المواقع بعنوان" ارجموا جريدة الزمان بالحجارة  " إن لم تخذلني الذاكرة وعلى الأخ علي أن يصحح معلوماتي  إن كان قد استعمل مادة أخرى غير الحجارة .
- وصلتني رسالة من الأخ علي السوداني يسحب فيها مناشدته بعدم مقاطعة الجريدة ، وبعد ذلك تأخر نشر المقالة الجديدة المرفقة بالاستدارك .
- اتصل بي المحرر وأخبرني بصعوبة نشر الاستدراك في عدد اليوم ولكنه سينشر بكل تأكيد مع مقالة الأسبوع القادم وستنشر المقالة الجديدة كما هي .
- صدر العدد الجديد من الجريدة ، فلم تنشر المقالة الجديدة وكانت بعنوان " شكرا أهل كركوك على نضجكم " لذلك اليوم ( الثلاثاء الماضي ) ، ولا الاستدراك ، وعندها قررت إنهاء علاقتي تماما بهذه الجريدة التي دخلت هي وصاحبها ورئيس تحريرها تحت عباءة الاحتلال الأمريكي والبريطاني للعراق ، وصارت تسوق وتروج لعملاء الاحتلال من أمثال الجلبي والزبيدي والسامرائي والباججي .. أما بخصوص مهاجمة جريدة البزاز لمشعان ركاض الجبوري الذي تسبب جشعه الى السلطة بمجزرة رهيبة ارتكبها حماته الأمريكان بحق أهلنا في الموصل الحدباء ، فسببها ليس وطنيا أو متعلقا بالمبادئ ،  بل هو صراع بين الاثنين - مشعان والبزاز - على العظمة التي تحمل اسم "كرسي محافظة الموصل " ويبدو أن الموصل العربية الأصيلة ، التي لفظت مشعان  مسؤول حماية  عدي بالأمس القريب ، ستلفظ البزاز الذي كان سكرتيرا لذات المجرم ومنتهك أعراض العراقيات في غد أقرب !

الصدريون ليسو عصابة يا جلال طالباني:
  مع إنني لست إسلاميا بل يساريا معاديا للطائفية الشيعية والسُنية ، ولكنني أكتب أسطر النقد والاحتجاج التالية تضامنا مع قوة جماهيرية معادية للاحتلال الأجنبي هي تيار الإسلاميين الصدريين : 
   لم يكن  السيد جلال الطالبني ، رئيس حزب الاتحاد الوطني الكردستاني موفقا ولا موضوعيا في البرنامج الحواري الذي استضافه قبل بضعة أيام  على قناة " العربية " السعودية و هي بالمناسبة قناة جديدة  أطلقها العرش السعودي  قبل عدة أسابيع كمنافس لقناة " الجزيرة القطرية " .
 فالسيد الطالباني نفى حدوث أية تجاوزات أو اعتداءات من قبل بعض التيارات والأحزاب المتطرفة والشوفينية المعادية للعرب والتركمان  و منها بخاصة أحد أجنحة الاتحاد الوطني وحزب باسوك العنصري ، في حين عرضت القنوات الفضائية جثة أحد المواطنين التركمان مخردقة بالرصاص وعرضت أيضا عدة عوائل وشخصيات عربية مطرودة من كركوك .  وقد سارع الأخ مسعود البرزاني ، فاعتذر وأعرب عن أسفه عن تلك التجاوزات، وشكرناه على ذلك في مقالة سابقة أسوة بزملاء كتاب عديدين و قبله شكرنا أهل كركوك على نضجهم في مقالة سبقت الاعتذار ، ولم نبالغ بما حدث بل وضعناه في حجم أصغر كثير من حجمه الحقيقي ، حقنا للدماء وأخذا بروح التسامح والتآخي ..ولكن أن يأتي الأخ الطالباني فينفي حدوث أي تجاوز ، ويقدم المشهد في كركوك والموصل وسنجار .. الخ وكأنه "سمن على عسل " ، فهذا أمر ليس من الموضوعية في شيء  ، ولا يخلو من الضحك على ذقون الجماهير التي تحررت من الكذب والقمع الشمولي منذ أيام قليلة فقط . ثم إذا كانت الأمور كما يزعم الطالباني فلماذا اعتذر البرزاني إذن ؟  هل  اعتذر عن إشاعات وأوهام تطلقها وسائل الإعلام أم تشجيعا لرياضة الكراتيه ؟
   كما لم يكن السيد الطالباني موفقا في وصفه لتيار الإسلاميين الصدريين بأنهم عصابة . إن من حق الطالباني والأحزاب الأخرى المطالبة ببقاء المحتلين الأمريكان على أرض العراق ،  أن يعربوا عن الأسف لمقتل الشيخ مجيد الخوئي الذاهب الى النجف على ظهر دبابة والعراق يحترق ، ولهذا فما حدث له  هو أقرب الى الانتحار منه الى الاغتيال !
أقول ، كما أن من حق  الطالباني أن يشيد ويمجد بصديقه وشريكه السياسي السيد باقر الحكيم وحزبه وبشريكه  الآخر الجلبي وسواه ، ولكن ليس من حقه أن يصف الذين قاوموا حكم صدام الفاشي  بكل الوسائل وطوال سنوات وعلى أرض العراق ذاتها ،في الوقت الذي كان فيه " بعض المناضلين " ينتقلون من فندق راق الى فندق أرقى في العواصم الأوروبية  ويتكأكأون تكأكأ الأيتام على الموائد المشبوهة في ردهات وزارة الخارجية البريطانية أو الأمريكية ، أقول ،  ليس من حقه أن يصفهم بأنهم عصابة مسلحة ! أو يلصق بهم حادثة غامضة جرت في ظروف أكثر غموضا لشخص لا يقل غموضا . ألم يكن حريا به التخلي عن لغته المتشنجة والحزبية والتحلي بنفس طويل ولغة تسامحية تحاول أن تفهم وتطيب الخواطر وتهدئ المشاعر ؟
   ثم هل من الديموقراطية في شيء حرمان المنادين بمقاومة الاحتلال وعملائه من إعلان وجهة نظرهم والدفاع عنها ، أم أن ديمقراطيتكم العوراء الحزبية تمنحكم أنتم حق الهتاف والإشادة بالمحتلين الهمج وتحرمنا نحن الداعون الى المقاومة من حق الكلام والتعبير عن الرأي ، وإلا فسيجمع كتابكم ذوو العقول المحتلة والضمائر المحاصرة التواقيع ويكتبون بيانات الإدانة ضدنا ويرسلونها الى بعض المواقع على الانترنيت كما حدث قبل أيام قليلة ؟

