الرَّفْش ولا العَرْش

علي دريوسي

الحوار المتمدن-العدد: 5418 - 2017 / 1 / 31 - 13:28
المحور: الادب والفن
    

كلما حلم بصورة الرئيس، سجنوه!
حالما مزَّقها في مُخَيَّلته، حَرَّروه.
*****
22 مليار يورو سنوياً لمعالجة أزمة الهاربين إلى ألمانيا!
*****
كلما ابتعد مجتمع عن الحقيقة، كلما اِزداد تقديسه لموت الغني وكراهيته للفقير.
*****
البعض يقول أنّ "طبيبك" لم تكن غير مجلة جنسية-إسلامية!
*****
إذا طَمِعت باِحتراف فن الهروب عليك بالاِنتحار كخطوةٍ أولى.
*****
الإبداع الفردي هو نتاج جماعي وليس فردياً، كما يرغب الآخر تسويقه.
*****
(الدرع الأحمر) عائلة روتشيلد الألمانية اليهودية، من أهم العصابات التي تحكم العالم.
*****
يمضي الوَقْتُ بسرعةٍ عالية لا يتحمَّلها بعض رُكّاب الحياة.
*****
الفيسبوك وسيلة للتعبير لا للتشهير!
*****
تكمن جودة رائحة ما في قدرتها على استحضار الماضي الغميق.
*****
والمُبدِع كالحِصان الجامِح يحتاج دائماً لقِطَع السُّكَّر.
*****
لا يَنْمُو المَالُ على الشَجَر! يقول المثل الألماني.
*****
الدفء مقياس الغنى! على جميع الصعد.
*****
الصِّينِيّ لا يركب على البسكليت!
*****
لا أستطيع تَخيُّل أنْ أكون من المعجبين بالإخوين الثائرين الأديبين فراس ودريد!
*****
هل أنت مع بناء جدار حدوديّ حول سوريا؟
لحمايتها من تجار السلاح والإرهاب مثلاً!
*****
العُنْف مَصدَر للأدب.
الأدب مُصَدِّر للعُنْف!
*****
الكتابة جرأة، الكتابة تمرين.
*****
الله لا يحب كل غُراب ثَرْثار وكذّاب.
*****
تبيع السفارة السورية في برلين جوازات سفر نظامية لكنهل مزورة، بسعر يبلغ 530 يورو للواحد لمن يرغب! تم بيعها لآلاف بل عشرات الآلاف من الهاربين.
*****
الرئيس ترامب، واحد من أيقونات القرن الحادي والعشرين، وعد فوفى!
*****
في الرياضة يحتاج الإنسان إلى ردود فعل جيدة، في التفكير إلى تأملات جيدة، لذا فالرياضة أكثر شعبية.
*****
الرياضة للجسد، القراءة للعقل، الحب للقلب.
*****
تم تحديد يوم الجمعة عطلة الفيسبوكيين!
*****
لن تنتصر ثورة لا دور للمرأة فيها!
لن تنتصر ثورة يقودها الذكور بملابس غامقة!
*****
اِنْتَقَلَ الأَوَّلُ مِن الرَّفْشِ إلى العَرْشِ،
الثَّانِي مِن جَلَيّ الصُّحُون إلى تَاجِر مِلْيُونِير،
والثَّالِثُ إلى رَحْمَةِ اللَّهِ.
تقول الحِكايةُ الشَعْبِيَّة!
*****

#علي_دريوسي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل