أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - خلف الناصر - الاستشراق التقليدي والاستشراق الإيديولوجي .. (6) …الاستشراق في خدمة المصالح والسياسات الاىستعمارية؟!















المزيد.....

الاستشراق التقليدي والاستشراق الإيديولوجي .. (6) …الاستشراق في خدمة المصالح والسياسات الاىستعمارية؟!


خلف الناصر
(Khalaf Anasser)


الحوار المتمدن-العدد: 6642 - 2020 / 8 / 10 - 14:43
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


هناك مقولة تنسب لــ (ديفيد بنكوريون) أحد مؤسسي الكيان الصهيوني وأول رئيس لوزرائه.. يقول فيها :
إن ((قوتنا ليست في سلاحنا النووي بل في تدمير وتفتيت ثلاث دول كبرى حولنا العراق – سوريا ومصر إلى دويلات متناحرة على أسس دينية وطائفية، ونجاحنا لا يعتمد على ذكائنا بقدر ما يعتمد على غباء الطرف الآخر((!

وهذه المقولة وإن لم تثبت صحتها عن أي مصدر موثوق بعد ، وقد تكون دعاية صهيونية محضة لعملقة كيانهم وقادتهم أو أنها نابعة من "روح الهزيمة" التي خيمت على حياتنا ردحاً طويلاً من الزمن ، حتى أوصلتنا إلى حالة مدمرة من اليأس والقنوط ، فَشَلْتْ فكرنا وتفكيرنا وجعلتنا نتوهم أشياءاً وأقوالاً وتصورات وخطط سرية ، قد لا يكون لها وجود حقيقي في الواقع .. ولكن؟

