فرز رابع مش وان

ياسر حسن الجيزاوي

الحوار المتمدن-العدد: 6492 - 2020 / 2 / 16 - 09:31
المحور: الادب والفن
    

مشكلة بين طيار صاحب دراسات لسنوات وعمل بجهد لفترة ليست بالقصيرة من عمره وممثل فرز رابع ملقب نفسه بنمبروان المشكلة ليست في ما حدث للطيار وايقافة عن العمل مدي الحياة وحرمانة من الطيران مرة اخري لانه هو من قام بحرمان نفسه من الاستمرار في عمله لانه يعلم اللوائح القواعد التعليمات القوانين وما هو الممنوع وما هو المسموح وذالك لوضعة الثقة فيمن لا يسحتق الثقة فكيف له ان يثق بشخصية طيلة الوقت تتباهي بكل نعم ربنا وما انعم الله عليه به وما يقوم به من احداث للنعمةوالله اعلم والظاهر والواضح في تعليقاته وكم المنظرة حتي وصل به الامر الي الا مبالاة بمستقبل ذالك الطيار الذي تسبب في ايقافة مدي وهنا نبدء استعراض الموقف بدلا من دعم الطيار معنويا قبل ماديا يقوم بالتشهير والتلقيح ورمي كلام هنا وهناك ووصل الامر الي تطبيل البعض لهذا الفطر الذي ظهر نتيجة انفلات اخلاقي منذ قيام ثورة يناير بمجال الفن وقيام هذا الفطر بالاستمتاع بحياته ومواصلة عمله ولا يهمه ما وصل الية حال الطيار وكما اكرر كان يكفي الطيار حتي لو قليل دعم معنوي حتي تحافظ علي مظهرك امام جمهورك الذي اصبحت الغلبية العظمي منه لجان الكترونية والدليل علي ذالك احتفالك بوصول قناتك لتخطي ال 2 مليار مشاهدة فكيف والعرب اجمع لا يتخطي عددهم ال 1 مليار برغم ان جمهورك ما بين سن ال 12 سنه حتي ال 25 ويضاف عليهم الفئة المشردة وكذالك المهتمين بالبلطجة فهل هذا يعقل كفاك تباهي ومنظرة وهذه ليست نصيحة لانك لا تاخذ بنصيحة احد اما الخلاصة لقد انسلخت من جلدك الذي ملاءت الدنيا صراخ بانك ابن بلد وصعيدي وابو الجدعنة وبهذا الموقف الصريح وما سبقة من مواقف اكبر دليل علي ان كلامك في اتجاة وافعالك في اتجاة اخر اصبح كلامك وافعالك متوازين ولا يمكنهم ان يتقابلوا مهما طال بك العمر واخيرا اعلم انها لو بتدوم ما كانت وصلت ليك اما احداث النعمة اللهم احفظنا منها قد لا تعلم مدي غضب الله بسبب هذا الاحداث للنعمة
بقلم /هويس القلم العربي

#ياسر_حسن_الجيزاوي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل