أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خلف الناصر - ((صفقة القرن)): حصيلة عمل منظم لأكثر من مائة عام!!.....(2 والأخير)















المزيد.....

((صفقة القرن)): حصيلة عمل منظم لأكثر من مائة عام!!.....(2 والأخير)


خلف الناصر
(Khalaf Anasser)


الحوار المتمدن-العدد: 6486 - 2020 / 2 / 8 - 13:00
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لقد عددنا [في ج1] جملة وقائع تاريخية شكلت محطات مفصلية للقضية الفلسطينية ، وكانت هي الحجر الأساس لهذه القضية و لــ "صفقة القرن" الحالية ، التي أريد بها ـ صهيونياً وأمريكياً ورجعياً ـ انزال الستار على هذه القضية العربية المحورية ، وامحائها من ضمير العالم ومن جدول أعماله ، والأهم امحائها من الذاكرتين الفلسطينية والعربية!

وقد ذكرنا [3 محطات منها/ في ج1] وحسب تسلسلها التاريخي .. وكالآتــــــــــي:
المحطة الأولى: شكلها "المؤتمر الصهيوني" الأول الذي عقد في بازل/سويسرا عام 1897 بقيادة تيودور هيرتزل!
والمحطة الثانية: أرسى دعائمها الدائمة والمتينة "مؤتمر لندن" الذي عقد بين العامين 1905 - 1907، لأن جلساته استمرت لمدة عامين متواصلين ،أي، من العام 1905 إلى العام 1907، وذلك المؤتمر هو الذي وضع أس الأساس الأول والأهم ، لتقسيم المشرق العربي وقيام كيان ما يسمى بــ "دولة إسرائيل" بين أضلاعه!
المحطة الثالثة: كانت حول اتفاقيات "سايكس/بيكو" السرية عام 1916 بين بريطانيا وفرنسا.. واتفاقيات سايكس/بيكو عام 1916 و "وعد بلفور" عام 1917 ، كانا "خارطة طريق" لتنفيذ بنود "مؤتمر لندن السرية" ووصاياه ، حول العرب وتقسيم وطنهم وادخالهم في دوامات متواصلة من المشاكل المعقدة ، ما أن تنتهي واحدة حتى تبدأ الأخرى منذ ذلك التاريخ إلى اليوم!

أمـــــــأ:
المحطة الرابعة لصفقة القرن .. فكانت تتمثل .. بــ :
 الهدف الثاني لمؤتمر لندن ـ أي زرع شعب غريب بين أضلاع العرب ـ فبعد عشر سنوات من "مؤتمر لندن/1907" المشؤوم ،أي في العام 1917 ، التقت مصالح الأوربيين الباحثين عن "شعب غريب يفصل مشرق وطن العرب عن مغربه" مع مصالح الصهاينة ، الذين كانوا يبحثون عن "وطن قومي لليهود"!
فتم الاتفاق بين الطرفين الغربيين الإمبريالي والصهيوني ، على جعل فلسطين ـ التي تشكل قلب الوطن العربي ـ هي "الوطن القومي لليهود" ، فصدر لهذا الغرض في العام 1917 "وعد بلفور" المشؤم .. الذي يقول:
 «تنظر حكومة صاحب الجلالة بعين العطف إلى إقامة وطن قوميّ للشعب اليهوديّ، و ستبذل غاية جهدها لتسهيل تحقيق هذه الغاية، على أن يفهم جلياً أنه لن يؤتى بعمل من شأنه أن ينتقص من الحقوق المدنية والدينية التي تتمتع بها الطوائف غير اليهودية المقيمة في فلسطين، ولا الحقوق أو الوضع السياسي الذي يتمتع به اليهود في أي بلد آخر.»

