أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد الحواري - هيمنة الثقافة الشخصية في رواية -الشعاع القادم من الجموب- وليد الهودلي















المزيد.....

هيمنة الثقافة الشخصية في رواية -الشعاع القادم من الجموب- وليد الهودلي


رائد الحواري

الحوار المتمدن-العدد: 4940 - 2015 / 9 / 29 - 23:05
المحور: الادب والفن
    


هيمنة الثقافة على الشخصية في رواية
"الشعاع القادم من الجنوب"
وليد الهودلي
ليس صعبا أن يتم تقمص شخصية واقعية، وتقديمها بشكل أدبي "وليد الهودلي" حاول تقمص شخصية أحد المناضلين من جنوب لبنان في روايته "الشعاع القادم من ألجنوب" لكنه لم يستطع التحرر من ثقافته الدينية ألسنية فكان يضع/يستخدم ثقافة بدل ثقافة إسماعيل ألشيعي وهذا يحسب على الرواية وليس لها.
المطلع على روايات الكاتب يجدها في مجملها تتحدث عن الأسرى، فهو لم يستطع أن يتحرر من حالة الاعتقال وآثارها رغم كتابته لخمس روايات، ومجموعة قصصية واحدة، وهذا ليس بالأمر المحمود أدبيا، فالكاتب عليه أن يتناول أكثر من جانب في أعماله وينوع في شخصياته الروائية، لكننا نقف أمام حالة كرست ابداعها الادبي لهذا الموضوع دون سواه، ولسنا هنا في مجال فرض قرارنا على ألكاتب بقدر توجيه نصيحة، له أن يأخذ بها او يتركها.
كما هو الحال في الروايات السابقة نجد حضور قوي للقرآن الكريم، فالكم الهائل من الاقتباسات القرآنية تجعل المتلقي يتأكد بأنه أمام توجيه أيدلوجي واضح ويخدم فكرة واحدة، الفكرة الدينية دون سواها، وطبعا هذا أيضا يحسب على الرواية وليس لها.
ولسنا هنا في مجال المقارنة بين ادب ألسجون لكن شاءت الظروف أن نتناول قبل فترة ليست بالبعيدة، أعمال "سعيد حاشوش" في روايات "درب الفيل، والتمثال، ولا شيء يشبه ألمسيح" وهذا الاعمال كان الكاتب أسير تجربته في ألسجون لكنه تميز بأن أضاف عليها شخصيات متباينة، تختلف عن قوميته، من خلال استحضار ألكردي او عن وطنيته، من خلال الفلسطيني، أو ايدلوجيته الماركسية، من خلال الثقافة ألدينية، فكان بهذا لا يلغي الآخر، بل على العكس يدعم فكرة تكامل النضال، ويعمل على توحيد الصفوف بدعوة غير مباشرة، فكان في الاعمال الثلاثة يوحد الجهود ضد ألظلم وكأنه يرسم/يضع هدف محدد وعلى الكل المساهمة في التوجه إليه.
همينة ثقافة الكاتب على بطل الرواية "اسماعيل"
لكي لا يكون كلامنا بلا سند، سنحاول الاشارة الى بعض المشاهد الروائية لهذه الهيمنة، والتي تسيطر على الكاتب، والتي لم يستطع التحرر منها. فيقول أثناه مروره بحقل مكاثي الفقوس: "الذي بلغ أشده، واستوى على سوقه ليعجب المتسوقين" ص15، طبعا هذه لا يضعف ألنص لكننا إذا علمنا بأن هذا القول قد قيل ما يماثله في الروايات السابقة، نشعر بأننا أمام لغة واحدة، لكافة ألشخصيات بصرف النظر عن توجهها الايدولوجي.
وأثناء المعركة نجد إسماعيل يستحضر أجزاء من آيات قرآنية مثل، "بلغت القلوب الحناجر وأنا ألهج "مولاي.. أنت ولي الذين أمنوا.. ثبتنا وأنصرنا على القوم ألكافرين ص33، من المعروف أن الثقافة الدينية القتالية عند ألشيعية تعتمد أساسا على المعركة التي خاضعا "الحسين بن على بن ابي طالب" في كربلاء، ففي هذه المعركة تم المواجه بين مجموعة لا تتجاوز ثلاثة وسبعون فردا من أهل بيت الرسول (ص) مقابل ما يزيد على الثلاثة ألاف مقاتل من جند زياد بن أبيه، فهنا كانت عملية المفاوضات بين فئة "الحسين" القليلة وبين الجيش الجرار، لكن "الحسين" قال كلمته المشهورة "هي هات منا ألذلة" وقرر خوض معركة محسومة سلفا، لكن النخوة والشهامة وقوة العقيدة جعلته يخوض ألمعركة والتي كانت نتيجتها، مقتله وكافة الرجال الذي معه، وسبي النساء وجرهن من كربلاء الى دمشق، حيث مقر معاوية بن ابي سفيان، هذا الاستحضار للفكر القتالي عند الشيعة هو المهيمن والدافع والمحفز لخوض الحروب والمعارك، كلننا لا نجد في الرواية مطلقا أي ذكر لثقافة الشيعة القتالية، باستثناء هاتين الوقفتين ألمختصرتين "ويحدثنا عن أهل البيت عليهم السلام ومواقفهم العظيمة" ص22، وعندما يوجه المحقق في فترة التحقيق يقول: " تريد أن ترهبني ..