أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خلف الناصر - ((علقوا لي المشنقة!!*)) ..... (1-2)















المزيد.....

((علقوا لي المشنقة!!*)) ..... (1-2)


خلف الناصر
(Khalaf Anasser)


الحوار المتمدن-العدد: 6470 - 2020 / 1 / 21 - 15:13
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


((عــلــقــوا لــي الــمــشــنــقــة!!)) ..... لأنني تساءلت:
لماذا هذه الأقطار وحدها؟؟

ومن هذه النقطة أريد أن أقول لجميع هئولاء الأعزاء:
إن القاعدة الفكرية والإيديولوجية التي آمنت بها دائماً ، وطوال حياتي ولا زلت مؤمناً بها أشد الإيمان ....... هــــــــــــي:
أن الشعوب دائماً على حق والجماهير دائماً على حق ، وأن الأنظمة الحاكمة مهما كان لونها وأيديولوجيتها وعقيدتها :
ـ شيوعية قومية ماركسية رأسمالية.......الخ ـ هي ظالمة دائماً وعلى باطل تام!
لأن أنظمة الحكم المختلفة هذه :
وبمجرد وصولها إلى السلطة تنسى أيديولوجيتها ووعودها وبرامجها السياسية المعلنة أو التي وعدت الجماهير بها ، وتتحول بسرعة قياسية إلى نظام حكم يريد أن يبقى على رأس السلطة ومالك لزمامها الوحيد لأطول مدة ممكنة ، ومن هنا ينشأ الاستبداد والدكتاتورية ، ولهذا تقوم مثل هذه الأنظمة بتقوية (أجهزة أمنها) وتجعل منها أقوى وأهم مؤسسات الدولة جميعها ، لتحمي بها انظمتها المستبدة!
ومثل هذه الانظمة السياسية تكون دائماً :
أنظمة قمعية استبدادية شمولية ودكتاتورية ، وقد رأينا الكثير منها في القرن الماضي ولا زال بعضها معمراً إلى القرن الحالي ، وكانت الأغلبية من هذه الأنظمة تدعي بأنها اشتراكية أو ماركسية أو شيوعية أو قومية ـ كنظام صدام حسين مثلاً ـ وما يشابهه من أنظمة مماثلة!

ولهذا فإن هذه الأنظمة ـ وكجزء أصيل من طبيعة تكوينها ـ تواجه بالقمع الشديد والقوة المفرطة كل تحرك جماهيري مهما كان شكله ونوعه ودرجته ، وتلجأ دئماً إلى كيل التهم المتنوعة لمن يعارضها أو يخالفها بالرأي أو يتظاهر ضدها ، وفي العادة أن مثل هذه الأنظمة تضع قاموساً يحدد صفات (المواطن الصالح) ـ كما تتصوره هي ـ وتؤطره بمقاييس محددة ومشددة ، ومن يخرج أو يخالف هذه المقاييس التي وضعها له النظام ، يصبح أما عميلاً أو خائناً أو "مدسوساً" يحكم بالموت ، ومن يسعفهم الحظ من هئولاء يسمونهم بالجهلاء أو المضللين أو الحاقدين ........الخ فتخف عقوبتهم!
وانطلاقاً من التجربة العملية التي عشتها شخصياً :
ومن القاعدة الفكرية والأيدولوجية التي آمنت بهما طوال حياتي ، أيدت ـ دون تحفظ ـ جميع الاحتجاجات والثورات والانتفاضات العالمية والعربية بالخصوص ، التي قامت في الوطن العربي منذ الأزل حتى وصلت إلى العام 2011 وما تلاه باستمراريتها وإلى اليوم بصور واشكال ودرجات متنوعة ومتقطعة ، في الكثير من الأقطار العربية كالأردن ومصر مثلاً ، وصولاً إلى انتفاضات الجزائر والعراق ولبنان الحالية ، وأخيراً انتفاضة الشعوب الإيرانية الراهنة!
ووفق هذه القناعة الفكرية التي آمنت بها ، كتب عشرات المقالات في الصحف العراقية والمواقع الإلكترونية المختلفة عند اندلاع تلك الثورات والانتفاضات الشعبية في حينها ، وكان البعض منها على صفحات "الحوار المتمدن"!
*****
ومعروف أن الوضع العربي الحالي وبفعل صراعات سياسية إقليمية ودولية ومحلية نشأت بعد غزو العراق ، والمحلية منها كانت ومرتبطاً ارتباطاً مباشراً بقوى الإسلام السياسي [بشقيه : الشيعي والسني] وتبعيته الدولية والاقليمية المعروفة!
وبفعل جميع هذه العوامل المتنوعة :
انقسم الواقع العربي إلى قسمين أو معسكرين متضادين ومتقابلين ومتحاربين ومختلفين على كل شيء ، وبشأن جميع القضايا الموضوعية منها والمفتعلة : كالطائفية مثلاً ، التي أثيرت على الساحات العربية وتدخل في عداد هذه الاختلافات جميع الانتفاضات والثورات العربية المتتالية!
وهذان المعسكران معروفان .. وهما :
المعسكر الأول : ويضم ما يعرف بقوى "المقاومة والممانعة" وتندرج تحت لوائه دول ومنظمات وأحزاب وشخصيات ممتدة على طول خارطة الوطن العربي : كسورية وفلسطين والعراق ولبنان ممثلاً: بــ (حزب الله) والفصائل المسلحة الأخرى المماثلة له ، يضاف إليهم مؤيدو هذا المعسكر وحلفائه كإيران بالدرجة الأولى ثم روسيا والصين!

