أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جلال الاسدي - قراءة نقدية لبعض ما جاء في كتاب ( فترة التكوين في حياة الصادق الامين ) …( 2 )















المزيد.....

قراءة نقدية لبعض ما جاء في كتاب ( فترة التكوين في حياة الصادق الامين ) …( 2 )


جلال الاسدي
(Jalal Al_asady)


الحوار المتمدن-العدد: 6393 - 2019 / 10 / 29 - 11:54
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


( كيف تحول محمد بن عبد الله بن عبد المطلب من فتى هاشمي قرشي إلى المنتظر أو المأمول أو القادم الذي تشوقت جزيرة العرب عامة ومنطقة الحجاز خاصة وتحديداً أو حصراً النخبة إلى ظهور هلاله ؟ )
تعليق :
سؤال كبير يطرحه الكاتب هنا عن كيفية انتقال محمد من انسان عادي فقير راعي للغنم الى نبي وقائد لامة العرب وسيدها … و لكن الكاتب هنا جافى الحقيقة والامانة العلمية كثيرا عندما ادعى بان جزيرة العرب عامة ومنطقة الحجاز خاصة كانوا متشوقين لظهور هلاله على حد تعبيره ، ولكن الحقيقة كما يعرف الجميع عكس ذلك !
( وظلت عاما بعد عام تتلقى اخبار اعاجيب محمد ومعجزاته البواهر حتى ايقنت انه ( هو ) الموعود او المنتظر او المأمول الذي طال شوق الناس وحنينهم اليه )
تعليق :
يظهر هنا ان الطاهرة ( خديجة ) قد سبقت رب العالمين في اختيار محمد ليكون نبي هذه الامة ، ولم يبقى الا ان تهيئه لهذه المهمة والتي اسماها الكاتب بالتجربة العظيمة ، وهذا ما سيحصل كما سنرى !
( وهي التي فتحت له خزائنها يغرف منها كيفما يشاء والتي وضعت بين يديه كل ما تملك ودفعت عن كاهله هم الرزق وخوف الخلق وفرغته كيما يجتاز المراحل مرحلة مرحلة . وهي التي أتاحت له التماس بالقس ورقة وغيره مثل عداس وبحيري وقضاء الليالي الطوال مع ابن نوفل في المدارسة والمذاكرة والمحاورة. أو تقرأ له الصحف التي قام القس بنقلها إلى اللسان العربي. لقد تفرغ أو بمعنى أصح فرغته الطاهرة للتجربة، ففي النهار يمشي في الأسواق يقابل ويحادث ويحاور أصحاب مختلف العقائد والملل والنحل الذين ماجت آنذاك بهم قرية القداسة من يهود ونصارى وأحناف وصابئة ومجوس وغنوصية ، ولا يفوته حضور الأسواق التي تنصب أو تقام في مواعيد معروفة مثل عكاظ ومجنة وذي مجاز ويسمع خطبهم ومحاوراتهم وأشعارهم فيها. أما بالمساء وفي ليل مكة الطويل شتاءاً فمع الطاهرة بمفردهما أحياناً وبحضور القس أحياناً أخرى تتم في تلك القعدات مذاكرة الإصحاحات التي نقلها ورقة من اللسان العبراني إلى اللسان العربي إما بتلقيها منه مباشرة ثم إدارة الحوار بشأنها وإما بتلقيها من خديجة التي لا شك أنها أجادت القراءة والكتابة وقرأت تلك الإصحاحات وخزنتها في ذاكرتها أو أنها طفقت تقرأها له مباشرة )
تعليق :
اي عملية او مشروع وخاصة من العيار الثقيل مثل هذا بالتاكيد تحتاج للتمويل المالي لانجاحها ، وبما ان الطاهرة من اغنى اغنياء مكة فقد جادت بما تملك ووضعت كل ثروتها في تصرف زوجها ليتفرغ لما سماها الكاتب بالتجربة الكبرى … نلاحظ جهود الفريق المكلف من خديجة … ورقة و عداس و بحيرى ، لتدريب وتعليم وتهيئة محمد لكل الاحتمالات ، ودورها هي ايضاً في المشاركة بما تعرف وبما خزنته من تعاليم دينها وما تعلمته من التوراة والانجيل !
( إن المرحلة الأولى التي رأت هندوز التجربة أنها تناسب محمد وهو في الحالة التي وصفناها هي الاختلاط بالناس بكافة طبقاتهم وألوانهم وأجناسهم وألسنتهم دون تفرقة بين مللهم وعقائدهم وأديانهم والاستماع إلى سائر أطروحاتهم حتى أساطيرهم ومخاريقهم بل نرجح أن خديجة أوصت بهذا الشق وألحت عليه ليكسب ما نطلق عليه موسوعة أو دائرة معارف دينية للزومها له إذ كيف يُتصور أن تعلنه لأهل مكة الذين طال انتظارهم لمجيئه وليس لديه أي فكر ديني أو ثقافة عقائدية. فإذا حاجوه وخاصموه وجادلوه فكيف يرد عليهم وجعبته خالية )
تعليق :
يمكن القول بناءً على ما تقدم ان هندوز التجربة ( خديجة ) و فريقها قد قسموا عملهم الى مراحل وخطوات وهذا دليل على انهم يسيرون وفق خطة مدروسة ودقيقة لاتحتمل ولا تقبل الخطأ … بدءً من الاختلاط بالناس والاخذ منهم ثقافتهم وما يؤمنون به ودراسة نفسياتهم ليتسلح محمد بكم هائل من المعلومات تقربه من ان يكون موسوعة علمية ودينية استعداداً لاي محاججة او مجادلة في اللحظة المناسبة !! اتسائل هنا … كيف عرفت خديجة ان وحياً سينزل على محمد وسيكون نبياً حتى تعمل على تهيئته لهذا الامر ؟ نشم رائحة التآمر من خلال سرد الاحداث !
