أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - مازن كم الماز - في ظاهرة المستبد أو الطاغية















المزيد.....

في ظاهرة المستبد أو الطاغية


مازن كم الماز

الحوار المتمدن-العدد: 5023 - 2015 / 12 / 24 - 19:21
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


سأسميه بالمستبد لأن البعض يعتبر ظاهرة الديكتاتور "حديثة" أو "حداثية" ربما , المهم أن اسمه المحلي , التاريخي , هو المستبد , الطاغية .. إننا أمام ظاهرة تحتل كامل تاريخنا , كله حرفيا , الاستثناء الحقيقي الوحيد هنا هو معاوية الثاني بن يزيد , ثاني ملك مطلق وراثي في تاريخ ما يسمى بالدولة الإسلامية , معاوية هذا كان تلميذا لبعض مشايخ القدرية , أحد أكثر المعارضين صلابة ضد حكم بني أمية , و هو الوحيد عمليا في تاريخنا الذي اعتزل السلطة طوعا , و هو الوحيد الذي قتل في تاريخنا لأنه رفض أن يتولى السلطة , رفض معاوية عرش السلطة بعد موت أبيه على الأرجح بسبب معتقداته القدرية المعارضة للسلطة , السلطة الأموية تحديدا و ربما السلطة عموما , اعتكف الناس لأربعين يوما حتى قتله الأمويون أنفسهم على الأرجح .. تتجاهل القصة الرسمية عن تاريخنا معاوية هذا تماما لصالح "نماذج" أخرى , أهمها عمر بن عبد العزيز , الذي تنطح باكرا لإمارة الحجاز و مارس يومها أشكالا فظة من القمع العنيف ضد معارضي سلطة أسرته أدت إلى موت أحد ضحاياه , الشيء الذي تقول سيرته الرسمية أنه أدى إلى شعوره بالندم , قبل أن يقبل على الفور بمنصب "الخلافة" عندما تولاه بوصية من الخليفة السابق , أي بنفس الطريقة المعتادة لتوريث السلطة في الدولة الأموية "الإسلامية" , خلافا لمعاوية الثاني الذي رفض العرش رغم كل الإغراءات و التهديدات .. تزعم السيرة الرسمية عن تاريخنا أن عمر بن عبد العزيز أراد تغيير أو إصلاح السلطة "من داخلها" , و أنه "فعل" ذلك بالفعل .. تستخدم سيرته إلى جانب بعض الاستثناءات الأخرى , التافهة جدا في تاريخنا تماما كنموذج عمر بن عبد العزيز نفسه , لتثبت أنه من الممكن إصلاح حكم مطلق فوق أو سوبر شمولي يقوم على القمع العاري أساسا من دون الحاجة لثورة أو أي احتجاج أو معارضة شعبية .. تركز القصة الرسمية عن تاريخنا على عمر بن عبد العزيز كنموذج لتبرر زعمها هذا , رغم أنه لم يتكرر ثانية و رغم أنه حكم سنتين فقط من تلك القرون الطويلة التي شكلت عمر الدولة "الإسلامية" .. عدا عن أن ما فعله الرجل كان إعادة توزيع الغنائم المنهوبة من غزو الشعوب المجاورة أو الفتوحات على أفراد الشعب المنتصر أو المحتل بعدالة أكبر مما فعله أسلافه , جزئيا على حساب حصة بني أمية و حاشيتهم و زبانيتهم من تلك الغنائم .. حتى حركة ثورية أصيلة كالخوارج كانت تصرح أن هدفها من الثورة على الدولة الأموية ثم العباسية هو إعادة توزيع الغنائم المنهوبة بين أفراد الشعب المحتل "بالعدل و التساوي" , و بقى الموالي و غيرهم من الشعوب المفتوحة أو المحتلة خارج إطار مفهوهم عن الشعب أو الأمة , و سينتظر الموالي سقوط بني أمية حتى يبدأ انعتاقهم الفعلي الذي يسمى رسميا بالحركة الشعوبية في تاريخنا ... و خلافا للفكرة السائدة من أن مقاومة السلطة أو رفضها كانت ظاهرة محدودة أو محصورة فقط بفرق المعارضة , يرجع رواج هذه الفكرة على الأغلب إلى أن تاريخنا كتب و أعيدت كتابته وفق هوى السلاطين و مصالحهم , لكن خلافا لهذا الزعم فإن معارضة السلطة و رفضها بقي قويا حتى داخل المؤسسة الدينية و نخبتها حتى وقت متأخر جدا .. و لا يوجد فرق كبير في هذا بين مدرستي الرأي و الحديث , عتب علماء السلاطين على أبو