أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ياسر حسن الجيزاوي - 4 سنين














المزيد.....

4 سنين


ياسر حسن الجيزاوي

الحوار المتمدن-العدد: 4753 - 2015 / 3 / 19 - 14:05
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


4 سنين
عيشين منذ قيام الثوره علي امل ان تتحسن الاحوال وسمعنا عن قرارات ووعود كثيره منذ قيام الثوره سمعنا عن حق الشهداء الكرامه العيش الحريه عوده الامن استرجاع السياحه القضاء علي التخريب والدمار النهوض بالاقتصاد التحول الي الديموقراطيه اعطاء الفرصه للشباب كلها وعود تم الافصاح عنها ومازال الامل موجود لتحقيق تلك الوعود وكيف تحقق كل هذه الوعود مع وجود ايد ملوثه بالدماء تعبث بالامن الداخلي وتريد الخراب والدمار للبلاد وللمواطن ترويع ارهاب قنابل تخريب قتل اختطاف حرق شعارات ضد بناء الوطن تبرئه قتله امثال رمي الاطفال من فوق سطح سحل وتمثيل بجثث ظباط قسم كرداسه قتل افراد شرطه وجيش كيف يكون البناء في وسط كل هذه الاحداث التي تحدث علي مدار اليوم الواحد ومع بدء فعاليات المؤتمر الاقتصادي ظهرت بدره امل في التحول الي الافضل ونتمني ان يحدث هذا التحول في اسرع وقت كما نريد ان نصحي يوما ما علي خبر القضاء علي الارهاب والقصاص من هذا الارهاب فالوقت اصبح في تدهور مستمر مع ارتفاع في الاسعار ومحاوله المواطن بكافه الطرق المشروعه في مواكبه ارتفاع الاسعار علي امل في التحسن السريع في الاقتصاد ومع تحسن الاقتصاد سوف يؤدي الي توفير فرص عمل الي زياده في اعاده الحركه الي سوق العمل والانتاج وتعويض فروق الاسعار بين الدخل والزياده في الاسعار فحركه الاقتصاد توفر ايضا زياده في دخل الفرد وعلي الحكومه ان تعمل علي تخفيف العبء عن المواطن الذي يريد ابسط الاشياء لتوفير نفقات الاسره من اكل وشرب فعمل الحكومه لتخفيف العبء يجعل المواطن يشعر بان الامل مازال موجود والتخفيف يكون عن طريق اختفاء كافه الازمات مثل التي حدثت خلال الفتره القصيره المستمره الي الان مثل نقص السولار انبوبه البوتجاز استغلال بعض التجار في عدم كفايه الرقابه والتلاعب بالاسعار في مواد البناء مثل الاسمنت ومع ظهور بعض ما يتردد عن ارتفاع في اسعار المواد البتروليه بمختلف انواعها هل هذا هو الوقت المناسب من وجهه نظر الحكومه ومن بيده القرار فاذا كان هذا هو الوقت المناسب فلابد من الاخذ في الاعتبار ردود الفعل للمواطنين المغلوب علي امرهم فهم لا يقبلون بهذه الزياده في هذا التوقيت وعلي الحكومه مراجعه نفسها في هذا القرار اذا كان صحيح لعدم اثارت غيظ المواطن الذي يبحث عن لقمه عيشه وربما لا يجدها بعض الوقت فاذا كان علي المواطن ان يعمل من اجل الوطن فعلي الحكومه ان تعمل من اجل المواطن فالتعاون لابد ان يكون بين كل فئات الشعب وليس ان يكون مطلوب من فئه واحده فقط وهي الفئه الفقيره ان تعمل وحدها من اجل الوطن وان عملت بمفردها تلك الفئه من اجل الوطن فالحكومه اذا تعمل من اجل من نعتبر ان الحكومه تعمل من اجل الوطن فهل يعيش وطن بلا شعب ام ان يحيا وطن بلا فئات مختلفه ام ان الوطن يقتصر علي فئه واحده مراجعه الحكومه لسياسه عملها اذا كانت تتجاهل الطبقه الفقيره فعليها ان تعمل من اجلها فبدون تلك الطبقه لا يقوم وطن وفي حاله اختفاء تلك الطبقه سوف تختفي ايضا الحكومه فالعلاقه مترابطه بين الاثنين فعلي الحكومه والطبقه الفقيره التعاون من اجل ان يحيا الوطن ويحيا المواطن وكفايه وعود وعلينا بالعمل واثبات هذا العمل بالتحقيق علي ارض الواقع وان يلمسه كافه طوائف الشعب
بارك الله في الوطن وانعم علي الجميع بالحياه الكريمه
بقلم /ياسر حسن الجيزاوي
(هويس القلم العربي)



#ياسر_حسن_الجيزاوي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بدايه متاخره
- شراء الفقير
- عوده مستحيله
- ترابيزه حوار
- شخصيه عام 2014
- شهداء للمحاكمه
- محاكمه الشهداء
- سلام زعيم
- دعوات فاضيه
- ارهاب علي الحدود
- بس متقولش خاين
- باي باي امريكا
- بلطجي مثقف
- مسلسل داعش
- معلش امريكا
- عبث تاريخي
- عفوا سياده الرئيس
- تتار اسلامي
- متلومش غير نفسك
- طحن المطحون


المزيد.....




- ردّا على ترامب.. الكنديون يلغون رحلاتهم إلى أمريكا.. من يدفع ...
- الجيش الإسرائيلي: قتلنا قائدا آخر بفيلق القدس.. ونخوض -واحدة ...
- لماذا رشحت باكستان ترامب لنيل جائزة نوبل للسلام؟
- تايمز: أوكرانيا تلجأ لحل غير تقليدي لتعويض النقص بالجنود
- كاتب أميركي: 4 أسئلة حاسمة على ترامب التفكير فيها قبل الضربة ...
- إجلاء رعايا عرب وغربيين وصينيين من إيران
- على وقع الاقتحامات.. انطلاق امتحانات الثانوية العامة بالضفة ...
- تحذير خليجي من استهداف المنشآت النووية بإيران
- كاتب إسرائيلي: لهذه الأسباب الثلاثة تفشل إسرائيل في غزة
- عاجل | الجيش الإسرائيلي: نهاجم حاليا بنية تحتية عسكرية في جن ...


المزيد.....

- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ياسر حسن الجيزاوي - 4 سنين