أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد الحواري - مجموعة -امرأة بطعم الموت- أماني الجنيدي















المزيد.....

مجموعة -امرأة بطعم الموت- أماني الجنيدي


رائد الحواري

الحوار المتمدن-العدد: 4965 - 2015 / 10 / 24 - 23:08
المحور: الادب والفن
    


مجموعة "امرأة بطعم الموت"
أماني الجنيدي
مجموعة تضم ثلاثيون قصة، غالبيتها تتحدث عن المرأة وهموما، ومنها من تناول الطفوله، ومنها من تحدث عن مشاكل الرجل، ونجد كابوس الاحتلال جاثم على صدور شخصيات المجموعة، فهو الجامع/الحاضر في لعديد من القصص.
سنحاول تناول بعض ما تضمنته مجموعة "امرأة بطعم الموت" فالعنوان يحوي بهموم وما تعانية المرأة في فلسطين تحديدا، فقد كانت الجغرافيا حاضرة لتؤكد لنا مكان الحدث، ففي قصة "مفتاح" نجد الفكرة التي ترسخت في ذهن الفلسطيني حول ضرورة الاحتفاظ بمفاتيح بيوتهم التي تركوها في عام 1948، فكان التساؤل مشروعا حول هذا الوضع من خلال "البيت انهدم والمفتاح ما زال معلقا على الجدار! أوتظنون أن البيت هناك ما زال ينتظر مفتاحه" ص9، فكان الرد بهذا الشكل "كلما نظرنا إليه تذكرنا قبية" ص10، إذن المفتاح لم يكن مجرد أداة، بل رمز، فيه معنى البيت/المكان الذي ترك وحيدا بلا ساكنيه.
والقصة لم تكتفي بهذا الرمز للفلسطيني، بل تجاوزته الى ذكر حالة الصراع بينه وبين الاحتلال، فكان "شلومو" يمثل حالة الاحتلال وكيف يفكر وكيف يعمل:
"ـ أتشتري هذا؟ كم تدفع فيه ياشلومو؟
ـ هل أشتري شيئا وسخا صدئا؟ أنه لا يسوي فلسا؟