والمعسكر الثاني المضاد له : يضم جميع القوى الإمبريالية في العالم: الأمريكية والصهيونية "إسرائيل" والدول الغربية الأخرى ، واتباع هذه الأطراف من الرجعيات العربية وفي مقدمة هئولاء الاتباع جميعهم: المملكة السعودية والامارات ودويلات الخليج العربي النفطية ، ثم اتباع هئولاء الأتباع من الأنظمة العربية المأجورة لهم كأنظمة السيسي والأردن والمغرب والسودان ..........الخ!
ومعلوم أن هذا المعسكر الثاني كبير وواسع وغني جداً ، ويمتلك جميع الامكانات المادية بالإضافة الامكانات الإعلامية الهائلة التي تؤهله للانتصار .. مادياً : هو يمتلك أموال ومنشآت ومؤسسات وجغرافيا عالمية بدون حدود !
واعلامياً : يمتلك ما نسبته 99% بالمائة من الإعلام العالمي بفعل السيطرة الصهيونية عليه ، في حين أن السعودية تمتلك لوحدها ما نسبته 85% من الإعلام العربي ، ولهذا يستطيع هذا الإعلام الهائل أن يقلب الحقائق ، ويجعل من الأبيض أسوداً والأسود قمراً منيراً ، وكل هذه الامكانيات المادية والاعلامية العالمية والعربية موجهة إلى جهة واحدة ، هي قوى المقاومة العربية وإيران تحديداً ، وهو يطلق صفة (الارهاب) على قوى المقاومة وعلى إيران (صفة العدو) الأول للعرب ، بينما أصبح "إسرائيل" حليفاً وأخاً وابن عم ، وهو ما تنبأ به وحذر منه الراحل الكبير (محمد حسنين هيكل) قبل خمسة عشر عاماً أو يزيد بقوله : إنهم يريدون أن يرفعوا (صفة العدو) عن "إسرائيل" ويلبسونها لإيران!!
وقد استطاع هذا المعسكر وبكل هذه الامكانيات الهائلة من النجاح في ابدال الصفتين عن الأثنين ، ومن قلب الحقائق وغسل أدمغة قطاعات واسعة من الجماهير العربية والإسلامية ، وجعلها تصطف إلى جانبه في قضايا مفتعلة كثيرة كهذه ، وهي أبعد ما تكون عن مصالح الناس الحقيقية!

في حين أن المعسكر الآخر أو الأول : هو فقير ومعدم مادياً واعلامياً ولا يمتلك عشر معشار ما يمتلكه المعسكر الثاني من امكانيات مادية واعلامية هائلة .. وليس له من امكانيات إلا صموده وما يحققه في الميدان ، وتَعَلُقْ بعض الجماهير به لأسباب مختلفة: بعضها مبدئية كتحرير فلسطين ومحاربة الصهيونية ، وبعضها قد تكون طائفية أو إنسانية أو غيرها!
*****
ومعروف أيضاً ، أن نتيجة هذا الانقسام العربي الحاد على جميع المستويات ، قد أدت لتكون واقع عربي مليء بالعاهات ومأزوم في صميم وجوده: مأزوم بطبيعة النظام الرسمي العربي الذي فقد استقلاله وكينونته الذاتية تماماً ، وأصبح تابعا تبعية تامة لهذا الطرق الدولي أو لذلك الطرف الإقليمي ، مما أدى لأن تصبح جميع القضايا العربية بيد الخارج تحل وتناقش من قبل الدول الأجنبية ، دون يكون له أي رأي أو دور يلعبه هذا النظام الرسمي العربي ولا جامعته العتيدة فيها!