حنيفة لأنه رأى الخروج بالسيف على الحاكم , و قصة أنس بن مالك مع السلطة مشهورة بما في ذلك رفضه فرض تعاليمه بالقوة كإيديولوجيا رسمية للسلطة , و كان سفيان الثوري الذي كثيرا ما يستشهد به السلفيون المتأخرون , كان معارضا صلبا للسلطة و دعوته لعدم إيقاظ الشرطي للصلاة مشهورة , نجد في مقدمة ابن خلدون و بعض كتب ابن تيمية دفاعا عن السلطة و ضرورتها و ضرورة التعاون معها في وجه أفكار ترفضها و ترفض التقرب منها أو التعامل معها لأنها شر مطلق و مفسدة مطلقة , أن يكرس ابن خلدون و ابن تيمية مثل هذا الحجم في كتبهم لمجادلة تلك الاراء دليل على انتشارها حتى في ذلك الوقت المتأخر ... هذا الإصرار على مركزية السلطة المطلقة و مشروعيتها الإلهية و إمكان إصلاحها من الداخل و تكفير و تجريم أية معارضة هو الأساس في السيرة السائدة عن تاريخنا , مع الترويج لفكرة أن السلطة تكليف و امتحان الخ .. لذلك يجري تكرار أقوال كقول عمر بن الخطاب الذي "رفض" تولية ابنه عبد الله بحجة أن واحد فقط من بني الخطاب يكفي ليحمل وزر أو ثقل "الإمارة" أو الولاية ... في تلبيس إبليس يخصص ابن الجوزي الحنبلي سطورا قليلة للولاة و السلاطين من بين عشرات الصفحات التي خصصها لإدانة كل شيء أنتجته "البشرية" من ميثيولوجيا و فلسفة و أديان متهما كل شيء , كل فكرة بأنها تلبيس من الشيطان , لكن تلك السطور المخصصة للخلفاء و السلاطين على قلتها تقدم وصفا دقيق نسبيا لوضعية السلاطين و الخلفاء نصف الإلهية أو الإلهية , كيف يشعر هؤلاء الولاة و السلاطين و الخلفاء بمشروعية كل الجرائم التي يرتكبونها بحق أي شيء , بحق كل شيء , غالبا على الضد حتى من "الشرع" أو "الدين" , و طبعا على الضد من أي شعور إنساني أو نبيل أو بسيط ... تعبر تلك السطور بدقة كبيرة عن ماهية الإمامة أو الخلافة , عن ماهية الاستبداد , أن السلطان أو الخليفة ليس إلا إلها على الأرض , او كما كتب العثمانيون فوق بوابات قصور سلاطينهم أو خلفائهم : السلطان ظل الله على الأرض ( 1 ) ... لكن هناك أيضا حالات خاصة بين هؤلاء , عدا عن معاوية الثاني أو عمر بن عبد العزيز , يمكن مثلا افتراض أن الحاكم بأمر الله , الخليفة الفاطمي المشهور , كان نصف مجنون نصف حالم , أشبه بشخصية فنان , لكنه فنان فاشل بامتياز , رغم أن الجميع "ينحنون" أو يسجدون أمام فنه و "بطولته" المزعومتين , نجد مثل هذا عند نيرون أيضا , ما يمكننا تسميته بجنون العظمة أو الهوس الفني .. لعل الحاكم بأمر الله آمن مخلصا أنه إله أو نصف إله , في الأغلب لأنه سلطان يطيعه الجميع , أي إله حقيقي بالنسبة للجميع : يأمر فيطاع , يقتل و يحيي من يشاء الخ , و جزئيا ربما لأنه كان إماما إسماعيليا .. ربما أراد مخلصا أن يخفف من معاناة "رعيته" أو يحسن حياتها .. ربما كان يعتقد أن بإمكانه أن يفعل "أي شيء" لأجلها , أن يغير أي شيء , اي قانون أو قاعدة , لتعيش رعيته بشكل أفضل , كما كان يعتقد أو يرى .. هذه حالة متقدمة نسبيا على شخصيات كثيرة في التاريخ لحكام و سلاطين , إذا صح مثل هذا التفسير لمزاجية الحاكم بأمر الله و سلوكه "المضطرب" أو "الغريب" .. عندما افترض أن سبب المشاكل التي يعانيها البشر , أي "رعيته" , هو أنهم كانوا يعملون في النهار , كان يمكنه بجرة قلم أن يأمرهم أن يناموا نهارا و يعملوا ليلا , إذا كان خروج النساء من منازلهن هو السبب فإنه يأمر باعتزال النساء في المنازل , أن يمنع حتى تناول الملوخية إذا شك أنها هي السبب .. إذا صح هذا التفسير , فإن الحاكم بأمر الله أراد صادقا أن يحسن حياة رعيته , المشكلة هنا هو أن الحاكم بأمر الله , في