أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - يوسف الأخضر - شذرات














المزيد.....

شذرات


يوسف الأخضر

الحوار المتمدن-العدد: 5257 - 2016 / 8 / 17 - 18:56
المحور: الادب والفن
    


دائما يبحث الرجل عن أنثى، باسم الحب أو بالأحرى لرغبته في الامتلاك.

يعيش الانسان حياته باحثا عن المجد لدرجة أنه ينسى أنه مجرد حيوان تعدّى حيوانيته بقليل.

يموت إنسان و يوجد آخر، إنه قربان الوجود لذاته...

الحب، الوفاء، الصبر... أسلحة الإنسان لمواجهة حيوانيته.

أسهل الطرق لتعلم العوم هو الغرق، لكن أصعبها هو العوم...

أن تعيش حياتك دون صعوبات كأن تسير على طريق دون خطوات.

صنع الإنسان المال لتقنين رغباته، لكنه صار للكثيرين عقبة في تحقيق أبسط الرغبات لديهم.

إن كنت تريد الموت فمت من أجل قضية يراها الناس عادلة فذاك موت فاضل، أو مت من غير قضية فذاك هو الانتحار.

يموت الإنسان من أجل وطنه، كذلك يمكن للوطن أن يقتل الإنسان.

شعارهم وطن من أجل الإنسان، وشعارنا الإنسان في خدمة الوطن...

السياسة هي خشبة المسرح فهم الممثلون و نحن المتفرجون، السياسي البارع هو الذي يقنع الجمهور بضرورة التغيير ليس لأنه الأفضل بل لأن الجمهور هو من يستحق الأفضل.

السبب الرئيسي للعنف لدى الإنسان هو عدم قدرته على تذكر طفولته البريئة...

يهدم الإنسان أصناما فيشيد أخرى أكثر تجريدا كي لا يسقط في فخ التناقض مع ذاته.

لا تحقق الإرادة كل رغبة للإنسان، لكن المعجزات تفعل ذلك...

لتكون نبيا يكفي بعضٌ من التعاويذ المقدسة، لكن لتكون فيلسوفا ينبغي أن تغوص عميقا في الوجود علّك تجد فكرة يصعب تقديسها.

لا يكون الإنسان وسيما حتى يرى باستمرار وسامته بنفسه لا عن طريق الأخرين.

في الإنسان جميع صفات الكائنات، فأي دور يمكن له آدائه... تلك هي ميزة العقل لديه: المحاكاة.

عندما يتغلّب الإنسان على كل أعدائه يصنع من نفسه عدوا.



#يوسف_الأخضر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سكرات الموت
- خيوط العنكبوت
- أغلال الشياطين
- أحزان الفرح
- قلق في الفكر
- رؤوس الشياطين
- سلاسل الغفران
- زفرات معذبة
- عقاب الإله زيوس
- وحشة و اغتراب
- لعنة الصنم
- القمر
- هل لكل موضوع عنوان ؟
- الوعي و الواقع
- المدينة المتفاضلة
- السيد المارد
- الغريق و المنقذ


المزيد.....




- الحبس 18 شهرا للمشرفة على الأسلحة في فيلم أليك بالدوين -راست ...
- من هي إيتيل عدنان التي يحتفل بها محرك البحث غوغل؟
- شاهد: فنانون أميركيون يرسمون لوحة في بوتشا الأوكرانية تخليدً ...
- حضور فلسطيني وسوداني في مهرجان أسوان لسينما المرأة
- مهرجان كان: اختيار الفيلم المصري -رفعت عيني للسماء- ضمن مساب ...
- -الوعد الصادق:-بين -المسرحية- والفيلم الأميركي الرديء
- لماذا يحب كثير من الألمان ثقافة الجسد الحر؟
- بينهم فنانة وابنة مليونير شهير.. تعرف على ضحايا هجوم سيدني ا ...
- تركيز أقل على أوروبا وانفتاح على أفريقيا.. رهان متحف -متروبو ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - يوسف الأخضر - شذرات