أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - مارينا سوريال - ايام الكرمة26















المزيد.....

ايام الكرمة26


مارينا سوريال

الحوار المتمدن-العدد: 5347 - 2016 / 11 / 18 - 09:54
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


جلس جواره تتابع عيناه وهم تغمضان ،جلست حنه الى جواره لقرفصاء ،كان الصبى الثالث الذى لا يكمل اعوامه الخمس ثم يموت،لم يفلح ما صنعت من سحر بعلم زوجها ومن خلفه ،ذهبت لماريا الساحرة ولكن الصبى الثالث مات ايضا ..سمعتهم يقولون انه سحرا اسود ولن ينقطع عنها ...اشترت تقدمتها قدمت وزوجها ..نذرت الصبى القادم للهيكل ..قالت سابقيه لديك يا سيد ولكن ابقيه حيا ....عندما حملت فى الرابع ..رحل زوجها فى رحلته التجارية ....لم يعد يقربها سالته البقاء قالت ياسيدى لاتترك عبدتك وترحل عنها انها بحاجة اليك ...لكنه رفضها ..قال لها الم تسمعى ما يقولون ..انك ملعونة ..نسلك ملعون ..لست من بنى جلدتى لقد كذبت عليه ودنستنى ....ابناء ابناء لعنه لن اقبل بهم ..عندما اعود الى هنا تكونين خارج بيتى .....أأتسول بابنك ...صرخت لكنه رحل ولم يستمع .......
اتى الصبى كان ينام وتفتح هى عيناها تحرسه مخافه ان ياتيه اليه ملاك الموت فيقبض روحه ..ارادت البقاء ربما استطاعت ايقافه .....
حاصر رجال عازر المدينة ..كانت تسمع انهم قادمون ..كانت لاتنام للتحرص الصيى ..والصبى نائم ..نفذ القمح ...خلعت برقعها وجلست على الطريق ولكن الحصار منعهم من التقرب اليها ...كان الاهالى خائفون ....عادت تنظر للصبى ..كان لايزال نائما ..خرجت فى اليوم الثانى ..ولثالث ..لم ياتى احدا ....كان الصبى نائم ....صرخت النساء فى الطرقات على غير عادتهن لقد قدموا ...انهم فى الطريق...اغلقوا البيوت ...تركته مفتوح ...اوقدت النيران وانتظرت قدومهم ..اقتحم رجال عازر البيوت ..كانوا يسرقون ويحملون من استطاعوا ...امرهم ان يحضروا العذروات اليه وممنوع على احدا منهم ان يقترب منهم ....اشتعلت النيران ..جلست الى جوارها ..كان بيتها مفتوح ..رفعت النائم وضعته على الموقد !!....
دخل رجال لعازر الى البيت شموا رائحة شوائها ..قالت لهم هلموا للاكل ..لقد اقترب من النضج ..انظروا لطعام الصبى ..انه اشهى طعام ...تناولت قطعة ...عاد الرجال الى الخلف فى تقزز ..اكملت طعامها ...هيا... كلوا قبل ان ينفذ الطعام انه اخر ما يوجد هنا وبعده لن يوجد اخر ..الم تشتهوا الشواء مثلى اجلسوا ..اجلسوا وتناولوا الصبى .......
ارتعشت وهى تفتح المظروف ،ابتسمت عندما تذكرت سيدتها الصغيرة وهى تعلم الحروف اليونانية ،عزيزتى ثيودورا ....
اتمنى مثلما اخبرتك اخر يوم ان اراكى مجددا،تعلمين نحن معا منذ كنا صغار،ولكننا افترقنا ،علمتك اخبارك ولا تسألين كيف فعلت فلا اضمن ان يصل الخطاب ليديك ،قطاع الطرق لم يتركوا قافلة الا وهاجموها..وانا ياعزيزتى لا اثق الا بمن منا،لا تتعجبى تعلمت انا ايضا قولها هنا مثلما كانت تفعل سيدتنا من قبل،هنا لم يعد لى سيدة.....لكنى لست حرة ..لست حرة ثيودورا ...اخاف ظلى ...اخاف من ان يلمحنى قاطع طريق فيسرقنى لسيدة او اكون غنيمة نفسه ....