جنون عظمته "الفني" إن صح , لم يدرك أن معاناة رعيته تعود في الأساس لوجوده هو بالتحديد , كسلطان , كسيد , كإمام أو خليفة ... أيا كان الوقت الذي سيعمل فيه رعاياه , أو المكان الذي سيعيشون فيه أو تعيش فيه نساءهم , سيبقون دائما عبيدا , رعايا , ليس عند الحاكم بأمر الله حل لهذا السبب , خياله لا يسمح له أصلا أن يراه أو يفهمه , يمكنه أن يتخيل أسبابا أخرى لبؤس رعاياه ما عدا السبب الحقيقي وراء هذا البؤس : هو .. بالعودة إلى النقاش الذي بدأنا به , عن حقيقة معاصرة الديكتاتورية و قدم الاستبداد أو تراثيته , نجد أنفسنا بالفعل أمام سؤال مقلق : هل الأنظمة التي تحكمنا اليوم , و بالأمس القريب , و الغد القريب على ما يبدو حتى الآن , هي أنظمة استبدادية , مجرد استمرار لاستبدادنا الشرقي , أم أنها أنظمة "جديدة" , أنظمة ديكتاتورية أكثر حداثة و معاصرة ؟ و مما يزيد في مشروعية هذا السؤال هو انطباق قانون ابن خلدون عن "ظهور و صعود و انحطاط الدول" في تاريخنا على "دولنا" القائمة اليوم , و أيضا العلاقة الوثيقة بين السلطة في هذه "الدول" المعاصرة و بين العصبية , القبلية أو الطائفية أو المناطقية , التي كانت أساس السلطة في الدولة القروسطية حسب ابن خلدون , و أيضا حتمية انحطاط هذه الدول و استبدالها بأنظمة أكثر بربرية ... و أيضا : هل انتقال السلطة في دول ما بعد الاستقلال إلى العسكر , هل كانت تلك الانقلابات العسكرية بدءا بحسني الزعيم و الشيشكلي مرورا بعبد الناصر و عبد الكريم قاسم و صدام و الأسد و القذافي , هي مجرد نسخ معاصرة عن انقلاب العسكر الأترك على الخليفة المتوكل و قتله محققين بذلك انتقال السلطة في الدولة الإسلامية من الأرستقراطية العشائرية القرشية إلى أمراء الجنود المرتزقة ( جنرالات العسكر ) من أتراك و بويهيين و أيوبيين و مماليك و انكشارية ؟ هل أنظمتنا الحاكمة اليوم بشقيها الاستبدادي قبل البيروقراطي ( الخليجي , السعودي و أشباهه ) و البيروقراطي - العسكرياتي ( مبارك - السيسي , الأسد الأب و الابن الخ ) هي مجرد أمثلة معاصرة عن يزيد و أبو العباس السفاح و الحاكم بأمر الله , أم ديكتاتوريات أكثر حداثة و "تطورا" ؟ هل نعيش , سياسيا كما ثقافيا , في القرون الوسطى , أم أن الاستعمار قد نقلنا بالفعل إلى القرون الحديثة , بنسخة شرقية خاصة جدا ؟ و إذن , ماذا يمكن أن تكون داعش في هذه الحالة ؟ تلك الظاهرة التي لا نجد مثيلا لها في تاريخنا , رغم كل مزاعمها بأنها ابنته الشرعية .. فداعش لا تشبه الخوارج أو الشيعة الزيدية أو حركات المعارضة الباطنية التي قدمت الصراع مع السلطة القائمة على الصراع مع الخارج , و اعتبرت أن النضال ضد "كفر" السلطة متقدم و أكثر إلحاحا على الصراع مع الخارج حتى و إن كان كافرا , و هي أيضا لا تشبه المستبدين التقليديين , صلاح الدين أو جنرالات السلاجقة أو الموحدين أو أوائل السلاطين العثمانيين الذين اعتبروا مهمتهم الأولى هي مواجهة الآخر - الخارج و محاولة إخضاعه باسم الرب ؟ هل تريد داعش و هل يمكنها فعلا أن تكرر غزو البرابرة البدو الذين حولهم دين محمد إلى كتلة متماسكة قادرة على غزو جيرانها الذين كانت قوتهم تتهاوى , هل يمكنها أن تعيد غزو القبائل الجرمانية لروما أو الغزو المغولي للعالم ؟ هل هذا ممكن اليوم ؟ هل العالم مأزوم و متهاوي لدرجة تسمح لبعض البرابرة بتدميره و السيطرة عليه ؟ هل لدى داعش ما يكفي من بربرية لتعيد تكرار تلك الغزوات أو الاجتياحات مرة أخرى ؟ و إذا كنا ما نزال نعيش بالفعل في القرون الوسطى أو على أعتابها , فإلى أين يمكن أن تأخذنا داعش في الغد ؟

