أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - صلاح بدرالدين - - الحقيقة - تحاور صلاح بدرالدين















المزيد.....

- الحقيقة - تحاور صلاح بدرالدين


صلاح بدرالدين

الحوار المتمدن-العدد: 1569 - 2006 / 6 / 2 - 11:22
المحور: مقابلات و حوارات
    


في عددها الأخير – 30 - 6 - 2006 - نشرت صحيفة – الحقيقة – الكردية الاسبوعية التي تصدر بالعربية في – الموصل – هذا الحوار تحت عنوان : " الكورد .. سوريا .. الولايات المتحدة .. وقضايا أخرى في حوار مع صلاح بدرالدين " " الحقيقة التقت به كاحد ابرز القادة الكرد السوريين المقيم منذ اعوام في المنفى " وفي ما يلي النص الكامل :



س 1 – ما هو رأيكم في الاصلاح على الساحة السورية بعد مقتل الحريري ؟
ج 1 – اذا كنتم تقصدون الاصلاح السياسي والاقتصادي والاجتماعي نعم انه مطلوب في كل وقت وبالنسبة لبلادنا قبل وبعد اغتيال الرئيس الشهيد الحريري وفي كل مرحلة من حياة سورية وبما يتعلق الامر بمسالة امكانية اجراء الاصلاحات في ظل النظام الاستبدادي الحاكم فالجواب هو لا حيث من المتعذربل المستحيل اصلاح هذا النظام والحل هو في اجراء التغيير الديموقراطي وايجاد البديل بعد اسقاط النظام بالطرق السلمية وبواسطة الشعب السوري وبدعم قوى التحرر والتقدم على الصعيدين الاقليمي والدولي ولا شك ان تورط النظام في اغتيال الرئيس الحريري قد عجل في تعريته وعزلته وزيادة الضغوط الدولية عليه .
س 2 – هل تتوقع ان توجه امريكا ضربة الى سورية تؤدي الى اسقاط النظام ؟
ج 2 – هناك دلائل ومؤشرات داخلية وخارجية سياسية واقتصادية تجمع على دنو اجل النظام الدكتاتوري الشمولي مثل غيره من الانظمة المنهارة وآخره نظام بغداد البعثي التوأم لنظام دمشق وهناك ايضا طرق وخيارات ووسائل مختلفة حصلت وتحصل في العالم وفي الجوار ليست بالضرورة ان تتطابق في الاسلوب والتنفيذ والادوات وبما يتعلق الامر بضربة عسكرية امريكية فالمسوغ القانوني الدولي متوفر وهناك العديد من القرارات الدولية الصادرة من مجلس الامن المتعلقة بالنظام السوري حول الحريري ولبنان وحقوق الانسان يدخل ضمن صلاحيات البند السابع والذي يجيز التدخل العسكري من اجل تنفيذ قرارات الارادة الدولية اذا رفضت الدولة المعنية الالتزام بها وهذا الامر ينطبق على حالة النظام السوري كما انطبق سابقا على حالات افغانستان ويوغوسلافيا والعراق .
س 3 – اذا سقط النظام السوري ماهي الصورة التي يكون وضع الكرد في سورية ؟
ج 3 – الكرد في سورية جزء من الشعب السوري وفي حال حصول تغيير ديموقراطي حقيقي فان الكرد هم اول المستفيدين بسبب انهم يعانون الاضطهاد المزدوج قومي من جهة ووطني اجتماعي من جهة اخرى فالنظام الديموقراطي المنشود سيسمح لهم بالخلاص من نير الاضطهاد القومي وازالة كل آثاره واعادة مستحقاتهم والتعويض عن المظالم التي لحقت بهم منذ عقود بما فيها اعادة حق المواطنة للمجردين من الجنسية السورية لاسباب عنصرية وعددهم مئات الآلاف وكذلك اعادة الممتلكات المصادرة لنفس الاسباب ومن ثم تلبية حقوقهم القومية كشعب يقيم على ارضه التاريخية حسب ارادتهم واختيارهم وفي حال تحقيق ذلك فان العلاقات السليمة ستعاد مجددا بين الشعبين العربي والكردي وتزال الاسباب العنصرية وميول الهيمنة الشوفينية وسيتعزز التلاحم الاخوي واواصر الصداقة بين الشعبين المتعايشين المتجاورين منذ القدم .
س 4 – يعتقد الكثيرون انه لم تبق هناك حاجة امريكية الى تركيا بعد سقوط وانهيار الاتحاد السوفييتي ماهو رايكم وما هو تصوركم حول مستقبل الكرد في تركيا ؟
ج 4 – بعد توقف الحرب الباردة بزوال الاتحاد السوفيتي وحلف وارسو والكتلة الاشتراكية تبدلت طبيعة الحاجات الدولية العسكرية منها بشكل خاص وطرا تغيير جذري على استراتيجية الغرب عموما والولايات المتحدة الامريكية على وجه الخصوص وهناك ايضا سبب آخر في هذا التبدل وهو تطور نوعية الاسلحة والصاروخية الاستراتيجية منا بشكل خاص مما دفع باتجاه اعادة النظر في النظريات العسكرية السابقة ودور القواعد الامريكية او العائدة لحلف الناتو الثابتة في الدول والقارات في مواجهة التحديات الجديدة ومنها الحرب على الارهاب وكذلك بروز المفاهيم الجديدة في اجندة الغرب حول حق الشعوب وحقوق الانسان والحريات والتغيير الديموقراطي وانعكس كل ذلك على شكل العلاقة