ولكن .. جملة الأحداث التي مر ويمر بها وطننا العربي ـ وتلك الأقطار العربية المحورية الثلاثة بالذات ـ قد أعطت لهذه المقولة مصداقية واقعية ، تفوق أية مصادر أو وثائق رسمية تؤكدها:
 فالعراق : قد احتل ودمر واصبح تحت الوصاية الأمريكية المباشرة وبدلت عقيدته العسكرية ، وأخرج جيشه من المعركة مع الصهاينة تماماً!
 وسورية : تحت التدمير المنهجي الذي طال الانسان والروح والحجر والممتلكات ، وجيشها وإن لم يبدل عقيدته العسكرية بعد وبقي متمسكاً بها، لكنه أخرج بحكم الواقع العملي من المعركة أيضاً!
 أما مصر : كبرى الأقطار العربية و "عقد اللواء" للعرب جميعهم ، فقد بدلت عقيدتها العسكرية يوم بدلت عقيدتها العربية بمجيء السادات و "كامب ديفيد" وخلفائه المباركيين والسيسويين ، ويوم أن قال (رئيسها المؤمن) "إن حرب رمضان/اكتوبر" هي آخر الحروب مع "إسرائيل"
ومصر ، وإن لم تتعرض لتدمير مادي مباشر كالعراق وسورية إنما الذي طالها هو تدمير روحي ومعنوي غير صيرورتها بالكامل ، وطال الشخصية المصرية في جوهرها: بالإفقار المتعمد والحشيش والبطالة والأزمات المتواصلة ، بعد "كامب ديفيد" وبيع القطاع العالم واعتماد الانفتاح الاقتصادي واتباع (الاقتصاد الطفيلي) ومصادرة الارض من الفلاحين وعودة الطبقات الاقطاعية القديمة والقطط السمان وضياع "الهوية الوطنية" ، وذلك بالتأرجح بين "القومية الفرعونية" والقومية العربية!
*****
وقد كان للمستشرقين بصنفيهم (التقليدي والإيديولوجي) ـ وكما تبين الحقائق اليوم ـ اليد الطولي الغير مباشرة في كل ما حدث للواقع وللوطن العربي وللأقٌطار العربية الثلاث ولمصر بالذات ، فهم الذين بذروا البذور العقلية التدميرية للأقطار العربية الثلاث [مصر ، العراق ، سورية] من خلال وصفتهم وقرأتهم التجزيئية لتاريخنا وحضاراتنا المتعاقبة ، فهم بدلاً من أن يوضحوا حقيقة ذلك التاريخ وتلك الحضارة ودورهما العظيم في تقدم الإنسانية ككل ، فبدلاً من هذا اسسوا عالماً آخر غير العالم الحقيقي الموجود فعلاً في تلافيف تاريخنا ومفردات حضارات العربية المتعاقبة ، وفصلوه حسب مقاسات خاصة تطلبتها المصالح الاستعمارية الغربية ، وأول هذه المقاسات القراءة التجزيئية لتاريخنا وحضارتنا وتمزيق ذلك (الكل العربي) الواحد الموحد على مدى التاريخ ، واختلقوا بدلاً منه عالماً افتراضياً لكل قطر عربي منها (قومية خاصة) به : كـ (القومية المصرية الفرعونية) و (القومية السورية) وبما يشبه (القومية العراقية) وغيرها من القوميات القطرية المزيفة ، والتي ولدت جميعها سفاحاً من نمط القراءة الاستشراقية التجزيئية ، لتاريخ هذا الكل العربي الواحد الموحد على مدى حقب التاريخ المختلفة !
فقد قرأ التاريخ المصري القديم وحضارته مثلاً وكذلك تاريخ وحضارات وادي الرافدين وبلاد الشام ، وكأن لكل منهما تاريخاً خاصاً وحضارة قائمة بذاتها وليس لهما علاقات من أي نوع ببعضها البعض ولا مع تاريخ وحضارات المنطقة العربية ككل ..... فاستخدم ذلك التاريخ الاستشراقي المزيف المصنوع صناعة احترافية لتوليد تلك القوميات الزائفة ، وانتج شرائح اجتماعية في تلك الأقطار لها مصالح في اشاعة الإيمان بتلك القوميات الزائفة!
*****
فالحملة التي استهدفت مصر ـ قديماً وحديثاً ـ لعزلها عن محيطها وجوهرها العربي ، استهدفت بنفس الدرجة أو بالدرجة الثانية ــ لأهمية مصر العددية والجغرافية ــ كل من العراق وسورية ، وهذه الأقطار العربية الثلاث.. أي: [مصر ، العراق ، سورية] هي الأقطار العربية المحورية في الوطن العربي التي قامت على أكتافها الحضارات العربية المتتالية والتاريخ العربي بأكمله ، وكانت دمشق وبغداد والقاهرة هي عواصم العرب الطبيعية الجامعة لهم في العصور الاسلامية المختلفة ، وهي الأقطار التي بمجموعها أنتجت أسس هذا العالم الذي نعيش فيه اليوم ، بحضاراته وأديانه القديمة [اليهودية ، والمسيحية ، والاسلامية] ومجموع قيمه الروحية والحضارية!

فتم أولاً تقزيم هذه الأقطار العربية الثلاث بتجزئة كل قطر منها إلى اقطار متعددة:
 فمصر : تم استقطاع السودان منها ثم تجزئة السودان إلى سودانيين ، وهناك محلولات لتجزئة مصر مرة ثانية!
 والعراق : تم استقطاع أجزاء غربيه وشرقيه منه ، واستقطاع امتداده الطبيعي إلى مضيق هرمز على ضفتي الخليج العرابي واختلاق هذه الكيانات الخليجية الهزيلة محله ، وهناك محاولات أيضاً لتجزئته من جديد إلى ثلاث دويلات: شمالية ـ قائمة بالفعل الآن ـ ووسطية وجنوبية!
 أما سورية : فقد تم تجزئة " سورية التاريخية أو الطبيعية " كما هو معروف إلى أربعة أجزاء [فلسطين ، لبنان الأردن ، وسورية الحالية] وهناك محاولة جارية بالفعل لتدمير سورية الحالية وتفتيتها وتجزئتها مجدداً!

