|
المؤمن
شعوب محمود علي
الحوار المتمدن-العدد: 4929 - 2015 / 9 / 18 - 08:30
المحور:
الادب والفن
المؤمن في مدار اسماءالله الحسنى في البدء كان الكلمة وكان عرشه على الماء المؤمن رب ارحم فينا الضعف رب ابسط فوق المغتربين جناح الأمن وادفع أسـباب الخـوف في ليل يرشح منه الهـلع المر هيجان الموج وهدير البحر يزلزل امن الروح فيضيق الأفق من يدفع هذا الغضـب النـازل بالناسوت من يرفع عن وجه الكرة الأرضية آلام الإنسان وغطاء العتمة والأحــزان فكأن الأرض بجوف الحوت وقضاء الله لها موقوت ما بين هنـاء الغفلة ، والأقدار ما بين المــاء ، وبين النــار يتشقق جلد الأرض ، تشوه كل خرائطنا الخضراء بالبرك الحمـر و غصـون الجمر ما يجني الباعث ريـح الشــر من قلب وأحقاد الإنسان 1 غير التجريد وغطرسة الطغيان رب ابسط فوق الأرض بميم المؤمن أمن الخلق فالمؤمن أنت ومصدر كــل القوة والجبروت في معدن هذا العبد الضـعف المحـض وصـلابـة هذي القــوة كاليــاقوت من صنعك ما في الكون فأنت المبدع للأشياء من اصــل الطين و اصــل المــــاء خارطة الخلق ، وما في الغيب ، من محض رموزك في الأحياء لـيت الشـعراء ما هاموا بـواد الشـعر ، ولا تبع الغـاوون أضـغاث الحـلم في خدر الصـحو ، وفي سـكرات الخوف 2 رب ارحـم فينـا الضـعف كالعشب النابت فينا الضـعف من ماء الكرم ، ومن يوم الأغراء من يوم سقوط أبى في فخ الغفلة يا حواء يفتضح السر ، وينفلق المحار عن قدر اللؤلؤ ، والأسرار سيحمل خبزاً تأكل منه الطير والآخر يسقي ربه خمراً والآخر يأكل ربه تمراً في ظل نواميس خرقاء ما يفرزه الإنسان ، وتفـرزه الـصحراء رب أرحــم عبـدك بالأسمـــاء في يـوم الصـدع ، ويـوم النـقع قابيل يشق الأرض ، ويسحب خيط الدم في هـاجس ليــــل الهم تتسجّر فيه فضاضة طبع النفس ويمد الليــل بأجنحة سوداء في عصر النور ، وموكب أحزان الشعراء في عصر الماء يفتـقد الماء يسـتتر البـدر ، وتحـتجب النجمـات ويفر حبور القلـب النـابض كـالعصفور في بعد البعد يا يــــوم المهد ، ويـــوم الوعد ينكفأ المدّ 3 تربد سماوات الاحياء رب انزل أمن سكينتك الخضـراء رب احم البيت ، فبيتك في الأزمان كوعاء القلب إلى الانسان من يوم عروج الروح لكوكبك الدري صلوات القرب ، تردد في الأبعــاد من نبض الوحي، ومن وقرب الأسمـاء كان الإسراء فتحاً للأرض و أهل الأرض من فوق الصخرة للملكوت والكون مهدّد بالظلمات ما بين النار وشق الحوت والعابد يرفع لوح توسّله من فوق تراب الذل لسراط الرحمة يا رحمن
4
المؤمن في مدار اسماءالله الحسنى في البدء كان الكلمة وكان عرشه على الماء المؤمن رب ارحم فينا الضعف رب ابسط فوق المغتربين جناح الأمن وادفع أسـباب الخـوف في ليل يرشح منه الهـلع المر هيجان الموج وهدير البحر يزلزل امن الروح فيضيق الأفق من يدفع هذا الغضـب النـازل بالناسوت من يرفع عن وجه الكرة الأرضية آلام الإنسان وغطاء العتمة والأحــزان فكأن الأرض بجوف الحوت وقضاء الله لها موقوت ما بين هنـاء الغفلة ، والأقدار ما بين المــاء ، وبين النــار يتشقق جلد الأرض ، تشوه كل خرائطنا الخضراء بالبرك الحمـر و غصـون الجمر ما يجني الباعث ريـح الشــر من قلب وأحقاد الإنسان 1 غير التجريد وغطرسة الطغيان رب ابسط فوق الأرض بميم المؤمن أمن الخلق فالمؤمن أنت ومصدر كــل القوة والجبروت في معدن هذا العبد الضـعف المحـض وصـلابـة هذي القــوة كاليــاقوت من صنعك ما في الكون فأنت المبدع للأشياء من اصــل الطين و اصــل المــــاء خارطة الخلق ، وما في الغيب ، من محض رموزك في الأحياء لـيت الشـعراء ما هاموا بـواد الشـعر ، ولا تبع الغـاوون أضـغاث الحـلم في خدر الصـحو ، وفي سـكرات الخوف 2 رب ارحـم فينـا الضـعف كالعشب النابت فينا الضـعف من ماء