بين الغرب وحلفائه التقليديين عسكريا وسياسيا وامنيا ودبلوماسيا واقتصاديا ومن هنا يمكن تلمس تبدل في شكل العلاقة الامريكية مع الحليف التركي التقليدي ولكن ليس الى درجة انتفاء الحاجة لاسباب جغرافية وسياسية معروفة خاصة في وضع يشاهد توتر العلاقة الغربية مع جارتي تركيا – ايران وسورية – واستمرارية الازمة العراقية . اما مستقبل كرد تركيا فمشرق حسب اعتقادي فهم اكثر من نصف اكراد العالم وهم سيتحولون الى جزء من اوروبا في المستقبل وبالتالي ستتحول قضيتهم الى مسالة اوروبية يسهل حلها سلميا وستنشط ضمن صفوفهم حركات المجتمع المدني والتيارات القومية الديموقراطية السلمية على حساب تقلص الحركات الراديكالية العنفية التي الحقت الاذى بالقضية الكردية هناك وذلك بالتناغم مع الدوائر العسكرية الشوفينية الحاكمة .
س 5 – هل ستتفتت سوريا في حال تعرضها الى ضربة امريكية ؟
ج 5 - لا لن تتفتت سورية اذا حصل التغيير وسقط النظام فالنظام الدكتاتوري هو المسؤول عن زرع الميول والدعوات والفتن العنصرية والطائفية كما حصل في 12 آذار عام 2004 في القامشلي حيث حاولت اجهزة النظام باشراف كل من – ماهر الاسد واللواء محمد منصورة – باثارة الفتنة العنصرية بين العرب والكرد ولكن يقظة الطرفين فوتت الفرصة على المتامرين وهو الذي مازال يهدد الوحدة الوطنية وهو الذي يقف وراء حالة عدم الاستقرار المجتمعي جراء تدني مستوى المعيشة والبطالة بسبب نهب اموال الخزينة وتهريب الاموال الى الخارج تصور ان عائدات النفط السوري لاتدخل ضمن اطار الميزانية الوطنية منذ اكثر من ثلاثة عقود بل تصب في ميزانية القصر الجمهوري دون رقيب او حسيب لذلك كله فان رحيل النظام سيؤدي الى تعزيز وحدة وتلاحم الشعب السوري بكافة اطيافه وخاصة قوميتيه الرئيسيتين العربية والكردية .
س 6 – سبق وان توجهتم الى واشنطن للتباحث في الوضع السوري وبينه الكردي هل يمكن اطلاعنا على مضمون المباحثات وهل هناك قرار امريكي باسقاط النظام السوري ؟
ج 6 – لكون الولايات المتحدة الامريكية دولة تعدد المؤسسات الديموقراطية وكلها مشاركة في اتخاذ القرارات الهامة خاصة المتعلقة منها بمسائل الحرب والسلام فمن المتعذر على اي زائر ان يسمع عبارات صريحة حول القضايا الهامة او ان يطلع على القرارات السرية كل ما يفهم الزائر السياسي السوري المعارض خلال لقائاته هذه الايام في واشنطن هو ان هناك تصور حاسم بشان دكتاتورية النظام السوري وانتهاكاته المستمرة لحقوق الانسان في الداخل وتورطه في الاعمال الارهابية من لبنان الى العراق بما فيها اغتيال الحريري واعتباره عقبة بوجه السلام والاستقرار في المنطقة وبالتالي ضرورة رحيله بالاضافة الى اعلان التضامن مع المعارضة الوطنية الديموقراطية واصدار عدد من القرارات والاجراءات الرادعة للنظام من الكونغرس والادارة والخارجية والدعوة الصريحة لتوحيد صفوف المعارضة السورية اما على صعيد الموقف من كرد سورية فهناك قبول لحقيقة المشكلة الكردية هناك وضرورة حلها ديموقراطيا حسب ارادة الكرد وفي اطار سورية ديموقراطية جديدة كما ان هناك قناعة بان الحركة الكردية بكل تفاصيلها وتلاوينها تشكل قوة اساسية فاعلة في صفوف المعارضة السورية علما بان الادارة الامريكية تختزن انطباعا ايجابيا من موقف ودور كرد العراق في الاطاحة بالدكتاتورية ومحاربة الارهاب وتفعيل العملية السياسية في العراق وهذا الانطباع يسهل طريقة التعامل مع كرد سورية .
س 7 – ماذا عن وضع الاحزاب الكردية السورية وما سبب عدم وحدتها في جبهة ضد النظام ؟
ج 7 – رغم تكاثر عدد اسماء المنظمات والمجموعات الكردية الا انها تتوزع بين تيارين سياسيين رئيسيين واحد يحمل برنامج قومي ديموقراطي ينشد التغيير واستعادة الحقوق القومية للكرد حسب مبدا حق تقرير المصير وفي اطار سورية الديموقراطية التعددية الموحدة ويناضل من اجل تحقيق برنامجه بجدية رغم المصاعب والمعوقات وآخر لا يخرج من تحت عباءة السلطة والنظام وفي اكثر المراحل يقوم بدور المواجه للتيار الاول حسب خطط النظام والدوائر الامنية المشرفة على الملف الكردي بقيادة اللواء محمد منصورة المقرب من الحاكم منذ ثلاثة عقود من جهة اخرى هناك شعور بدا يتنامى اكثر بعد احداث آذار السالفة الذكر مفاده ان المجموعات كلها بدات تفقد صدقيتها ودورها بعد ان تقدمت الجماهير الشعبية باشواط عليها