أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح بدرالدين - حوار مع شركاء التاريخ والجغرافيا















المزيد.....

حوار مع شركاء التاريخ والجغرافيا


صلاح بدرالدين

الحوار المتمدن-العدد: 1436 - 2006 / 1 / 20 - 10:07
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بحسب المبادىء الانسانية السامية فان بني البشر بأجمعهم يتساوون في الحقوق والواجبات ويستظلون قوانين العيش المشترك في البلدان والمجتمعات كما تنص عليه المواثيق المبرمة والعهود الملزمة ومن ضمنها شرعة حقوق الانسان هذا في الجانب النظري من الموضوع أما على الصعيد العملي والواقعي فالأمر يختلف تماما فما زالت المجتمعات البشرية مبتلية بنوازع التسلط والاضطهاد القومي والاجتماعي وأنظمة الاستبداد تمضي في استغلال وقهر المجموعات والأقوام والأفراد عبر زرع بذور الشقاق والتصادم والتقاتل باسم القومية والدين والطائفة سائرة حسب النظرية الاستعمارية القديمة – فرق تسد – همها الأول والأساسي الحفاظ على سلطتها المستندة على قوى الأمن والجيش عبر قياداتها القابضة على حصتها من النهب وفي بلدان منطقتنا ومنها سوريا يكاد تمثيل هذه السلطات من حيث المصالح يقتصر على عائلات لوحدها أو مجموعات هامشية صغيرة بعكس سلطات الأنظمة الرأسمالية على سبيل المثال التي تعبر عادة عن مصالح طبقات وفئات اجتماعية واسعة في دولها المؤسساتية المنظمة حسب القوانين وحكم القضاء ومراقبة الاعلام والصحافة , وكما هو معلوم فان نظام بلادنا الاستبدادي الذي ينتهج سلوكا شوفينيا عدوانيا تجاه الآخر الكردي ويمضي قدما في نفس السياسة الخاطئة التي دشنها حزب البعث فور اغتصابه للسلطة في البلاد الى جانب خنقه للحريات العامة وتغييب الارادة الشعبية على المستوى الوطني وارتكابه الجرائم السياسية ( الحريري ) والاقتصادية مع تحديه العلني لارادة المجتمع الدولي وقرارات مجلس الأمن مما دفع الجميع ( الشعب السوري بكل مكوناته وشعوب الجوار السوري الباحثة عن التحرر والديموقراطية وقوى المجتمع الدولي المعنية بالسلم والاستقرار ومحاربة الارهاب ) الى البحث عن تحديد القواسم المشتركة وبالتالي تطبيق معاني المصلحة المتقاربة في ازاحة النظام على أرض الواقع العملي وما يفرز ذلك من أفكار ومشاريع وسجالات التي أصبحت الشغل الشاغل لقوى التغييرالسورية بمختلف مستوياتها في الداخل والخارج .
في هذا الاطار – السجالي – اذا صح التعبير الذي يغطي مرحلة انتقالية على أبواب التغيير المرتقب تبرز الحالة الكردية السورية كاحدى الموضوعات الساخنة المطروحة للنقاش ويكاد لايمر يوم الا ونقرأ ونسمع مقالة أو تصريحا لمثقفين عرب سوريين بشأن القضية القومية لكرد سورية وهذا تطور جديد في ساحتنا الثقافية – بغض النظر عن طبيعة المواقف - ومؤشر ايجابي على حصول تطور نوعي في مستوى الوعي الوطني العام والشعور بمسؤولية التصدي لقضايا البلاد بما فيها القضية الكردية المحّرمة رسميا من التداول والبحث والنقاش .
من الثابت أننا – نحن الكرد – نتقاسم التاريخ والجغرافيا مع مواطنينا العرب ونتواصل في الحاضر ونرنو الى تعاقد جديد للتعايش الحر الاختياري في المستقبل نعم نتقاسم الحياة مع العرب السوريين منذ أكثر من ثمانمائة عام على أقله في المدى المنظور بحساب علماء التاريخ ولا أريد التحليق أكثر من ذلك , ونعاني الغبن والمظلومية في هذه القسمة غير العادلة حيث الآيديولوجيا الشوفينية حددت أسسها كما تحكّمت في كتابة هذا التاريخ وكانت كفيلة بطيّ ومحو كل الصفحات الكردية وبمعنى آخر اخفاء جوانب أساسية وهامة من حقائق تاريخ منطقة الشرق الأوسط برمتها وليس سورية وجوارها فحسب أما الجغرافيا الكردية البشرية والطبيعية وحتى – الفولكلورية - فلا أثر لها في مناهج وعلوم وثقافة التربية الوطنية لثقافة الشريك السائدة ناهيك عن القوانين والدستور أما حياتنا المشتركة فأبعد ما تكون عن العدل والمساواة حيث مستوى مواطنيتنا تكادتتدنى الى الدرجتين الثانية والثالثة ولذلك لابد من التصدي للحاضر من أجل الوصول الى المستقبل السعيد المنشود وذلك يتطلب مصارحة" شركاء " الماضي والحاضر في التاريخ والجغرافيا حول وهن هذه الشراكة التي تفتقر الى الحد الأدنى من العدالة ولا تستند الى عقود ولا الى تفاهمات أو توافقات موثقة قانونها من شريعة الغاب وقاضيها حاكم مستبد فأية شراكة هذه في عصر حقوق الانسان والشعوب ؟

