أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مارينا سوريال - بانهمى11















المزيد.....

بانهمى11


مارينا سوريال

الحوار المتمدن-العدد: 5328 - 2016 / 10 / 30 - 14:31
المحور: الادب والفن
    


كنت عيناه وسط كهنة اتون اسمع صوت تمردهم يريدون القضاء على امون واستعادة اتون الاعلى منشأ تلك الارض التى جعلوه يعيطهم اياها..كنت قائد عيون سيدى حور وسط معابد كهنة اتون اعيش واقدم طقوسى للالههم اتون كنت اتقدم فى سلك الكهنوت مسئولا عن الغلال والطعام الذى يقدم للكهنة بالمعبد واتاكد من ضبط المخازن وسط الاعياد الكبرى ..كان ابى يسير خلف عابد اتون ثم صرت انا عدوه وعدوا لولده لولاهم مامت ابى فى المنفى وما رحلت اختى وزوجها او ربما لم اؤمن بقائد لبلادى مثل حور لم اراه قويا مثله ..انتشر قطاع الطرق صرنا نعرف الضعف فلم تعد مملكتنا مثل السابق امام الممالك الاخرى منذ ان قرر السابقين الزواج من اجنبيات حتى اتى الملعون واختار لنفسه اسما ولقبا اخر ..هو سيعرف ان امون هو الاصل وحتى الباقين هم فقط ينظرون لقدرات امون التى اسس بها الارض وتوحد فى قرص شعاع مضىء يعطينا الحياه ..تذكر كيف كان ابيه فى تلك المدينة الهالكة يقدم قرابينه امام قرص شمس تخرج منها اذرع بشرية وكانها تعطى الارض الخير والبركات.

انتظر اللحظة التى سأرى فيها مولاى حورمحب عن قرب وان يلقى بنظره عليه ويعرفنى ويعرف انى من رجاله المخلصين بل اخلص من مقربينه داخل القصر وحينها يكأفئنى لانى لم اكن مثل السابقين خائنا يريد قتل الالهه بل كنت عيناه واذنه ولسانه وسط الخائنين اخبرته انهم يسيرون وسط الناس ويحرضونهم لكن مليكى قوى كان يضرب بيده ببطش على الاعداء ..رحلت من طيبة لانها تدين له بالطاعة وذهبت الى اقصى المملكة الى الدلتا ..انقل رسائل الكهنة المتامرين على خلع سيدى يقولون هناك وريث بقى حيا حفيدا لذلك الخائن ..وقت ان كان حيا كانوا وسط نبت الارض من شعر بهم حينها ..كانوا كالسوس يندسون ويعودون حيث مدينتهم الهالكة التى انتهت امام اعينهم ولم يبقى فيها حجرا على الاخر ..وذلك العجوز الذى صادقوه وهو ابن الشعب لم يعش لم يكن عليه ان يعيش اذا ان الاله لم يرضى بى ليحكم ..
متى اقابل سيدى ؟ فى طريقى كنت اعرف ان للخونة امير يساعدهم هكذا كان لقبه يرددون نحن نسير من خلف الحق وليس من خلف فرعون مجهول من عامة الشعب ..انه ليس ابنا للالهه لقد اغتصب صورة الفرعون الصغير ابن الاله تاروت ونسبها لنفسه امر رجاله ان يمحو كل ما كان لفرعونهم لاجل وضع صورته هو بدلا عنه ..الغيظ يملىء قلوبهم يقولون حور يكره توت وابيه ولابد ان يمحيهما وهاقد فعل فعادت كيمت واحدا من جديد ولم يعد ينظر بعين الرضى للممالك الاخرى مثلما فعل الاقدمين فصرنا نرى الاجنبى كان له نبتا فى الارض يحارب لاجلها وهو ابن غريب مجهول!
انتظر الوعد الذى لاجله سارى امنردس من جديد ساراها وهى ترقص للاله وحينها ستعرف انه اعطاها لى ولم تعد متعبدة له فحسب ستشعر بالسرور لان الاله فضلها بهذا واختارنى لاجل كل ما صنعت لاجله يداى .