إن هذه النغمات الانعزالية الانفصالية التي يرقص البعض على انغامها في كل من مصر وسورية تحديداً ، وحتى تلك الاصوات المماثلة في المغرب العربي الكبير ، كانت جميعها نتيجة لتلك القراءة الاستشراقية التجزيئية لتاريخنا وحضاراتنا القديمة وحتى الاسلامية ، ثم دخلت عليها السياسات الغربية الاستعمارية الحديثة لتضيف لها (وصفات تفتيتيه) جديدة بدءاً ـ كما أسلفنا ـ بــ (مؤتمر لندن 1907) ومروراً بــ (اتفاقيات سايكس/بيكو .. ووعد بلفور وقيام الكيان الصهيوني) وليس انتهاءً بــ (صفقة القرن / ومشروع الضم) الحاليين ، لأن أبواب هذه المشاريع الغربية الصهيوأمريكية لا زالت مفتوحة على جميع مصاريعها!

فكل هذه المشاريع القديمة والحديثة والمستحدثة قد غرست لها بذوراً منذ وقت ليس بالقصير ، لتزهر اليوم في هذين القطرين العربيين المحوريين الكبيرين ـ مصر وسورية ـ بالذات ، لموقعهما الجغرافي المؤثر وسط الوطن العربي ، ولدورهما الفاعل والرائد والمحوري في الحياة والحضارة والتاريخ العربي والنضال العربي الحديث وحتى في المستقبل العربي!
ويمكن ملاحظة اشتداد أوار هذه الهجمة المسعورة بعد قيام الوحدة بين القطرين الشقيقين في أواخر خمسينات القرن العشرين الماضي ، بعد أن بانت اخطار تلك الوحدة المحتملة على مستقبل الكيان الصهيوني والمشاريع الغربية في المنطقة العربية ، وتوفيرها لإمكانات نهوض عربي حتمي شامل بعدها ، لاسيما أن للوحدة ـ بين مصر وسورية ـ بالذات في التاريخ مثل هذا الدور النهضوي الكبير!
فكان لابد إذن من فك عرى هذه الوحدة بين القطرين أولاً ، ثم تفتيت هذين القطريين العربيين نفسيهما وابعادهما عن بعضهما ثانياً ، من خلال جملة أعمال منظمة وأدوات و (وصفات تفتيتية) لهما ، ولجملة الأقطار العربية من بعدهما ، فكانت هذه الأصوات الانعزالية الانفصالية ـ في مصر وسورية خصوصاً ـ واحدة من أهم تلك الأصوات التخريبية!
*****
لقد تساوق هذا التيار الانعزالي الانفصالي مع تيار (الاستشراق الإيديولوجي) كرديف وطابور خامس له في الداخل العربي ، وكانعكاس لما كان يبثه ذلك التيار الاستشراقي من أفكار تخريبية وتفتيتيه على كل المستويات :
الآثارية والتاريخية والاجتماعية والسياسية وحتى الدينية في هذين القطرين ، وتفتيت ذلك الانسجام والتناغم التام بينهما وفي باقي الأقطار الاقطار العربية أيضاً ، التي تعيش جميعها اليوم (حالة تفتت نموذجية) اخضعتها بالكامل لهيمنة القوى الدولية والإقليمية ، وأفقدتها بالتالي سيادتها وقرارها الوطني ، بعد أن أصبح (الأمن القومي العربي) في خبر كان!
فالمايسترو الذي عزف الحان ذلك الاستشراق ، هو نفسه الذي زرع بذور هذه الالحان والنغمات الانعزالية الانفصالية في أرض هذين القطريين العربيين تحديداً ، ويبدو أن تلك البذور أينعت في هذه الأيام وأعطت ثمارها المرة الوفيرة!

فلو أننا رجعنا إلى الوراء قليلاً وإلى سبعينات القرن الماضي تحديدا ، والتي أطل بها ذلك (الاستشراق الإيديولوجي) برأسه على حياتنا العربية ، سنعرف (هوية وعنوان واسم ذلك المايسترو) الذي وضع نوتة والحان هذه الانغام الانعزالية الانفصالية ، ومعها الحان الطائفية والعرقية وصراعاتهما المتعددة الاشكال والمهمات السياسية والاجتماعية المناطة بها!!