الكرم ، ومن يوم الأغراء من يوم سقوط أبى في فخ الغفلة يا حواء يفتضح السر ، وينفلق المحار عن قدر اللؤلؤ ، والأسرار سيحمل خبزاً تأكل منه الطير والآخر يسقي ربه خمراً والآخر يأكل ربه تمراً في ظل نواميس خرقاء ما يفرزه الإنسان ، وتفـرزه الـصحراء رب أرحــم عبـدك بالأسمـــاء في يـوم الصـدع ، ويـوم النـقع قابيل يشق الأرض ، ويسحب خيط الدم في هـاجس ليــــل الهم تتسجّر فيه فضاضة طبع النفس ويمد الليــل بأجنحة سوداء في عصر النور ، وموكب أحزان الشعراء في عصر الماء يفتـقد الماء يسـتتر البـدر ، وتحـتجب النجمـات ويفر حبور القلـب النـابض كـالعصفور في بعد البعد يا يــــوم المهد ، ويـــوم الوعد ينكفأ المدّ 3 تربد سماوات الاحياء رب انزل أمن سكينتك الخضـراء رب احم البيت ، فبيتك في الأزمان كوعاء القلب إلى الانسان من يوم عروج الروح لكوكبك الدري صلوات القرب ، تردد في الأبعــاد من نبض الوحي، ومن وقرب الأسمـاء كان الإسراء فتحاً للأرض و أهل الأرض من فوق الصخرة للملكوت والكون مهدّد بالظلمات ما بين النار وشق الحوت والعابد يرفع لوح توسّله من فوق تراب الذل لسراط الرحمة يا رحمن
4
المؤمن في مدار اسماءالله الحسنى في البدء كان الكلمة وكان عرشه على الماء المؤمن رب ارحم فينا الضعف رب ابسط فوق المغتربين جناح الأمن وادفع أسـباب الخـوف في ليل يرشح منه الهـلع المر هيجان الموج وهدير البحر يزلزل امن الروح فيضيق الأفق من يدفع هذا الغضـب النـازل بالناسوت من يرفع عن وجه الكرة الأرضية آلام الإنسان وغطاء العتمة والأحــزان فكأن الأرض بجوف الحوت وقضاء الله لها موقوت ما بين هنـاء الغفلة ، والأقدار ما بين المــاء ، وبين النــار يتشقق جلد الأرض ، تشوه كل خرائطنا الخضراء بالبرك الحمـر و غصـون الجمر ما يجني الباعث ريـح الشــر من قلب وأحقاد الإنسان 1 غير التجريد وغطرسة الطغيان رب ابسط فوق الأرض بميم المؤمن أمن الخلق فالمؤمن أنت ومصدر كــل القوة والجبروت في معدن هذا العبد الضـعف المحـض وصـلابـة هذي القــوة كاليــاقوت من صنعك ما في الكون فأنت المبدع للأشياء من اصــل الطين و اصــل المــــاء خارطة الخلق ، وما في الغيب ، من محض رموزك في الأحياء لـيت الشـعراء ما هاموا بـواد الشـعر ، ولا تبع الغـاوون أضـغاث الحـلم في خدر الصـحو ، وفي سـكرات الخوف 2 رب ارحـم فينـا الضـعف كالعشب النابت فينا الضـعف من ماء الكرم ، ومن يوم الأغراء من يوم سقوط أبى في فخ الغفلة يا حواء يفتضح السر ، وينفلق المحار عن قدر اللؤلؤ ، والأسرار سيحمل خبزاً تأكل منه الطير والآخر يسقي ربه خمراً والآخر يأكل ربه تمراً في ظل نواميس خرقاء ما يفرزه الإنسان ، وتفـرزه الـصحراء رب أرحــم عبـدك بالأسمـــاء في يـوم الصـدع ، ويـوم النـقع قابيل يشق الأرض ، ويسحب خيط الدم في هـاجس ليــــل الهم تتسجّر فيه فضاضة طبع النفس ويمد الليــل بأجنحة سوداء في عصر النور ، وموكب أحزان الشعراء في عصر الماء يفتـقد الماء يسـتتر البـدر ، وتحـتجب النجمـات ويفر حبور القلـب النـابض كـالعصفور في بعد البعد يا يــــوم المهد ، ويـــوم الوعد ينكفأ المدّ 3 تربد سماوات الاحياء رب انزل أمن سكينتك الخضـراء رب احم البيت ، فبيتك في الأزمان كوعاء القلب إلى الانسان من يوم عروج الروح لكوكبك الدري صلوات القرب ، تردد في الأبعــاد من نبض الوحي، ومن وقرب الأسمـاء كان الإسراء فتحاً للأرض و أهل الأرض من فوق الصخرة للملكوت والكون مهدّد بالظلمات ما بين النار وشق الحوت والعابد يرفع لوح توسّله من فوق تراب الذل لسراط الرحمة يا رحمن
4
4
