أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد علي مزهر شعبان - حنان الفتلاوي ... مطلب شعب














المزيد.....

حنان الفتلاوي ... مطلب شعب


محمد علي مزهر شعبان

الحوار المتمدن-العدد: 5575 - 2017 / 7 / 8 - 03:57
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


حنان الفتلاوي .. مطلب وطن ومواطنين
الى موقع المسلة ... وفائق الشيخ علي المرتجفين

محمد علي مزهر شعبان
بين ان تدرك كيف سخر موقع جيرته جيوب المتخمين او الاقوياء المؤثرين ، موقع المتسولين، من يفتعل الوسائل الرخيصه، وينشد في دناءة مأجور المال، ولا يدرك ما سيؤول اليه المأل ... اقلام تميل حيث تمتلا الجيوب، ينشرون ما في خوالجهم من عيوب، ويعلقونها على بادرة أمل لانقاذ البلد منهم ومن سلطهم على شعب وطن، نحن بأمس الحاجة الى السمو به الى مصداقية القول والعمل .
جوقة الزمارين وطبول النفعيين، واقلام الماجورين، في موقع "المسلة" المأجور المأمور لمن يضع دنانيره في السله . ينشر ان للدكتوره حنان الفتلاوي جيش من شركات اعلانية تملكها حنان ... خفية ان تشمل بالضرائب . هاتني ايها اللماح الفضاح اسم شركة واحده ؟ انت ذكرت في ذيل مقالك التي تطفح منه رائحة الكذب والافتراء، اسماء صفحات ومواقع شخصية . وجدت ان تلك السيدة تمثل ارادتهم، وانها في حركة دؤوب، لكشف فضائح اللصوص المفسدين ممن سخروك اجيرا كذوبا، مبتعدا عن المهنية، ونائيا عن الحيادية، فاضحى موقعكم دلالة في سوق بل ماخور، لمن يبتاع ثمن كأسه، ويفيض من وساخة رأسه، ويحط من قيمة الضمير الصحفي الذي سخر للقيم وكشف الحقائق .
ومرة اخرى يصرح المغرد النشاز، ويميل حيث مالت مصالحه نحو القذر من الانحياز . مرة كتبت لك فائق الشيخ علي قليلا من الحياء ولا امل فيك ولا رجاء . هل من المعقول ان تصل بك القباحة، وعدم اللياقة ان تصف زميلات لك في مجلس أتيت به مغتصبا حق الشيوعيين في الوجود فيه . ممثلا عن اي شريحة انت بتلك الحركات البهلوانية، والفاظ "العفطيه " ان تصف بذبابة لسان نشاز، لرجل باعد الحشمة من لسانه، والاخلاق من وجدانه، قذعا شتما سبا انتهاكا الى الاخرين . ((في تغريدتك التي يغردها البوم والعقاب حيث تقول :
الوضيعات ينسبن للعبادي امتلاكه جيوشا ألكترونية وهو لا يملكها!" و"الوضيعون يسلبونه قيادته العسكرية للنصر على داعش بينما هو من قاده. يا للتفاهة!"..... التفاهة تكمن في لسان لم يرتقي الى المقام الذي فيه . ( لا يكذب المرء الا من مهانته- او فعلة السوء او من قلة الادب )
بينك وبين موقع المسلة الذي ألصق على بوابات صفحته الاولى، وكأنها الابجدية او البسملة، بمناسبة ودونها، الاساءة الى تلك السيده . فكيف نصف المؤجورين والحاملين الغيض، لا لعلة انما لمغنم ووساخة مهنة .
وانت ايها الجحجيح، الذي تدعي الملانسة، بمفردات استخدمها المنبوذون من الاشقياء، ممن يشار لهم بالسوء والنبذ، في مدينة لسان اهلها العفة ومواقفها البطولة، مدينة علي ابا الحسن ع . اسئلك ايها المتعفرت لم لم ترشح في النجف، لانك تعرف وزنك فيها، اخف من جنح فراشة . واسئلك حين تقارع المواقف، بينك وبين الفتلاوي . ماذا قدمت انت في هذه الجعجعة من السباب والقذع، وبين ما قدمت هذه السيده ..... من جعل مدير المفوضية السابق، يتبول في بنطاله حين احكمت عليه بكل الدلائل ؟ من جعل وزير الدفاع يرتعد بدامغ الثوابت والبيانات، وخرج الكل الذي لم يؤيدها في المجلس، يبكي المحاصصة ووصايا رؤساء الكتل ويعتذروا اليها، حتى طمطم تصوير الجلسة، لحين ما قدمت الى المحكمة بعد حين فذهب الوزير مع الريح ؟ من اخرج مدير شبكة الاعلام والاتصالات ؟ من سيقدم وزير الكهرباء ابا سفيان وقد اكتملت الاسئلة، وعملية اقالته على الابواب ؟ من كان خطيب المعتصمين وسورهم، حين هدمت انت وامثالك ذلك الموقف الذي زعزع امراء الفتنه ؟
حنان تفتح مكاتب في المحافظات،نعم الحلة وهي مقر ناخبيها، والديوانية موطن محبيها، والناصرية جمهور مريدها، والنجف الصعبة المراس على الرحب تلاقيها، وفي المثنى انشودة خلاص تغنيها، وفي بغداد مؤئل محتويها . المراءة صاحبة مشروع كتلة جديده وجدت في الناس مريدين، فاضحت مسؤولة ان تلبي حاجة الناس، ولانها اول حزب فوض واجيز لامتلاكه مؤهلات القبول والشعبية .
سيدة وقفت أمام هذا الموج المتلاطم من التعاكسات والائتلافات والعداوات، الا أنهم وقفت كالصلب شامخة امام العتاة واصحاب الكتل والكيانات، ورجالات مهنتها اللصوصية والاغتيالات، لم يرهبوها. صوت مدوي حملت روحها على كفيها بشهادة اهل الوطن وحماته، ومن امتد مدافعا عن ساحاته .



#محمد_علي_مزهر_شعبان (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العدل أساس الملك ... فلا تزايدوا
- عيد أهلا بك من عيد ... نعم فيك عهد جديد
- أتى بالعيديه .... وعود غيبيه
- ابا الحسن ... لازالوا يطبروك
- العبادي .... نزوة وجود ... في المحور الخطأ
- هوذا العقاب ... من جنس العمل
- ما الجديد في سقيفة الرياض ؟
- ترامب ... هل حان ميعاد القيامة
- عادل مراد ..... فريسة الدكتاتوريه
- أبا سفيان ... رفقا بالفقراء
- مؤتمر لحزب فتي .... ينشد الخلاص
- ايها القائد المقيد .. إمتلك الشجاعة
- في مثل هذا اليوم .. سرق الحشد الثلاجة
- أيها الذاهب للترشيح ... إقرأ هذه التعويذة
- منتخب أبدي .... وناخب مستجدي
- وداعا ... بغداد الحبيبه
- السعودية .. في انتظار فرصة الانقضاض
- أفيقوا .... أصحاب ( خردة المشاريع )
- حواراتنا كثيره ... أشدها النفاق...وأخطرها التظاهر
- في عيدك... أجراس نصر... وتيجان فخر


المزيد.....




- تباين ردود الفعل في أمريكا بشأن حجم الضرر الذي لحق بمنشآت إي ...
- مشاهد قاسية بعد غارة إسرائيلية على مدرسة في شمال غزة
- زيارة مفاجئة لضيف مميّز.. حيوان الموظ يتفقد قسم مصلحة الإطفا ...
- حرب إسرائيل وإيران: هل هي طوق نجاة سياسي لنتنياهو؟
- دراسة بريطانية: فنجان قهوتك الصباحي قد يفعّل مفتاح طول العمر ...
- إيران تشيّع قادة عسكريين وعلماء نوويين اغتيلوا في الحرب مع إ ...
- مجلس الشيوخ يرفض تقييد صلاحيات ترامب في الحرب مع إيران
- ترامب: سأعمل على حل النزاع مع كوريا الشمالية
- علماء يؤكدون: العقل البشري يولد ضوءً خافتا أثناء التفكير
- ترامب: كندا دولة يصعب التعامل معها منذ سنوات


المزيد.....

- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد علي مزهر شعبان - حنان الفتلاوي ... مطلب شعب