أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد أحمد الزعبي - الأزمة اللبنانية المتجددة















المزيد.....

الأزمة اللبنانية المتجددة


محمد أحمد الزعبي

الحوار المتمدن-العدد: 5701 - 2017 / 11 / 17 - 14:46
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الأزمة اللبنانية المتجددة
23/12/2007
18/11/2017
د.محمد أحمد الزعبي
في إطار أزمة تقديم الشيخ سعد الحريري استقالته من رئاسة وزراء لبنان في المملكة العربية السعودية ، وفي ضوء الأقاويل المختلفة والمتباينة حول اهذه الإستقالة ، وفي ضوء الأزمات اللبنانية المتجددة ، ولا سيما بعد عام 1976 ( دخول الجيش السوري إلى لبنان ) ، رأى الكاتب أن يعيد صياغة مقالة منشورة له عام 2008 في موقع الحوار المتمدن بعنوان ( الأزمة اللبنانية بين الظاهر والباطن ) ، في إطار الربط بين أزمتي 2007 و 2017 في لبنان .

1. يتهم طرفا الصراع في القطر اللبناني الشقيق بعضهما بعضاً بالتبعية السياسية والأمنية لقوى خارجية غير لبنانية. ونحن نقول هنا، أنه لاتوجد دولة واحدة في العالم كله بمنأى عن التداخل والتآثر الجدلي بين العوامل الداخلية والعوامل الخارجية، ولكن الإشكالية عادة ما تتمحور حول حجم ودور كل من هذين العاملين في عملية الحراك والصراع والتغير الاجتماعي في هذا المجتمع أو ذاك، في هذه الحقبة التاريخية أو تلك، وغني عن التوكيد أن التفوق التكنولوجي والاقتصادي والعسكري للدول الرأسمالية الصناعية منذ القرن الثامن عشر وحتى هذه اللحظة (2007) قد سمح لها أن تستعمر وتستغل وتخلف (بضم التاء) شعوب وأمم البلدان النامية، الأمر الذي معه رجح دور العامل الخارجي على العامل الداخلي في هذه البلدان والتي منها وطننا العربي، ومنها بالتالي القطر اللبناني.
وجدير بالذكر أن حجم ودور وأثر العامل الخارجي، في وطننا العربي، كان أشد وضوحا في النصف الثاني من القرن العشرين، وذلك لأن تفوق هذا العامل الخارجي على العامل الداخلي قد كان شرطا، من جهة للإبقاء على هيمنة الدول الرأسمالية الصناعية على نفط وثروات المنطقة، ومن جهة أخرى لإبقاء الأمة العربية أمة مجزأة، ضعيفة ومتخلفة، كي لا يكون في قدرتها الوقوف في وجه الاحتلال الاستيطاني الصهيوني، الذي يمثل اليد اليمنى الضاربة لتلك الدول الاستعمارية.
إن تدخل الدول العربية بشؤون بعضها بعضا يعتبر - من وجهة نظرنا - أمرا مشروعا، ولكن ما هو غير مشروع هو أن يكون هذا التدخل يخفي في طياته تبعية هذه الدولة العربية أو تلك - بصورة ظاهرة أو مضمرة - لهذه الدولة الإمبريالية أو تلك، كما هي حال تدخل النظام السوري الحالي في لبنان منذ عام 1976 وحتى أزمة الرئاسة المستمرة حتى هذه اللحظة.

2. بالرغم من اتفاقية "سايكس بيكو 1916"، ومن خارطة لبنان التي وضعها وعدلها جورج كليمنصو عام 1920 بقلمه وبخط يده (حول الاشكالات المتعلقة بهذه الخارطة، أنظر: جريدة "الأخبار" اللبنانية، تاريخ 22 كانون الأول/ديسمبر 2007، مقالة لنيقولا ناصيف) ومن فصل لبنان عن سوريا عمليا عام 1936، ومن الاستقلال الأول عام 1943، والاستقلال الثاني 1946، أقول بالرغم من كل ذلك كانت وظلت العلاقات السورية - اللبنانية علاقات طبيعية وحميمية، ذلك أن القطرين كانا يومها يجاهران ويعتزان بانتمائها العربي بل ويضعا هذا الانتماء قبل وفوق كيانيهما المصطنعين، وأيضاً فوق وقبل انتماءاتهما الدينية والطائفية والقبلية والعرقية. هذا ولم يكن ذلك الجهر بالانتماء القومي العربي ليزعج حتى الكيانات العربية التي ولّدها ورعاها الاستعمار الأنغلو - فرنسي آنذاك تنفيذا لاتفاقية "سايكس - بيكو"، ذلك أن دماء العروبة والإسلام كانت ما تزال تجري ساخنة في عروق أبناء هذه الكيانات الوليدة شعوبا وقيادات.