( 1 ) "قد لبس عليهم إبليس من وجوه كثيرة نذكر أمهاتها ، فالوجه الأَوَّل أنه يريهم أنه اللَّه عز وجل يحبهم ، ولولا ذلك مَا ولاهم سلطانه ولا جعلهم نوابا عنه فِي عباده ... والثاني أنه يَقُول لهم الولاية تفتقر إِلَى هيبة فيتكبرون عَنْ طلب العلم ، ومجالسة العلماء بآرائهم ... والثالث أنه يخوفهم الأعداء ، ويأمرهم بتشديد الحجاب فلا يصل إليهم أهل المظالم ، ويتوانى من جعل بصدد رفع المظالم .... والرابع أنهم يستعملون من لا يصلح ممن لا علم عنده ، ولا تقوى فيجتلب الدعاء عليهم بظلمة الناس ويطعمهم الحرام بالبيوع الفاسدة ، ويحد من لا يجب عَلَيْهِ الحد ، ويظنون أنهم يتخلصون من اللَّه عز وجل مما جعلوه فِي عنق الوافي .... والخامس أنه يحسن لهم العمل برأيهم ، فيقطعون من لا يجوز قطعه ، ويقتلون من لا يحل قتله ، ويوهمهم أن هذه سياسة .... وَقَدْ روينا ، عَنْ عضد الدولة ، أنه كان يميل إِلَى جارية ، فكانت تشغل قلبه فأمر بتغريقها لئلا يشتغل قلبه عَنْ تدبير الملك ، وهذا هو الجنون المطبق ، لأن قتل مسلم بلا جرم لا يحل ، واعتقاده أن هَذَا جائز كفر ، وأن أعتقده غير جائز لكنه رآه مصلحة فلا مصلحة فيما يخالف الشرع ( مثير للاهتمام جدا هذه المقاربة الشرعية من ابن الجوزي لحادثة قتل الجارية بأمر الخليفة : فبينما يأمر الخليفة بالقتل بكل بساطة , يقوم ابن الجوزي بتحويل الجارية , و الإنسان عموما , حياته , جسده , عقله , و كل ما يتعلق به إلى مجرد مسألة فقهية , في تكامل و تناغم متميز و بديع بين الآمر بالقتل , السلطان , و ذاك الذي يبرره أو يناقشه كمسألة فقهية تتعلق بنص مقدس و تفسيراته ) ، والسادس أنه يحسن لهم الانبساط فِي الأموال ظانين أنها بحكمهم ... والسابع أنه يحسن لهم الانبساط فِي المعاصي ، ويلبس عليهم أن حفظكم للسبيل وأمن البلاد بكم يمنع عنكم العقاب .... والثامن أنه يلبس عَلَى أكثرهم ، بأنه قد قَامَ بما يجب من جهة أن ظواهر الأحوال مستقيمة ولو حقق النظر لرأى اختلالا كثيرا ... والتاسع أنه يحسن لهم استجلاب الأموال واستخراجها بالضرب العنيف ...." , تلبيس إبليس , ابن الجوزي الحنبلي