المحطة الخامسة:
 لقد كان لخلق الكيان الصهيوني في قلب الوطن العربي مهمات أخرى ـ بحسب وصايا مؤتمر لندن ـ غير مهمات فصل مشرق وطن العرب عن مغربه .. وتتلخص هذه المهمات بــ:
أن يكون هذا الكيان أشبه بــ (الاســفــنــجــة) التي تمتص جهد العرب وثرواتهم وتعسكر مجتمعاتهم ، وتشغلهم وتمنعهم من تطوير أنفسهم واستكمال مهمات تحررهم الوطني ونهوضهم القومي الشامل مجدداً ، وأن يكون هذا الكيان الغريب هو أداة القمع لأي نهضة عربية تلوح في الأفق ، ودفنها في مهدها!
ولهذا الهدف بالتحديد جاءت حرب حزيراًن/يونيه 1967 ـ بنصب الفخ السوري لاصطياد مصر ـ لتجهض التجربة الناصرية ، بعد أن كادت هذه التجربة الرائدة أن تستكمل مهمات مرحلة التحرر الوطني العربي ، وتكمل معها مهمات النهوض القومي الشامل وتجدد الفكر العربي وتحرره من الخرافة والافكار القرسطوية ، ثم تنهض به صناعياً وزراعياً وعلمياً وتكنلوجياً وحتى اجتماعياً ، بالبناء الاشتراكي والعدالة الاجتماعية!

المحطة السادسة:
ولاستكمال أهداف [حرب حزيران/يونيه1967] جاءت "كامب ديفيد" ، لتأخذ بالسياسة ـ الساداتية ـ مالم تستطع أخذه من العرب بجميع الحروب ، وبحرب حزيران/يونيه خاصة .. وتكون مهماتها تكتيف مصر وتطويقها وتجويعها وتعجيزها عن أداء أي دور ايجابي عربياً!
وكذلك تزلزل حياة عربي بكاملها ، وتكون لها قدرات وامكانيات على احداث "هزات ارتدادية" سلبية متواصلة عربياً ، منذ توقيعها إلى اليوم بأشكال وصور مختلفة.. وقد تمثلت بعض هذه الهزات الارتدادية لــ "كامب ديفيد" .. بالآتـــــــــــــي:
أ) قد أحدثت خللاً خطيراً ولا يعوض بالميزان الاستراتيجي العسكري بين العرب والصهاينة ، بعد اخراج مصر بثقلها الكبير من ساحة الصراع مع الصهاينة!
ب) وبتأثيرها هذه الاتفاقية الصاعق أُجْبِرَ الفلسطينيون والأردنيون على ابرام اتفاقيتي "أوسلو" و "وادي عربة"!
ج) ولفراغ الساحة العربية من أي قوة ردع عربية ، تم الاجتياح الصهيوني للبنان عام 1982!
د) ومن هزات كامب ديفيد الارتدادية المتواصلة إلى اليوم ، جميع عمليات التطبيع والعلاقات العلنية الجارية الآن والسرية التي سبقتها بين بعض العرب والصهاينة!
هـ) وحتى ما يجري الآن من عمليات ارهابية وحروب اهلية عربية ـ علنية ومستترة ـ في كثير من الاقطار العربية ، كانت استكمالاً لمهمات [حرب حزيران/يونيه واتفاقيات كامب ديفيد] للوصول بالأمة إلى العجز التام والاستسلام الشامل للعدو الصهيوني ، وتتويجه سيداً للشرق الأوسط وكلب حراسة للمصالح الامبريالية الأمريكية والغربية في المنطقة!
*****
ولأن اتفاقية كامب ديفيد قيدت مصر بقيود لا يمكنها الفكاك منها ، أهمها أن تكون لها الأولوية على جميع التزامات مصر الدولية وبالخصوص التزاماتها العربية ، مما اجبرها على التخلي عن دورها القيادي والريادي في محيطها العربي والأفريقي ، فتركت بهذا الشرط فراغاً كاملاً وواسعاً في الساحتين العربية والأفريقية ، استغله الكيان الصهيوني لصالحه ، واستغلته بعض الزعامات العربية محاولة ملأ الفراغ الذي تركته مصر في الساحة العربية.. وكثير من أولئك الزعماء حاول أن يصبح هو زعيم الأمة العربية وقائدها المتوج!

