أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - منصور الريكان - ويهزني الموال ،،،،














المزيد.....

ويهزني الموال ،،،،


منصور الريكان

الحوار المتمدن-العدد: 5915 - 2018 / 6 / 26 - 19:58
المحور: الادب والفن
    


ويهمني إني التقيتك من زمانْ
حين افترقنا كان الحزن لف مفاصلي التعبى وأهدرني المكانْ
يا لعبة الشعراء في فيء احتقاني هزني الموال موّالٌ التعبْ
حتى ألعتابا لم تفدْ
وأنا على حالي وليتني لم ألدْ
كل الحكايات الفريدة انكرتنيْ
وصداي أحلام الصغار الأبرياءْ
يا حلوتي كم مرة أيقضت بي ألم الجراحْ
ونداك منبلج وعشقي مستباحْ
يا ضوءك الوردي قومي واخبريني عن رؤاكْ
قومي وهزي الليل سيدتي وهل لي من سواكْ
تتوردين كوردة القداحْ
يا زقزقات الطائر الحيران من وله الغرامْ
أنّى ألّم مساحة التاريخ مهموماً مُلامْ
وأذوب في عينيك سيدة القرى
ويسوقني الوهم المدانْ
وحبيبتي تقتادني بعد الظلام لضوئها الليلي ترسمني الوشاحْ
يا بلسم العمر اقتفيني لجّةً وسؤالْ
يا ما تذكرت الأسى وغراب ذاك البين منفرداً مُصانْ
ويهزني الموال موّالٌ العتابا والصورْ
وحكاية الأغراب يا ولهيْ عليكْ
يا ما رسمت العشق مبتهلاً لديكْ
وأحبك يا حلوة الحلوات يا صوت الصدى
مرت سنون العمر تنظرني الوحيد في المدى
للآن أذكرك أرى الظل احتواني شاهدا
قومي حبيبتي وارسمي التعبان من زمن الصراعْ
يا ذكريات قد روتني عاشقاً والعمر ضاعْ



#منصور_الريكان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كان عليَّ 2 ،،،،،،،
- رسالة الى الإله أنو ،،،،،،،،
- طيف المقهور
- تلك حياتي
- الوصايا العشرة
- أحلام وأوهام
- سُعدى
- هي وظل النخلة
- المقاهي
- عناء وجفاف
- يا لها من أميرة
- غنج الحمام
- إلى المرأة بعيدها
- رماد وسواد
- المهرج الأعمى
- ذاكرة العمر
- لقطات من الحرب
- رهبة الوجد
- إستجداء
- بائعوا الأمنيات


المزيد.....




- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!
- مهرجان بابل يستضيف العرب والعالم.. هل تعافى العراق ثقافيا وف ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - منصور الريكان - ويهزني الموال ،،،،