لا سبيل أمامنا كردا وعربا وقوميات أخرى داخل الوطن السوري المشترك الا التواصل والتحاور من أجل تحقيق الغد الأفضل لنا وللأجيال القادمة مفعمين بالأمل أن يحالفنا النجاح في وضع الأسس السليمة لعيشنا المشترك وازالة العوائق المغروسة في القلوب والنفوس وعلى أرض الواقع السياسي وفي الذاكرة الجمعية لنخب القومية السائدة منذ ما قبل عهد الاستقلال وذلك عن طريق قبول بعضنا للبعض وجودا وحقوقا والتسليم بشروط ومتطلبات الشراكة العادلة في تحمل المسؤليات وصنع القرار وأداء الواجبات واذا كان هناك شبه اجماع بين اوساط الطيف الوطني الديموقراطي في ضرورة احداث التغيير في حياة البلاد السياسية والاقتصادية والاجتماعية ووضع دستور جديد وسن قوانين حديثة فليس من شك أن قضية الكرد القومية تحتل موقعها الطبيعي المناسب في أجندة التغيير المرتقب وتنتظر من الجميع بلورة وطرح رؤية برنامجية واقعية وديموقراطية لانجاز حل وطني يأخذ بعين الاعتبار والقبول والاحترام ارادة الكرد في تقرير مصيره في الاطار الوطني والاتحاد الاختياري دون اكراه كشعب مثل سائر شعوب العالم يرنو الى التمتع بالحرية والعيش بسلام .
وكما يبدو من سياق الأحداث والتطورات في مجال العلاقات الكردية العربية فان الحاجة تبدو ماسة الى درجة الضرورة لقيام نخب الشعبين الفكرية والثقافية والسياسية بمراجعة حوارية نقدية بين الحين والآخر والمساهمة الفردية والجماعية – اذا أمكن – في الاجابة على ما تراكمت من تساؤلات وتوضيح ما اكتنفه الغموض واثارة ما طواه النسيان وتناول ما تستجّد من معطيات في بداية الألفية الثالثة ونتائج تفرزها التجارب الانسانية القريبة والبعيدة في حل المسألة القومية للشعوب والأقوام التي مازالت تخوض غمار التحرر الوطني وفي المقدمة الشعب الكردي وبشكل أخص في سوريا وذلك حسب مقتضيات أجندة القرن الحادي والعشرين وموازين القوى الدولية والاقليمية الميالة لمصلحة حق الشعوب في تقرير المصير والتطورات الايجابية في كردستان العراق .
تابعت في الفترة الأخيرة مجموعة من المقالات الهجومية والانفعالية- المعبرة ضمنا عن ضعف الحجة - لمثقفين عرب ماركسيين وقوميين واسلاميين بعضهم كانوا اصدقاء ومناضلون والبعض الأخر لا أعرفهم والجميع يستحوزون احترامنا تناول بعضهم الوضع الكردي السوري عامة ومواقفي السياسية الكردية بشكل خاص من وجهات نظر متعددة ومتناقضة أحيانا سأحاول متابعة طروحاتهم ومناقشة الجوهري من قضايا وعناوين الخلاف ومنها :
1 – أكثر هؤلاء وقع في فخ عدم التميز بين طبيعة ومضمون كل من الحركة القومية وخطابها لدى كل من القومية الحاكمة السائدة ( العربية ) في الحالة السورية قيد البحث والقومية المضطهدة – بفتح الطاء – والمغلوبة على أمرها ( الكردية ) في الحالة نفسها , الأولى اجتازت مرحلة التحرر ونالت الاستقلال الوطني وتحولت الى سلطة حاكمة باسم القومية العربية وتدرجت من الحكم البورجوازي الوطني الى النظام الشمولي الدكتاتوري المستبد الذي ينتهك حريات الأغلبية الشعبية بما فيها العرب وبشكل خاص المواطنون من غير العرب باضافة القهر القومي والتهجير والحرمان من الحقوق الأساسية ومنها حق المواطنة , أما الثانية فمازالت تمارس نضالها المشروع كحركة تحرر وطني أو قومي ذات برنامج ديموقراطي لايفصل الخصوصية القومية عن التقدم الوطني العام في سورية وهي جزء أساسي متقدم من حركة المعارضة الديموقراطية باحثة عن المساواة والعدالة ورفع الاضطهاد وانتزاع الحقوق القومية المصادرة رغم ظروفها الصعبة وتعرض قادتها ومناضليها في كل الأوقات الى السجون والمعتقلات والمحاكم العسكرية وأمن الدولة والاستثنائية .