ومأزوم جماهيرياً: بالمظاهرات والاحتجاجات والاعتصامات الشعبية المتواصلة ، وبالبترودولار الذي تدخل في كثير منها وحرفها عن مساراتها الطبيعية وشعاراتها الأصلية : [عيش ، حرية ، عدالة اجتماعية ، كرامة وطنية] وشعاراتها المستجدة [عمل ، سكن ، خدمات ، انتخابات ، محاربة فساد..........الخ] التي أضافتها مظاهرات واحتجاجات العراقيين واللبنانيين والجزائريين الأخيرة!
فكل هذا الظواهر الجديدة والغريبة ، جعلت الوضع العربي العام يطحن وينهرس بين فكي رحى ، وينقسم على نفسه انقساماً حاداً بين ذلكم المعسكرين المتضادين والمتقابلين والمتخندقين أمام بعضهما!

وكما انقسمت الأنظمة العربية وذهب تسعة وتسعون بالمائة منها إلى المعسكر الإمبريالي الأمريكي "الإسرائيلي" ، مما أدى إلى خلق هذا الوضع العربي الغريب ، وانقسمت أيضاً الجماهير العربية وحتى بعض النخب والاحزاب العربية ـ التقدمية والتقليدية منها ـ في بعض الأحيان إلى ما هو أغرب وأسوأ ، فجميعها تقريباً أصبحت تتخذ مواقفها من المعسكرين على أسس طائفية ، وليس على مدى تقدمية القضية المطروحة أو رجعيتها ، ولا على مدى قربها أو بعدها عن مصالح الوطن العليا ومصالح الجماهير نفسها .....الخ
ونتيجة لهذا الوضع الغريب الناشئ :
أصبحت جميع المفاهيم الوطنية والتقدمية في نظر الكثيرين مفاهيم قديمة ، وغير صالحة (للاستخدام) في المجتمع العربي ، فاعتمدت المفاهيم الطائفية والدينية وتعبيراتهما المختلفة عند البعض بديلاً عنها ، بفعل تأثير المعسكر الأمريكي وآلته الاعلامية الجبارة ، وتمكنها من غسل أدمغة الكثيرين ووضعها في خدمة مشروعه المباشرة وغير المباشرة!!
*****
وهذا الانقسام الحاد خلق وضعاً عربياً دقيقاً ومحفوفاً بالمخاطر في كل الاتجاهات: فكرياً وسياسياً وجماهيرياً ، وسحب إلى بساطه حتى الكثير من النخب العربية المثقفة والمتنورة كما يفترض بها ، فأصبحت هي الأخرى لا تختلف كثيراً عن الجماهير العادية في أفكارها وانحيازاتها وأحكامها القطعية المتأثرة بذلك الاعلام الصهيوسعوأمريكي ، فضاعت البوصلة عند البعض وضاعت معها تقريباً جميع الفروقات النوعية بين النخب والجماهير العادية والشبه أمية ، مما جعل الكثير منها تفقد صفاتها النوعية كنخب واعية ومتنورة تتحمل قيادة المجتمع!
ونتيجة لكل هذا أصبح الوضع حتى وسط هذه النخب المميزة :
لا يختلف كثيراً عن الوضع وسط الشارع ، فالإنسان لا يستطيع أن يتخذ موقفاً معيناً أو مخالفاً ، إلا وظهرت ضده ردود افعال متشنجة وتهم جاهزة وتعابير مليئة بالعبارات السوقية في بعض الأحيان!