ملاحظة : كتبت هذه الحلقة قبل الاستقبال الحاشد الذي أعده حزب الطالباني للمندوب "غير السامي " الأمريكي على العراق الجنرال الصهيوني وصديق شارون   "غاي غارنر" في السليمانية اليوم الثلاثاء .

 



#علاء_اللامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يوميات المجزرة / 29 / الحوزة والصدريون وظروف مقاومة الاحتلال
- يوميات المجزرة الديموقراطية /30/ وحدة اليسار الديموقراطي الع ...
- يوميات المجزرة الديموقراطية /28/الملف السري لرئيس الحكومة ال ...
- يوميات المجزرة الديموقراطية/27/ المجلس الأعلى: ضمير العراقي ...
- يوميات المجزرة الديموقراطية /26/ لا شيعية ولا سنية ..دولة قا ...
- يوميات المجزرة الديموقراطية /25/ نعم للإدارة المدنية المستقل ...
- يوميات المجزرة /24/ نصف جيش الجلبي من بقايا أنطون لحد !
- زهرة بابونج صغيرة ؟ لا!
- قصيدة شعبية رائعة عن البطل العراقي شعلان أبو الجون لسعيد الص ...
- يوميات المجزرة الديموقراطية /23/ هل سيعيد الأمريكان صدام الى ...
- يوميات المجزرة الديموقراطية /22/ شكرا.. أهل كركوك على نضجكم ...
- يوميات المجزرة الديموقراطية /21/ سقط الصنم وستلحق به أصنام !
- يوميات المجزرة الديموقراطية /20/ مجزرة الصحفيين كمقدمة لمجزر ...
- يوميات المجزرة الديموقراطية /19/ جماعة الجلبي ، مترجمون بملا ...
- حديد أمريكي ساخن على لحم البصرة ! - الى أمير الدراجي
- يوميات المجزرة الديموقراطية / 18/ دروس الجولة الأولى من المج ...
- يوميات المجزرة الديموقراطية /17/ جئناكم باطحين لا محررين !
- يوميات المجزرة الديموقراطية /16/ شجاعة جماهير النجف وجبن الح ...
- ملحق بالحلقة 16 من يوميات المجزرة : ثورة العشرين الثانية قاد ...
- أسئلةُ جاسم ..


المزيد.....




- منهم آل الشيخ والفوزان.. بيان موقّع حول حكم أداء الحج لمن لم ...
- عربيا.. من أي الدول تقدّم أكثر طالبي الهجرة إلى أمريكا بـ202 ...
- كيف قلبت الحراكات الطلابية موازين سياسات الدول عبر التاريخ؟ ...
- رفح ... لماذا ينزعج الجميع من تقارير اجتياح المدينة الحدودية ...
- تضرر ناقلة نفط إثر هجوم شنّه الحوثيون عليها في البحر الأحمر ...
- -حزب الله- اللبناني يعلن مقتل أحد عناصره
- معمر أمريكي يبوح بأسرار العمر الطويل
- مقتل مدني بقصف إسرائيلي على بلدة جنوبي لبنان (فيديو+صور)
- صحيفة ألمانية تكشف سبب فشل مفاوضات السلام بين روسيا وأوكراني ...
- ما عجز عنه البشر فعله الذكاء الاصطناعي.. العثور على قبر أفلا ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - علاء اللامي - يوميات المجزرة الديموقراطية /31/ سعد البزاز والقفزة الكبرى : من يمين عدي الى يسار الجلبي !