كربلاء جديدة" ص122، فإذا ما تجاوزنا هاتين ألعبارتين نكون أمام شخصية متماثلة ومنسوخة عن الشخصيات في الروايات السابقة، فكل ما تكلم به إسماعيل يؤكد عدم تشيعه لأهل ألبيت بل هو سني قلبا وقالبا.
ويقع الكاتب في خطأ فاضح لسنية بطله إسماعيل عندما يقابل وفد من المحققين جاءوا على أنهم وفد طلاب وليس محققين فيقول لهم: "... ـ لا هذا حديث لأمير المؤمنين علي بن ابي طالب ـ الله عنه ـ ص89 وكلنا يعلم بأن بعد علي يقول ألشيعة "عليه ألسلام" لكن كاتبنا لم يستطع أن يتحرر من ثقافته، وبقى أسيرا لها، أو لم يجرؤ على كتابة "عليه الإسلام لتعارضها مع معتقده الديني.
بهذا الاقتباس نكون قد وضعنا النقاط على الحروف، علما بأن الكاتب كان باستطاعته أن يجعل إسماعيل مقاتل في حزب الله لكنه سني، فالحزب لا يشترط لمقاتليه أن يكون متفقين معه في عقيدته، فهناك تنظيم خاص للمقاتلين ممن لا يتبنون/ينتمون للطائفة ألشيعية وهم كثر، فكان يمكن للكاتب أن يجعل من بطل روايته "الشعاع القادم من الجنوب" سني يقاتل في صفوف ألحزب، وبهذا يتجاوز العديد من الهفوات التي وقع فيها، مما جعل النص غير مقنع، وكأن الشخصية الرئيسية تلبس ثوبا ليس لها.
الشخصيات السلبية تتحدث بثقافة دينية
وما يحسب على الرواية ايضا جعل العديد من الشخصيات ألسلبية ألمحققين و(العصافير)، تتحدث بثقافة دينية، وسنعطي بعض الأمثلة على هذا الخطأ من خلال ما يلي: "ـ تعلم عندنا في اسرائيل طب متقدم يحي العظام وهي رميم" ص48، هذا الكلام جاء على لسان المحقق الإسرائيلي فكأنه بهذا القول يحمل ثقافة دينية اسلامية لا لبس فيها، فمن أين جاء بهذه الثقافة؟
اعتقد بأن الكاتب فرض ثقافته على شخصيات الرواية ولم يستطع ألتحرر منها، ففرض ثقافته على شخصيات الرواية، مما جعلها تتلكم بلغته هو وليس بلغتها.
ويقول ايضا على لسان ألمحقق "أسمع مني كي أرد عليك شبابك.. إني لك ناصح أمين.. ماذا قلت؟ " ص53، فهنا ايضا نجد هيمنة ثقافة الكاتب على شخصية المحقق.
ويقول على لسان محقق أخر "سنتشرف بمعرفتك اليوم إن شاء الله" ص57، فهذا ايضا يشكل تشويه للشخصية، التي تتكلم بلغة واحدة، فكل الشخصيات السلبي منها والايجابي يستخدم الثقافة الدينية في كلامه.
ومن الاخطاء قول ألمحقق " ـ ... بأننا نعرف عنك كل شيء، فكيف تريد أن نطلق سراحك ونحن نعلم أنك مخرب من مخربي المقاومة؟!" ص59، الاسرائيلي لا يقول مقاومة بل "المنظمة/الحزب/ الجبهة/التنظيم" لكن الكاتب ايضا لا يستطيع أن يتجاوز ثقافته فكان دائما يرفع من ثقافة الشخصيات ألسلبية لتقترب بمنطقها وثقافتها من الشكل الايجابي.
ويقول على لسان المحقق: "ـ إلا يوجد عنكم في القرآن "لا يكلف الله نفسيا إلا وسعها. ... إلا يوجد في القرآن رخصة لكم "إلا من أكره وقلبه مطمئن بالايمان" ص61، فنجد فما سبق ثقافة دينية متقدمة وراقية يتحدث بها المحقق، وهذا يتنافى مع الطبيعة المحقق الذي وإن كان يتخفى وراء بعض الاقتباسات من القرآن، إلا إنه من الصعب أن يكون بهذه التطور الثقافي ودقة الاستخدام للثقافة الدينية.
ويقول الطبيب الإسرائيلي "عال العال.. صحتك تتحسن بإذن الله" ص67، من أي جاءت "بإذن الله" ليس من المفترض أن يتكلم لطبيب الاسرائيلي بلغته هو، لا بلغة وثقافة الكاتب؟.
ويقول الطبيب أيضا "... توكل على الله" ص68، اعتقد بان هناك لغة غير مناسب عن شخصية الطبيب، ولا تشير إلى ماهيته بتاتا، بل على النقيض من ذلك، تجعله ـ نسبيا ـ شخصية مقبوله لدينا، رغم تقديمه بصورة المحقق المتخفي وراء مهنة الطب.