فأنت لا تستطيع في هذا الوسط المحتقن مثلاً أن تقف موقفاً مخالفاً :
إلا والصقت بك تمة الانتماء لواحد من ذلكم المعسكرين ، فلا مجال عندك لأن تكون محايداً أو أن تمتلك رأياً مستقلاً في أيٍ من القضايا مطروحة تحتاج منك أن تعطي فيها رأياً ، إلا وكان هناك من يقف لك بالمرصاد ويشكك بك وبمواقفك ، وفي بعض الأحيان قد تواجَه بكلام خشن وثقيل .. إذ لم يكن بالأيدي والأقدام!!
*****
وهنا بودي أن أقول لجميع الأخوة والأصدقاء ـ وللذين يحسبون الانفاس على بعضهم ـ ولكل إنسان وبكل وضوح .. إنني:
أولا : أنا مع فلسطين والقضية الفلسطينية ومع كل من يؤيدها ويناصرها: دول أحزاب منظمات أشخاص.... الخ!
ثانياً : أنا مع المقاومة الفلسطينية واللبنانية ومع كل مقاومة ، ومع كل من يناصرها أو يدعمها ـ دول أحزاب منظمات أشخاص.... الخ ـ لأنني مع (مبدأ المقاومة) نفسه ، وبغض النظر عن فكرها وأشخاصها وتوجهاتها وأيديولوجياتها ـ حتى لو ناقضت أيديولوجيتي وكل ما أؤمن به ـ ، باعتبار أن (مــبــدأ الــمـقـاومـة) يعني عندي :
محاربة المحتل أو الغاصب أو المستوطن لأرض غيره ، وتعني أيضا محاربة الظلم بكل أشكاله وأنواعه :
سواء كان ظلماً طبقياً أو عرقياً أو إنسانياً ، أو بسبب اللون أو الجنس أو الدين أو المذهب أو الطائفة ، أو التفريق بين الجنسين الذكر الأنثى...............الخ
ثالثاً : وإنا مع كل من يعادي ويحارب الاستعمار والصهيونية والإمبريالية العالمية ، سواء كان شخصاً أو حزباً أو منظمة أو جمعية أو حزباً أو نظاماً سياسياً : كأنظمة كوبا وفنزويلا وكوريا الشمالية ........الخ ، وحتى إيـــــــــــــران!
أقول للجميع .... بأننــــــــــــــي:
بهذه المبادئ الواضحة اتعامل ، وبها أبدأ وبها أنتهي .. فهي حدود فكري وفضاء عقيدتي!!

[يــتــبــع]



#خلف_الناصر (هاشتاغ)       Khalaf_Anasser#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أســطـــورة أفـــريـــــقــيــة*!!
- للثورات الشعبية شروطها الموضوعية؟! .... (النسبة الاجتماعية ا ...
- الانتفاضات الشعبية دائماً: مطلبية في بدايتها ، سياسية في وسط ...
- من فرعون إلى السيسي إلى عبد المهدي إلى جميع الحكام العرب: (( ...
- الكيان ، تركيا ، إيران .. مشاريع في الميزان؟!(3 ب).. المشروع ...
- الحكمة الجزائرية : قفوا لهم (اسبوعياً) بالمرصاد!!
- الكيان ، تركيا ، إيران .. مشاريع في الميزان؟!(3 أ).. المشروع ...
- الكيان ، تركيا ، إيران .. مشاريع في الميزان؟!(2 ب)..جذور الم ...
- الكيان ، تركيا ، إيران : مشاريع في الميزان؟!(2 أ)
- الكيان ، تركيا ، إيران: مشاريع في الميزان؟!...(1)
- جيش بلاستيكي (لا يقهر)!!؟؟
- ثوار الخليج النجباء/ على جدار الأحداث/9
- أهي الحرب العالمية الثالثة.. ونحن لا نعرف؟/على جدار الأحداث/ ...
- أس؟؟ئلة بريئة جداً؟؟/على جدار الأحداث/7
- حقائق التاريخ وأكاذيب البشر؟!: على جدار الأحداث/6
- على جدار الأحداث/5 :الإعلام الخليجي : يمهد الأرض للطائفية؟!
- على جدار الأحداث/4.. الإسلام المتنور.. والإسلام المتحجر!!
- التاريخ لا ينْسى : على جدار الأحداث/3
- لو لم يكن هذا الكيان موجوداً؟: هل كنا سنصل إلى هذا الذي نحن ...
- على جدار الأحداث ..... عذراً بريطانيا العظمى : ((ثور ة العشر ...


المزيد.....




- -حماس- تعلن تلقيها رد إسرائيل على مقترح لوقف إطلاق النار .. ...
- اعتصامات الطلاب في جامعة جورج واشنطن
- مقتل 4 يمنيين في هجوم بمسيرة على حقل للغاز بكردستان العراق
- 4 قتلى يمنيين بقصف على حقل للغاز بكردستان العراق
- سنتكوم: الحوثيون أطلقوا صواريخ باليستية على سفينتين بالبحر ا ...
- ما هي نسبة الحرب والتسوية بين إسرائيل وحزب الله؟
- السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية تسوق للحج التجاري با ...
- اسبانيا تعلن إرسال صواريخ باتريوت إلى كييف ومركبات مدرعة ودب ...
- السعودية.. إغلاق مطعم شهير في الرياض بعد تسمم 15 شخصا (فيديو ...
- حادث جديد يضرب طائرة من طراز -بوينغ- أثناء تحليقها في السماء ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خلف الناصر - ((علقوا لي المشنقة!!*)) ..... (1-2)