3. مع مرور الزمن وبفضل جهود الدول الاستعمارية، ولاسيما إنجلترا وفرنسا، شرعت تترسخ كيانات "سايكس بيكو"، الهجينة وأخذ عنصر التمايز والتباين بين هذه الكيانات يغلب فيها على عنصر الوحدة واللحمة القومية والدينية، ولاسيما بين الحكام من الملوك والسلاطين والأمراء والرؤساء والمشايخ والذين باتوا اليوم أصحاب السمو والفخامة والجلالة والعظمة والسيادة... الخ (!!)، والذين أغرى المستعمر بعض أبنائهم على التخلص من آبائهم بمختلف الأساليب غير العربية وغير الإسلامية وغير الأخلاقية بما فيها القتل (لاحاجة لذكر الأسماء فهي معروفة) واستلام السلطة في كياناتهم الهجينة والهزيلة وبالتالي تنفيذ ورعاية المصالح الامبريالية المؤتمنين عليها في تلك الكيانات!!.

4. وبما أن لبنان ليس - واقع الحال - كيانا واحدا وإنما هو أربعة كيانات في كيان واحد، فقد كان على الدول الاستعمارية أن تخلق أربعة رؤوس له في آن واحد، وقد تم ترتيب وتوزيع هذه الرؤوس بين رئاسة الجمهورية (الطائفة المارونية) ورئاسة الوزراء (الطائفة السنية) ورئاسة المجلس النيابي (الطائفة الشيعية) ووزارة الدفاع (الطائفة الدرزية)، إن هذه التشكيلة اللبنانية غير الطبيعية أدت مع مرور الزمن إلى ترسخ حالة الانقسام الطائفي في لبنان وتحول بالتالي التنوع والتمايز المشروع والإيجابي إلى نوع من النار الكامنة تحت الرماد، أو إلى نوع من الفتنة النائمة التي تنتظر من يوقظها. إن الكاتب يعرف جيدا الطابع الجمالي والخلاّق لتنوع أشكال وألوان واصطفافات الورود في بستان القطر الواحد والشعب الواحد والأمة الواحدة، ولكنه يعرف أيضا الفارق النوعي الكبير بين الورد الطبيعي والورد الاصطناعي. لقد كان لبنان بمثابة المنتدى القومي العربي في القرن العشرين، ومطلوب من بستانيي لبنان اليوم، إعادة الاعتبار لبستانيي لبنان الأمس الذين صاح شاعرهم من فوق جباله الراسخة والشامخة: "تنبهوا واستفيقوا أيها العرب" أي إعادة الاعتبار لبيت الحكمة في بغداد، ولدار الحكمة في القاهرة، وأيضا وأيضا إعادة الروح والحياة لقلب العروبة الذي يوشك أن يتوقف عن النبض في دمشق.

