أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ياسر حسن الجيزاوي - بس متقولش خاين














المزيد.....

بس متقولش خاين


ياسر حسن الجيزاوي

الحوار المتمدن-العدد: 4612 - 2014 / 10 / 23 - 16:49
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بس متقولش خاين
متأمر خاين عميل ممول متعاطف اخواني فلول مؤيد مشاغب مشارك مخرب مدمر كل هذا اتهامات ترمي هنا وهناك وتطول كل من يريد اصلاح حال البلد علي حد تفكيره واذا كان هذا التفكير ضد فكر من هم في السلطه او عكس فكرهم يطل علينا من يقذف صاحب الفكر بكل هذه التهم سواء من اعلام مؤيد او اعلام ضد وحتي الاشخاص فنجد مذيع (س) يرمي بالكثير من التهم ومعه ربع دليل يحوله بقدر قادر الي دليل كامل ودامغ كمان وفي الجه المقابله نجد مذيع (ص) يرمي ايضا بالتهم ويتصيد الاخطاء علي من يخالف فكره وفكر ما يؤيده ويعمل علي اثاره الكثير من مشاكل البلد وتعقيد الامور فمن كان في السابق احد ابطال ثوره يناير اصبحوا الان ملصق بهم الكثير من التهم ونجد ايضا من شارك في ثوره يونيو ملصق ايضا بهم مثل هذه التهم ومن كان في اعتصام النهضه ورابعه نجد ملصق ايضا بهم التهم وهذه التهم ليست كله متداوله في المحاكم ولكن بعضها والبعض الاخر ترمي عليه الاتهامات في وسائل الاعلام ومظلوم يا حزب الكنبه وهو الحزب الاكثر شعبيه الذي يتحدث من مكانه فقط وما بين اسرته او معارفه واصدقائه وفي وسائل المواصلات وعلي المقاهي وفي الاسواق فهذا الحزب هو المغلوب علي امره والحائر ما بين مؤيد وما بين معارض ومع اي منهم يتعاطف ويزيد عليه صعوبه الحياه من كافه ما يحدث في البلد نتيجه الصراعات الدائره وزياده اسعار وتكاليف اضافيه للخدمات ومنهم من يتعرض الي قسوه كبيره من مجتمع بالكامل اصبح لا يرحم من لا حيله له في الاعلام او الصحافه فنجد من يعرض مشكلته في وسائل الاعلام هو فقط من تحل مشكلته اما الباقي فلا حل له ويبقي الوضع علي ما هو عليه وعندما يعترض يطلق علي لقب اخوان متعاطف ممول عميل خاين متأمر فهل يرضي حزب الكنبه ان يظل في طي الكتمان حتي يلقب بالوطني والخايف علي بلده وينتظر هديه من السماء حتي يحصل علي حقوقه المهضومه ونعود الي مذيعيين الرايجه الذين اصبحوا يمتلكون اصوات لا حصر لها ويتعاملوا من المواطن علي انهم اصحاب السلطه واصحاب القرار وهم ايضا قضاه المحاكم فاصبحوا يلقون التهم علي حسب الاهواء متقولش عليا خاين او عميل او ممول او متأمر او حتي اخوان فالموضوع له بعد لاسلوب الحياه في العهد الاسبق كانت الحياه تسيير بشكل طبيعي ولا يعكر صفوها غير اشياء كانت تحدث ربما لا تمس اغلب المواطنين ولكنها كانت تضر بقيام الدوله والنهوض بها ومواكبه الدول الكبري وبعضها كانت خاصه نتعرض بعض المواطنين الي ظلم كبير من خلال مسئوليين بالدوله وانتفاع فئه قليله بحقوق كافه المواطنين لانفسهم بعلم النظام الاسبق وناتي الي النظام السابق وهو النظام الذي لا يعرف كيف تدار الدوله وكان معتقد انه دائم علي كرسي الحكم وان جماعته اصبحوا ملاك الدوله الفعليين وقاموا بالتعذيب والقهر والقتل ايضا فتم ترحيلهم بواسطه حزب الكنبه ونكتشف هنا ان في النظام الاسبق والنظام السابق تمت معارضتهم وازاحتهم من علي كرسي الحكم وهي المعارضه المشروعه المطالبه لحقوقها والمحافظه علي البلد ومقدراته وخيراته فلماذا لا تتسع صدور من هم في السلطه للمعارضه دون الاتهامات المصطنعه وكذالك التوجهات الاعلاميه الواضحه والصاق التهم بكل معارض وكفايه اوي نغمه خاين عميل ممول اخوان وان تعلموا ان المعارضه هي سبب نهوض الكثير من الدول الكبري وكلام هذا عن المعارضه التي تحرص علي الوطن والبعد عن المصالح الشخصيه اما من يعارض من اجل هدم الدوله او لمنفعه شخصيه فليذهب الي الجحيم
وحدنا الله علي حب الوطن والعمل من اجل كافه الشعب
بقلم /ياسر حسن الجيزاوي
(هويس القلم العربي)



#ياسر_حسن_الجيزاوي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- باي باي امريكا
- بلطجي مثقف
- مسلسل داعش
- معلش امريكا
- عبث تاريخي
- عفوا سياده الرئيس
- تتار اسلامي
- متلومش غير نفسك
- طحن المطحون
- ال ايه تحرش
- مصر الجمهوريه الجديده
- انتظار الرئاسه
- البطل الخفي
- كفايه عبث
- انتبه سياده الرئيس
- الزواحف السامه
- تنظيم الشيطان الدولي
- الشهيد مات
- حكايه سياسيه
- وهم المصالحه


المزيد.....




- محكمة العدل الدولية ترفض دعوى السودان ضد الإمارات بـ-التواطؤ ...
- احتجاجات في إسرائيل بعد إعلان الحكومة عن خططها للاستيلاء على ...
- ترامب يزعم بأن للولايات المتحدة الفضل الأكبر في تحقيق النصر ...
- بوتين في تهنئة للمحاربين القدامى: لقد أنقذتم البشرية من خطر ...
- ترامب الحائر في المتاهة اليمنية
- انفجارات قوية في مطار بورتسودان إثر استهداف مسيرات جديد لخزا ...
- فرنسا تشدد شروط الحصول على الجنسية ... فما هي المؤهلات المطل ...
- بن زايد يقلّد رئيسة تنزانيا وسام -أم الإمارات-
- قصف متبادل بين روسيا وأوكرانيا يحصد ستة قتلى في سومي وكورسك ...
- واشنطن تجمد رسميا المنح البحثية لهارفارد حتى تلتزم الجامعة ب ...


المزيد.....

- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ياسر حسن الجيزاوي - بس متقولش خاين