"واتفق ذات يوم ان ابن الملك المسمى تحتمس اتى راكبا عربته فى وقت الظهيرة،وجلس فى ظل الاله العظيم فغشاه النوم ،عندما كانت الشمس فى منتصف السماء ،فرأى جلالته اله المبجل،يتكلم بفمه كما يتكلم الاب مع ابنه،قائلا تامل انت يابنى تحتمس انى والدك "حورام اخت حبرى رع اتوم"انى سامنحك ملكى على الارض رئيسا على الاحياء وستلبس التاج الابيض الاحمر معا ، ستكون ملكا للارض طولا وعرضا،وهى كل ما يضىء عليه الاب المهيمن وظعام الارضين سيكون ملكك ،وجزية كل الاقطار،وانى مول وجهى شطرك وقلبى معك،فالتفت اليه لتعلم ما اريد ،لانى اعلم انك ابنى وحامى ،انى معك انا قائدك"
صرخ منصور قام من نومه سقط فى النهر بعد ان انقلب من داخل قاربه .راه نفسى يذهب الى القاع قبل ان تمس جسده قوة تجعله يضرب بيديه ويسبح الى الاعلى ليتنفس من جديد.
جننت يا منصور جننت ..كان يضرب الماء بيديه بعنف وهو يرفعها على راسه ويبلل بها وجهه على الشط ،فاتحا فمه يتنفس بصعوبه يتلفت من حوله ليتاكد ان لااحد سمع ،جيد انه ابتعد بمركبه بعيدا عن الاعين فى مكان ذا ظل ليبيت هناك ..امه على صواب لقد جن مسه شيطان يعرف انه ممسوس وكيف يخبرها ؟
ماذا اذا علمت لم يشعر بخوف هكذا من قبل قط حتى وقت ان كان كان يشاهد اخيه يزوى فى فراشه كل ليلة قبل ان ينام يشعر بالراحة حاول ان يؤنب نفسه ان يخبرها انها سيئة بها مس ملعونة هى من جعلته يقتل اخاه ولكنها الحقيقة الان وعلى امه ان تعرفها لقد حكمت وسط العائلة وكان بهم من مسه الروح وسلبه ارادته انه مثلهم ستسامح وتعفو حينها ستطلب منه ان يعود للبيت ويبقى ويبتعد عن النهر حينها.