في مدار اسماءالله الحسنى في البدء كان الكلمة وكان عرشه على الماء المؤمن رب ارحم فينا الضعف رب ابسط فوق المغتربين جناح الأمن وادفع أسـباب الخـوف في ليل يرشح منه الهـلع المر هيجان الموج وهدير البحر يزلزل امن الروح فيضيق الأفق من يدفع هذا الغضـب النـازل بالناسوت من يرفع عن وجه الكرة الأرضية آلام الإنسان وغطاء العتمة والأحــزان فكأن الأرض بجوف الحوت وقضاء الله لها موقوت ما بين هنـاء الغفلة ، والأقدار ما بين المــاء ، وبين النــار يتشقق جلد الأرض ، تشوه كل خرائطنا الخضراء بالبرك الحمـر و غصـون الجمر ما يجني الباعث ريـح الشــر من قلب وأحقاد الإنسان 1 غير التجريد وغطرسة الطغيان رب ابسط فوق الأرض بميم المؤمن أمن الخلق فالمؤمن أنت ومصدر كــل القوة والجبروت في معدن هذا العبد الضـعف المحـض وصـلابـة هذي القــوة كاليــاقوت من صنعك ما في الكون فأنت المبدع للأشياء من اصــل الطين و اصــل المــــاء خارطة الخلق ، وما في الغيب ، من محض رموزك في الأحياء لـيت الشـعراء ما هاموا بـواد الشـعر ، ولا تبع الغـاوون أضـغاث الحـلم في خدر الصـحو ، وفي سـكرات الخوف 2 رب ارحـم فينـا الضـعف كالعشب النابت فينا الضـعف من ماء الكرم ، ومن يوم الأغراء من يوم سقوط أبى في فخ الغفلة يا حواء يفتضح السر ، وينفلق المحار عن قدر اللؤلؤ ، والأسرار سيحمل خبزاً تأكل منه الطير والآخر يسقي ربه خمراً والآخر يأكل ربه تمراً في ظل نواميس خرقاء ما يفرزه الإنسان ، وتفـرزه الـصحراء رب أرحــم عبـدك بالأسمـــاء في يـوم الصـدع ، ويـوم النـقع قابيل يشق الأرض ، ويسحب خيط الدم في هـاجس ليــــل الهم تتسجّر فيه فضاضة طبع النفس ويمد الليــل بأجنحة سوداء في عصر النور ، وموكب أحزان الشعراء في عصر الماء يفتـقد الماء يسـتتر البـدر ، وتحـتجب النجمـات ويفر حبور القلـب النـابض كـالعصفور في بعد البعد يا يــــوم المهد ، ويـــوم الوعد ينكفأ المدّ 3 تربد سماوات الاحياء رب انزل أمن سكينتك الخضـراء رب احم البيت ، فبيتك في الأزمان كوعاء القلب إلى الانسان من يوم عروج الروح لكوكبك الدري صلوات القرب ، تردد في الأبعــاد من نبض الوحي، ومن وقرب الأسمـاء كان الإسراء فتحاً للأرض و أهل الأرض من فوق الصخرة للملكوت والكون مهدّد بالظلمات ما بين النار وشق الحوت والعابد يرفع لوح توسّله من فوق تراب الذل لسراط الرحمة يا رحمن
4
4
في مدار اسماءالله الحسنى في البدء كان الكلمة وكان عرشه على الماء المؤمن رب ارحم فينا الضعف رب ابسط فوق المغتربين جناح الأمن وادفع أسـباب الخـوف في ليل يرشح منه الهـلع المر هيجان الموج وهدير البحر يزلزل امن الروح فيضيق الأفق من يدفع هذا الغضـب النـازل بالناسوت من يرفع عن وجه الكرة الأرضية آلام الإنسان وغطاء العتمة والأحــزان فكأن الأرض بجوف الحوت وقضاء الله لها موقوت ما بين هنـاء الغفلة ، والأقدار ما بين المــاء ، وبين النــار يتشقق جلد الأرض ، تشوه كل خرائطنا الخضراء بالبرك الحمـر و غصـون الجمر ما يجني الباعث ريـح الشــر من قلب وأحقاد الإنسان 1 غير التجريد وغطرسة الطغيان رب ابسط فوق الأرض بميم المؤمن أمن الخلق فالمؤمن أنت ومصدر كــل القوة والجبروت في معدن هذا العبد الضـعف المحـض وصـلابـة هذي القــوة كاليــاقوت من صنعك ما في الكون فأنت المبدع للأشياء من اصــل الطين و اصــل المــــاء خارطة الخلق ، وما في الغيب ، من محض رموزك في الأحياء لـيت الشـعراء ما هاموا بـواد الشـعر ، ولا تبع الغـاوون أضـغاث الحـلم في خدر الصـحو ، وفي سـكرات الخوف 2 رب ارحـم فينـا الضـعف كالعشب النابت فينا الضـعف من ماء الكرم ، ومن يوم الأغراء من يوم سقوط أبى في فخ الغفلة يا حواء يفتضح السر ، وينفلق المحار عن قدر اللؤلؤ ، والأسرار سيحمل خبزاً تأكل منه الطير والآخر يسقي ربه خمراً والآخر يأكل ربه تمراً في ظل نواميس خرقاء ما يفرزه الإنسان ، وتفـرزه الـصحراء رب أرحــم