( إن طلاقة لسان محمد أمر مجمع عليه ومعترف به حتى من خصومه الألداء وهي من الأمور البديهية فهو من قريش ولهجة قبيلته خلاصة لهجات الجزيرة وزبدتها، كما أنه استرضع في بني سعد فسلم من اللكنة والعجمة، ثم مشى في الأسواق والتقى بالأعاريب والعرب الذين يحضرون موسم الحج والأسواق واستمع إلى الخطباء والفصحاء والشعراء المفلقين وجميعهم أصحاب إبانة وبلاغة فازداد بل تضاعف محصوله المعجمي ومخزونه اللغوي ورصيده البياني ) …
تعليق :
كانت ميزة العرب وخاصة اهل مكة وبالتحديد قريش هي اللغة وفصاحتهم وبلاغتهم فيها ، ومن يريد تحديهم يجب ان يبزهم في ذلك او على الاقل بمستواهم ، و كما يذكر الكاتب فقد تم تدريب محمد جيداً على هذا الفن اضافة الى كثرة اختلاطه بكل شرائح المجتمع حسب تعليمات خديجة استعداداً للمبارزة والتفوق على من يمكن ان يتحداه من اهل قريش عندما يحين الوقت …
( إن المرشح كيما يغدو القادم المنتظر لابد أن يمسك بيده كتاباً يعلنه على أهل مكة. ( هاؤم اقرأوا كتابيه ) مثلما قالها موسى لليهود وعيسى للنصارى. والعرب المخاطَبون به أهل لسن وفصاحة وبلاغة. ليس لديهم من سمات الحضارة غيرها هذا مع التجاوز الكبير في عدها من شارات الحضارة، فهم عراة من العلوم والآداب والفلسفة. ومن ثم فإن الكتاب الذي يُطرح عليهم يجب أن يجيء مثلاً أعلى لهذه السمة اليتيمة المفردة التي يمتلكونها وإلا فلا يؤمنون به ولا بمن قدمه إليهم بل أنهم سوف يستهزءون به إذ يصير في مقدورهم أن يأتوا بمثله أو حتى أبعاض منه )
تعليق :
هذا الكلام هو اخطر ما في الموضوع لانه يتعلق بالكتاب الذي سيحمله دستوراً للدين الجديد (القرآن ) اسوةً بموسى وعيسى … بمعنى يجب ان يكون اعجازياً في لغته والا فلن يؤمنوا به …
( كما إن دروس أو معارف أو معلومات الليالي الطويلة والذي ستختزنها الذاكرة الحديدية ذاكرة الشاب الأمي العبقري، يتحتم بطريق الحتم واللزوم أن تتلى على أهل مكة والحجاز وغيرهما من الناس بلسان عربي بلغ القمة في الفصاحة كيما يأتي الكتاب بمفعوله الأكيد دون ذرة من شائبة من هنا كان حرص خديجة على الاستيثاق من فصاحة محمد )
تعليق :
امتاز العرب بذاكرة حادة مردها ان ثقافتهم تعتمد في تغذيتها وتناقلها على المشافهة ، اضافة الى خلو البال وبساطة الحياة ونقائها فلم تكن حياتهم معقدة كما هي الحال الان … فكان بامكان الواحد منهم ان يحفظ قصيدة من عشرات واحياناً من مئات الابيات تلقى عليه مرة واحدة … وليس مثلنا يتذكر الواحد منا اسمه بصعوبة … فاجادة اللغة ضرورية لمواجهة لسان اهل مكة الفصيح !
( ففي ليالي مكة الطويلة وخاصة في الشتاء والربيع تجلس خديجة إلى زوجها تقرأ له على مهل وتطالع له صفحات من تلك الأبعاض والإصحاحات وتشرحها له بقدر ما تتسع ثقافتها الدينية وتطلب منه أن يحفظها كلها لا يترك منها شيئاً وتستقبل هي استيضاحاته وتربط له ما قرأته عليه مع ما ينقله لها. وإذا أشكل عليها أمر أو التبس عليها شأن هرعت إلى ورقة تستوضحه ليفسر لها ما أبهم ويشرح لها ما خفي )
تعليق :
تعمل له هنا مراجعة حتى لا تترك شئ للصدفة !!!
( إن حادثة حراء لم تكن حادثاً عارضاً من خوارق القدر أي أنها ليست من الماورائيات، فحادثة حراء استغرقت من التهذيب والتمهيد والإعداد سنوات وسنوات أي منذ أن نكحت خديجة محمد إلى لحظة ما حكاه عن لقائه لملاك الرب في غار حراء وقد اعتبرتها خديجة إعلاناً على نجاح التجربة بدرجة امتياز وأنه قد حان لها الأوان أن تهدأ بالاً وتستقر نفساً وتتأكد أنه القادم المنتظر وقد غدا حقيقة بعد أن ظل سنوات حلماً وطيفاً أما أن ما حدث في المغارة مع ملاك الرب أو جبريل أو الشخص فهي مجرد رؤيا فهذه حقيقة مؤكدة جاءت بها المصادر العوالي وقد سبق ابن خلدون فرويد وأدلر وخطا خطوة أوسع وهي أن الإنسان المتشوف أو المتمني لا يجيء موقفه سلبياً حتى تتحقق الرؤيا بل قبل أن يضع جنبه على السرير ليضطجع عليه أن يشحن بطاريته النفسية بالفكرة التي يحن إليها ويرجوها ويؤكد ابن خلدون أنه سيراها في نعاسه. فما بالكم إذا انضم إلى الشخص المتشوف اثنان من اللزيقين به أحدهما يظل معه حتى يأوى إلى فراشه ويستمر في تعبئته حتى ينام ) …
