أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد علي حسين - البحرين - خامنئي وروحاني ورئيسي.. مثلث النهب والقمع والقتل!















المزيد.....

خامنئي وروحاني ورئيسي.. مثلث النهب والقمع والقتل!


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 6693 - 2020 / 10 / 2 - 10:54
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


فيما نحو 60% من الشعب الايراني يعيشون تحت خط الفقر، ويعانون من البطالة والغلاء، والآلاف يبحثون عن الطعام في حاوية النفايات

ثروة الطاغية خامنئي تقدر بين 95 و200 مليار دولار أي 30 مرة ثروة الشاه!

أرشيف رويترز

يتربع المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية الإيرانية علي خامنئي على عرش الملالي الأثرياء بلا منازع، إذ إنه يهيمن على إمبراطورية مالية تقدر بـ 95 مليار دولار.
وهي ثروة – وفقا لوكالة رويترز - تفوق 30 مرة تلك التي كان يملكها الشاه محمد رضا بهلوي، الذي اسقط حكمه باسم محاربة الفقر!؟.

كيف جمع خامنئي "الفقير" 200 مليار دولار؟

وكالات الأنباء

أثارت المعلومات التي نشرتها السفارة الأميركية في بغداد، حول جني المرشد ** الإيراني علي خامنئي، ثروة بـ200 مليار دولار، التساؤلات حول كيفية جمع هذا المبلغ الهائل من قبل رجل كان يعيش في أسرة فقيرة قبل أن يصبح أحد قادة النظام الإيراني ثم مرشده.
**********

في مقال يوم الجمعة 25 سبتمبر تحدثنا عن تاريخ الرئيس روحاني الأسود. واليوم نقدم لكم عن جرائم ابراهيم رئيسي.

الأربعاء 20 مايو 2020

ذكرت الحملة الدولية لحقوق الإنسان في إيران أن تعيين إبراهيم رئيسي رئيسا للسلطة القضائية من قبل المرشد الأعلى علي خامنئي، يعني أنه لا مكان لمفهوم سيادة القانون في البلاد، حيث أن رئيسي كان قاضياً في "لجنة الموت" المسؤولة عن تصفية آلاف السجناء
وربط ناشطون إيرانيون تعيين خامنئي رئيساً للقضاء بتصعيد القبضة الحديدية، حيث يحذر خامنئي من تجدد الاحتجاجات الشعبية. ويريد أن يحضّر لحملة قمع جديدة
ويرى محللون أن إبراهيم رئيسي خليفة محتمل لخامنئي لمنصب المرشد الأعلى، حيث دفع بترشيحه للانتخابات الرئاسية الماضية كممثل عن التيار الأصولي المتشدد، كما أنه يتمتع بعلاقات جيدة مع الحرس الثوري.

من هو رئيسي؟

يتولى رئيسي حالياً ثلاثة مناصب بأمر مباشر من خامنئي، وهي عضويته في مجلس
الخبراء، ونائب عام بمحكمة رجال الدين الخاصة، و"سادن العتبة الرضوية في مشهد".
واشتهر رئيسي بعضويته في "لجنة الموت" التي شكلت عام 1988 بأمر من مرشد النظام الأول روح الله الخميني والتي قامت بإعدامات جماعية لعشرات الآلاف من السجناء السياسيين.
**********