عبـدك بالأسمـــاء في يـوم الصـدع ، ويـوم النـقع قابيل يشق الأرض ، ويسحب خيط الدم في هـاجس ليــــل الهم تتسجّر فيه فضاضة طبع النفس ويمد الليــل بأجنحة سوداء في عصر النور ، وموكب أحزان الشعراء في عصر الماء يفتـقد الماء يسـتتر البـدر ، وتحـتجب النجمـات ويفر حبور القلـب النـابض كـالعصفور في بعد البعد يا يــــوم المهد ، ويـــوم الوعد ينكفأ المدّ 3 تربد سماوات الاحياء رب انزل أمن سكينتك الخضـراء رب احم البيت ، فبيتك في الأزمان كوعاء القلب إلى الانسان من يوم عروج الروح لكوكبك الدري صلوات القرب ، تردد في الأبعــاد من نبض الوحي، ومن وقرب الأسمـاء كان الإسراء فتحاً للأرض و أهل الأرض من فوق الصخرة للملكوت والكون مهدّد بالظلمات ما بين النار وشق الحوت والعابد يرفع لوح توسّله من فوق تراب الذل لسراط الرحمة يا رحمن
4
4
في مدار اسماءالله الحسنى في البدء كان الكلمة وكان عرشه على الماء المؤمن رب ارحم فينا الضعف رب ابسط فوق المغتربين جناح الأمن وادفع أسـباب الخـوف في ليل يرشح منه الهـلع المر هيجان الموج وهدير البحر يزلزل امن الروح فيضيق الأفق من يدفع هذا الغضـب النـازل بالناسوت من يرفع عن وجه الكرة الأرضية آلام الإنسان وغطاء العتمة والأحــزان فكأن الأرض بجوف الحوت وقضاء الله لها موقوت ما بين هنـاء الغفلة ، والأقدار ما بين المــاء ، وبين النــار يتشقق جلد الأرض ، تشوه كل خرائطنا الخضراء بالبرك الحمـر و غصـون الجمر ما يجني الباعث ريـح الشــر من قلب وأحقاد الإنسان 1 غير التجريد وغطرسة الطغيان رب ابسط فوق الأرض بميم المؤمن أمن الخلق فالمؤمن أنت ومصدر كــل القوة والجبروت في معدن هذا العبد الضـعف المحـض وصـلابـة هذي القــوة كاليــاقوت من صنعك ما في الكون فأنت المبدع للأشياء من اصــل الطين و اصــل المــــاء خارطة الخلق ، وما في الغيب ، من محض رموزك في الأحياء لـيت الشـعراء ما هاموا بـواد الشـعر ، ولا تبع الغـاوون أضـغاث الحـلم في خدر الصـحو ، وفي سـكرات الخوف 2 رب ارحـم فينـا الضـعف كالعشب النابت فينا الضـعف من ماء الكرم ، ومن يوم الأغراء من يوم سقوط أبى في فخ الغفلة يا حواء يفتضح السر ، وينفلق المحار عن قدر اللؤلؤ ، والأسرار سيحمل خبزاً تأكل منه الطير والآخر يسقي ربه خمراً والآخر يأكل ربه تمراً في ظل نواميس خرقاء ما يفرزه الإنسان ، وتفـرزه الـصحراء رب أرحــم عبـدك بالأسمـــاء في يـوم الصـدع ، ويـوم النـقع قابيل يشق الأرض ، ويسحب خيط الدم في هـاجس ليــــل الهم تتسجّر فيه فضاضة طبع النفس ويمد الليــل بأجنحة سوداء في عصر النور ، وموكب أحزان الشعراء في عصر الماء يفتـقد الماء يسـتتر البـدر ، وتحـتجب النجمـات ويفر حبور القلـب النـابض كـالعصفور في بعد البعد يا يــــوم المهد ، ويـــوم الوعد ينكفأ المدّ 3 تربد سماوات الاحياء رب انزل أمن سكينتك الخضـراء رب احم البيت ، فبيتك في الأزمان كوعاء القلب إلى الانسان من يوم عروج الروح لكوكبك الدري صلوات القرب ، تردد في الأبعــاد من نبض الوحي، ومن وقرب الأسمـاء كان الإسراء فتحاً للأرض و أهل الأرض من فوق الصخرة للملكوت والكون مهدّد بالظلمات ما بين النار وشق الحوت والعابد يرفع لوح توسّله من فوق تراب الذل لسراط الرحمة يا رحمن
4