5. منذ مطلع سبعينات القرن الماضي بدأ يتغير شكل ومضمون العلاقة بين العوامل الداخلية والعوامل الخارجية، سواء داخل كل من سورية ولبنان، أو بينهما، وذلك إثر وصول حافظ الأسد وعساكره إلى سدة الحكم في سورية (تحت ستار حزب البعث) عام 1970 ومده الجسور الأيديولوجية والاقتصادية والسياسية مع الطائفة الشيعية في لبنان (بداية مع حركة "أمل" ونهاية مع "حزب الله")، الأمر الذي معه انتقل الخلل السياسي والاجتماعي الذي أحدثه نظام الأسد في سوريا إلى خلل مواز ومناظر (وإن بشكل مختلف) في الكيان اللبناني نفسه، ولاسيما بعد دخول الجيش السوري إلى لبنان عام 1976 بتفاهم وتواطؤ بين النظام السوري وكل من الولايات المتحدة و"إسرائيل" آنذاك، وذلك من أجل أن يضع حدّاً "للحرب الأهلية" التي أوشكت القوى الوطنية والتقدمية بقيادة كمال جنبلاط أن تحسمها لصالح إنهاء الإنقسام الطائفي الذي زرعه المستعمر في لبنان "سايكس بيكو" مع نهاية الحرب العالمية الأولى.
ولقد زاد طين هذ ا الخلل البنيوي السوري - اللبناني بلّه، ظهور "النظام الإسلامي الشيعي" في طهران وتحالفه الاستراتيجي مع نظيره السوري في دمشق، ومع الطائفة الشيعية في لبنان، الأمر الذي أدّى إلى تعاظم دور العامل الخارجي في كل من سورية ولبنان وذلك على حساب دور العامل الداخلي في هذين القطرين العربيين، وهو ما لمسه الناس لمس اليد بصدور القرارات الدولية المتتالية: القرار رقم 1559 (تاريخ 2/9/2004) المتعلق بضرورة خروج الجيش السوري من لبنان، والقرار رقم 1701 (ت 12/08/2006) المتعلق بقوات الفصل بين لبنان و"إسرائيل"، والقرار رقم 1757 (ت 30 /ماي/2007) المتعلق بتشكيل "المحكمة الدولية" لمحاكمة قتلة الحريري، وما نلمسه هذه الأيام أيضا لمس اليد في أزمة الرئاسة اللبنانية المستعصية على التوافق وبالتالي على الحل. ( وكانت ثالثة الأثافي الأزمة الراهنة بين السعودية ولبنان والمتعلقة بزيارة الحريري إلى المملكة السعودية وتقديمه استقالته من رئاسة وزراء لبنان من هناك )

6. إن الكاتب يعرف الفرق بين العامل الخارجي العربي، والعامل الخارجي الإسلامي، والعامل الخارجي غير العربي وغير الإسلامي، ولكنه يعرف أيضا، أن أي نظام سياسي غير ديموقراطي، أي لم يأت إلى السلطة على أكتاف الجماهير الشعبية وعبر انتخابات شفافة ونزيهة قائمة على العدالة والمساواة بين كافة أبناء الوطن الواحد بغض النظر عن اختلافاتهم اللغوية والعرقية والجهوية والجنسية والدينية والطائفية والقبلية، لا يمكن أن يكون نظاما وطنيا بحال من الأحوال سواء أكان إسلامياً أو قومياً عربياً، بل أكثر من هذا فإنه لايمكن أن يكون إلاّ نظاما تابعا لدولة أو دول قوية مادياً ومعنوياً، تستطيع حمايته من شعبه الذي لم ينتخبه ولم يختره، مقابل أن يقوم هو بحماية وتأمين مصالحها السياسية والاقتصادية في بلده!!. ومن المعروف والبيّن في هذه المسألة أن الدولة / الدول القوية القادرة على حماية مثل هذه الأنظمة الديكتاتورية، غير الشرعية، ولاسيما في الوطن العربي، (بسبب احتوائه على كل من النفط و"إسرائيل" في آن واحد) هي بالضرورة الدول الرأسمالية ذات اليد والقدم العليا في "النظام العالمي الجديد"، والتي سمح لها غياب الاتحاد السوفياتي أن تستنسر وتستأسد في بلداننا على قاعدة (غاب القط إلعب يا فار).
إن العلاقة القائمة بين مثلث: "النظام الشيعي في طهران، والنظام الطائفي في دمشق، وحزب الله الشيعي في لبنان"، لا يمكن لعاقل أو تقدمي أن يفهمها إلاّ أنها تحالف ظاهره الاسلام والقومية العربية، وباطنه الخواجات والامبريالية العالمية، وإلاّ فكيف يمكن أن يفهم المرء أو يفسر وقوف هذا المثلث (الثوري!) ذي الألوان الطائفية المتداخلة والمتقاربة، ضد تدخل الولايات المتحدة الأمريكية في لبنان، ومع تدخلها بل احتلالها للعراق (!!)، اللهم ساعدني على أن أفهم هذا اللغز المحيّر!.