بعد الانقلاب البريطاني/الأميركي على الشاه وتنصيب الخميني على الحكم عام 1979، تم الزج بالسياسيين والعسكريين للنظام الملكي والمعارضين معا في السجون!. وتم تعليق المشانق وأعدم عشرات الآلاف من الشعب الإيراني في ظل ما يسمى "محكمة آية الله خلخالي" الذي قال كلمته المشهورة آنذاك: "المذنب أخذ جزاءه.. أما المعدوم البريء فقد ذهب إلى الجنة"!؟
بعد وفاة الخميني اجتمعت عصابة الملالي في ما يسمى "مجلس الخبراء" من أجل انتخاب زعيم جديد لنظام ولاية الفقيه. فتقدم الثعلب هاشمي رفسنجاني على الزمرة المجتمعة وقال: "أنا أرشح خامنئي لأنه الرجل المناسب لزعامة نظام ولاية الفقيه".
الجزار خامنئي لا يملك أية رسالة في المرجعية الشيعية ولا رسالة فقهية، حسب شهادات بعض علماء الدين. لقد جلس على عرش السلطة في 3 يونيو 1988، بمساعدة الثعلب العجوز هاشمي رفسنجاني. حيث بعد موت الخميني تحدث رفسنجاني مع عصابة الملالي وقال لهم: "صرّح الخميني مراراً بأن في غيابي بإمكانكم انتخاب خامنئي مرشداً للجمهورية الإسلامية". في حين بعض السياسيين والإعلاميين يؤكدون بأن السفاح خامنئي مع الاسم المستعار "عبد الله"، قد أشرف مباشرة على إحراق سينما ركس في مدينة آبادان قبل الثورة في 19 أغسطس 1978 والتي قتل فيها أكثر من 400 من الرجال والنساء والأطفال!؟.

الاغتيالات المسلسلة في داخل وخارج ايران بأوامر السفاح خامنئي:
نفذت وزارة الاستخبارات الإيرانية في عهد رفسنجاني والتي كان يقودها علي فلاحيان، موجة "الاغتيالات المتسلسلة"، حيث تم تصفية عشرات الكتّاب والسياسيين في الداخل، وراح ضحيتها محمد مختاري وجعفر بويندة وداريوش فروهر وزوجته بروانه اسكندري وبيروز دواني، ونفذتها خلية بقيادة سعيد إمامي نائب وزير الاستخبارات آنذاك.
وكانت الاغتيالات تتم وفق فتاوى من رجال الدين المتشددين مصباح يزدي واحمد جنتي وآخرين، حيث سَرّبت قائمة تقضي بفتاوى لاغتيال 197 مثقفاً وكاتباً.

في بداية عهد رفسنجاني كرئيس للجمهورية، في العام 1989 اغتالت إيران في فيينا عبدالرحمن قاسملو، زعيم الحزب الديمقراطي الكردستاني الإيراني ومساعده عبدالله آذر، وهو على طاولة التفاوض مع وفد جاء من إيران.
في العام الثاني لرئاسة رفسنجاني، وبالتحديد في 24 نيسان/أبريل 1990 اغتالت عناصر المخابرات الإيرانية كاظم رجوي شقيق مسعود رجوي، زعيم منظمة مجاهدي خلق المعارضة، وكان ناشطاً بارزاً بمجال حقوق الإنسان، حيث اغتيل بالقرب من منزله في كوبيه في جنيف.
وأعلن القاضي السويسري شاتلان في 22 حزيران/يونيو 1990 في بيان صحافي أن 13 مسؤولاً رسمياً للنظام الحاكم في إيران جاؤوا من طهران إلى جنيف بجوازات سفر "دبلوماسية" لتنفيذ هذا الاغتيال، وعاد بعضهم مباشرة بعد الاغتيال إلى طهران برحلة لشركة الخطوط الجوية الإيرانية.
- عام 1991 في عهد رئاسة رفسنجاني، قام الحرس الثوري الإيراني باغتيال شابور بختيار، آخر رئيس وزراء في إيران في عهد الشاه محمد رضا بهلوي، ما أودى بحياة رجل أمن فرنسي وسيدة فرنسية أيضا.
في برلين عام 1992 في عهد رفسنجاني أيضاً اغتالت إيران الأمين العام للحزب الديمقراطي الكردستاني الإيراني صادق شرفكندي و3 من مساعديه "فتاح عبدولي، همايون اردلان، نوري دهكردي". واتهمت محكمة ألمانية في التحقيقات رفسنجاني بناء على اعترافات اثنين من المتورطين المعتقلين، وأحدهما من عناصر الحرس الثوري والآخر من ميليشيات "حزب الله" اللبناني.
يتهم القضاء الأرجنتيني 8 مسؤولين إيرانيين على رأسهم أكبر هاشمي رفسنجاني ووزير الدفاع السابق أحمد وحيدي بالضلوع بالتخطيط والإشراف على التفجيرات الدامية التي استهدفت المركز اليهودي في العاصمة بوينس أيرس عام 1994 التي سقط فيها 85 قتيلاً و300 جريح.
أما المتهمون الآخرين فهم كل من أمين مجلس تشخيص مصلحة النظام محسن رضائي وعلي أكبر ولايتي مستشار المرشد الأعلى الإيراني للشؤون الدولية، وعلي فلاحيان وزير الاستخبارات الأسبق، وهادي سليماني وعماد مغنية.
فيما تتهم المعارضة الإيرانية رفسنجاني بالإشراف على اغتيال قادة الحزب الديمقراطي الكردستاني الإيراني في مطعم ميكونوس في العاصمة الألمانية برلين عام 1991.
وبحسب صحيفة "وول استريت جورنال" الأميركية، فإنه بناء على شهادة أحد ضباط المخابرات في المحكمة الجنائية في ألمانيا، كان رفسنجاني يجتمع دوماً وبشكل منتظم مع "لجنة العمليات الخاصة" المشرفة على محاولة الاغتيالات في خارج البلاد.
وبحسب الصحيفة، قام قضاة بالمحاكم الأرجنتينية بجمع وثائق تثبت دور رفسنجاني في تفجير السفارة الإسرائيلية في 1991 وتفجير المركز اليهودي عام 1994 في بوينس أيريس، حيث قتل في كلا التفجيرين أكثر من 100 شخصاً.
وفي عهد رئاسة رفسنجاني عام 1995 قام عناصر النظام بتفخيخ أبراج "الخبر" في السعودية، ما أدى إلى مقتل 19 جندياً أميركياً.
"رويترز": خامنئي أمر بقمع الاحتجاجات الأخيرة.. "وقتل 1500 متظاهر"