ولأجل هدف الزعامة هذا ، دخل البعض منهم ـ كصدام حسين مثلاً ـ في مغامرات صبيانية وحروب دموية كارثية، كالحرب مع إيران عام 1980 واحتلال الكويت عام 1990فدمر بحروبه هذه ، العراق ودوره وعروبته وثرواته الأسطورية ، وقدها كلقمة سائغة في فم الأمريكان ، بعد احتلالهم للعراق عام 2003!
ولقد أدت هذه المغامرات الصدامية الصبيانية ـ خصوصاً غزو الكويت ـ إلى تفكك النظام الرسمي العربي بأكمله ، وأثرت بعمق على النظام الاجتماعي العربي والذي كان يشعر العرب بأنهم أبناء لأمة واحدة ، فهربت جميع الأنظمة الخليجية إلى أميركا وباقي الدول الغربية يحتمون بها من صدام واشباهه ، ويفتحون بلدانهم لملئها بمئات القواعد العسكرية ودفع اثمانها من ثروات شعوبهم ، خوفاً من أن يكون مصيرهم كمصير الكويت ، الذي احتله صدام وكان النظام الرسمي العربي هو أول ضحايا مغامراته صدام وحروبه العبثية!
فـــقـــد تضافرت تلك الأحداث الثلاثة الكبرى ـ الحرب مع إيران/غزو الكويت/احتلال العراق ـ مع بعضها وأدت ، إلى انهيارات متتالية في النظام الرسمي العربي حتى انتهى تماماً ، أدى إلى عودة ضافرة للهيمنة الامبريالية الغربية من جديد على المشرق العربي والمغرب العربي معاً ، واعادة احتلالهما من جديد بطرق وصور علنية أو مموهة!

لقد كان للغزو الأمريكي للعراق واحتلاله وظيفة جديدة لم تكن معهودة في الحروب من قبل ، وتتلخص هذه الوظيفة بتصنيع وتثوير (قوى التخلف) في المجتمع العربي وبعثها من جديد ، والعودة به إلى عصور الدين والقبيلة والصراعات المذهبية والطائفية والخرافات المصاحبة لها ، وجعلها أدوات فعالة في التدمير الممنهج للمشرق العربي واعادة احتلاله من جديد ، بذريعة "مكافحة الإرهاب" الذي صنعه الأمريكان والغربيون أنفسهم!

قد لا يصدق البعض أن جميع هذه الكوارث كانت من تداعيات خطيئة "كامب ديفيد" ، والخلل الاستراتيجي الكبير الذي أحدثته ليس فقط مع العدو الصهيوني ، بل حتى في حياة العربية الخاصة الدينية والاجتماعية والفكرية على حد سواء ، وأدت دورها في هذه المجالات بكفاءة نادرة وفي تمزيق تجانس المجتمعات العربي تدريجياً حتى أصبحت خواءً كاملاً ، فتفككت بفعلها جميع الروابط التي كانت تربط المجتمعات العربية من داخلها وتديم علاقاتها مع بعضها ، بعد أن كانت تجمعهم مع بعضهم أهداف مشتركة وقضية واحدة ، هي فلسطين والقضية الفلسطينية!