المؤمنر في مدار اسماءالله الحسنى في البدء كان الكلمة وكان عرشه على الماء المؤمن رب ارحم فينا الضعف رب ابسط فوق المغتربين جناح الأمن وادفع أسـباب الخـوف في ليل يرشح منه الهـلع المر هيجان الموج وهدير البحر يزلزل امن الروح فيضيق الأفق من يدفع هذا الغضـب النـازل بالناسوت من يرفع عن وجه الكرة الأرضية آلام الإنسان وغطاء العتمة والأحــزان فكأن الأرض بجوف الحوت وقضاء الله لها موقوت ما بين هنـاء الغفلة ، والأقدار ما بين المــاء ، وبين النــار يتشقق جلد الأرض ، تشوه كل خرائطنا الخضراء بالبرك الحمـر و غصـون الجمر ما يجني الباعث ريـح الشــر من قلب وأحقاد الإنسان 1 غير التجريد وغطرسة الطغيان رب ابسط فوق الأرض بميم المؤمن أمن الخلق فالمؤمن أنت ومصدر كــل القوة والجبروت في معدن هذا العبد الضـعف المحـض وصـلابـة هذي القــوة كاليــاقوت من صنعك ما في الكون فأنت المبدع للأشياء من اصــل الطين و اصــل المــــاء خارطة الخلق ، وما في الغيب ، من محض رموزك في الأحياء لـيت الشـعراء ما هاموا بـواد الشـعر ، ولا تبع الغـاوون أضـغاث الحـلم في خدر الصـحو ، وفي سـكرات الخوف 2 رب ارحـم فينـا الضـعف كالعشب النابت فينا الضـعف من ماء الكرم ، ومن يوم الأغراء من يوم سقوط أبى في فخ الغفلة يا حواء يفتضح السر ، وينفلق المحار عن قدر اللؤلؤ ، والأسرار سيحمل خبزاً تأكل منه الطير والآخر يسقي ربه خمراً والآخر يأكل ربه تمراً في ظل نواميس خرقاء ما يفرزه الإنسان ، وتفـرزه الـصحراء رب أرحــم عبـدك بالأسمـــاء في يـوم الصـدع ، ويـوم النـقع قابيل يشق الأرض ، ويسحب خيط الدم في هـاجس ليــــل الهم تتسجّر فيه فضاضة طبع النفس ويمد الليــل بأجنحة سوداء في عصر النور ، وموكب أحزان الشعراء في عصر الماء يفتـقد الماء يسـتتر البـدر ، وتحـتجب النجمـات ويفر حبور القلـب النـابض كـالعصفور في بعد البعد يا يــــوم المهد ، ويـــوم الوعد ينكفأ المدّ 3 تربد سماوات الاحياء رب انزل أمن سكينتك الخضـراء رب احم البيت ، فبيتك في الأزمان كوعاء القلب إلى الانسان من يوم عروج الروح لكوكبك الدري صلوات القرب ، تردد في الأبعــاد من نبض الوحي، ومن وقرب الأسمـاء كان الإسراء فتحاً للأرض و أهل الأرض من فوق الصخرة للملكوت والكون مهدّد بالظلمات ما بين النار وشق الحوت والعابد يرفع لوح توسّله من فوق تراب الذل لسراط الرحمة يا رحمن
4
4
في مدار اسماءالله الحسنى في البدء كان الكلمة وكان عرشه على الماء المؤمن رب ارحم فينا الضعف رب ابسط فوق المغتربين جناح الأمن وادفع أسـباب الخـوف في ليل يرشح منه الهـلع المر هيجان الموج وهدير البحر يزلزل امن الروح فيضيق الأفق من يدفع هذا الغضـب النـازل بالناسوت من يرفع عن وجه الكرة الأرضية آلام الإنسان وغطاء العتمة والأحــزان فكأن الأرض بجوف الحوت وقضاء الله لها موقوت ما بين هنـاء الغفلة ، والأقدار ما بين المــاء ، وبين النــار يتشقق جلد الأرض ، تشوه كل خرائطنا الخضراء بالبرك الحمـر و غصـون الجمر ما يجني الباعث ريـح الشــر من قلب وأحقاد الإنسان 1 غير التجريد وغطرسة الطغيان رب ابسط فوق الأرض بميم المؤمن أمن الخلق فالمؤمن أنت ومصدر كــل القوة والجبروت في معدن هذا العبد الضـعف المحـض وصـلابـة هذي القــوة كاليــاقوت من صنعك ما في الكون فأنت المبدع للأشياء من اصــل الطين و اصــل المــــاء خارطة الخلق ، وما في الغيب ، من محض رموزك في الأحياء لـيت الشـعراء ما هاموا بـواد الشـعر ، ولا تبع الغـاوون أضـغاث الحـلم في خدر الصـحو ، وفي سـكرات الخوف 2 رب ارحـم فينـا الضـعف كالعشب النابت فينا الضـعف من ماء الكرم ، ومن يوم الأغراء من يوم سقوط أبى في فخ الغفلة يا حواء يفتضح السر ، وينفلق المحار عن قدر اللؤلؤ ، والأسرار سيحمل خبزاً تأكل منه الطير والآخر يسقي ربه خمراً والآخر يأكل ربه تمراً في ظل نواميس خرقاء ما يفرزه الإنسان ، وتفـرزه الـصحراء رب أرحــم عبـدك بالأسمـــاء في يـوم الصـدع ، ويـوم النـقع قابيل يشق الأرض ، ويسحب خيط الدم في هـاجس ليــــل الهم تتسجّر فيه فضاضة طبع النفس ويمد الليــل بأجنحة سوداء في عصر النور ، وموكب أحزان الشعراء في عصر الماء يفتـقد الماء يسـتتر البـدر ، وتحـتجب النجمـات ويفر حبور القلـب النـابض كـالعصفور في بعد البعد يا يــــوم المهد ، ويـــوم الوعد ينكفأ المدّ 3 تربد سماوات الاحياء رب انزل أمن سكينتك الخضـراء رب احم البيت ، فبيتك في الأزمان كوعاء القلب إلى الانسان من يوم عروج الروح لكوكبك الدري صلوات القرب ، تردد في الأبعــاد من نبض الوحي، ومن وقرب الأسمـاء كان الإسراء فتحاً للأرض و أهل الأرض من فوق الصخرة للملكوت والكون مهدّد بالظلمات ما بين النار وشق الحوت والعابد يرفع لوح توسّله من فوق تراب الذل لسراط الرحمة يا رحمن