ويقول الطبيب أيضا "..وغادرتك الآلام من غير رجعة بإذن الله" ص73، لا دري لماذا كل هذه العبارات موجودة وينطق بها شخصية معادية وتحمل ثقافة مناقضة للثقافة الدينية التي يحملها المعتقل؟.
ويقول احد اعطاء الوفد الطلابي: "وجادلهم بالتي هي أحسن" ص84، ليس من المستصاغ أن نجد اقتباسات من القرآن الكريم عند شخصية إسرائيلية، فرغم كل من تحمله من ثقافة يمكن أن تجيرها لصالح انتزاع الاعترافات من المعتقل، إلا أن استخدامها بهذا الزخم وهذا الشكل يضعف النص ويشوه تركيبة الشخصيات.
وهناك شخصية الحشاش الذي كان معتقلا مع إسماعيل في نفس الزنزانة نجده يتكلم بثقافة دينية وكأنه رجل دين فيقول: ".. لا تتعب نفسك.. انتظر حتى يأتي وحده.. هؤلاء صم بكم لا يسمعون" ص143، هذا شاهد آخر من الرواية يؤكد عدم قدرة الكاتب على تحرير شخصيات الرواية من ثقافته ككاتب، وجعلها تتحدث بلغته هو.
ضعف الحبكة
هناك بعض الاحداث أخطأ بها الكاتب وتجاهل/نسى طبيعة الشخصية التي رسمها لنا، يحدثنا عن إسماعيل الذي اعتقل وهو في بداية الثامنة عشر، والذي حدثنا عن علاقته بأمه وعائلته فقط، فنجده يقول: "سمعت صغيرتي منال تتأتي بكلماتها المقتضبة رأيت الدموع في عروقها" ص191، إسماعيل لم يكن متزوج، فمن أين جاءت صغيرته؟.
ويتحدث احد (العصافير) مع إسماعيل المنتمي لحزب الله الشيعي بهذا الكلام: "ـ ولكن هذا لا يكفي .. يجب أن تسعى لإقامة دولة لا إله إلا الله" ص133، رغم أن العبارة جاءت على لسان (العصفور)، إلا أنه كان من المفترض على مثل هؤلاء الاشخاص الذين يقومون بدور المحقق على علم بثقافة المعتقل، فحزب الله لا يوجد في برنامجه إقامة دولة لا إله إلا الله، هذا موجودة في برنامج الأخوان المسلمين وحزب ألتحرير أي الجماعات الحزبية ألسنية، وليست موجودة في برنامج حزب الله، فكان على الكاتب أن لا يقع بهذا هذا الخطأ المعرفي.
ونجد اثناء الحوار الدائر بين المحقق وإسماعيل، هناك ضعف في بنية الحوار من خلال استخدام المحقق ثقافة دينية من القرآن الكريم "إلا من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان" ص115، فنجد نفس المحقق يقول بعد هذه الكلام مباشرة:"من هم اصحاب الأخدود ص116، بهذا الشكل يضعف الحوار ولا يعود مقنع المتلقي.
وهنا نستذكر الادب الاشتراكي الذي كان يقحم العبارات الماركسية اقحاما في ألنص بحيث تبدو باهة وغير مقنعة للمتلقي، واعتقد بأن الكاتب وقع في هذه المسألة ايضا.
الأب
كما قلنا في موضع سابق هناك عقدة الأب عند العديد من ألكتاب فهم إما يغيبونه من ألنص او يقدمونه بشكل سلبي، الكاتب في هذه الرواية ـ في العقل الباطن ـ اكد ايضا على هذه المسألة، التغيب او الاب السلبي، من خلال جعل الأب أصم، بينما كانت الام بكامل عافيتها، وكأن الكاتب بطريقة ـ لا شعورية ـ أرد أن ينال من مكانة الأب رغم أنه تحدث عنه بصورة إيجابية، لكن عندما جعله يعاني من حالة عدم ألكمال ـ أصم ـ كان يخدم التقديم غير السوي للأب، ويتفق مع الكثير من الكتاب بهذه الشأن.
السخرية
اجمل ما في هذا العمل وجود مشهد للسخرية من الاحتلال عندما كان سؤال المحقق حول من هم الذين اشتركوا مع إسماعيل في القتال فكان هذا ألحوار "ـ حسنا من كان معك؟
ـ كان معي الله..؟
ـ وغير الله...؟
ـ أنا لا اشرك بالله أحدا ص74، اعتقد بان هذا الحوار كان اجمل ما في الرواية، وكان يمكن لها أن تخرج من ثوب الواقعية الاسلامية من خلال هذه النماذج من الحوار، لكن ثقافة وعقلية وتجربة الكاتب الواقعية كلها تحول دون ذلك.
الرواية من منشورات البشير للنشر وتوزيع، مركز يافا للنشر وتوزيع رام الله، الطبعة الثالثة، 2004.





