أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ياسر حسن الجيزاوي - معلش امريكا














المزيد.....

معلش امريكا


ياسر حسن الجيزاوي

الحوار المتمدن-العدد: 4597 - 2014 / 10 / 8 - 22:36
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


معلش امريكا
بلاد العم سام تعيش وهم انها القوه العظمي المنفرده التي لا مثيل لها وتفرض نفوذها علي كافه البلاد التي تحاول النمو والنهوض ف عندما قامت روسيا بمساعده مصر في حرب اكتوبر كانت في ذالك الحين هي القوه العظمي المنافسه لامريكا وعندما تمت هزيمه اسرائيل في تلك هذه الحرب وقد عقدت امريكاالنيه علي التخلص من روسيا وقامت بتكوين تنظيم القاعده في افغانستان لمواجهه ومحاربه الروس وقد كان بالفعل هزيمه قاسيه للروس علي ايد من يطلقون علي انفسهم مجاهدين وقد تعافت سريعا روسيا من تلك الهزيمه وقد ظهر العديد من الدول التي تنمو بسرعه البرق واطلق عليهم النمور الاسيويه مثل كوريا والصين فما كان من امريكا غير التحدي لهم ومحاوله هدم تلك الدول الا ان الموقف الروسي تجاه تلك الدول هو ما جعل موقف هذه الدول من الصمود امام فرض النفوذ الامريكيه هو الامر الواقع وقتها ايقنت امريكا عدم قدرتها علي محاربه تلك الدول عسكريا فتم تحويل بصله الاهتمام الي محاوله محاربه تلك الدول عن طريق الشرق الاوسط وهي النقطه الاقرب الي تلك الدول وهي نفسها النقطه التي تتمركز فيها قوات اسرائيليه داخل الاراضي العربيه وهي فلسطين ومازالت محاولات زرع دوله داخل الدوله مستمره من جانب الامريكان وهي الاستماته علي اعلاء دوله اسرائيل داخل الاراضي الفلسطينيه فما كان من الامريكان الا محاوله اشعال المنطقه بالفوضي والاحتلال تحت غطاء الامم المتحده ونظرت هنا الي من هي الدول الاكبر من حيث القوه العسكريه في المنطقه وكانت البدايه بالعراق وبالفعل دخلت العراق تحت مسمي امتلاك العراق للنووي ومنذ ذالك الحين والعراق اصبح منقسم الي نصفين سنه وشيعه ولا يوجد به القوه العسكريه لحفظ امن البلاد وتوحيد الشعب وبداء المخطط الاخر باشعال ثورات الربيع العربي والدفع بها من اجل انتشار الفوضي وهدم كافه جيوش المنطقه التي من وجهه نظرهم تهدد امن اسرائيل وقامت الثورات في البلاد التي به جيش متماسك مثل سوريا وليبيا وتونس ومصر ومصر هي الهدف الاساسي لهم فجيش مصر هو الاخطر علي اسرائيل فلابد من الهدم لهذا الجيش واثمرت الثوره علي كافه البلاد الحرب الدائره في سوريا ما بين الجيش الحر والجيش النظامي وليبيا صراع القبائل وتونس احتلال الاخوان للحكم ولبنان حزب الله هو القوه العظمي علي الجيش النظامي والسودان مقسمه للشمال والجنوب والصراعات القائمه بها واليمن تم تقسيمها الي دويلات وما تبقي غير مصر ومعذوره بلاد العم سام لفشل مخطط هدم الجيش المصري فهذا الجيش هو خير اجناد الارض وهو نفسه الجيش الذي يدعمه الشعب ويقف بجواره فعذرا العم سام لا تسطيع ان تهدم الجيش المصري حتي بمحاوله اشعال فتنه الثوره المصريه في يناير ومحاوله الدفع بالاخوان للحكم وبالفعل وصلوا للحكم ولكن نفس ذالك الجيش والقائد له وضع يده بيد الشعب واصبحت قوه لا يستهان بها وتم استرداد حكم مصروعودته الي من يستحقه ومن لا يعمل من اجل تنفيذ هدف العم سام ويعمل علي هدم مخطط العم سام وحزب صهيون ومازال هذا الجيش هو العقبه الوحيده في المنطقه التي تقف عائق امام كل هذه المخططات وبحمايه الشعب للجيش والجيش للشعب يجعل كل اهداف هذه المخططات تذهب مع الريح وليعلم بلاد العم السام سوف تنفقون الكثير من البشر اموال معدات افكار مجهود ولن تأتي بثمار لكم وذالك بفضل نعمه من المولي عز وجل علي جيشنا العظيم الذي هو حامي كافه الدول العربيه والمنطقه بالكامل فلا تنسوا انفسوكم وتذكروا ان ارض مصر هي مقبره الغزاه ومن يقترب يحترق ولكي تنعموا بالهدوء والراحه ابتعدوا عن مصر وجيشها وشعبها اما بخلاف ذالك فلن تنعموا يوما بالراحه حمي الله جيشنا وشعبنا ضد كل عدو
بقلم /ياسر حسن الجيزاوي
(هويس القلم العربي)



#ياسر_حسن_الجيزاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عبث تاريخي
- عفوا سياده الرئيس
- تتار اسلامي
- متلومش غير نفسك
- طحن المطحون
- ال ايه تحرش
- مصر الجمهوريه الجديده
- انتظار الرئاسه
- البطل الخفي
- كفايه عبث
- انتبه سياده الرئيس
- الزواحف السامه
- تنظيم الشيطان الدولي
- الشهيد مات
- حكايه سياسيه
- وهم المصالحه
- خليط سياسي
- فكر التظاهر
- عجائب الاخوان
- خير اجناد الارض


المزيد.....




- طبيب فلسطيني: وفاة -الطفلة المعجزة- بعد 4 أيام من ولادتها وأ ...
- تعرض لحادث سير.. نقل الوزير الإسرائيلي إيتمار بن غفير إلى ال ...
- رئيسي: علاقاتنا مع إفريقيا هدفها التنمية
- زيلينسكي يقيل قائد قوات الدعم الأوكرانية
- جو بايدن.. غضب في بابوا غينيا الجديدة بعد تصريحات الرئيس الأ ...
- غضب في لبنان بعد تعرض محامية للضرب والسحل أمام المحكمة الجعف ...
- طفل شبرا الخيمة.. جريمة قتل وانتزاع أحشاء طفل تهز مصر، هل كا ...
- وفد مصري في إسرائيل لمناقشة -طرح جديد- للهدنة في غزة
- هل ينجح الوفد المصري بالتوصل إلى هدنة لوقف النار في غزة؟
- في مؤشر على اجتياح رفح.. إسرائيل تحشد دباباتها ومدرعاتها على ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ياسر حسن الجيزاوي - معلش امريكا