أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ياسر حسن الجيزاوي - ارهاب علي الحدود














المزيد.....

ارهاب علي الحدود


ياسر حسن الجيزاوي

الحوار المتمدن-العدد: 4618 - 2014 / 10 / 29 - 23:57
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ارهاب علي الحدود
تفجيرات الشيخ زويد الاخيره في مصر وعلي حدود مصر اخذ طريق واضح لدي الجهات الامنيه بمصر بمحاربه الارهاب والضرب بيد من حديد واعطاء تلك الجماعات الارهابيه الضربه القاضيه التي ستكون الاخيره لهم وقطع تذكره ذهاب لا عوده ان شاء الله واستدال الستار وانتهي الفصل الاخير في المسرحيه التي تتكون من مجموعه اجهزه مخابراتيه لدول معروفه لدي الامن المصري ويتم تمويل تلك الاعمال الارهابيه ببذخ كبير كي يتم اسقاط جيش مصر وهو الجيش المتماسك حتي الان بالمنطقه العربيه ويحمي شعب مصر ولن يسقط جيش مصر مهما طال الزمن واتخاذ اجراء فض الشريط الحدودي ما بين مصر وفلسطين من السكان هو في الاول في مصلحه اهالي تلك المنطقه وتامين حدود الوطن وحمايه قلب مصر من اختراقها من تلك الجماعات الارهابيه وعن تلك الدول التي تراعي الارهاب ضد مصر ما هي الا محاوله احياء ما تم دفعه من اموال اثناء ثوره يناير وما بعدها للحصول علي حكم مصر علي الطريقه العباثيه التي كانوا يردونها وبفضل المولي عز وجل حمي الجيش الشعب والشعب حمي الجيش واسقاط تلك المخططات وهذا ما جعل من اجهزه مخابراتيه للتخطيط لمحاوله هدم الجيش المصري وتمويل تلك العمليات واستخدام عناصر خارجيه مدربه علي تلك العمليات واصحبت تحركات تلك الافراد من الشرق والغرب علي حدود مصر وان تلك الافراد هي افراد مدربه علي خوض حرب شوارع والمعروف من هم اصحاب تلك الفلسفه في حرب الشوارع واستخدام الاسحله الثقيله ونعود الي الواقعه نفسها وطريقه تنفيذها يدل علي ان الافراد المنفذه مدربه تدريب عالي ولا يستطيع افراد تحديد الاعداد المراد النيل منها وتمركزها والاسلحه المستخدمه للتنفيذ وتوقيت التنفيذ فكل هذا شغل مخابراتي وليس افراد وعلي القائمين بالدوله المصريه الرد بكل قوه وحزم وسرعه ومهاره في التعامل مع تلك المخططات ومراقبتها واتخاذ كافه الاحتياطات في التعامل علي هدم وافشال تلك المخططات حتي لا تعود من جديد ظهور تلك العمليات فالتعامل مع تلك الاعمال الارهابيه ببطئ او عدم ضبط الارهابين او عدم القصاص منهم يزيد من تلك الاعمال ضد البلد وافرادها وعلي الاجهزه الامنيه المصريه وضع خطه سريعه للقضاء علي الارهاب حتي تظهر مصر مره اخري بدون ارهاب وعلي الدول التي تراعي الارهاب تذوق مراره الفشل وتتحسر علي ما تم دفعه ولتعلم كافه تلك الدول واجهزتها المخابراتيه ان الجندي المصري وشعب مصر هم اغلي شعوب الارض ولا يوجد من بشر علي وجه الارض ان ينال من مصر او من عزيمه الجيش المصري ومصر هي من تحمي المنطقه العربيه باكملها ولن تتخلي عن الوطن العربي فهي الجزء الاصيل بها مهما كانت الاحداث وان الجيش لن يصمت علي ما يحدث وسيكون الرد رادع جدا حتي لا تتكرر وان لم يرد الجيش بردع كامل وقوي سيقوم الشعب هو بالرد فالشعب هو الجيش والجيش هو الشعب وهذا معني كلمه مصر ومعني كلمه مصري وبخطوات سريعه جدا تحرك الجيش بمباركه الشعب لما يفعله الجيش لاخلاء المنطقه الحدوديه للقضاء علي ممرات دخول الارهابين والتعاون فيما بينهم علي اعمال تضر بالجيش والوطن وزئير الجيش يملاء الوطن العربي بالكامل واصبحت المجموعات الارهابيه في حاله ذعر من تلك الزئير وسرعان ما دخلت تلك الجماعات الي دخول الجحور والاختباء بها ولكن الجيش قادر قادر علي دك تلك الجحور او الانفاق التي تحتمي بها تلك الجماعات واخذ الثأر من هولاء المجموعات الارهابيه وان تبقي رايه مصر عاليه شامخه في وجه كافه دول العالم رغم عن انف الجميع وشعبها صاحب ثأر وجيشها صاحب عزيمه فولاذيه
حفظنا الله من شر كل الاعداء
بقلم / ياسر حسن الجيزاوي
(هويس القلم العربي)



#ياسر_حسن_الجيزاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بس متقولش خاين
- باي باي امريكا
- بلطجي مثقف
- مسلسل داعش
- معلش امريكا
- عبث تاريخي
- عفوا سياده الرئيس
- تتار اسلامي
- متلومش غير نفسك
- طحن المطحون
- ال ايه تحرش
- مصر الجمهوريه الجديده
- انتظار الرئاسه
- البطل الخفي
- كفايه عبث
- انتبه سياده الرئيس
- الزواحف السامه
- تنظيم الشيطان الدولي
- الشهيد مات
- حكايه سياسيه


المزيد.....




- وزير خارجية الأردن لـCNN: نتنياهو -أكثر المستفيدين- من التصع ...
- تقدم روسي بمحور دونيتسك.. وإقرار أمريكي بانهيار قوات كييف
- السلطات الأوكرانية: إصابة مواقع في ميناء -الجنوبي- قرب أوديس ...
- زاخاروفا: إستونيا تتجه إلى-نظام شمولي-
- الإعلام الحربي في حزب الله اللبناني ينشر ملخص عملياته خلال ا ...
- الدرك المغربي يطلق النار على كلب لإنقاذ فتاة قاصر مختطفة
- تنديد فلسطيني بالفيتو الأمريكي
- أردوغان ينتقد الفيتو الأمريكي
- كوريا الشمالية تختبر صاروخا جديدا للدفاع الجوي
- تظاهرات بمحيط سفارة إسرائيل في عمان


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ياسر حسن الجيزاوي - ارهاب علي الحدود