ـ عندي يساوي معاناتي كلها، إنه يساوي دم حسين الذي اغتلتموه!
ـ أنا لا أدفع ثمن الأشياء، أنا آخذها أن أردتها، لو أخذته منك، ماذا ستفعل؟ كيف تسترده، أنا هنا الكل بالكل، الآمر الناهي، لا تنسى هذا ابدا يا ذكي!
... لو أخذته منك، فلن تستطيع استرداده؟ إفرح أنني لا حاجة لي به.
ـ لكنه تاريخ إنه حكاية
ـ نحن نكتب التاريخ ونصنعه، نحن التاريخ" ص14و15، بهذا الشكل كان الاحتلال حاضرا ومؤثرا في الاحداث، فهو الغصة التي تؤرق الفلسطيني، وهو الحاكم والجلاد أيضا، وهو يمثل الله على الارض، يفعل كل ما يريد دون حسيب او رقيب، ولا حتى أعترض، بهذه العقلية يتعامل الاحتلال مع الفلسطيني.
بعض هذا التصعيد في الموقف كان لا بد من وجود ردة فعل، فقد اوصل "شلومو" "راضي" صاحب المفتاح المفقود وصاحب البيت المسلوب، إلى منطقة لا يمكنه أن يبقى فيها ساكنا، متجمد غير فاعل، مما جعله يقدم على هذا الفعل، " سقط المفتاح على رأسه، ضربة شديدة افقدته وعيه، ثم خطف مسدسه الذي يحمله وأطلق رصاصة على رأسه وصرخ:
ـ تذكروا أن مفتاح داري هو الذي سجل الصفحة الأخيرة في تاريخ شلومو، وكتب على تراب قبية رسالة اتقرأها أمي من بعدي، "لو فقدنا كل شيء فلن نفقد الرمق الأخير من الشرف" ص15، نهاية القصة تحمل الحدث الواقعي وايضا الرمز معا، فهذه النهاية التي تحمل ثنائية المدلول تتكرر في العديد من القصص، وكأن الكاتبة أرادت أن لا تكون قصصها مجرد حدث فقط، تنتهي بعد أنتهاء احداثها، بل أرادت أن تكون عابرة/تتجاوز أحداثها الى المستقبل، فالفكرة التي تحملها اهم من الحدث ذاته، حتى لو كان ايجابيا، فالمهم أن لا تتوقف القصة عند هذه النهاية، بل أن تخترق فكرتها الزمن وتستمر فاعلة ومؤثرة فيه.
ونجد حالة المواجهة حاضرة في قصة "عواطف أم حمدي" فهذه المرأة التي لا يعرف لسانها إلا الشتم والسب اللعن، حانقة على كل شيء، النظام العربي، والواقع الفلسطيني، الاحتلال وما يمثله من كابوس تعيشه يوميا،م كان لا بد لها من وسيلة ما تخفف من غضبها وحنقها على هذا الواقع، فكانت تستخدم لسانها اللعان في هذا الأمر.
بعد أن سمعها الجندي الواقف على احد الحواجز تسب وتلعن، طلب منها أن تسمعه بعض شتائمها على العرب والفلسطينيين فترد عليه بهذا الشكل،
"ـ سبي عليهم وخذي هويك
ـ الله يحميهم.
ـ ألم تسبيهم من قبل
ـ نعم
ـ سبيهم الآن
ـ الآن سبهم خيانة
ـ ظلي محلك، أو...
ـ جيد هذا المكان رائع، أتعلم منكم كيف اعامل أعدائي" ص32، بهذه الشكل تم مواجهة الجندي المحتل، فأم حمدي رغم أن لسانها لا يعرف إلا الشتم نجدها أوقفته، ومنعته عن الإقدام على فعل يريده الاحتلال، فهي كانت تحقق أنتصارين معا، الأول على لسانها الطويل، الذي لا يعرف السكوت عن الشتم، والانتصار الثاني على الجندي الذي حاول ابتزازها من خلال السماح لها بتكملة طريقه، من خلال فعل هي تعشقة ويسري ي دمها، لكنها كانت تعي ماذا يعني شتم السلطة والعرب بالنسبة للمحتل، فهي إن لبت طلب الجندي تقترف خيانة، تخون ذاتها/ مشاعرها، فهي لا تسب لمجرد السب، بل كتنفيس/تفريغ عن نفسها.
وهناك فرق شاسع بين أن تسب أمام الفلسطيني الذي يشاركها هذا الواقع، وبين الشتم بطلب وعلى مسمع جندي الاحتلال، فلسب أمام الفلسطيني يكون بمثابة نقد للواقع، نقد للذات التي إنحرفت عن المسار الصحيح، وأيضا تفريغ عن النفس، لها وللطرف المقابل، هو يشاركها الواقع والهم والمأساة، رغم أن شكل الفعل واحد، لكن مضمونه بين الحالتين مختلف ويعطي دلالة متناقضة.
وقد أطفت الكاتبة على نهاية القصية شيء من الفكاهة بعد أن سقطت أم حمدي على الارض مغشيا عليها، بفعل الشمس الحارقة، فوجدت نفسها في المشفى، وكان هذا الحوار معها:
"وهل شفيتي من السب؟
ـ بلعنه،بحبه وبسبه.
ـ أقتربت وسألت بجد: أين أجد علاجا للسب؟" ص32، فنها كانت النهاية تحمل المعنى الواقعي والرمزي معا، بمعنى كيف تتخلص من السب، أكيد بتخلصها من هذا الواقع، من الاحتلال، من الجنود الذي يظهرون في كل شارع وفي كل مكان، فهم السبب المباشر لهذا السب واللعن.
أما القصص التي تناولت الطفل فهي قصة "ياسين والاصدقاء" التي تتحدث عن طفل يبقى وحيدا في منزله، بعد أن تخرج الأم لزيارة الجدة، فيقوم الطفل "ياسين" بالتصرف حسب هواه وما تلمليه عليه غريزته، فنجده يلتهم علبة "الماكنتوش" ويقوقع علبة الاسعاف على الارض، ويحدثنا عن صعوبة الاعمال المنزلية، لكن الكاتبة وقعت في خطأ عندما جعلت الطفل "ياسين" يتكلم بهذا الكلام الكبير:
"عندي واو الجماعة ونون النسوة سيان، فأصدقائي تحرروا من عنصرية الجنس" ص74، أعتقد بأن هذا الكلام يتجاوز كثيرا مفهوم الطفل، مما يؤكد وقوع تأثير الكاتبة على شخصيات قصصها، بحيث أنها فرضت أفكارها على شخصية لا تحتمل هكذا طرح.
