أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - احمد سعد - ألمدلول السياسي للتغيّرات التقدمية العاصفة في بوليفيا وأمريكا اللاتينية















المزيد.....

ألمدلول السياسي للتغيّرات التقدمية العاصفة في بوليفيا وأمريكا اللاتينية


احمد سعد

الحوار المتمدن-العدد: 1543 - 2006 / 5 / 7 - 12:24
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


موراليس (بوليفيا) وكاسترو (كوبا) وشافيز (فنزويلا) – صف واحد في مواجهة الأخطبوط الإمبريالي
ألمدلول السياسي للتغيّرات التقدمية العاصفة في بوليفيا وأمريكا اللاتينية

في مطلع هذا الاسبوع اعلن النظام القائم في جمهورية بوليفيا (امريكا اللاتينية) عن تأميم الثروة النفطية والغاز الطبيعي وعودة ملكتيها الى الايدي الوطنية بعد ان كانت بيد الاحتكارات الاجنبية، وخاصة الاحتكارات الامريكية عابرة القارات، والحديث يدور عن بلد تختزن اراضيه ثاني اكبر احياطي للغاز الطبيعي ولتصدير الغاز الطبيعي في امريكا اللاتينية بعد فنزويلا. وتعتبر خطوة التأميم البوليفية من المؤشرات التي تعكس التغيرات الثورية التقدمية العاصفة التي تشهدها بلدان امريكا اللاتينية وتمر بها شعوبها. هذه التغيرات التي في مركز جوهرها ومدلولاتها الوقوف في وجه ومعاداة سياسة الهيمنة والغطرسة العدوانية الامريكية سياسيا واقتصاديا ومواجهة الطابع الاستغلالي الشرس والوحشي للعولمة الرأسمالية ولطاغوت الاحتكارات الامبريالية، الامريكية وغيرها، عابرة القارات ومتعددة الجنسيات.
عندما انتخب وتسلم زمام الحكم في بوليفيا في شهر كانون الثاني من العام الجاري اعلن الرئيس اليساري المنتخب ايفو موراليس وتعهد امام شعبه انه سيعمل من اجل سيطرة الدولة على ثروات بوليفيا الطبيعية وتحريرها من ايدي شركات الاحتكارات الاجنبية. ويوم الاثنين، في مطلع هذا الاسبوع شرع موراليس بتجسيد الخطوة الاولى من تعهداته الوطنية وذلك بالاعلان عن تأميم الثروة والصناعة النفطية والغاز الطبيعي، وحسب قوله: "هذه هي البداية... غدا وبعد غد سنؤمم قطاع المناجم وبعد ذلك قطاع الغابات والاخشاب، وفي نهاية المطاف جميع مصادر الثروة الطبيعية التي كافح آباؤنا من اجل تحريرها".
والمعروف ان جمهورية بوليفيا من افقر البلدان مع ان اراضيها تختزن ثاني اكبر احتياطي للغاز الطبيعي بعد فنزويلا يقدر بحوالي تسعة واربعين تريليون قدم مربع. ورغم هذه الثروة الطائلة فان المستفيد الاساسي من خيراتها ليس الشعب البوليفي، بل الاحتكارات الاجنبية العاملة في بوليفيا امثال احتكار "بتروبراس" البرازيلي و "رافسول" الاسباني و "توتال" الفرنسي ومجموعة "بريتيش غاز" البريطانية والاحتكار الامريكي العملاق "اكسون" وغالبية الغاز الطبيعي تصدره بوليفيا الى البرازيل والارجنتين. وحسب الامر الذي اصدره الرئيس موراليس فقد جاء "ان الدولة تعيد لنفسها الملكية والسيادة التامة والمطلقة على الثروة النفطية والغاز الطبيعي". والمدلول الاقتصادي لهذا الامر ان الدولة تدير شؤون هذه الثروة وتشرف على بيعها، اما بالنسبة للشركات الاجنبية العاملة في هذا القطاع فقد انخفضت مكانتها الى مجرد وكيل يشتغل عند الدولة البوليفية في تشغيل استخراج وصناعة الغاز الطبيعي والنفط، وتدفع لهم الدولة مقابل الخدمة.
لقد اثار قرار التأميم البوليفي ردود فعل متعددة ومتفاوتة. فقادة البرازيل والارجنتين قلقون من التأثير الاقتصادي السلبي لهذه الخطوة على اقتصاد وبلديهما، خاصة وانهما اكبر مستوردين للغاز الطبيعي البوليفي. ولكن التطمينات البوليفية سريعا ما أتت لتبديد قلق نظامي البرازيل والارجنتين، حيث عقد لقاء يوم امس الاول، الاربعاء، بين رؤساء الارجنتين والبرازيل وبوليفيا تم خلاله تسوية الموضوع بضمان تدفق الغاز الطبيعي البوليفي الى البلدين.
ان اكثر من تطاله الاضرار من تأميم النفط والغاز البوليفي ومن التحولات العاصفة في القارة الامريكية الجنوبية هي سياسة الهيمنة والغطرسة الامبريالية الامريكية واحتكاراتها التي كانت تعتبر هذه القارة وبلدانها مخزونا احتياطيا وسوقا احتياطية في خدمة مصالحها الامبريالية الاستغلالية. فسياسيا يمكن التركيز على مؤشرين اساسيين يقلقان ارباب استراتيجية العدوان والهيمنة الدولية في "البيت الابيض" وارباب الطابع الوحشي المفترس للعولمة الرأسمالية.
* المؤشر الاول: بلورة محاور نضالية معادية لسياسة الهيمنة الامبريالية الامريكية، ولتغيير ميزان قوى الصراع لصالح شعوب وبلدان هذه المحاور. فالامبريالية الامريكية التي تفرض الحصار الاقتصادي على كوبا الثورة منذ عشرات السنين وبتأييد من عرّابي سياستها العدوانية امثال اسرائيل الرسمية وجزر ميكرونيزيا ومارشال، فانه اليوم، وفي ظل التغييرات الثورية التقدمية العاصفة في القارة الامريكية الجنوبية، في فنزويلا والبرازيل وبوليفيا والبيرو وتشيلي وغيرها فان رياح الثورة الكوبية تحاصر المصالح الامريكية في القارة المجاورة وتعصف سياسيا في مواجهة الوجود والغطرسة الامريكية الامبريالية وتسحب البساط من تحت اقدامها. واليوم يمكن الحديث عن بلورة محور جدي معاد للسياسة وللمصالح الامبريالية الامريكية في امريكا الجنوبية، وما يشير الى ذلك انه يوم السبت الماضي في التاسع والعشرين من شهر نيسان الماضي، وقّع رؤساء كوبا (فيدل كاسترو) وفنزويلا (شافيز) وبوليفيا (موراليس) على معاهدة اتفاقية تجارية بين الدول الثلاث مدلولها الاقتصادي والسياسي رفض ومواجهة اتفاقية التجارة الحرة الامريكية التي تعمل ادارة بوش على تسويقها في امريكا اللاتينية، والعمل على تحويل امريكا الجنوبية وبلدانها الى منطقة تجارة حرة، الى سوق استهلاكية للبضائع الامريكية المصنعة والى مصدر مربح للصناعات الاستخراجية، للاستثمار في ثرواتها الطبيعية النفطية