4
4
في مدار اسماءالله الحسنى في البدء كان الكلمة وكان عرشه على الماء المؤمن رب ارحم فينا الضعف رب ابسط فوق المغتربين جناح الأمن وادفع أسـباب الخـوف في ليل يرشح منه الهـلع المر هيجان الموج وهدير البحر يزلزل امن الروح فيضيق الأفق من يدفع هذا الغضـب النـازل بالناسوت من يرفع عن وجه الكرة الأرضية آلام الإنسان وغطاء العتمة والأحــزان فكأن الأرض بجوف الحوت وقضاء الله لها موقوت ما بين هنـاء الغفلة ، والأقدار ما بين المــاء ، وبين النــار يتشقق جلد الأرض ، تشوه كل خرائطنا الخضراء بالبرك الحمـر و غصـون الجمر ما يجني الباعث ريـح الشــر من قلب وأحقاد الإنسان 1 غير التجريد وغطرسة الطغيان رب ابسط فوق الأرض بميم المؤمن أمن الخلق فالمؤمن أنت ومصدر كــل القوة والجبروت في معدن هذا العبد الضـعف المحـض وصـلابـة هذي القــوة كاليــاقوت من صنعك ما في الكون فأنت المبدع للأشياء من اصــل الطين و اصــل المــــاء خارطة الخلق ، وما في الغيب ، من محض رموزك في الأحياء لـيت الشـعراء ما هاموا بـواد الشـعر ، ولا تبع الغـاوون أضـغاث الحـلم في خدر الصـحو ، وفي سـكرات الخوف 2 رب ارحـم فينـا الضـعف كالعشب النابت فينا الضـعف من ماء الكرم ، ومن يوم الأغراء من يوم سقوط أبى في فخ الغفلة يا حواء يفتضح السر ، وينفلق المحار عن قدر اللؤلؤ ، والأسرار سيحمل خبزاً تأكل منه الطير والآخر يسقي ربه خمراً والآخر يأكل ربه تمراً في ظل نواميس خرقاء ما يفرزه الإنسان ، وتفـرزه الـصحراء رب أرحــم عبـدك بالأسمـــاء في يـوم الصـدع ، ويـوم النـقع قابيل يشق الأرض ، ويسحب خيط الدم في هـاجس ليــــل الهم تتسجّر فيه فضاضة طبع النفس ويمد الليــل بأجنحة سوداء في عصر النور ، وموكب أحزان الشعراء في عصر الماء يفتـقد الماء يسـتتر البـدر ، وتحـتجب النجمـات ويفر حبور القلـب النـابض كـالعصفور في بعد البعد يا يــــوم المهد ، ويـــوم الوعد ينكفأ المدّ 3 تربد سماوات الاحياء رب انزل أمن سكينتك الخضـراء رب احم البيت ، فبيتك في الأزمان كوعاء القلب إلى الانسان من يوم عروج الروح لكوكبك الدري صلوات القرب ، تردد في الأبعــاد من نبض الوحي، ومن وقرب الأسمـاء كان الإسراء فتحاً للأرض و أهل الأرض من فوق الصخرة للملكوت والكون مهدّد بالظلمات ما بين النار وشق الحوت والعابد يرفع لوح توسّله من فوق تراب الذل لسراط الرحمة يا رحمن
4
4
في مدار اسماءالله الحسنى في البدء كان الكلمة وكان عرشه على الماء المؤمن رب ارحم فينا الضعف رب ابسط فوق المغتربين جناح الأمن وادفع أسـباب الخـوف في ليل يرشح منه الهـلع المر هيجان الموج وهدير البحر يزلزل امن الروح فيضيق الأفق من يدفع هذا الغضـب النـازل بالناسوت من يرفع عن وجه الكرة الأرضية آلام الإنسان وغطاء العتمة والأحــزان فكأن الأرض بجوف الحوت وقضاء الله لها موقوت ما بين هنـاء الغفلة ، والأقدار ما بين المــاء ، وبين النــار يتشقق جلد الأرض ، تشوه كل خرائطنا الخضراء بالبرك الحمـر و غصـون الجمر ما يجني الباعث ريـح الشــر من قلب وأحقاد الإنسان 1 غير التجريد وغطرسة الطغيان رب ابسط فوق الأرض بميم المؤمن أمن الخلق فالمؤمن أنت ومصدر كــل القوة