2 – اذا كان لكل شعب وطن يأويه فكردستان التاريخية هي موطن الكرد الذي تقاسمه العثمانييون مع الصفويين ثم جاء الاستعمار الاوروبي ليمزق الأول الى أجزاء ثلاث ليصبح أربعا , وما الجزء المسمى بكردستان السورية الا من وضع وابتكار جماعة – سايكس – بيكو السيئة الصيت التي أفرزت في ما بعد – اسرائيل – أيضا ومن هنا لا نختلف حول" أن الجذور الأولى للقضية الكردية في سوريا تعود الى الحقبة الاستعمارية وما أفرزه من حدود وخرائط جديدة " ولو أن قوى التحالف الغربي الاستعماري آنذاك قد وافقت على ارادة الكرد في دولة كردستان المستقلة مثل شعوب البلقان والشعوب العربية لما واجهنا اليوم ذلك الوطن المجزأ بين دول أربع وبالتالي لم نكن اليوم في هذا السجال حول هذا الجزء من كردستان أوذاك ( وليسامح الله الاستعمار !! ) وهناك من شدة – الحساسية المفرطة – من يزعم أن مجرد ذكر كلمة كردستان يعني مصادرة حقوق الآخرين أو – تكريدهم – على وزن – التعريب – نقول لهؤلاء أن النخب السياسية والثقافية في الحركة القومية الديموقراطية الكردية تكاد تجمع في العقدين الأخيرين على اعتباركلمة كردستان مصطلح غير قومي بل جغرافي شامل لجميع المكونات القومية والأثنية القاطنة فيها فعلى سبيل المثال يطلق على الكرد والتركمان والكلدان والآشوريين والأرمن في دستور الاقليم الفدرالي في العراق وفي أدبيات القوى السياسية لتلك الشعوب ( القوميات الكردستانية ) مثل ما نقول القوميات الايرانية أو السورية أو السودانية والفرق هنا في كردستان وضع ديموقراطي وحريات وبرلمان منتخب بدون أي وجود لمرجعيات دينية أو مذهبية أوأحكام مسبقة على معتنقي الديانات غير الاسلامية .
3 – من باب – آداب علم السياسة – نأمل أن يكف بعض الساسة والمثقفين العرب السوريين وخاصة الذين تجاوزتهم الأحداث وباتوا من أصحاب – الكهف - في – التشاطر – علينا بخلط أمرين مختلفين وهما موضوعتي الحقوق القومية وحقوق المواطنة أو أن منح ( تصور أنها منحة خيرية ) كامل حقوق المواطنة أي اعادة الجنسية الى المحرومين منه كفيل بحل القضية الكردية !! حتى في اسرائيل تجاوز الجميع وخاصة عرب – مناطق 48 – موضوعة حقوق المواطنة و – الأسرلة – الى الحقوق القومية المشروعة . تراهم هنا يعترفون بوجود قضية قومية ويصرون على الحل المواطني, وحقوق المواطن معروفة منذ الثورة الفرنسية تدور حول مواطنين اجتازوا مرحلة الاستقلال لينالوا الحقوق المدنية في المساواة والحريات العامة والمعيشة الكريمة والضمانات الاجتماعية والصحية والسكن وهي مهمة بطبيعة الحال ولكن هل هي من أولويات حركات التحرر القومي ؟ وهل هي عنوان القضايا القومية ؟
4 – بالنسبة " للمشروع الأمريكي " واعتبار البعض أن الكرد بمثابة – العراّب – له نقول أننا لم نحصل بعد على الصيغة الكاملة لذلك المشروع كل ما نعلمه عن الأجندة الأمريكية في المنطقة أن العلاقة الاستراتيجية مع اسرائيل في أولوياتها وهي لا تستحوذ على رضانا وأن الادارة الامريكية وللمرة الأولى تعلن أمام هيئة الأمم المتحدة عن ضرورة قيام دولة فلسطينية مستقلة قابلة للحياة وهذا ما نثمّنه بحرارة ولا نرفضها بذريعة أنها جاءت من زعيمة الامبريالية العالمية وهكذا الحال لم نشتم الامريكان لأنهم أسقطوا النظام الدكتاتوري في العراق ولن – نزعق – اذا عاودوا الكرة ضد الدكتاتوريات الأخرى في المنطقة والعالم , ليس الكرد هم الذين جلبوا القوات المتعددة الجنسيات الى العراق ولكن رحبوا بها عندما وصلوا من وعبر البلدان العربية لأن هدفها المعلن كان اسقاط الدكتاتورية ومحاربة الارهاب واجراء التغيير الديموقراطي وتم لها ذلك والباقي قيد الانجاز , الكردمن آخر أقوام العالم والشرق الأوسط الذين بداوا ينسجون علاقة متوازنة مع الولايات المتحدة الأمريكية وهي أكثر شفافية من علاقات الآخرين ولا تتعدى الاتفاق على بديل دبموقراطي فدرالي تعددي على أنقاض الدكتاتورية واطلاق التنمية الاقتصادية واعادة البناء في العراق وكردستان وتحقيق السلم الأهلي على قاعدة التوافق بين جميع المكونات وكل منصف يعترف بأن المصلحة الكردية كانت الطاغية مقابل مصالح الطرف الآخر من حيث الخلاص من الابادة والمقابر الجماعية والهجرة والتشرد والتنعم بالحرية والعيش دون خوف والتطور الطبيعي لمجتمع كردستان , عندما كانت بريطانيا العظمى تحكم العالم ولا تغيب الشمس عن مستعمراتها دعمت الشريف حسين في " ثورته العربية الكبرى " ضد الدولة العثمانية المسلمة ومركز الخلافة وكانت منطلقا لاستقلال البلدان العربية باشراف مباشر من الاحتلال والانتداب وقد تبنى العرب جميعا تلك الثورة وقلد البعث علمها – الذي صممه- كما قيل- ضابط المخابرات البريطاني لورانس العرب – ولم نسمع من أفتى ببطلان الثورة وعدم شرعيةاستقلال الدول العربية من هؤلاء الذين يصوبون سهام اتهامات العمالة والتخوين للكرد المسالمين الباحثين عن الحرية لأنهم ردوا تحية الأمريكان بمثلها .