وغيرها ونهب خيراتها. فمقابل العرض الامريكي باقامة منطقة تجارة حرة فان معاهدة الاتفاقية بين كوبا وفنزويلا وبوليفيا تضمن توجها اشتراكيا للتجارة والتعاون الاقليمي قائمين على الندية والمساواة وخدمة المصالح الحقيقية لشعوبهم وبلدانهم ودفع عملية التنمية الاقتصادية. ومن الجدير ذكره وتأكيده ان معاهدة كهذه للتعاون ابرمت في السنة الماضية بين الرئيس الكوبي فيدل كاسترو والرئيس الفنزويلي هوغو شافيز، معاهدة ادت الى تقوية العلاقات الاقتصادية بين البلدين، فحجم التداول التجاري بين البلدين من المنتظر ان يصل في هذا العام (الفين وستة) الى اكثر من ثلاثة مليارات ونصف المليار دولار، أي بزيارة اكثر من اربعين في المئة عن العام الفين وخمسة الماضي. وفي المعاهدة الثلاثية الحالية جرى الاتفاق على مقترحات عينية في مجال التعاون التضامني عمليا. فكوبا الثورة تعهدت بموجب الاتفاقية ارسال اطباء ومعلمين الى بوليفيا، اما فنزويلا فقد تعهدت بارسال النفط، ومئة مليون دولار لتطوير برامج تطويرية وثلاثين مليون دولار لتطوير برامج اجتماعية. كما وافقت وتعهدت كوبا وفنزويلا على شراء كل حبوب الصويا من بوليفيا، والتي بقيت مكدسة دون تسويق بعد ان وقعت كولومبيا اتفاقية التجارة الحرة مع الولايات المتحدة الامريكية.
ان اقامة المحاور المعادية لاستراتيجية الهيمنة الامبريالية الامريكية ولكسر احتكار القطب الواحد الامريكي لصياغة قرار طابع التطور دوليا وممارسة ارهاب الدولة الامريكية المنظم على ساحة التعامل عالميا، تعتبر من المظاهر الجديدة التي تبشر خيرا على الحلبة الدولية وعلى آفاق التطور والصراع عالميا وفي مختلف المناطق. فهذه المحاور تستهدف اعادة ترتيب وصياغة وبلورة ميزان قوى الصراع عالميا وفي مختلف المناطق حتى لا تبقى بلدان وشعوب المعمورة تحت رحمة الكفة الراجحة مؤقتا لقوى الطغيان والبلطجة العدوانية الامريكية العربيدة. فمثل هذا يتبلور ايضا بين روسيا والصين اللتين توثقت علاقاتهما والتنسيق في ما بين نظاميهما في السنتين الاخيرتين، وفي شتى المجالات السياسية والاقتصادية والعسكرية. فالتقارب الروسي – الصيني وتوطيد العلاقات بين نظاميهما يستهدفان مواجهة وكبح جماح استراتيجية الهيمنة الامريكية عالميا التي اصبحت نيرانها تهدد الامن القومي ومصالح كلا البلدين والنظامين، ان كان ذلك في جنوب شرق آسيا على حدود الصين او التغلغل الامريكي في العديد من جمهوريات الاتحاد السوفييتي سابقا، في جورجيا وقرغيزيا واوكرانيا على الحدود الروسية وغيرها. ويبرز هذا المحور الذي يتبلور بمواقفه المناقضة للموقف الامريكي، ان كان ذلك في الموقف المساند للحقوق الوطنية الفلسطينية ورفض الموقف الامريكي – الاسرائيلي العدواني البلطجي بفرض العقوبات الجماعية على الشعب الفلسطيني من حصار التجويع الاقتصادي بحجة عدم التعامل مع حكومة برئاسة حركة حماس، وان كان ذلك في الموقف من تخصيب اليورانيوم في ايران ورفض الضغوط الامريكية لفرض عقوبات على ايران او شن عدوان امريكي – اسرائيلي عسكري على ايران.
* والمؤشر الثاني: الارتفاع المتواصل في سعر النفط. فالسوق العالمية تشهد حالة من عدم الاستقرار في اسعار النفط. فسعر البرميل الواحد تخطى السبعين دولارا. وتأميم النفط في بوليفيا سيساهم دون ادنى شك في رفع اسعار النفط والغاز الطبيعي. فاول رد للادارة الامريكية واحتكار "اكسون" على خطوة التأميم البوليفي" انهم يدرسون الخيارات المتعددة لمواجهة خطوة بوليفيا"، اما "معهد النفط الامريكي" الذي يمثل الصناعة الامريكية فانه يحذر من مغبة ما يجري في السوق العالمية للنفط، وعلى لسان ري كونولي الناطق الرسمي باسم هذا المعهد فان الخطوة البوليفية تعتبر "مصدرا اضافيا" من سلسلة مصادر تؤكد على الحاجة في زيادة الانتاج المحلي للطاقة في الولايات المتحدة الامريكية"!!وما نود تأكيده ان عدم الاستقرار في اسعار النفط والغاز الطبيعي، الارتفاع في سعره، ليس ناتجا بالاساس بسبب حالة سوق العرض والطلب في اوضاع وظروف طبيعية، بل ناتجا بالاساس نتيجة لعدم الاستقرار السياسي الذي يؤثر على درجة الاستقرار الاقتصادي وعلى حالة سوق العرض والطلب وتحديد سعر برميل النفط. فالاحتلال الامريكي للعراق ادى الى تخفيض انتاج وتصدير النفط العراقي والى حالة من الفوضى المخضبة بالدماء وعدم الاستقرار السياسي في العراق، وعدم الاستقرار السياسي في نيجيريا والوضع في فنزويلا وبوليفيا وايران وغيرها من البلدان المنتجة والمصدرة للنفط، كل ذلك اثّر على سوق العرض والطلب، الطلب اكثر من العرض ورفع اسعار النفط من جراء ذلك. ولمواجهة رفع اسعار النفط ولضرب مصالح البلدان التي لا تدور انظمتها في فلك التبعية وخدمة المصالح الامبريالية الامريكية واحتكاراتها امثال فنزويلا وبوليفيا، وحتى لا تستفيد هذه الانظمة من زيادة سعر النفط في خططها التنموية، لمواجهة ذلك تلجأ الادارة الامريكية واحتكاراتها العاملة في مجال النفط الى تشغيل مكابس الضغط على الانظمة العميلة لسياستها لزيادة حصتها من انتاج البترول "لموازنة" السوق وغمره بالنفط ولتخفيض سعر برميل النفط في السوق العالمية. فتحت مكبس الضغط الامريكي ستزيد السعودية انتاج النفط من احد عشر مليون برميل يوميا – حصتها المتفق عليها في اطار منظمة الدول المصدرة للنفط الاوبيك – الى اثني عشر مليون ونصف المليون برميل يوميا. كما تضغط على الكويت لزيادة انتاجها اليومي، هذا اضافة الى نهب مزيد من النفط العراقي يوميا.
ان آخر استطلاعات الرأي الامريكية تشير معطياتها الى تدني التأييد لسياسة بوش وادارته الى الحضيض والى مستوى 34% فقط. فسياسة البلطجة العدوانية والعولمة الرأسمالية الهمجية تواجه التصدي في امريكا اللاتينية وعالميا وستصل رياحها الى منطقتنا حتمًا.