تعليق :
هذا الكلام اخطر من سابقاته اذ يتعلق بالوحي فيقول ان حادثة حراء استغرقت من التهذيب والتمهيد والإعداد سنوات وسنوات ، وان الذي تصوره محمد وحياً كان نتيجة ما تشبع به من تعبئة وتلقين وايحاء بانه سيكون نبياً مما غرس في داخله احساس باطني بان صوتاً ملائكياً يكلمه بناءً على نظرية فرويد ( الحافز النفسي ) التي تقول : الحلم ليس سوى تحقيق رغبة ! و يقول ابن خلدون : ان الانسان اذا اعد نفسه اعدادا نفسياً قبل النوم في سبيل فكرة فانه سيرى تلك الفكرة في منامه ويستفيد منها … وهذا تفسير للاحلام والمنامات التي كانت تأتي لمحمد بين الفينة والاخرى …
واترك الباقي للقارئ …
الخاتمة :
نبدء بعنوان الكتاب … وكما يقال الكتاب يُعرف من عنوانه ، فورود كلمة التكوين هنا اشارة ضمنية الى النية في تكوين او تهيئة او صناعة نبي !
من يقرء الكتاب يلاحظ ان البطولة المطلقة قد اعطيت لخديجة دون منازع ، فشخصيتها محورية واساسية في الاحداث الدرامية الخطيرة ، ان صحت ، التي تواترة قبيل مجئ الاسلام ، اما دور البقية في البداية وبضمنهم محمد لم يتعدوا ان يكونوا مجرد كومبارس تحركهم بعقلها واموالها وتكتيكاتها … ونرى ايضاً محاولة الكاتب بقصد او بدونه تجريد الاسلام من مخالب القداسة المرعبة والحامية له ولرموزه على مر التاريخ ، والتي اخضعت الناس ولاتزال ! وتحويله الى اجتهاد وجهد بشري بحت خططت له ومولته واخرجته الطاهرة ( خديجة ) بمساعدة اولاد عمومتها ورقة وعثمان بما يملكونه من علم وخبرة في الاديان المحيطة بالمنطقة ، و واروه شغاف قلوبهم سراً دفيناً ( حرص أفرادها الثلاثة ( يقصد التجربة ) على تكتمها وسريتها وإخفاؤها عن الأعين وإبعادها عن الآذان والقيام بها وراء الحجب وخلف الستائر. حتى الذين قدموا أيادي لنجاحها أثبتوا أنهم لا يقلون حنكة وخبرة ودراية عن أبطالها الثلاثة في حفظ السر ودفنه في صدورهم. ) …
واستعانتها بالراهب بحيرة وغيره كانت تبدو للمتتبع وكأنها مؤامرة متكاملة الاركان … والغريب ورود مفردة ( خطة ) في سياق الاحداث ، ومعناها ان الامر مدبر ومخطط له بدراية وحكمة مع سبق الاصرار والترصد …
اما الله فلايوجد له دور يذكر في كل الكتاب ، ولا كأنه صاحب التشريع كما أفهمونا المكلف به محمد لتوصيله الى البشرية ! … لم يأتي الكاتب على ذكره الا عندما يريد ان يصلي على محمد او يرضى عن خديجة !
ارى ان الكاتب لغاية في نفس يعقوب قد غالى كثيراً في دور خديجة والبسها رداءً اوسع بكثير من قياسها على حساب دور محمد ، وهو تجاوز على ذكاءه الذي شهد له به الاعداء قبل الاصدقاء كما يقول ! وبرأيي الاهم من كل هذا وذاك فان الكاتب بهذا الطرح اعطى مصداقية لقول اهل قريش عندما جهر محمد بدعوته … ان هذا امر دُبر بليل … وهي الجملة الاولى التي اطلقوها في وجه محمد في بداية الدعوة ! ويبدو من خلال تتابع الاحداث وتواترها بانه فعلاً امر دبر بليل وانهم كانوا على حق ان صحت هذه الرواية !!
لاغرابة اذا كفّره الازهر وسحب الكتاب من التداول لانهم يعتقدون بلا شك انه قد خرج عن خط الادبيات الاسلامية المرسوم والمحدد للجميع … سؤال : هل فعل كل ذلك بقصد او دون قصد ؟ ربما هذا وربما ذاك ، وهو امر متروك لحس وذكاء القارئ …
اما الكاتب فهو رجل ازهري وحقوقي ولكن رغم ذلك فان ثقافته كما لغته قديمة واقرب ما تكون شعبية يجاري بها اسلوب الفقهاء والمفسرين القدماء من السلف ، ويبدو ذلك واضحاً من اسلوبه في الكتابة فهو اقرب الى اسلوب الملالي والشيوخ منه الى الكتّاب الحداثيين ، ونوعية بعض المفردات التي كان يستعملها ، والتي قد تبدو احيانا غريبة على الاذن لندرة تداولها في اوساط الاقلام المثقفة هذه الايام ! ولكن لكل زمان وعقل لغته واسلوبه …الازهريون كما الاسلاميون عموماً ثقافتهم محددة ومقيدة بقيود ومحددات الدين التي قد لاتسمح لهم في التنوع الثقافي والمعرفي الا ما ندر !
واخيراً على ضوء ماتقدم نجروء على القول بان الاسلام اظهره الكاتب وكأنه ديناً من نتاج العقل البشري !