أفادت وكالة "رويترز"، في تقرير خاص، اليوم الاثنين 23 ديسمبر، نقلا عن "ثلاثة مصادر على صلة وثيقة بمقربين من المرشد الإيراني علي خامنئي، بأن صبره نفد بعد يومين من اندلاع الاحتجاجات، فجمع المسؤولين وأمرهم بفعل كل ما يلزم لإنهائها".
وذكر أحد المصادر أن خامنئي قال في الاجتماع الذي عقد يوم 17 نوفمبر: "الجمهورية الإسلامية في خطر. افعلوا أي شيء يلزم لإنهاء الاحتجاجات. هذا هو أمري".
وأكد تقرير "رويترز" أنه "بعد أمر خامنئي، شنت قوات الأمن الإيراني أعنف عملية قمع في تاريخ الجمهورية الإسلامية الإيرانية منذ 1979".
وقال مصدر إيراني مسؤول لـ"رويترز" كان حاضرا في الاجتماع: "قال خامنئي صراحة: يجب الرد على الاحتجاجات بقوة".
وأضاف: "إمامنا (خامنئي) مسؤول أمام الله فقط. الناس والثورة يهمانه.. لقد كان حازمًا جدًا، وقال: يجب قمع مثيري الشغب".
وكتبت الوكالة العالمية: "خلال أقل من أسبوعين من الاضطرابات، التي بدأت يوم 15 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، تم قتل ما لا يقل عن 1500 شخص".
وقالت "رويترز": "عدد القتلى الذي أفاد به 3 من مسؤولي وزارة الداخلية، تضمن 17 مراهقًا ونحو 400 امرأة، بالإضافة إلى بعض أفراد قوات الأمن".
وذكرت الوكالة أن اثنين من المسؤولين الإيرانيين الذين قدموا الإحصاءات لـ"رويترز"، حصلوا عليها من "المعلومات التي تم جمعها من قوات الأمن، ومراسم العزاء، والمستشفيات، والطب الشرعي".