#احمد_سعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ستبقى أعلام الطبقة العاملة والتضامن والكفاح الحمراء خفّاقة
- ألعودة حق ولا عودة عنه !
- ألمدلول الحقيقي للشراكة الاستراتيجية بين حزبي كديما والعمل!
- لا مكان لذكر الشيطان الطائفي بيننا
- لا مفرّ من الوحدة يا شعبنا لمواجهة الذئاب المفترسة للحقوق
- لن نتخلّى عن هُوية حزبنا وجبهتنا الامميّة المميّزة يا غازي أ ...
- لمواجهة الخطة الاستراتيجية الكارثية لحكومة كديما الشارونية
- ألجبهة عزّزت من مكانتها جماهيريًا ومن تمثيلها برلمانيًا ألمد ...
- ليكنْ قرار الضمير نعم للجبهة، وألف لا للاحزاب الصهيونية
- وتبقى الجبهة هي الاصل
- تحدٍّ لسياسة الاقتلاع الصهيونية- لِرفع نسبة التصويت بين جماه ...
- لن تضيع لحانا بين حانا -العمل- ومانا -كديما- و -الليكود
- ادعموها باصواتكم لانها اهل لثقتكم وتبقى الجبهة عنوان المظلوم ...
- أبو مسعود يكسر الجرة!
- ألمدلول الكارثي لتأجيج الفتنة الطائفية في العراق
- مهتوك يا زمن!
- ألمدلولات الحقيقية للعقوبات الجماعية الاسرا – امريكية على ال ...
- زيتونة الوطن
- بمرور سنة على اغتيال الرئيس رفيق الحريري أصابع الشر الاجنبية ...
- مع الحدث: بوتين يكسّر سلاسل الطوق الاسرائيلي – الامريكي المف ...