اعلم انك الان ستتسالين عنه وتقولين اين حبيبك الذى هربت لاجله ؟اين سيد قلبك الجديد الذى ضحيت ببنى جلدك لاجله .....من اعطاك الحب وقال انه سيبقى ابدى ..عزيزتى لا شىء يبقى ابديا كله يرحل مع الرحيل ....سمعت يقول يوما ...ان كل شىء يرحل مع الريح ويضيع ولا يبقى له سوى الولد ..الولد الذى يبقى ذكره ...وانا ...مثلما يقول لايمكن ان اصبح يوما ام لولده ....سارحل ثيودورا ..نعم سارحل عن عنها ...ارسلت لاودعك واتمنى ان تكونى الان تقرأين خطابى لانك عندما تفعلين تكونين تلوحين لى من بعيد على الشط حيث ترحل سفينتنا من هنا الى حيث ولدنا ...من حيث اتينا فهو الابقى ...ياعزيزتى لا تخافى لانى لن اكون وحيده ....استطعت ان احصل منه على شىء ..اخفيته عنه لسنوات ...صبى ...صبى يافع ....ما تبقى لى ..لست اسفة على انى احببته او على ذلك الصبى ..من يعلم من سارى فى مدينتى ..اقصد مدينتنا ....يقولون ان شوارع الاسكندرية تشبه تمام روما هناك لن اكون غريبة ..ساحصل على ارض لى ولولدى ..وساحصل على حريتى ...انت ايضا ياعزيزتى ....ارحلى ...ابحثى عن حريتك ولاتعودى الى هنا مرة اخرى ...هنا ليست لنا ...هنا ليست لاحد فلن يبقى احدا فيها ....تعلمين هو قالها لى مرة وكان مصيبا ...قال ان الاحجار ستسقط لن يبقى حجر على حجرا فيها لانها لم توضع سويا معا ..ولم يقم صانعها بمزجها جيدا لذا ستسقط ....ومن معها ايضا ....
هناك ساكون سيدة ....اعدك بذلك ..واعدك ايضا انك لو اتيت لى ..ستكونين سيدة حرة ايضا مثلى ....سيكون لدينا بيت واسرة ...وتعلمين سأقتنى لى عبيدا ايضا ...لاننى هنا علمت ان الطريق الوحيد الذى اصبح فيه سيدة هو ان اقتنى لى العبيد .....
احتضنت ثيودورا رقعتها الجلدية .....خبئتها باحكام حول وسطها ....هناك يوجد هناك يوجد لديها مدينة اخرى تسعى لاستقبالها ....ايعقل ان تتحرر ..ام انها اوهام ..اوهام عبدة تتمنى الحرية وستكتشف انها لاتزال عبدة ..وما فعلته الا انها انجبت لمدينتها عبدا اخر ...عبدا سيكرها عندما يكبر ويرحل عنها واذا يوما اصبح سيدا سينكرها ...سينكرها قدام الناس ولن يقول تلك امى ..بل سيقول تلك امة ...تلك عبدة انا لا اعرفها ......
وضع عمامته وعليها الشريطين ،الاولى بنفسجية والاخرى بيضاء،وضع درع الكهنوت على صدره ،واطراف مطرزة باشكال الرمان،وتدلت منها اجراس ذهبية،واضعا حول عنقه سلسلة ذهبية تتدلى على درع الكهنوت....فى ذلك اليوم كان رئيس الكهنة يتحضر للخروج من الهيكل بعد ان قدم التقدمات ومن خلفه الكهنة ....تحلق من حوله الفقراء لايعلم كيف خرجوا فجاة ووقفوا امامه من كل الجهات ..حاول الكهنة المحيطين به صرفهم عنه ....دخل وسطهم اعرج ...مد يديه يطلب احسانا ...زجره احد الكهنة واعاده الى الخلف...احاط به الكهنة محاولين كسر الحلقة من حولهم ...سمعوا صرختة سقط على وجه وسطهم بينما هرب الاعرج !!...ركض ابشالوم ومن خلف سمع صراخ المحيطين بالهيكل ...قتل رئيس الكهنة ..قتل رئيس الكهنة ..عاد الخوف للمدينة من جديد...مدبر امورهم مات ...
وقف اهل الجبال يستطلعون الغريب القادم ...اخبروا عازر ان هناك شحاذ صعد للكهوف ليراه ..خرج من خلفه يوحنان يراقب مايحدث من بعيد....