فقد كتب (زبيغينيو بريجينسكي) مستشار "الأمن القومي" للرئيس الأمريكي كارتر في سبعينات القرن العشرين الماضي (تحديداً) كتب في كتابه (بين جيلين) يقول:
((الشرق الأوسط مثلاً: مكون من جماعات {عرقية ودينية} يجمعها إطار إقليمي ، [فسكان مصر وشرق البحر المتوسط {غير عرب} ، أما داخل سورية فهم عرب] (لاحظ التركيز على القطرين مصر وسورية)
وعلى ذلك فسوف يكون هناك شرق أوسط مكون من جماعات " عرقية " و "دينية" مختلفة على أساس [مبدأ الدولة/ الأمة] تتحول إلى كانتونات طائفية وعرقية يجمعها إطار إقليمي (كونفدرالي) وهذا سيسمح للكانتون الاسرائيلي أن يعيش في المنطقة بعد أن تصفى فكرة " القومية" .)) ..... {يعني القومية العربية وليست أية قومية أخرى}
(عن أمين هويدي: مجلة "المستقبل العربي" شباط / فبراير 1981) وكذلك وظف (علم الجينولوجيا/ والحمض النووي) ـ الحديث نسبياً ـ بطريقة التزوير ، لتعزيز أفكار ومقولات (نظرية بريجينسكي) وجذورها الاستشراقية ، واعطاء دفعة قوية لهذا التيار الانعزالي الانفصالي في مصر وسورية وغيرها من اٌقطار العربية الأخرى ، المندمجة مع أهداف هذه الحملة المزدوجة الكبيرة!!
فقد نشرت فضائية "سكاي نيوز عربية" الإماراتية بتاريخ 11مارس 2017) نتائج تحليلات الحمض النووي لبعض الأقطار العربية التي اجرتها (مؤسسة جيو كرافيك الأمريكية) والتي قامت بتحريف تلك النتائج ، وجعلها تتوافق مع المقولات الاستشراقية ومع (نظرية بريجينسكي) وغيرها ومع تلك النزعات الانعزالية الانفصالية ، التي تستهدف القطرين العربيين ـ مصر وسورية ـ بالذات ، وقد اتخذ أولئك الانفصاليون في القطرين العربيين تلك النتائج المزورة (إنجيلاً) يعزفون عليه انغامهم البائسة بخشوع صباح مساء!
ومع إننا لا نؤمن بموضوعة (العرق والجنس) في تكون الأمم والشعوب مطلقاً ، إنما نعتقد بأن الثقافة واللغة والتاريخ والقيم والعيش المشترك والشعور بالانتماء ، هي العناصر الحاسمة في تكون الأمم والشعوب والمجتمعات ، وأن مسألة الأعراق خرافة كأي خرافة أخرى اعتقد بها الجنس البشري في تاريخه الطويل!
لكننا من باب الرد على ذلك (التدليس الجينالوجي) سننشر هنا نسب الحمض النووي التي نشرتها (جيو كرافيك) لبعض الأقطار العربية ، وكذلك ما نشره برنامج (من الذاكرة) من نسب أخرى مغايرة على الفضائية الروسية على سبيل المقارنة والاستشهاد بهما لا أكثر ، وتبيان التناقض بين النتيجتين!
فنسب الحمض النووي عند السكان العرب في الأقطار العربية المختلفة ، كما نشرتها (جيو كرافيك) .. تقول :
 أن نسبة العرب حاملي الجينات العربية في تونس هي : 4% بالمائة فقط!!
 ونسبة حاملي الجينات العربية في مصر هي : 17 % بالمائة فقط!!
 وحاملو الجينات العربية في لبنان: 44% بالمائة!!
 وحاملو الجينات العربية في المغرب العربي: 11% بالمائة فقط!!
والمفارقة أن (جيو كرافيك) في نفس هذا التقرير تقول :
 أن حاملي الجينات العربية في إيران هم : 56 % بالمائة .. وهذا يعني أن إيران عربية وأكثر عروبة من أي قطر عربي آخر!!
وإذا ناقشنا هذه النسب بطريقة عقلانية وموضوعية هادئة ، فإنها سوف لن تنسجم بالتأكيد وفق هذا المنطق العقلي ، وكذلك لن تنسجم مع ثوابت العقل والعلم مثلا:
كيف يمكن مثلاً: لــ4 % بالمائة من عرب تونس ، أن يعربوا 96% بالمائة من سكانها المتبقين؟
وبنفس المنطق كيف يمكن لــ17 بالمائة من عرب مصر ـ ذات التاريخ العريق والحضارة الموغلة في القدم ـ أن يعربوا 83% بالمائة من سكنها المتبقين؟؟
وبالمنطق نفسه يمكن أن نحاجج جميع النسب الأخرى لباقي الأقطار العربية الأخرى ، في طول الوطن العربي وعرضه المذكورة في دراسات (جيو كرافيك) ، وكذلك ما يثيره الانعزاليون في كل من مصر وسورية واقطار عربية كثيرة غيرها!
لكن على العكس من هذا الاحصاءات ، هناك احصاء آخر لمؤسس (علم الجينولوجيا والحمض النووي) العالم الروسي (أناتولي كليوسوف) يقول غير هذا الذي نشره (جيو كرافيك) ، ويمكن معرفة نسب تحليلات الحمض النووي لجميع الأقطار العربية التي قال بها العالم الروسي أناتولي كليوسوف) على الرابط التالي:
https://www.youtube.com/watch?v=9dB1AILxRtg :

[يــتــبــع]



#خلف_الناصر (هاشتاغ)       Khalaf_Anasser#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاستشراق التقليدي والاستشراق الإيديولوجي .. (5) تفكيك الأمم ...
- الاستشراق التقليدي والاستشراق الإيديولوجي .. (4) محو الذكرة ...
- الاستشراق التقليدي والاستشراق الإيديولوجي .. (3) ما زرع بالأ ...
- يا ساعات النوم العشرة!
- الاستشراق الإيديولوجي .. الأصل والصدى (2)!!
- الاستشراق الإيديولوجي .. وصداه العربي!! !
- عودة المسيح / هرمجدون / الإنجيليون / المحافظون الجدد / المصا ...
- أهو ربيع أمريكي؟ .. وجورج فلويد هو بوعزيزي الأميركان!؟
- سورية والسيليكون والحرب الكونية؟؟!!
- جائحات العرب كثيرة.....وجائحة كورونا أقلها فتكاً!!.
- رأيٌ في .. ماهية النهضة؟!..... (الجزء الثالث والأخير)... محر ...
- كورونا العنصرية!!
- رأيٌ في .. ماهية النهضة؟!... (الجزء الثاني) : مراحل التاريخ ...
- رأيٌ في ..... ماهية النهضة؟!... (الجزء الأول).. دور النهضة و ...
- تآكل الدولة الوطنية العربية..ونهوض القوى الشعبية!!(2)
- تآكل الدولة الوطنية العربية..ونهوض القوى الشعبية!!(1)
- ((صفقة القرن)): حصيلة عمل منظم لأكثر من مائة عام!!.....(2 وا ...
- ((صفقة القرن)) ليست مصادفة: إنما هي حصيلة عمل منظم ومخطط لأك ...
- ((علقوا لي المشنقة!!*)) ..... (2-2) والأخير .
- ((علقوا لي المشنقة!!*)) ..... (1-2)


المزيد.....




- نقل الغنائم العسكرية الغربية إلى موسكو لإظهارها أثناء المعرض ...
- أمنستي: إسرائيل تنتهك القانون الدولي
- الضفة الغربية.. مزيد من القتل والاقتحام
- غالانت يتحدث عن نجاحات -مثيرة- للجيش الإسرائيلي في مواجهة حز ...
- -حزب الله- يعلن تنفيذ 5 عمليات نوعية ضد الجيش الإسرائيلي
- قطاع غزة.. مئات الجثث تحت الأنقاض
- ألاسكا.. طيار يبلغ عن حريق على متن طائرة كانت تحمل وقودا قب ...
- حزب الله: قصفنا مواقع بالمنطقة الحدودية
- إعلام كرواتي: يجب على أوكرانيا أن تستعد للأسوأ
- سوريا.. مرسوم بإحداث وزارة إعلام جديدة


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - خلف الناصر - الاستشراق التقليدي والاستشراق الإيديولوجي .. (6) …الاستشراق في خدمة المصالح والسياسات الاىستعمارية؟!