فمجمل تلك المحطات الست وبمعاونة تداعيات "كامب ديفيد" واحداثها المروعة ، عبدت الطريق واخليت تماماً لــطرح "صفقة القرن" ، وفي ظل هذه الاوضاع العربية المفككة ، وفي هذا التوقيت الذهبي بالذات!!
لقد كانت "صفقة القرن" وليداً من رحم تلك (المحطات الست) وتداعياتها المختلفة ، والتي قادت بمجملها إلى ترسيخ احتلال الصهاينة لأكثر من 70% بالمائة من فلسطين التاريخية وأوصلتها إلى محطة "صـــفـــقـــة الــقــرن" الحالية ، والتي سوف لن تُبْقْيِ ـ إذا ما طبقت ـ للفلسطينيين سوى %11 بالمائة من فلسطين التاريخية ، وعلى شكل كانتونات منعزلة وأجزاء مقطعة الأوصال ومتباعدة عن بعضها ، لا تتصل ببعضها إلا عبر جسور وانفاق وطرق التفافية!!
*****
وهذا الوضع الفلسطيني البائس والوضع العربي الأكثر بؤساً ، كان تطبيقاً حرفياً [لمحطة "وعــــد بــلــفــور"] في نصه الكامل ، وفي فقرته ما قبل الأخيرة .. فلو أننا رجعنا إلى ذلك الوعد نجده يتكون من ثلاث فقرات .. فنصه الكامل يقول:
 «تنظر حكومة صاحب الجلالة بعين العطف إلى إقامة وطن قوميّ للشعب اليهوديّ، و ستبذل غاية جهدها لتسهيل تحقيق هذه الغاية، على أن يفهم جلياً أنه لن يؤتى بعمل من شأنه أن ينتقص من الحقوق المدنية والدينية التي تتمتع بها الطوائف غير اليهودية المقيمة في فلسطين، ولا الحقوق أو الوضع السياسي الذي يتمتع به اليهود في أي بلد آخر.»
فالفقرة الأولى تقول :
 ((تنظر حكومة صاحب الجلالة بعين العطف إلى إقامة وطن قوميّ للشعب اليهوديّ، و ستبذل غاية جهدها لتسهيل تحقيق هذه الغاية))
 والفقرة الثالثة معطوفة على هذه الفقرة الأولى:
 أن لا يؤثر انشاء هذا الوطن القومي لليهود في فلسطين ، على وضع اليهود ومكاسبهم في البلدان الأخرى ، سواء وضعهم الاجتماعي والاقتصادي ((ولا الحقوق أو الوضع السياسي الذي يتمتع به اليهود في أي بلد آخر.))!
أما الفقرة الثانية .. فهي تقول :
 ((على أن يفهم جلياً أنه لن يؤتى بعمل من شأنه أن ينتقص من الحقوق المدنية والدينية التي تتمتع بها الطوائف غير اليهودية المقيمة في فلسطين))!!

وهكذا نرى أن وعد بلفور بفقرتيه الأولى والثالثة جاءت لصالح اليهود ، وحتى الفقرة الثانية جاءت لصالحهم أيضاً وليس لصالح الفلسطينيين كما يبدو الأولى للوهلة ، فهي تكرس الفلسطينيين باعتبارهم : من ((الطوائف غير اليهودية المقيمة في فلسطين)) ، وليس باعتبارهم مواطنين فلسطينيين ولا باعتبارهم سكان فلسطين الأصليين..... إنما هم:
(طوائف غير يهودية مقيمة في فلسطين)!

ووفق منطوق هذه الفقرة من "وعد بلفور" صدر "قانون القومية/ اليهودية" وهي نفسها تعني "يهودية الدولة /الإسرائيلية"!!
وما جاء في "وعد بلفور" جاءت "صفقة القرن" لتعطيه صفة رسمية ، وتجعل منه اتفاقاً رسمياً يوقعه الطرفان الفلسطيني و"الإسرائيلي"!!
فبعد أن كان اليهود ـ أثناء طرح وعد بلفور ـ يشكلون أقليّة في فلسطين (نسبتهم لا تتجاوز الــ 3- 5 % من إجماليّ السكان) وكان الفلسطينيون يشكلون بقية سكان فلسطين ، لكن بعد وعد بلفور ومن خلال مفاعيل تلك (المحطات الست) وتطبيقاتها المختلفة ، انقلبت الآية وأصبح الفلسطينيون اليوم (هم الأقلية في وطنهم فلسطين) بل هم من: ((الطوائف غير اليهودية المقيمة في فلسطين)) وليس مواطنون فلسطينيون ، تطبيقاً لتك الفقرة من "وعد بلفور"!
فجاءت "صفقة القرن" بكل تفاصيلها لتؤكد هذا الوضع المقلوب ، وتقول للفلسطينيين بصريح العبارة:
 "أنتم أقلية في فلسطين وطائفة من طوائفها الدينية ولستم مواطنين فيها ، ولكم أن تتمتعوا "بالحقوق الدينية والمدنية" فقط .. فأنتم لستم شعباً ولا يمكن أن تقام لكم دولة!!
*****
خارج السياق .. وللعلم فقط :
لقد أُعْلِنَتْ "صفقة القرن" بكل تفاصيلها عدا ـ كما تقول بعض التقاريرـ مائتي صفحة منها ، سوف تبقى سرية إلى الأبد وسوف لن يطلع على محتوياتها ، إلا خمسة أشخاص فقط!
ومن الطبيعي أن يكون الرئيس الأمريكي ورئيس وزراء "إسرائيل" في طليعة هئولاء الخمسة ، أما الثلاثة الآخرون فلا أحد يعرف من هم .. ربما سيكون الرئيسان الصيني والروسي ، وربما رئيس وزراء بريطانيا ، وقد يكونون ملوك السعودية الأردن وســيــســــي مصر .. ليكملوا العدة والعدد!!
لكن في كل الحالات سوف لن يكون الرئيس الفلسطيني من بينهم .. وسيبقى دائماً "باسطاً ذراعيه بالوصيد "!!