#مازن_كم_الماز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تعليق على مقال ياسين الحاج صالح : داعش و العالم
- دفاعا عن العدمية
- في البحث عن حسني مبارك فلسطيني أو كردي
- مجرمون أم ضحايا ؟
- الدكتور فيصل القاسم
- لماذا يحب السياسيون و المثقفون العرب الحروب الباردة ؟
- تحويل السوريين إلى شعب من الشبيحة
- هذا البحر لي
- حكاية أجدادي الطيبين
- الهوية
- في رثاء الثورة السورية , و -الشعب- السوري- : أيها الراحلون , ...
- عن الانشقاق عن الطوائف
- -فلسطين-
- تصحيح لكلمات سبارتاكوس الأخيرة لأمل دنقل
- حراك المندسين اللبنانيين و الإعلام و الزبالة
- -لكي يعمل النظام كما يجب-
- عن عبد الناصر , حوار مع سلامة كيلة و جوزيف سماحة
- قراءة في صحف صباح -العيد- , و كلمة إلى الرفيق جدا فؤاد النمر ...
- أريد رفاقا لا قطيعا - سجناء مجموعة خلايا مؤامرة ( إضرام ) ال ...
- حفلة سمر لأجل نهاد المشنوق


المزيد.....




- روسيا تدعي أن منفذي -هجوم موسكو- مدعومون من أوكرانيا دون مشا ...
- إخراج -ثعبان بحر- بطول 30 سم من أحشاء رجل فيتنامي دخل من منط ...
- سلسلة حرائق متتالية في مصر تثير غضب وتحليلات المواطنين
- عباس يمنح الحكومة الجديدة الثقة في ظل غياب المجلس التشريعي
- -البركان والكاتيوشا-.. صواريخ -حزب الله- تضرب مستوطنتين إسرا ...
- أولمرت: حكومة نتنياهو تقفز في الظلام ومسكونة بفكرة -حرب نهاي ...
- لافروف: أرمينيا تسعى عمدا إلى تدمير العلاقات مع روسيا
- فنلندا: معاهدة الدفاع مع الولايات المتحدة من شأنها أن تقوض س ...
- هجوم موسكو: بوتين لا يعتزم لقاء عائلات الضحايا وواشنطن تندد ...
- الجيش السوداني يعلن السيطرة على جسر يربط أمبدة وأم درمان


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - مازن كم الماز - في ظاهرة المستبد أو الطاغية