ونجد قصة " علامة فارقة" التي تتحدث عن طفل أعرج يحلم أن يكون لاعب كرة قدم، وعن طفل أعور يحلم أن يكون بطل رماية، وفي هذه القصة أبدعت الكاتبة عندما صورت لنا مشاعر الطفل الذي ركل الكرة ثم وقع على الأرض، "وقفت أنفض الغبار الذي علق بي، وقلت بصوت خجول: لكني أدخلت هدفا، لملمت كرامتي التي تناثرت هباء، وعزقت عن اللعب معهم عرفت من دموع الضحك في عيونهم أن الرياضة للأصحاء فقط" ص80، القصة تطرح هموم ومشاكل الأطفال أصحاب الاحتياجات الخاصة، وتعلمنا أن نكون أصحاء في التعامل معهم، وأن لا نكون قساة، فهم مثلنا، ويمكن أن يتفوقوا علينا، إذا أعطيناهم الفرصة ليبدعوا.
أما القصص التي تحدثت عن هموم ومشاعر المرأة فهي كثير، وسنأخذ بعضا منها، فقصة "حفلة شاي" تحدثنا عن البنت التي تفتقد/تحرم من الرجل/الحبيب، بسبب الأهل والعادات البائدة، فصورت لنا الكاتب هذه المشهد،
"لبست فستاني المخملي، وحذائي العالي الجديد، زينت أذني بقرط يشبه السوار، ولبست ساعتي ذات الجلد الأسود، لونت شفتي وطليت أظافري بلون بني، أفرغت قارورة عطري على جسدي.
عبرت الممر المؤدي الى داره أطقطق، كان منزويا تحت عريشة الدوالي، يراقب فراشه، العقارب تركض، نظر إلي، تقدمت نحوه، زلت قدمي، أنكسر حذائي، ضحك، تقدم نحوي، قال: أساعدك؟
هممت أن أركض إليه، أرمي نفسي بين ساعديه، أضمه، أتنشق عبيره، أسكنه ذاكرتي، أجعله في زمني، نادت أمي، أغلق هجوم صوتها أبواب رغبتي، قلت شكرا!" ص93، الشطرة الأولى تحدثنا عن الاندفاع الكبير والسريع نحو الحبيب/الرجل/ كما ،جد في ذكر التفاصيل الدقيقة لعملية التهئية لهذا اللقاء والمبالغة/تظخيم الفعل من خلال (قارورة العطر) كل هذا يوضح الحاجة/الرغبة/الاندفاع الذي تحملة الفتاة.
الشطرة الثانية والثالثة تحمل الحدث الواقعي والرمزي، فتقول "زلت قدمي/أغلق هجوم" المعنى يحمل الدلالة الفعلية وايضا الرمزية، وما يحسب على هذه الصورة المفارقة بين شكل التهيئة التي قامت بها الفتاة لاستقبال حبيبها/رجلها، وربطها مباشرة بالاعوائق الشخصية والاجتماعية.
فهناك الكثير من الحواجز والعوائق تحول دون أن تكمل الفتاة متعتها مع الرجل/الحبيب، ففي الشطرة الثانية كان السبب ذاتي، كامن في الفتاة، وفي الثالثة كان السبب خارجي، لكنه كان أكثر تأثيرا من الأول، فهي استطاعت أن تتجاوز تعثرها، لكنها عند سماعها الصوت فقدت الرغبة، تحللت عاطفتها إلى ذرات افقدتها سلوكها اتجاه من تحب، وكأنها بهذا تقول ليست المشكلة في (الأنا) بقدر وجودها في هم/المجتمع.
وفي قصة "زائر منتصف الليل" كان الرمز اكثر وضوحا، وحتى أن العنوان يحمي شيئا من عدم حقيقة الحدث، فهو يحمل معنى التخيل للفتاة، أكثر منه حقيقة، ففي هذه القصة كانت الساردة أكثر جرأة وإقدام في حديثها وإبداء ما في نفسها، وكأنها بهذا تريد أن ترد/تكفر علن ذنبها في القصة السابقة، التي رضخت فيها للواقع، فتقول لنا:
"أمسك بيدي، قبلها، ولما تشابكت أيدينا قال: أريد أن أنبت فيك كما ينبت في اليد الأصابع، أريد أن أحيا فيك أملي، أعطيك حبا وتعطيني أملا" ص100، الكلمات السابقة تحمل الدلالة العاطفة وايضا دلالة الجنس، فاساردة استطاعت أن تجمع بينهما بنجاح، وتقدم لنا مشهد جنسي فاضح بطريقة ناعمة لا تثير الغريزة بقدر إثارتها للعاطفة، وهذا يحسب للقصة التي أبتعدت أن مشاهد مثيرة، إلى مشاهد هادئة وناعمة.
وتكمل الساردة ما شعرت به بعد هذه الكلمات الناعمة فكانت مشاعرها على هذا النحو،
"ملأت كلماته وجداني، وطوقتني كسوار، كان علي أن أختار بين الهروب من الحب والهروب إلى الحب، أدركت أن ساعة من هواه تكفيني زادا مئة عام، فهربت إليه دون أن أخشى غضب جدتي" ص100، وهنا ايضا كانت الكلمات توحي بالدالة الجنسية والعاطفية معا، وتقدم لنا مشاعر الفتاة بصورة غير مثير جنسيا، بقدر أثارة عاطفة الحب.
بهذا التمرد على الذات أولا، ثم المجتمع ثانيا أكملت لنا الساردة القصة بهذا الشكل،
"ومع الفجر، رحل البدر...ولم يعد للمرج نمر... استفزت الأشواق البائسة دموعي وقلت لجدتي: سيعود النمر إلى المرج، هنا تنبت النمور.
أدهشني أن جدتي لم تغضب، فسألتها: أين ذهبت يا جدتي؟
أبتسمت بخبث، نظرت نحو المرج وصمتت."ص100، بهذا المشهد تقول لنا الساردة بأنها أنتصر على ذاتها اولا، من خلال تقدمها مما تريده، من النمر/الرجل/الحبيب، وأيضا أنتصرت على مجتمعها، فقد أبدت الجدة التعاطف، قدمت إشارة على موافقتها/عدم اعتراضها على ما اقدمت عليه الفتاة.
المجموعة من منشورات مركز أوغريت الثقافي للنشر والترجمة، رام الله طبعة أولى 2005