7. إن ما يرغب الكاتب أن يقوله في ختام هذه الموضوعات السوسيو - سياسية هو أن للصراع القائم منذ مدة طويلة في وحول القطر اللبناني الشقيق وجهين، وجهاً ظاهرياً ووجهاً مستتراً، وبينما يتجسد الوجه الظاهر - من وجهة نظر أصحابه - في كونه صراعا بين: الحق والباطل، الخير والشر، التبعية والإستقلال، أعداء "إسرائيل" وأنصارها، المستقوين بالقوى الخارجية والمعولين على القوى الوطنية اللبنانية و/ أو العربية و/ أو الإسلامية، فإن الوجه الباطن لهذا الصراع إنما يتمثل - حسب اعتقادنا الشخصي - بوجود طرفين رئيسيين في هذه اللعبة الدولية الغامضة، الطرف الأول هو الولايات المتحدة الأمريكية و"إسرائيل"، والطرف الثاني هو إيران وسورية، وبينما يمسك الطرف الأول بملف "المحكمة الدولية" لمحاكمة قتلة رفيق الحريري (والتي يصر النظام السوري على محاربتها ومحاولة وأدها في مهدها) يمسك الطرف الثاني بالملف اللبناني ولاسيما سلاح "حزب الله " ونصاب الثلثين الضروري دستوريا لانتخاب رئيس، توافقي للبنان.
هذا مع العلم أن لعبة شد الحبل التي نشاهدها يوميا بين الطرفين إنما تتعلق واقع الحال وحصراً، من جهة بملف إيران النووي، ومن جهة ثانية بهضبة الجولان السورية المحتلة من قبل "إسرائيل" وبالتالي بضمان بقاء عائلة الأسد في السلطة في دمشق إلى ما شاء الله، أما ماعدا ذلك، وبالذات ما يتعلق بالموقف الحقيقي لهذا المثلث الذي تمثل إيران قاعدته بينما يمثل كل من النظام السوري و"حزب الله" ضلعيه الآخرين من القضيتين الفلسطينية والعراقية، فإن الكاتب لا يتردد أن يقول بالفم الملآن "إنها كلمة حق يراد بها باطل" وهو يحيل القارئ الكريم إلى بيت شعر ذي مغزىً منهجي استشهد به صاحب تهافت الفلاسفة ( الإمام الغزالي ) في أحد كتبه ألا وهو:
خذ ما تراه ودع شيئاً سمعت به / في طلعة الشمس ما يغنيك عن زحل..



#محمد_أحمد_الزعبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لغز استقالة سعد الحريري من السعودية
- دور داعش في دعم بشار
- وجهة نظر حول مؤتمر ماسوتشي
- خواط حول الثورة السورية وشلة الكذابين
- قراءة نقدية لكتاب فلينت ليفريت وراثة سوريا
- حكاية خرائب أندرين
- نظام الأسد بين الإنكسار والإنتصار
- خواطر على هامش الأضحى
- وجهة نظر في حل الدولتين
- المجتمع الدولي المعنى والمبنى
- الرئيس الوريث أو الكذبة الكبرى
- الذاكرة السياسية الحلقة الخامسة
- كلمة صغيرة في إغلاق نتنياهو لقناة الجزيرة
- أزمة الخليج المفتعلة والهرولة إلى واشنطن
- من وحي أزمة الخليج
- مكافحة الإرهاب نعم ...ولكن
- الذكرى الخمسون لاحتلال الجولان
- الخامس من حزيران 1967 الذكرى الخمسون
- حلب القدس ومحمود درويش
- في الذكرى 69 لنكبة فلسطين


المزيد.....




- بلينكن يزور السعودية ومصر.. وهذه بعض تفاصيل الصفقة التي سينا ...
- في جولة جديدة إلى الشرق الأوسط.. بلينكن يزور السعودية ومصر ل ...
- رغد صدام حسين تستذكر بلسان والدها جريمة -بوش الصغير- (فيديو) ...
- فرنسا وسر الطلقة الأولى ضد القذافي!
- السعودية.. حافلة تقل طالبات من جامعة أم القرى تتعرض لحادث مر ...
- -البديل من أجل ألمانيا- يطالب برلين بالاعتراف بإعادة انتخاب ...
- دولة عربية تتربع على عرش قائمة -الدول ذات التاريخ الأغنى-
- احتجاج -التظاهر بالموت- في إسبانيا تنديداً بوحشية الحرب على ...
- إنقاذ سلحفاة مائية ابتعدت عن البحر في السعودية (فيديو)
- القيادة الأمريكية الوسطى تعلن تدمير 7 صواريخ و3 طائرات مسيرة ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد أحمد الزعبي - الأزمة اللبنانية المتجددة