كان ابشالوم امام عازر كان يعلمه ....كلاهما يعلم الاخر ...تقدم ابشالوم ركع امام عازر ...قال :لقد قتل عبدك رئيس الكهنة الخائن فاذا لم اجد حسنا فى عينيك فلتامر بقتلى بيد اصغر عبيدك هنا ..والا فاكون لك عبدا مخلصا ماحييت .....
راقب عازر ابشالوم الساقط امامه على وجه ..كان عليه اما ان يقبل عدوا بجواره يقاتل معه او يترك عدوه يتجول بين يد اعداءه .....
صعد ابشالوم وارتدى ملابس الغيورين وحمل خنجرهم ....عيون الغيورين الغاضبة راقبته فى صباحه ومساءه....كان مكروه لكنه لم يبالى ...عندما ساله يوحنان لمما لم يهرب؟لما اتى ليد عدوه وهو يعلم ؟
قال :انها ارادة ..حثته على ان ياتى وينفذ مشيئتها وانه يسير بارادتها هى وليس ارادته ...
تبعه من تبعه ...ارتدى الباس الابيض وحول خصره الخنجر....التف من حوله حمله الخنجر وتبعهم العامة ...كان الفقراء ينتظرونه هناك بالاسفل ..اسفل الجبل ...اى كلمه منه كانت عهدا وميثاق بينه وبينهم ....
كان بيتها مفتوح ولكن الرحى توقفت ...جلست ماريا امام البيت على الطريق تستجدى ما تسد به رمقها ..هجرها الجمال والحب ..وهجرها الناس ...منذ يومين كادت ان تموت وهى تحاول شراء بعض طعام من السوق ..التف من حولها النسوة ..نسوة بلا وجوة....ساحرة ساحرة ..ارجموا الساحرة ..تستحضر الشيطان بسببها وبامثالها جنت على اورشليم لم يعد يستجاب لنا والقى بنا فى يد اعدائنا اكثر ...كثر الغرباء وسطنا نعموا بالخير والراحة ونحن نزداد فى العذاب والجوع ....كانت تجر للرجم وبيتها مفتوح امام من استطاع ان يحمل القمح والطعام ..حتى العشب اخذوه ..تركوا خراب مفتوح الجهات يستجدى العطاء ....
كانت تهذى تسمعهم يصرخون وهى تحاول ان تلملم ملابسها الرثة ورائحتها الكريهة ،كانت بالامس ماريا والان سارت شبحا ..شبحا لامراة كانت عليها لا لا لم تكن عليها ابدا من قبل ..كلما ذهبت لواحد منهم صنعها شكلها مثلما يريد ...وافقت واضطرت هى العيش ...ما خطيئتها تلك المراة ....اه نعم فعلت فعلتين الاولى كانت الحب ..هى ان تحب فلاحا ...فلاحا زارها فى بيتها ....وكانت طبيبة والخطأ الاكبر لديهم انها كانت امراة فلا يحق لها ...لا يحق لها ...لم تكن طبيبة قالوا مشعوذة تدواى بعمل الشياطين انفسهم تستحضر من كل جنسا تبغى قتلهم لانها ملعونة والثانية افدح قال زنت ...خرج عليها رجلان قالوا انهم شهدوا شهود راوها ...شاهدوهما معا ...قالوا البيت مفتوح ..تلك الزانية لاتبالى بالعهود ...امثالها جلبوا علينا البلاء ..ابتسمت ..من خلف الباب جلسوا ليشاهدوا ....يراقبونها ....هل كان عليهم رؤيتها ...دائما ما كانت تقع تحت ايدى الناس ...دائما ما نظرها احدهم ...تحسرت تذكرت كوثوبانوس ...ليتنى رحلت معك ..هل تتذكرنى ..ام اصبحت عجوز مثلى ..لا انك لن تكبر ابد او تشيخ مثلنا ...قبلك لا يشيخ يا كوثوبانوس ....