في مجال الوعي السياسي والتضحية والدفاع البطولي خاصة وان قيادات المجموعات اصبحت عائقا امام دمقرطة تنظيماتها والحوار فيما بينها وهناك هوة سحيقة بدات تتوسع بين – القيادات – من جهة وبينها وبين الحزبيين وعامة الشعب من الجهة الاخرى والمطلوب هو حل هذه الازمة ولابد من الاشارة بان هناك آفاق لتشكل حركة كردية ديموقراطية عصرية جديدة عمادها الجيل الشاب ومنطلقها برنامج واضح وشامل يحقق طموحات الشعب الكردي وهنا يجب الاشارة الى دور المثقفين الكرد وبعض المؤسسات الثقافية في انجاح العملية لقيامهم جميعا ومنذ حين في طرح ومناقشة ونقد تجربة الحركة الكردية السورية والبحث عن البديل الانسب .
س 8 – هل هناك من تعاون بينكم وبين الاخوان المسلمين او الاطراف الاخرى غير الكردية في سورية لاسقاط النظام ؟
ج 8 – هناك محاولات لاجراء وتعميق الحوار بين كافة الاطياف الوطنية السورية المعارضة ومن بينها جماعة الاخوان المسلمين للتوصل الى برنامج مشترك والاتفاق على مختلف القضايا السياسية والاقتصادية والثقافية والتعاون من اجل صياغة دستور سورية القادم لانه بدون ذلك لا يمكن العمل في اطار مشترك وقد تم حتى الان عقد عدد من اللقاءات والمؤتمرات التمهيدية طبعا هناك بعض الاطراف تحاول تاجيل البت في بعض القضايا الخلافية ومنها القضية الكردية لحين حصول التغييرولكننا نرفض مثل هذه الحجج ونعتبرها تهربا من المسؤولية الوطنية ولا اعتقد ان الكرد على استعداد للانخراط في اية جبهة معارضة اذا لم يتقبل الشركاء حقوقهم القومية الكاملة واذا لم يجري الاتفاق على بنود الدستور حيث طالبنا ان يكون المشروع الذي تقدم به المحامي الناشط في مجال حقوق الانسان انور البني اساسا للدستور الجديد .
س 9 – ما هو تاثير انشقاق عبدالحليم خدام على النظام السوري ؟
ج 9 – خروج السيد عبدالحليم خدام من وعلى النظام حدث هام وكبير في حاضر ومستقبل سورية وكان ومازال يشكل تحديا لنظام الاسد فالرجل كان من اعمدة النظام لعقود ويعلن الان بانه دكتاتوري استبدادي تقوده عائلة الاسد ولا وجود لشيء اسمه حزب البعث الحاكم فكل شيء في خدمة الدكتاتور الواحد الاحد ويدعو الى التغيير الديموقراطي عبر جبهة من جميع الاطياف والتيارات الوطنية السورية كما يدعو الى الحواروالمصالحة بين مكونات الشعب السوري ويعترف بمحنة الشعب الكردي ويقف الى جانب حقوقه القومية حسب قراءته الخاصة للقضية الكردية والتي قد لاتتوافق مع رؤيتنا لها . لذلك اعتقد ان اي طيف سياسي معارض جاد يجب ان يرحب بالسيد عبدالحليم خدام في صفوف المعارضة وغيره من الشخصيات البعثية التي ترغب الان ومستقبلا في الخروج على النظام اما الذين لاعمل لهم سوى التهجم وتوزيع التهم والتشكيك بالناس وتوزيع صكوك الوطنية فهم شاؤوا ام ابوا يقدمون الخدمات لمشروع النظام الاستبدادي .
س 10 – هل ستقوم دولة كردستان الكبرى ؟
ج 10 – كردستان التاريخية تقسمت بين الامبراطوريات والدول دون ارادة الكرد واستعادة وحدة اجزائها ليست تعديا على احد ولا تهديدا لوحدة اي بلد وما هي الا حلما جميلا مشروعا يراود مشاعر ملايين الكرد ويتوافق مع مبادىء حق الشعوب في تقرير المصير ومبادىء حقوق الانسان فحلم كردستان ديموقراطي موحد مسالم متسامح مع الجيران ومتعايش مع الشركاء في المستقبل القريب او البعيد حق وواجب وعامل من عوامل الامن والسلم والاستقرار في المنطقة والى حين تحقيق الحلم يجب ان لا نستبق المراحل وان لا نتجاهل الحقائق والوقائع على الارض وان نعمل على تحقيق البرامج الواقعية التي نلتزم بها سياسيا وثقافيا كما مر ذكرها .تجربة كردستان العراق الفدرالية تشكل نموذجا رائعا لحل المسالة القومية الكردية في المنطقة وذلك بادارتها الديموقراطية ودستورها المتقدم وتمسكها بعلاقات الصداقة مع الشعب العربي واعترافها بحقوق القوميات الكردستانية الاخرى من كلدان وتركمان وآشور وتسامحها مع الاديان والمذاهب وذلك التزاما منها بنهج البارزاني الخالد ومضيها في البناء والاعماربالتعاون والتنسيق مع المركز الاتحادي في بغداد ومن حق هذا النموذج المثالي علينا جميعا كردا وعربا وسائر قوميات ومكونات منطقة الشرق الاوسط هو بذل الجهود لصيانته وتعزيزه وتطويره ولجم التيارات الشوفينية والاصولية والعسكرية في الداخل والخارج التي تحاول النيل من هذه التجربة الانسانية الفذة .