#جلال_الاسدي (هاشتاغ)       Jalal_Al_asady#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة نقدية لبعض ما جاء في كتاب ( فترة التكوين في حياة الصاد ...
- تعليق على بعض ما جاء في خطاب السيد رئيس الوزراء العراقي …
- محنة العقل مع النقل !
- الدين والسياسة …
- ترقب وتوجس من مظاهرات ما بعد الغد …
- إشكالية الشخصية العراقية المحيِّرة …
- هل نسي الله أن يحرر العبيد ؟!
- تعليق على كلمة السيدة ميركل عن دموية الارهاب الاسلامي …
- المنطقة من حرب الى حرب الى حرب !!
- العراق بين نارين الفساد والمحاصصة الطائفية !
- الاسلام وعقدة المرأة !
- نحن أسرى موتى التاريخ !
- المسلمون في وادٍ وبقية العالم في وادٍ آخر !
- الاسلام السياسي ولعبة الديمقراطية !
- لو تركوا حد الردة لما كان هناك اسلام !!
- تعليق على مجريات المؤتمر العالمي الاخير للاخوان المسلمين في ...
- الاسلاميون المتشددون … وآلة الزمن !!
- فتش عن الاخوان …
- بين التوكل والدعاء انحدرنا الى الحظيظ …
- اين هو الاسلام الصحيح ؟!


المزيد.....




- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...
- سيبدأ تطبيقه اليوم.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول التوقيت ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جلال الاسدي - قراءة نقدية لبعض ما جاء في كتاب ( فترة التكوين في حياة الصادق الامين ) …( 2 )