إيران: قمع دموي للمعارضة
اعتقالات تعسفية واستخدام للقوة الفتاكة ضد الاحتجاجات

قالت "هيومن رايتس ووتش" اليوم في تقريرها العالمي 2020 إن السلطات الإيرانية كثفت من حملتها القمعية خلال 2019 ضد الاحتجاجات في أنحاء البلاد مستخدمة الاعتقالات الجماعية والقوة القاتلة. اندلعت الاحتجاجات نتيجة تدهور الأوضاع الاقتصادية وانتشار الفساد وانعدام الحريات السياسية والاجتماعية.
رفع القضاء الإيراني بشكل كبير من تكلفة المعارضة السلمية خلال 2019، وحكم على عشرات المدافعين الحقوقيين بالسجن لفترات مطوّلة. في إحدى أكثر حملات القمع دموية منذ ثورة 1979، ردّت السلطات على الاحتجاجات الواسعة ضد الزيادة المفاجئة في أسعار الوقود في نوفمبر/تشرين الثاني 2019، باستهداف مباشر للمحتجين الذين لم يشكلوا خطرا وشيكا على الحياة بالقوة القاتلة.
قال مايكل بَيْج، نائب مدير قسم الشرق الأوسط في هيومن رايتس ووتش: "استجاب القادة الإيرانيون لاشمئزاز الناس الواسع من الحكم الفاسد والقمعي بعنف شديد وبإسكات للمعارضة الداخلية خشية أن تهدد سلطتهم. يدل استخدام القوة القاتلة ضد المتظاهرين على عدم اكتراث السلطات بالمطلق بتأثير تدهور الأوضاع الاقتصادية على المواطنين الإيرانيين".
في "التقرير العالمي 2020" الصادر في 652 صفحة، بنسخته الـ 30، تراجع هيومن رايتس ووتش ممارسات حقوق الإنسان في حوالي 100 دولة. في مقالته الافتتاحية، يقول المدير التنفيذي كينيث روث إن الحكومة الصينية، التي تعتمد على القمع للبقاء في السلطة، تنفذ أعنف هجمة على النظام العالمي لحقوق الإنسان منذ عقود. وجد أن تصرفات بكين تشجع الشعبويين الاستبداديين في جميع أنحاء العالم وتحظى بدعمهم في الوقت نفسه، بينما تستخدم السلطات الصينية نفوذها الاقتصادي لردع انتقادات الحكومات الأخرى. من الملحّ مقاومة هذا الاعتداء، الذي يهدد عقودا من التقدم الحقوقي ومستقبلنا.
في 3 يناير/كانون الثاني 2020، قُتل اللواء قاسم سليماني، قائد "فيلق القدس" في "حرس الثورة الإسلامية"، في غارة شنتها طائرة أمريكية بدون طيار في مطار بغداد. بالإضافة إلى الانعكاسات الإقليمية والدولية الخطيرة التي بدأت تتكشف بالفعل، يستغل النظام السياسي القمعي في إيران مقتل سليماني لقمع المعارضة، لا سيما بخصوص قضايا السياسات الإقليمية والأجنبية.
رفضت السلطات الإيرانية نشر أرقام رسمية حول أعداد الوفيات أو الاعتقالات خلال حملتها القمعية. قالت "منظمة العفو الدولية" إن تقارير أشارت إلى مقتل 305 أشخاص على الأقل في الاحتجاجات. قدّر أحد أعضاء البرلمان أن قوات الأمن اعتقلت حوالي 7 آلاف شخص، لا يزال أغلبهم عرضة لسوء المعاملة والتعذيب.
العقوبات الأمريكية التي لا تنص على وصول مناسب إلى الأدوية الأساسية، تؤثّر أيضا على اقتصاد البلاد وتشكل تهديدا خطيرا لحق الإيرانيين في الصحة. كانت "الإعفاءات الإنسانية" من العقوبات غير فعالة وساهمت بشكل شبه مؤكد بنقص موثّق في الإمدادات الطبية، تراوح من نقص أدوية حرجة لمرضى الصرع إلى توفر محدود لأدوية العلاج الكيميائي لمرضى السرطان الإيرانيين.
حكمت المحاكم الثورية على عشرات النشطاء بالسجن خلال 2019 لأنشطتهم السلمية، منهم نشطاء حقوق العمال مثل سبيدة قليان وإسماعيل بخشي ومرضية أميري، ومحامين حقوقيين مثل نسرين ستوده. في يوليو/تموز وأغسطس/آب، حكم فرع للمحكمة الابتدائية الثورية على 4 نساء اعترضن على قوانين الحجاب الإلزامية في إيران بالسجن لأكثر من عقد. النساء هن ياسمن آرياني، ووالدتها منيره عربشاهي، ومجغان كشاورز، وصبا كرد أفشاري.
تحتجز السلطات مواطنين إيرانيين مزدوجي الجنسية وأجانب بتهم أمن قومي غامضة، رغم أنها تُبدي انفتاحها على استخدامهم كورقة مساومة في المفاوضات الثنائية مع الدول الغربية.
في نوفمبر/تشرين الثاني، حكم فرع آخر للمحكمة الابتدائية الثورية الإيرانية على 8 خبراء بيئيين محتجزين منذ أكثر من عامين بتهمة "التعاون مع الولايات المتحدة المعادية"، بالسجن لمدد تراوحت بين 4 إلى 10 سنوات. في 8 فبراير/شباط 2018، توفي كافوس سيد إمامي، وهو أستاذ جامعي إيراني كندي، والذي أوقف مع المجموعة، في الاحتجاز في ظروف مريبة.