والجبروت في معدن هذا العبد الضـعف المحـض وصـلابـة هذي القــوة كاليــاقوت من صنعك ما في الكون فأنت المبدع للأشياء من اصــل الطين و اصــل المــــاء خارطة الخلق ، وما في الغيب ، من محض رموزك في الأحياء لـيت الشـعراء ما هاموا بـواد الشـعر ، ولا تبع الغـاوون أضـغاث الحـلم في خدر الصـحو ، وفي سـكرات الخوف 2 رب ارحـم فينـا الضـعف كالعشب النابت فينا الضـعف من ماء الكرم ، ومن يوم الأغراء من يوم سقوط أبى في فخ الغفلة يا حواء يفتضح السر ، وينفلق المحار عن قدر اللؤلؤ ، والأسرار سيحمل خبزاً تأكل منه الطير والآخر يسقي ربه خمراً والآخر يأكل ربه تمراً في ظل نواميس خرقاء ما يفرزه الإنسان ، وتفـرزه الـصحراء رب أرحــم عبـدك بالأسمـــاء في يـوم الصـدع ، ويـوم النـقع قابيل يشق الأرض ، ويسحب خيط الدم في هـاجس ليــــل الهم تتسجّر فيه فضاضة طبع النفس ويمد الليــل بأجنحة سوداء في عصر النور ، وموكب أحزان الشعراء في عصر الماء يفتـقد الماء يسـتتر البـدر ، وتحـتجب النجمـات ويفر حبور القلـب النـابض كـالعصفور في بعد البعد يا يــــوم المهد ، ويـــوم الوعد ينكفأ المدّ 3 تربد سماوات الاحياء رب انزل أمن سكينتك الخضـراء رب احم البيت ، فبيتك في الأزمان كوعاء القلب إلى الانسان من يوم عروج الروح لكوكبك الدري صلوات القرب ، تردد في الأبعــاد من نبض الوحي، ومن وقرب الأسمـاء كان الإسراء فتحاً للأرض و أهل الأرض من فوق الصخرة للملكوت والكون مهدّد بالظلمات ما بين النار وشق الحوت والعابد يرفع لوح توسّله من فوق تراب الذل لسراط الرحمة يا رحمن
4
المؤمن في مدار اسماءالله الحسنى في البدء كان الكلمة وكان عرشه على الماء المؤمن رب ارحم فينا الضعف رب ابسط فوق المغتربين جناح الأمن وادفع أسـباب الخـوف في ليل يرشح منه الهـلع المر هيجان الموج وهدير البحر يزلزل امن الروح فيضيق الأفق من يدفع هذا الغضـب النـازل بالناسوت من يرفع عن وجه الكرة الأرضية آلام الإنسان وغطاء العتمة والأحــزان فكأن الأرض بجوف الحوت وقضاء الله لها موقوت ما بين هنـاء الغفلة ، والأقدار ما بين المــاء ، وبين النــار يتشقق جلد الأرض ، تشوه كل خرائطنا الخضراء بالبرك الحمـر و غصـون الجمر ما يجني الباعث ريـح الشــر من قلب وأحقاد الإنسان 1 غير التجريد وغطرسة الطغيان رب ابسط فوق الأرض بميم المؤمن أمن الخلق فالمؤمن أنت ومصدر كــل القوة والجبروت في معدن هذا العبد الضـعف المحـض وصـلابـة هذي القــوة كاليــاقوت من صنعك ما في الكون فأنت المبدع للأشياء من اصــل الطين و اصــل المــــاء خارطة الخلق ، وما في الغيب ، من محض رموزك في الأحياء لـيت الشـعراء ما هاموا بـواد الشـعر ، ولا تبع الغـاوون أضـغاث الحـلم في خدر الصـحو ، وفي سـكرات الخوف 2 رب ارحـم فينـا الضـعف كالعشب النابت فينا الضـعف من ماء الكرم ، ومن يوم الأغراء من يوم سقوط أبى في فخ الغفلة يا حواء يفتضح السر ، وينفلق المحار عن قدر اللؤلؤ ، والأسرار سيحمل خبزاً تأكل منه الطير والآخر يسقي ربه خمراً والآخر يأكل ربه تمراً في ظل نواميس خرقاء ما يفرزه الإنسان ، وتفـرزه الـصحراء رب أرحــم عبـدك بالأسمـــاء في يـوم الصـدع ، ويـوم النـقع قابيل يشق الأرض ، ويسحب خيط الدم في هـاجس ليــــل الهم تتسجّر فيه فضاضة طبع النفس ويمد الليــل بأجنحة سوداء في عصر النور ، وموكب أحزان الشعراء في عصر الماء يفتـقد الماء يسـتتر البـدر ، وتحـتجب النجمـات ويفر حبور القلـب النـابض كـالعصفور في بعد البعد يا يــــوم المهد ، ويـــوم الوعد ينكفأ المدّ 3 تربد سماوات الاحياء رب انزل أمن سكينتك الخضـراء رب احم البيت ، فبيتك في الأزمان كوعاء القلب إلى الانسان من يوم عروج الروح لكوكبك الدري صلوات القرب ، تردد في الأبعــاد من نبض الوحي، ومن وقرب الأسمـاء كان الإسراء فتحاً للأرض و أهل الأرض من فوق الصخرة للملكوت والكون مهدّد بالظلمات ما بين النار وشق الحوت والعابد يرفع لوح توسّله من فوق تراب الذل لسراط الرحمة يا رحمن