اين الفلاح ...هرب الن يرجم معها ..اسيتركها وحيدة الان ...وهل فعلت ما فعلت الا لانها وحيدة هجرها الجميع .....كان ياخذ بعض المال وهى تقتل بعض الوحدة لما ينظرون ويأبهون ....جوعى يسألون الطعام ...اكلوا طعامها وقالوا الزانية ...ماذا دهى المجنونة انها تموت وتضحك تنظر لنا وتضحك .....يا ملعونة نكسى راسك نكسى راس الخزى والعار ..لكنها لاتبالى تنظر لهم وتبتسم ..لا بل رفعت صوتها ورددت انشودتها ....
لاننى العاقر واولادى لا يحصدون
لاننى الزوجة الزوجة والعزباء
لانى الزوجة والزوج
لاننى ام ابى
لاننى اخت زوجى
لان زوجى هو ابنى الذى تخليت عنه
قدموا لى الاحترام
انا الفاجرة ..انا النبيلة
تمتمت بانشودة هى وحدها علمت انها للايزيس ...علمها اياها كورثوبانوس قبل ان يرحل ..قال انها للالهته الام ...قال لها عندما يمضى الزمن وتقرر ان تاتى عليه ..ما عليها سوى ان ترددها وهو سوف يجدها سيجدها وياتى لنجدتها ...رفعت صوتها اكثر ...بحثت بعينها عندما اشتد الالم علها تجدها ...جالت اكثر ورددت وهى تبكى علهم يرحموها ويخففوا من الالم ..قالت كفى الما ..لم يستمع احدا ..شعرت بان الالم ازداد بان ايديهم قويت اكثر عليها ...لاتدرى كيف حدث هذا لكنها لم تعد تشعر بالالم ..هل اتى كورثابانوس حقا وانقذها ؟....
لا تعلم شىء سوى انهم انصرفوا ...سمعت صراخ من ناحيتهم ولم تبالى ...لملمت جسدها المجروح وجرته ...تحاملت حتى سقطت امام بيتها ....نظرت الى خرابه وجلست امامه ...كانت تعلم ان الساعة الموعودة قادمة لا محالة ...سوف تاتى ويختفى كل شىء ...ستحول الكل لبيت كيبير مفتوح الابواب ولا يغلق ...يدخله البرد طول العام ولن يشعر الدفء مرة اخرى ....
قلت زيارته لها لكنها علمت انه سيعود ...شيماى دائما ما يعود هكذا قالت لنفسها مرارا ولكنها الان لم تعد لتصبر ...ليتها تستطيع ان تفذ نصيحة صديقتها وترحل معها ..ترى لورحلت ربما وجدت احدا يعرف امها ..هل لاتزال حية..تذكرت ثيودورا ان وقتا طويلا قد مضى اعوام وهى تحلم بها وعدت نفسها مرارا ...سوف اعود ..سوف اجدك يا امى وسنبقى سويا الى الابد ....سنبقى ونعيش بهناء ....ستعيش من لونها ..ستنسى كونها غريبة او كانت فى يوم غريبة ....
اخر يوما راها ..كان يتحدث عنه سالته عمن تتحدث..اجاب مخلص !...نعم مخلص ينهى كل هذا العذاب ...صمتت ...قال ياتى ويخلصنا من ذلك البؤس لم اشعر هكذا من قبل ...ما بين لصوص وغرباء ..تجهمت هل حقا يريد الخلاص منها ...التفت لها قال بانكسار .لاادرى ماذا افعل معك لااستطيع تركك او البقاء معك ..ربما ينهى حكايتنا نحن ايضا معه ..عبست ربما لاننى اكبر فى السن واعوام قليلة وساصير عجوز اعلم انكم تتزوجون من فتيات صغيرات ..لهذا الان اصبحت غريبة .....ابتسم :ثيودورا لو استطعت ان اتخلص منك لفعلتها منذ زمن ..اقدم عن الناس واقف هناك امامه فى العلن اطلب لهم مخلص وفى السر اطلب مخلص لنفسى اشعر بالخوف ..اذا مت هل سيعاقبنى بحبك ؟....قولى لى ...ردت قلى انت لما ماذا فعلت لقد تبعته لاجلك ...صرت كواحدة منكم لما لاتصدقنى ...هل لو قلت له يا يسد لن يصدقنى ..ولكن لما ..ساقولها واذا رفضها فليخبرنى ولكن لايتركنى حائرة ..ربما ...ربما اذا فعلها ورفضنى اعود لمن اعرفهم ..سيقبلونى نعم سيفعلون .....عبس بوجه ابعد يدها التى احاطت صدره ..نهض من الفراش نظر اليها وارتدى ملابسه ورحل .....