#رائد_الحواري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إلى من يتجنى على مفتي فلسطين
- دفاعا عن مفتي فلسطين
- الصراع في مسرحية -بيجماليون- توفيق الحكيم
- بجامليون في رواية -العطر- باتريك زوسكيند
- حل المشلكة اليهودية
- الشاعر منصور الريكان وألم المخاض في قصيدة -الأماني الضائعة-
- الواقع الفلسطيني بعد أوسلو في رواية -آخر القرن- أحمد رفيق عو ...
- التجربة الأولى في ديوان -سجينيوس- جمعة الرفاعي
- إلغاء الأخر في رواية -أمهات في مدافن الأحياء- وليد الهودلي
- هيمنة الثقافة الشخصية في رواية -الشعاع القادم من الجموب- ولي ...
- عبور الزمن والجغرافيا في رواية -بلاد البحر- احمد رفيق عوض
- الهروب من الماضي في رواية -القادم من القيامة- وليد الشرفا
- الابداع النثري في -من طقوس القهوة المرة-
- مسرحية -الهنود- أرثر كوبيت
- تألق الشاعر فراس حج محمد في ديوان -وأنت وحدك أغنية-
- قصيدة -في حضرة الإمام- منصور الريكان
- -لا شيء يشبه المسيح- سعيد حاشوش
- الاعتذار من الأستاذ سامي لبيب
- تقمص شخصية المراهق في -رسائل إلى شهرزاد- فراس حج محمد
- سامي لبيب ملكي أكثر من الملك


المزيد.....




- بايدن: العالم سيفقد قائده إذا غادرت الولايات المتحدة المسرح ...
- سامسونج تقدّم معرض -التوازن المستحدث- ضمن فعاليات أسبوع ميلا ...
- جعجع يتحدث عن اللاجئين السوريين و-مسرحية وحدة الساحات-
- “العيال هتطير من الفرحة” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- مسابقة جديدة للسينما التجريبية بمهرجان كان في دورته الـ77
- المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي: إسرائيل تعامل الفنانين كإرهاب ...
- نيويورك: الممثل الأمريكي أليك بالدوين يضرب الهاتف من يد ناشط ...
- تواصل فعاليات مهرجان بريكس للأفلام
- السعودية تتصدر جوائز مهرجان هوليوود للفيلم العربي
- فنانون أيرلنديون يطالبون مواطنتهم بمقاطعة -يوروفيجن- والوقوف ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد الحواري - مجموعة -امرأة بطعم الموت- أماني الجنيدي