#صلاح_بدرالدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- - المؤتمر القومي العربي - من البونابرتية الى الزرقاوية
- اجتماع - بروكسل - ماله وماعليه
- لمن تجري المحاكم في سورية ؟
- عندما يصبح القرضاوي فلسطينيا
- حكومة - الواقعية الثورية -
- بعد عام من استشهاد الشيخ معشوق الخزنوي ....نحوقيام لجنة تحقي ...
- سلاح - حزب الله - في بازار التسوية
- - الطائفية السياسية - في خدمة الاستبداد
- الكرد ومحنة - المسيحيين - العراقيين
- ما بين النخبتين - الحزبية والعشائرية -
- الديموقراطية المغدورة
- أيام سورية خارج التاريخ
- حوار مع شركاء التاريخ والجغرافيا
- الحل العربي للأزمة السورية : - فاقد الشيء لا يعطيه -
- ماذا يعني خروج - خدام - على النظام ؟
- نظام - الرجل المريض - على حافة الهاوية
- جدلية الداخل والخارج
- كركوك : التحدي الأكبر أمام التعايش القومي في العراق الجديد
- قناة - الجزيرة - : عنوان الاعلام المضاد في عصر التغيير
- المنبر الذي يزداد تألقا


المزيد.....




- -بحوادث متفرقة-.. الداخلية السعودية تعتقل 4 مواطنين و9 إثيوب ...
- اجتياح إسرائيل لرفح قد يكون -خدعة- أو مقدمة لحرب مدمرة
- بسبب استدعاء الشرطة.. مجلس جامعة كولومبيا الأمريكية يدعو للت ...
- روسيا تستهدف منشآت للطاقة في أوكرانيا
- الفصائل العراقية تستهدف موقعا في حيفا
- زاخاروفا: تصريحات المندوبة الأمريكية بأن روسيا والصين تعارضا ...
- سوناك: لندن ستواصل دعمها العسكري لكييف حتى عام 2030
- -حزب الله-: مسيّراتنا الانقضاضية تصل إلى -حيث تريد المقاومة- ...
- الخارجية الروسية: موسكو تراقب عن كثب كل مناورات الناتو وتعتب ...
- -مقتل العشرات- .. القسام تنشر فيديو لأسرى إسرائيليين يطالبون ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - صلاح بدرالدين - - الحقيقة - تحاور صلاح بدرالدين