.





#رائد_الحواري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عبور الزمن والجغرافيا في رواية -بلاد البحر- احمد رفيق عوض
- الهروب من الماضي في رواية -القادم من القيامة- وليد الشرفا
- الابداع النثري في -من طقوس القهوة المرة-
- مسرحية -الهنود- أرثر كوبيت
- تألق الشاعر فراس حج محمد في ديوان -وأنت وحدك أغنية-
- قصيدة -في حضرة الإمام- منصور الريكان
- -لا شيء يشبه المسيح- سعيد حاشوش
- الاعتذار من الأستاذ سامي لبيب
- تقمص شخصية المراهق في -رسائل إلى شهرزاد- فراس حج محمد
- سامي لبيب ملكي أكثر من الملك
- العقل العربي والردة
- الهم الاقتصادي للمواطن العراقي في رواية - خسوف برهان الكتبي- ...
- كتاب كبار صغار
- أخطاء الحكيم البابلي
- -دوائر العطش- فراس حج علي
- سقوط طفل يوازي سقوط بغداد
- صراع المقدس والإنساني في مسرحة -أهل الكهف- توفيق الحكيم
- ديوان -مزاج غزة العاصف- فراس حج علي
- -غاندي والحركة الهندية- سلامة موسى
- العامة والخاصة في مسرحية -الكراكي- نور الدين فارس


المزيد.....




- سيطرة أبناء الفنانين على مسلسلات رمضان.. -شللية- أم فرص مستح ...
- منارة العلم العالمية.. افتتاح جامع قصبة بجاية -الأعظم- بالجز ...
- فنانون روس يسجلون ألبوما من أغاني مسلم موغامايف تخليدا لضحاي ...
- سمية الخشاب تقاضي رامز جلال (فيديو)
- وزير الثقافة الإيراني: نشر أعمال لمفكرين مسيحيين عن أهل البي ...
- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- ألف ليلة وليلة: الجذور التاريخية للكتاب الأكثر سحرا في الشرق ...
- رواية -سيرة الرماد- لخديجة مروازي ضمن القائمة القصيرة لجائزة ...
- الغاوون .قصيدة (إرسم صورتك)الشاعرة روض صدقى.مصر
- صورة الممثل الأميركي ويل سميث في المغرب.. ما حقيقتها؟


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد الحواري - هيمنة الثقافة الشخصية في رواية -الشعاع القادم من الجموب- وليد الهودلي