كان صوت الصراخ والشجار هو من راه من بعيد وهو يقترب من الموقع ..بالامس عرف انها نزيلة بالفندق راها هناك كانت تقول لقد رايته انه الحارس واذا لم يكن فاين كان منذ البارحة ؟ لست مفتشة الاثار هنا انا ورجالى مسئولين عن الجبايات منذ سنين ولم يحدث سرقة ولا تلف من قبل والكل ينتظر ليعرف لما انت تصرخين بى ولا حتى المفتش ولا المسئول يصرخ بنا
اقترب اكثر كانت المرة الاولى التى يشهد بها تلف احد الجبايات لم يتوقع ان يجرؤ احد على هذا وهى محاظة ببعثة اجنبية ومسئوليين وحراسة مشددة ردد اين منصور منصور الحارس الليلى لها
التفتت له ردت لم يكن هنا منذ الليلة الماضية رحلت مساء اعتقدت انها سياتى او اخر سيحل مكانه
لانعلم يا استاذة اين ولكن منصور يعمل معنا هنا منذ سنوات ولا مرة حدث ذلك ..منصور لم يطمع ولا يوم فلما يتلف فى الجباية الان
رددت ماريا بغضب لست ادرى ولكن ساكتب تقريرى بما حدث الان وسابلغ مفتش اثار المنطقة ليحضر حالا كيف سيعمل المبعوثين هنا عندما ياتون بعد قليل ويعلمون انه لاحراسة على المقبرة بالامس ليلا بجانب التلف كان يمكن ان تسرق اشياء اخرى بها
ساذهب الى المفتش
قال عادل انه فى استراحة الخاصة به الان ساذهب اليه ايضا
اتعرفه؟سألت
انا هنامنذ سبع سنوات قابلته مرتين وانا اتابع مقبرة توت ..انا باحث
باحث ولكن لما لم تفكر فى السفر ..اعذرنى ولكن هنا لااحد يهتم بابحاثنا ربما فعلوا بالخارج..اتعرف ان احد اعضاء البعثة هو من اصل مصرى لبنانى امريكى الجنسية
حقا لا لم اتعرف باحد منهم بعد وان كنت قد تحدثت اليه قليلا..اسمى عادل اديب
ماريا ..ماريا اسحق
نادرا ما ارى موظفة قاهرية تاتى الى تلك المنطقة البعيدة كنت ارى موظفين ياتون لكتابة التقارير النهائية عما حدث ويرحلون ليسلموها الى الموظفين الاعلى منهم ..لاتحبين الجلوس الى المكتب
اولا انا لست قاهرية وان كنت اعيش بها لاجل المركزية فاسكندرية عى العاصمة الثانية فقط على الاوراق ولكنها تركت للاهمال وتساقط المبانى وكساها الحزن ومن يبحث عن عملا جاد ويريد الترقى والتقدم الوظيفى والمادى عليه ان يبتعد عنها ويهجرها..اما الوظيفة هى بالمصادفة ربما كانت عقاب لى ولكن انا اراها مصادفة جميلة لم اقترب من جبانة الى هذ الحد من قبل .. فقط ارى ما يعرض بالمتاحف وعلى الاوراق ..مشكلتى الوحيدة انى احب التاريخ وادرس الاثر بينما من حولى فلا انها وظيفة تؤدى لاجل راتبا فحسب.وانت؟
اتيت للبحث احاول ان اثبت نظريتى عن مقتل الامير الصغير تعرفين لاشىء مؤكد حتى الان
الاسرة باكملها لغز؟
نعم صحيح وكلما فتحت المقبرة تكشف عنشىء جديد ..تعلمين انهم يرممون مقبرة حورمحب وقريبا سيفتحون جزء للسياح لمشاهدتها ..الوقت ينفذ منى كلما انهيت عملى الان كان افضل
انت محق اتلك هى الاستراحة ؟
نعم نعم اتمنى ان نجده بداخلها الان
كان محسن علوى اصغر مفتش اثار بتلك المنطقة لم يخبر احدا انه من سعى للعمل بتلك المدينة البعيدة عن دياره فالكل يحاول ان يعمل بالمدينة المركزية فلم يسعى مثل صديقه هشان ان يعمل بمنطقة الهرم كمفتش وان يتسلى فى اوقات فراغه بمراقبه الهرم وركوب الخيل ومشاهدة السياح وان يكون بالقرب فهو من مدينة الجيزة ربما كان الان سيصبح متزوجا من دعاء بيسر وله شقة ربما ايجار حديث ولديه طفلا او اثنين ..لكن شىء ما لم يعد يربطه بتلك المدينة لقد دخل كلية الاداب بناء على اختيار التنسيق حتى انه لم يسعى ليكون فى الجزء الادبى فى الثانوية العامة ولكن بعد الجهد وجد نفسه فى اداب وفى تنسيق داخليا قالوا الاثار من افضل الاقسام لاجلك فانت حتى الان لست جيدا بما يكفى فى اللغة الاجنبية كان هناك وسط طلبة قسما ليس بالكبير يحاول ان يفهم ما يدور من حوله بلا فائدة هناك تعرف على هشام لولا لما استطاع ان يمر فى الاعوام الجامعية منذ الاسبوع الاول تعرف عليه وان الجامعة ليست مجرد المحاضرات فحسب بل هى عالما كبيرا بالداخل صحيح ملىء بالاحلام والاوهام ولكنها فترة ممتعة غير مؤهلة لما هو بخارجها ..