#خلف_الناصر (هاشتاغ)       Khalaf_Anasser#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ((صفقة القرن)) ليست مصادفة: إنما هي حصيلة عمل منظم ومخطط لأك ...
- ((علقوا لي المشنقة!!*)) ..... (2-2) والأخير .
- ((علقوا لي المشنقة!!*)) ..... (1-2)
- أســطـــورة أفـــريـــــقــيــة*!!
- للثورات الشعبية شروطها الموضوعية؟! .... (النسبة الاجتماعية ا ...
- الانتفاضات الشعبية دائماً: مطلبية في بدايتها ، سياسية في وسط ...
- من فرعون إلى السيسي إلى عبد المهدي إلى جميع الحكام العرب: (( ...
- الكيان ، تركيا ، إيران .. مشاريع في الميزان؟!(3 ب).. المشروع ...
- الحكمة الجزائرية : قفوا لهم (اسبوعياً) بالمرصاد!!
- الكيان ، تركيا ، إيران .. مشاريع في الميزان؟!(3 أ).. المشروع ...
- الكيان ، تركيا ، إيران .. مشاريع في الميزان؟!(2 ب)..جذور الم ...
- الكيان ، تركيا ، إيران : مشاريع في الميزان؟!(2 أ)
- الكيان ، تركيا ، إيران: مشاريع في الميزان؟!...(1)
- جيش بلاستيكي (لا يقهر)!!؟؟
- ثوار الخليج النجباء/ على جدار الأحداث/9
- أهي الحرب العالمية الثالثة.. ونحن لا نعرف؟/على جدار الأحداث/ ...
- أس؟؟ئلة بريئة جداً؟؟/على جدار الأحداث/7
- حقائق التاريخ وأكاذيب البشر؟!: على جدار الأحداث/6
- على جدار الأحداث/5 :الإعلام الخليجي : يمهد الأرض للطائفية؟!
- على جدار الأحداث/4.. الإسلام المتنور.. والإسلام المتحجر!!


المزيد.....




- فعل فاضح لطباخ بأطباق الطعام يثير صدمة بأمريكا.. وهاتفه يكشف ...
- كلفته 35 مليار دولار.. حاكم دبي يكشف عن تصميم مبنى المسافرين ...
- السعودية.. 6 وزراء عرب يبحثون في الرياض -الحرب الإسرائيلية ف ...
- هل يهدد حراك الجامعات الأمريكية علاقات إسرائيل مع واشنطن في ...
- السودان يدعو مجلس الأمن لعقد جلسة طارئة الاثنين لبحث -عدوان ...
- شاهد: قصف روسي لميكولايف بطائرات مسيرة يُلحق أضرارا بفندقين ...
- عباس: أخشى أن تتجه إسرائيل بعد غزة إلى الضفة الغربية لترحيل ...
- بيسكوف: الذعر ينتاب الجيش الأوكراني وعلينا المواصلة بنفس الو ...
- تركيا.. إصابة شخص بشجار مسلح في مركز تجاري
- وزير الخارجية البحريني يزور دمشق اليوم للمرة الأولى منذ اندل ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خلف الناصر - ((صفقة القرن)): حصيلة عمل منظم لأكثر من مائة عام!!.....(2 والأخير)