الاعتذار من الأستاذ سامي لبيب

تحياتي أستاذ رائد الحواري المحترم

أن تخصص مقالا بعنوان واضح للاعتذار من الأستاذ سامي لبيب، شجاعة، ويدل على خلق رفيع،وشخصية منفتحة مثقفة

كلنا زملاء وإخوة يا أستاذ رائد، وأنا شخصيا وقعت ذات يوم في خطأ غير مقصود، ومع أنه مر بسلام ولم ينتبه إليه أحد، لكني رفضت أن يمرّر تحت اسمي، ورجوت من الأستاذ المشرف على التعليقات أن يحذفه، وفعل مع كل الشكر
وتقدمتُ بعد الحذف للاعتذار من الشخص المقصود

نحن هنا في الموقع نكتب ويجب أن نتوقع النقد من العيار الثقيل والخفيف

المهم ألا يخرج الإنسان عن حدود اللياقة والأدب ، وكيل اتهامات باطلة للمخالف

كذلك عدم تحويل الصفحة الشخصية إلى مكان لتصفية الحسابات أو النيل من الآخر أو وصمه بما ليس فيه

هذا قد حصل فعلا، وأدّى إلى هجرة بعض الأقلام تعففا وترفعا عن المصادمات

وليت من ينزلق إلى الاتهامات ولو عن حسن نية كما يدعون، ليتهم يعلمون أنهم إنما يسقطون ما في نفوسهم على الآخرين

أنت كل ما فعلت أنك أخطأت بالاسم وها أنت تتراجع وتعتذر
ونِعْم الاعتذار، والخلق الرفيع

تفضل احترامي وتقديري

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نحن شعوب بائسة تفتقد لثقافة الإعتذار علما أن الإعتذار هو قمة التحضر و الرقي0
احترامي لشخصيتك الحضارية

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الزميل رائد
تحياتي لك
عانيت انا من نفس الخطأ في اسم الاستاذ سامي لبيب
وقد نبهني الزملاء الكرام
وقدمت اعتذاري و آسفي الشديد للاستاذ لبيب

شكراً لك رائد على هذا المستوى العالي من الخلق الرفيع

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أن تكتب مقال خصيصا للإعتذار فهذا يدل على أنك شخصية جديرة بالإحترام وعليه أقدم إعتذارى على التصنيف الذى ذكرته ( أخطأت كحال جاسم الزبرجاوى فى أنساب هذا الكلام لى ولكن بحدسى ارى خطأك يحمل شيء ما فى النفس او رغبة فى التسلق ) فقد جاء لأننى لم أطمع سوى بإعتذار عن طريق تعليق كما أقدم الأستاذ جاسم الزيرجاوى فلم أجدك تفعلها علاوة على بعض الكلمات الساخرة كالعتيد والعنيد يسبقها إحساسى بالتحفز تجاهى فى مقال سابق لك .. على العموم أقبل إعتذارك ولتقبل إعتذارى فهكذا يجب ان يكون الحوار المتمدن جامعا على المحبة والإحترام خالقا لمعارف وصداقات نبيلة .
تحياتى لك وللعزيزة ليندا وماجدة والأستاذ جاسم الزيرجاوى

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا على مرورك، إذا لم نكن نحن (...) منسجمين بين ما نكتب وما نفعل، فما فادة كتاباتنا؟
هكذا تعلمت، شكرا لك وعلى اهتمامك وعلى نصائحك. تستحقين الاحترام على ما تبدينه من حرص علينا في هذا الموقع الرائد.

إرسال شكوى على هذا التعليق          73 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا على مرورك وعلى ماجاء في تعقيبك، الذي اعتبره مديحا، مع أنني لم افعل شيئا سوى ما كان مطلوبا مني، لك الاحترام والتقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          79 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا على مرورك، -كل بني آدن خطاؤون وخير الخطاؤون التوابون-، من يدعى الكمال هو فاقده، ومن يسعى للمعرفة سيجدها. والمنتصر دائما هو الاكثر رحمة والاوسع صدرا. لك الاحترام والتقدير.

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كنت اعلم بأنك صاحب رؤية فكرية، وتتميز باخلاقك العالية، فـأن تستحق اكثر من مقال اعتذار، شكرا على مسامحتك، ياصاحب الصدر الواسع،

إرسال شكوى على هذا التعليق          76 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---