علامات، فصلية ثقافية مستقلة تصدر في الموصل وتود أن تخاطب العالم

حكمت الحاج

الحوار المتمدن-العدد: 6350 - 2019 / 9 / 13 - 10:12
المحور: الادب والفن
    

أمامي العدد التاسع من "علامات" الفصلية الثقافية متضمنة دراستي بعنوان "رواية ما بعد الحداثة: أمام المرآة وخلفها" وهي مخصصة للحديث عن رواية "المرآة والقطار" لمؤلفها الشاعر العراقي عبد القادر الجنابي، صحبة مواد أخرى عالية الأهمية لكتاب أجلاء عراقيين وعربا وأجانب، يزخر بها العدد الأخير من هذه المجلة الطموح والمتشوفة الى آفاق أرحب.
صدرت مجلة علامات بشكل ألكتروني أول الأمر. وبعد انتهاء مرحلة التهجير القسري وتحرير "الموصل" من دنس الارهاب وعودة الحياة الى المدينة كانت قد صدرت خمسة أعداد أخرى من المجلة ألكترونياً. وبعد الاستقرار حصل تغير في خطة عمل المجلة وفي آلية اصدارها من الصيغة الالكترونية الى مجلة ورقية، لذا فقد تمت اعادة طبع الأعداد الخمسة الالكترونية بشكل ورقي. ومع مرور الوقت توالت الأعداد الأخرى ورقيا لتستقر على هذه الصيغة نهائيا.
والجدير بالذكر والغريب فيه أن مجلة علامات وهي مجلة ثقافية مستقلة يتبنى إصدارها على نفقته الخاصة رئيس تحريرها وصاحب الامتياز الأديب والفنان الموصلي "بيات مرعي" لوحده في توفير وجمع موادها وفي تصميمها وطباعتها وتنضيدها وكل متعلقاتها. وربما تكون "علامات" هي المجلة المجلة الوحيدة في العالم التي يديرها شخص واحد فقط هو كل كادرها. من هنا جاءت على غلافها الرئيسي عبارة (مجلة ثقافية مستقلة يصدرها كتابها).
وبيات مرعي هو كاتب ومخرج مسرحي من الموصل تخرج في أكاديمية الفنون الجميلة جامعة بغداد عام 1990 وسبق له أن أصدر كتابا مسرحيا بعنوان "هذيانات". وله مجموعة كبيرة من النصوص المسرحية منها ما تم تقديمه على المسارح ومنها ما لم ترَ النور بعد. كما وكتب للسينما سيناريو فيلم "السيف" وسيناريو فيلم "أجنحة عارية". وله أيضا مجموعة قصصية بعنوان "ما أتلفته الرفوف"، ورواية بعنوان "طعنة برد". وله تحت الطبع رواية بعنوان زقاق الجمجم.
فيما يلي في ملف مرفق بصيغة بي دي أف، مقالي المشار اليه أعلاه، مع فهرست العدد التاسع من مجلة "علامات" وشيء من عتباتها التنصيصية:
https://docdro.id/S6Nmyax
وللراغبين بمطالعة العدد التاسع كاملا من مجلة علامات عليهم باتباع الرابط التالي:
https://docdro.id/KX4n4uS

#حكمت_الحاج (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل