أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - توضيح وأعتذار ...














المزيد.....

توضيح وأعتذار ...


صادق محمد عبدالكريم الدبش

الحوار المتمدن-العدد: 5087 - 2016 / 2 / 27 - 03:32
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


توضيح وأعتذار ..
محبتي اليك سيدي الكريم جواد الحطاب .. أستشاطني بالأمس ما نشره أحد الأصدقاء على صفحة الفيس بوك !.. وما جاء بمنشوره المثير للأعصاب والحزن والشجون .. حيث رسم صورة محزنة وكئيبة ومثيرة للنفوس ولكل من يحب هذه الهامة الأدبية والثقافية والسياسية ، كونه الأن مصاب بفقدان الذاكرة ومقعد ولا يستطيع الحركة !!.. لذلك ومن دون أي تردد قمت وكتبت شئ عن حالته التي وصفها هذا الذي لا أدري لماذا نشر هذا الخبر من دون التوثق من مصدره ؟...فرفعت صوتي مناشدا كل من يحرص على الأدب والثقافة والفنون ، وعلى هامات العراق الكبار وفي مقدمتهم مظفر النواب ،،،، وخاطبت جهات سياسية وأعلامية وكل شريف للوقوف مع نخلة العراق وصوته الهادر بما يزيد على ستين عاما خلت ... وتوضيحك هذا جاء طوق نجاة لي ولكل المحبين لهذا الطائر المغرد في سماء المعمورة ..
فالشكر أبعثه أليك أخي الكريم .. وأقول ألف الحمدالله على سلامة أبا عادل .. والعمر المديد له مع حياة هادئة وهانئة ومستقرة .. وكلمة أخيرة أقولها لكل الأخوة والأخوات الذين ينشرون أخبار !.. عليهم أن يتوثقوا منها قبل نشرها !.. فقد تقعون في مأزق وحرج ... وتوقعون الأخرين في حراجة أكبر من التي وقعتم فيه أنتم أخي الكريم !.. مثلما أوقعتني بالأمس في خطأ يتعلق برمز كبير وله شأن في أوساط ومحافل مرموقة وكبيرة !.. ولو قمت .. وتوثقت من الخبر ؟.. لما حدثت هذه الخطيئة ...
المهم كان عليي أن أتريث ولا تأخذني حميتي ومحبتي لهذا العملاق .. وأن أتيقن من نشر ما قرأته .. أقول عذرا لكل من قرأ الخبر الذي نشرته !.. والذي على أثره قام الأخ جواد الحطاب بنشر أيضاح حول وضع شاعرنا وأديبنا الكبير أبا عادل وأنه في وضع جيد ويعيش في الأمارات وليس في لبنان .. وأكرر أعتذاري لكل من أستغثتهم وناشدتهم بمد يد العون للسيد مظفر النواب ... وأقول جزى الله الجميع كل خير .. ولكم تمنيات خالصة بموفور الصحة والسعادة والرخاء .
صادق محمد عبد الكريم الدبش .
26/2/2016 م



#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مناشدة لمد يد العون لنخلة العراق .. مظفر النواب
- عام على رحيل المناضل أكرم قدوري حاج أبراهيم .
- عليكم أن تبحثوا عن الحقيقة ...
- للسيدة الفاضلة ... عضو مجلس النواب الموقر !!؟؟!؟....
- دعاة ومضللين لشرعة الدين !..
- عذرا يا مليكتي ..
- دردشة مع جلاسي .. وما جن ليلي والسهاد !..
- من وردة .. ترسلها لعاشقي الحياة !
- هل من سبيل للدخول الى عوالمها ؟
- للأمل .. للحياة .. أليكِ ..
- للطائر المحلق في سماوات الكون ..
- يوم الحب .. او عيد الحب ..
- نحتفل معكم وبكم !..
- 14 شباط 1949 م راسخ في ذاكرة القوى الخيرة العراقية .
- تظاهرات ذيقار هذا اليوم ؟؟!!!
- الوالدين في عقولنا ونفوسنا ..
- سْوالفْ الليل الحزين !!..
- قصة مثل وحكمة ...
- أَواعْدَكْ.. بأَلْوَعَدْ .. وْأَسْكيكْ.. ياكَمونْ
- هل معقول هذا ..؟ .


المزيد.....




- صاحب أكبر مجموعة من البراز المتحجّر في العالم يفتتح متحفًا
- ثور هائج يكسر سياج حلبة مسابقة ويقفز بين الجمهور.. شاهد ما ح ...
- بعد الهزيمة.. حكومة بافاريا تدعو شولتس إلى إجراء انتخابات مب ...
- سويسرا: نتطلع لعقد قمة دولية بمشاركة روسيا بشأن السلام في أو ...
- لافروف: عدد الراغبين في التعاون مع -بريكس- و-شنغهاي- في نمو ...
- الإعلام العبري: مصر ستزيد اعتمادها على إسرائيل لحل أزمة تؤرق ...
- زيارته الثامنة إلى الشرق الأوسط.. بلينكن في إسرائيل اليوم لب ...
- 9 قتلى في هجوم مسلح استهدف حافلة حجاج هندوس في كشمير
- ترامب سيحاول العفو عن نفسه
- إنقاذ أربعة رهائن لم يمنح نتنياهو الحصانة


المزيد.....

- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - توضيح وأعتذار ...