#صلاح_بدرالدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحل العربي للأزمة السورية : - فاقد الشيء لا يعطيه -
- ماذا يعني خروج - خدام - على النظام ؟
- نظام - الرجل المريض - على حافة الهاوية
- جدلية الداخل والخارج
- كركوك : التحدي الأكبر أمام التعايش القومي في العراق الجديد
- قناة - الجزيرة - : عنوان الاعلام المضاد في عصر التغيير
- المنبر الذي يزداد تألقا
- قناة الجزيرة : عنوان الاعلام المضاد في عصر التغيير
- الديموقراطية في الشرق الأوسط الجديد
- شهادة في الراحل مصطفى العقاد
- هل صحيح أن استقرار المنطقة مرهون ببقاء النظام السوري ؟
- رحلة بارزاني : سبعة أيام - عولمت- كردستان
- نعم انه حل - بعثوي - للقضية الكردية في سورية
- اعلان - المترددين - في دمشق والمهام العاجلة
- مأساة متواصلة برسم النظام العالمي الجديد
- نحو دستور التوافق الوطني السوري - وجهة نظر كردية
- الرئيس - المعارض - ضد الحزب - الحاكم - !
- رسالتي الى الملتقى الوطني السوري - باريس 1 -
- مداخلة في مهرجان تكريم الشاعر قدري جان
- انفصالية المركز ... ووحدوية الأطراف ... العراق نموذجا 3


المزيد.....




- عداء قتل أسدًا جبليًا حاول افتراسه أثناء ركضه وحيدًا.. شاهد ...
- بلينكن لـCNN: أمريكا لاحظت أدلة على محاولة الصين -التأثير وا ...
- مراسلنا: طائرة مسيرة إسرائيلية تستهدف سيارة في البقاع الغربي ...
- بدء الجولة الثانية من الانتخابات الهندية وتوقعات بفوز حزب به ...
- السفن التجارية تبدأ بالعبور عبر قناة مؤقتة بعد انهيار جسر با ...
- تركيا - السجن المؤبد لسيدة سورية أدينت بالضلوع في تفجير بإسط ...
- اشتباك بين قوات أميركية وزورق وطائرة مسيرة في منطقة يسيطر عل ...
- الرئيس الصيني يأمل في إزالة الخصومة مع الولايات المتحدة
- عاجل | هيئة البث الإسرائيلية: إصابة إسرائيلية في عملية طعن ب ...
- بوركينا فاسو: تعليق البث الإذاعي لبي.بي.سي بعد تناولها تقرير ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح بدرالدين - حوار مع شركاء التاريخ والجغرافيا