المزيد.....




- مصدردبلوماسي إسرائيلي: أين بايدن؟ لماذا هو هادئ بينما من ال ...
- هاشتاغ -الغرب يدعم الشذوذ- يتصدر منصة -إكس- في العراق بعد بي ...
- رواية -قناع بلون السماء- لأسير فلسطيني تفوز بالجائزة العالمي ...
- رواية لسجين فلسطيني لدى إسرائيل تفوز بجائزة -بوكر- العربية
- الدوري الألماني: هبوط دارمشتات وشبح الهبوط يلاحق كولن وماينز ...
- الشرطة الأمريكية تعتقل المرشحة الرئاسية جيل ستاين في احتجاجا ...
- البيت الأبيض يكشف موقف بايدن من الاحتجاجات المؤيدة لفلسطين ف ...
- السياسيون الفرنسيون ينتقدون تصريحات ماكرون حول استخدام الأسل ...
- هل ينجح نتنياهو بمنع صدور مذكرة للجنائية الدولية باعتقاله؟
- أنقرة: روسيا أنقذت تركيا من أزمة الطاقة التي عصفت بالغرب


المزيد.....

- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - احمد سعد - ألمدلول السياسي للتغيّرات التقدمية العاصفة في بوليفيا وأمريكا اللاتينية