#مارينا_سوريال (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ايام الكرمة25
- ايام الكرمة24
- ايام الكرمة23
- هامشية المراة فى الدراما المصرية
- ايام الكرمة22
- ايام الكرمة21
- بانهمى الاخيرة
- بانهمى13
- بانهمى14
- بانهمى12
- بانهمى11
- بانهمى9
- بانهمى10
- ايام الكرمة20
- بانهمى7
- بانهمى8
- عندما رسب توفيق الحكيم فى النظام التعليمى
- بانهمى6
- نعمة الاخيرة
- بانهمى5


المزيد.....




- ” قدمي حالًا “.. خطوات التسجيل في منحة المرأة الماكثة في الب ...
- دراسة: الوحدة قد تسبب زيادة الوزن عند النساء!
- تدريب 2 “سياسات الحماية من أجل بيئة عمل آمنة للنساء في المجت ...
- الطفلة جانيت.. اغتصاب وقتل رضيعة سودانية يهز الشارع المصري
- -اغتصاب الرجال والنساء-.. ناشطون يكشفون ما يحدث بسجون إيران ...
- ?حركة طالبان تمنع التعليم للفتيات فوق الصف السادس
- -حرب شاملة- على النساء.. ماذا يحدث في إيران؟
- الشرطة الإيرانية متورطة في تعذيب واغتصاب محتجزات/ين من الأقل ...
- “بدون تشويش أو انقطاع” تردد قنوات الاطفال الجديدة 2024 القمر ...
- ناشطة إيرانية تدعو النساء إلى استخدام -سلاح الإنستغرام-


المزيد.....

- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي
- الطريق الطويل نحو التحرّر: الأرشفة وصناعة التاريخ ومكانة الم ... / سلمى وجيران
- المخيال النسوي المعادي للاستعمار: نضالات الماضي ومآلات المست ... / ألينا ساجد
- اوضاع النساء والحراك النسوي العراقي من 2003-2019 / طيبة علي
- الانتفاضات العربية من رؤية جندرية[1] / إلهام مانع


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - مارينا سوريال - ايام الكرمة26