امرأة ايرانية تبحث عن الطعام في حاوية النفايات في مدينة شيراز
https://www.youtube.com/watch?v=Ew0mpHX-Bc8

فيديو: في مقابلة مع قناة "كلمة" المعارضة، "محمود مراد خاني" ابن شقيقة خامنئي
والمعارض لنظام عصابات الملالي، يشرح عملية إحراق سينما ركس في مدينة آبادان
https://www.youtube.com/watch?v=brex_txCCY8

استمرار التظاهرات المنددة بالنظام في إيران وتحذيرات دولية لطهران من قمع المحتجين
https://www.youtube.com/watch?v=dNlMy4QRq_Q



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حكاية الطرزان.. من الثلاثينات إلى القرن ال21
- كورونا يكشف أكاذيب ومراوغات قادة نظام ولاية الفقيه/2
- كورونا يكشف أكاذيب ومراوغات قادة نظام ولاية الفقيه!
- فلاسفة وكتاب وفنانون أضاءوا العالم بعبقريتهم وماتوا فقراء!
- عمر الخيام يجمع الفنان عليرضا قرباني مع الفنانة درصاف الحمدا ...
- بين مطاردة عملاء ولاية الفقيه.. ومقاطعة المعارضة البحرينية ا ...
- كورونا يدمر ورود غزة وايران.. يا ورد من يشتريك
- المرأة الليبية الشجاعة التي تحدت قوات اردوغان والسراج!
- حكاية المعزة المصرية والقرد الايراني.. وذكريات الماضي الجميل
- الكوادر الحزبية التي خانت الحزب والرفاق!
- أضرار تدخين الشيشة أضعاف السيجارة
- جريمة إسقاط الطائرة الأوكرانية.. القتلة أحرار ومعاقبة المحتج ...
- أطباء وممرضون ضحّوا من أجل إنقاذ مرضى كورونا
- الذكرى ال14 لمقتل أيقونة الحركة الطلابية الإيرانية اكبر محمد ...
- روحاني يكشف حجم كارثة -كورونا-.. بعد خراب البصرة!
- هل تنبأ ابن سينا بفيروس كورونا قبل 10 قرون؟
- زعماء نظام الملالي في مرمى نيران صديقة!
- المشروبات الغازية خليط من السم والعسل
- توقفوا عن التدخين ومارسوا الرياضة
- جنون التلفون!


المزيد.....




- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...
- مئات المستوطنين يقتحمون الأقصى المبارك
- مقتل فتى برصاص إسرائيلي في رام الله
- أوروبا.. جرائم غزة وإرسال أسلحة لإسرائيل
- لقطات حصرية لصهاريج تهرب النفط السوري المسروق إلى العراق بحر ...
- واشنطن.. انتقادات لقانون مساعدة أوكرانيا
- الحوثيون: استهدفنا سفينة إسرائيلية في خليج عدن وأطلقنا صواري ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد علي حسين - البحرين - خامنئي وروحاني ورئيسي.. مثلث النهب والقمع والقتل!