كان هشام يردد انه سيعمل فى السياحة سيسافر لوالده فى الساحل ليتعلم العمل وحين تنتهى الدراسة سيكون هناك يعمل ويعيش ولن يعود الى هنا..كان هو مثله لكن عليه ان يصمت انه الابن الاوسط لديه اخا اكبر دخل كلية الطب واخر اصغر التحق بالهندسة يرددون اثار وماذا يفعل بها؟ لاحظ عيونهم ينظرون اليه باعتبار انه فاشل لم يحقق مثل الجميع بمستوى ضعيف لايجعله يرقى لكليات القمة !!بل دلف الى القاع بساقه اليمنى ! حاول ان يندمج بالداخل لكنه كان ينتظر الصيف فحسب ليسافر مع صديقه بعيدا مثلما وعده..هناك كان عليه ان يبدا منذ البداية فى احد الفنادق فيتعلم التنظيف ثم مهام الغرف بينما صديقه يتعلم كيفية التقديم الى الزبائن ..كان صوت ابيه يرن فى اذنه فاشل ماذا يقول اخويك عند التقديم لعائله مناسبة عنك ؟ ينظف الصحون والاوانى وراء العالم هناك .ابحث عن عمل ذو قيمة انت ابن لطبيب مشهور..
عندما مرت السنوات الاربع تقدم لتلك الوظيفة التى لايقبلها كثيرون لانها فى مدينة بعيدة هنا منذ ثمانى سنوات يعيش فى استراحة التابعة للهيئة حتى اعتاد ان يحيا بمفرده ساعات الصمت الطويلة جعلته ينفر من كل صوت ..كان عمله ان يمر على الجبانات ويتابع الاعمال بها ويكتب تقاريره ويبلغ المسئولين لو حدث تلف او سرقة لاحدى المحتويات ثمانى سنوات عاشها بهدوء والان يتصلون به صباحا يخبرون عن سرقة فى تلك المقبرة الملعونة التى جلبت الضوضاء لاجل صاحبها وهاهو الباب يطرق باثنين غرباء يسألونه عن المقبرة وماذا سيحدث لمنصور؟
قال ساخبر الشرطة بالطبع واذا ثبت انه الفاعل سيعاقب تلك جنحة وحتى ان لم ياتى سيحاسب لاجل اهماله ولكن منصور ..انه لم يفعلها من قبل انه يحب العمل هناك اختاره قاصدا واغضب اهله لما يفعل هذا الان؟
انا ابنته اردت ان اصرخ بالناس قبل ان ارحل فى بيت ذلك الفلاح البسيط ولكن ربما يتاذى وهو من قرر ان يحمينى لاجل الاله اتون يفعل بابنه رع موسى التى لايعرفها احد ولم يعد يذكرها لا كبيرا ولا صغير
انا ابنه ابى وكان هو الذى يقترب من سيده وعينا حور بداخل بيته،ومن له ثقه رب الارضين التامة،والمتمكن فى حظوته مع سيد الارضين ومن يحبه رب الارضين لفضائله والممدوح من الاله الطيب وهو من يرتاح الناس لما يخرج من فمه انه ابى رع موسى الذى كان امينا مع مليكنا امنحتب الرابع وفقد معه ولم اعد اعرف اين رحل وتركنى ؟ حتى دلنى الاله على قبره لولا ذلك الفلاح البسيط ما استطعت رؤيتك من جديد يا ابى ولم اكن اعرف انك ستجمعنى بانهمى من جديد كان فى ثوبهم اتعرف فى ثوب من جعلوك تهرب وترحل بعيدا انا اعرف انك كنت وفيا وعلمتنى فعل هذا انهم يقتحمون وكان معهم قبرك ولكنه منعهم من المساس بصورتك انت كى تعود وانا من جديد الى الحياه واعرف انك مكرما الان فى العالم الاخر ..انت الوحيد الذى جعلت الكل يحبك ولا يغضب منك انت لست سوى ابنا مخلصا للاله فلم يغضب اتون ولا امون عليك كنت رجلا للجميع ..رايتهم يمحون اسم مليكنا امنحتب وزوجته وابنائه كى لايعود احد منهم من جديد ولكن انت انه هو من من الايدى عنك ..يقول كثرت اخطائه ربما لاجل تحن الريشة عليه ولا تفضح قلبه ولا يطرده ماعت الذى انت ابنه ..كان يكفينى هذا منه بعد ان رحل واختار ان يهجرنى وان اترك فى عهد فلاح بسيط وامين يدعونى وسط الناس زوجة ولكن بلا ابناء ..اراقب طيور الحقل فاتمنى ان اتحول لطائر مثلهم لاهم له سوى الطعام والتنزه بحرية وسط شمس الههنا اما انا فلم يعد جسدى يعرف سوى البروده تنخر عظامه وتؤلم ظهره وتجعله محنى قبل اوانه



#مارينا_سوريال (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بانهمى9
- بانهمى10
- ايام الكرمة20
- بانهمى7
- بانهمى8
- عندما رسب توفيق الحكيم فى النظام التعليمى
- بانهمى6
- نعمة الاخيرة
- بانهمى5
- بانهمى4
- نعمى12
- بانهمى3
- بانهمى2
- نعمى11
- بانهمى 1
- نعمى10
- نعمى9
- نعمى8
- نعمى7
- ايام الكرمة19


المزيد.....




- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مارينا سوريال - بانهمى11