4
4
في مدار اسماءالله الحسنى في البدء كان الكلمة وكان عرشه على الماء المؤمن رب ارحم فينا الضعف رب ابسط فوق المغتربين جناح الأمن وادفع أسـباب الخـوف في ليل يرشح منه الهـلع المر هيجان الموج وهدير البحر يزلزل امن الروح فيضيق الأفق من يدفع هذا الغضـب النـازل بالناسوت من يرفع عن وجه الكرة الأرضية آلام الإنسان وغطاء العتمة والأحــزان فكأن الأرض بجوف الحوت وقضاء الله لها موقوت ما بين هنـاء الغفلة ، والأقدار ما بين المــاء ، وبين النــار يتشقق جلد الأرض ، تشوه كل خرائطنا الخضراء بالبرك الحمـر و غصـون الجمر ما يجني الباعث ريـح الشــر من قلب وأحقاد الإنسان 1 غير التجريد وغطرسة الطغيان رب ابسط فوق الأرض بميم المؤمن أمن الخلق فالمؤمن أنت ومصدر كــل القوة والجبروت في معدن هذا العبد الضـعف المحـض وصـلابـة هذي القــوة كاليــاقوت من صنعك ما في الكون فأنت المبدع للأشياء من اصــل الطين و اصــل المــــاء خارطة الخلق ، وما في الغيب ، من محض رموزك في الأحياء لـيت الشـعراء ما هاموا بـواد الشـعر ، ولا تبع الغـاوون أضـغاث الحـلم في خدر الصـحو ، وفي سـكرات الخوف 2 رب ارحـم فينـا الضـعف كالعشب النابت فينا الضـعف من ماء الكرم ، ومن يوم الأغراء من يوم سقوط أبى في فخ الغفلة يا حواء يفتضح السر ، وينفلق المحار عن قدر اللؤلؤ ، والأسرار سيحمل خبزاً تأكل منه الطير والآخر يسقي ربه خمراً والآخر يأكل ربه تمراً في ظل نواميس خرقاء ما يفرزه الإنسان ، وتفـرزه الـصحراء رب أرحــم عبـدك بالأسمـــاء في يـوم الصـدع ، ويـوم النـقع قابيل يشق الأرض ، ويسحب خيط الدم في هـاجس ليــــل الهم تتسجّر فيه فضاضة طبع النفس ويمد الليــل بأجنحة سوداء في عصر النور ، وموكب أحزان الشعراء في عصر الماء يفتـقد الماء يسـتتر البـدر ، وتحـتجب النجمـات ويفر حبور القلـب النـابض كـالعصفور في بعد البعد يا يــــوم المهد ، ويـــوم الوعد ينكفأ المدّ 3 تربد سماوات الاحياء رب انزل أمن سكينتك الخضـراء رب احم البيت ، فبيتك في الأزمان كوعاء القلب إلى الانسان من يوم عروج الروح لكوكبك الدري صلوات القرب ، تردد في الأبعــاد من نبض الوحي، ومن وقرب الأسمـاء كان الإسراء فتحاً للأرض و أهل الأرض من فوق الصخرة للملكوت والكون مهدّد بالظلمات ما بين النار وشق الحوت والعابد يرفع لوح توسّله من فوق تراب الذل لسراط الرحمة يا رحمن
4
4
في مدار اسماءالله الحسنى في البدء كان الكلمة وكان عرشه على الماء المؤمن رب ارحم فينا الضعف رب ابسط فوق المغتربين جناح الأمن وادفع أسـباب الخـوف في ليل يرشح منه الهـلع المر هيجان الموج وهدير البحر يزلزل امن الروح فيضيق الأفق من يدفع هذا الغضـب النـازل بالناسوت من يرفع عن وجه الكرة الأرضية آلام الإنسان وغطاء العتمة والأحــزان فكأن الأرض بجوف الحوت وقضاء الله لها موقوت ما بين هنـاء الغفلة ، والأقدار ما بين المــاء ، وبين النــار يتشقق جلد الأرض ، تشوه كل خرائطنا الخضراء بالبرك الحمـر و غصـون الجمر ما يجني الباعث ريـح الشــر من قلب وأحقاد الإنسان 1 غير التجريد وغطرسة الطغيان رب ابسط فوق الأرض بميم المؤمن أمن الخلق فالمؤمن أنت ومصدر كــل القوة والجبروت في معدن هذا العبد الضـعف المحـض وصـلابـة هذي القــوة كاليــاقوت من صنعك ما في الكون فأنت المبدع للأشياء من اصــل الطين و اصــل المــــاء خارطة الخلق ، وما في الغيب ، من محض رموزك في الأحياء لـيت الشـعراء ما هاموا بـواد الشـعر ، ولا تبع الغـاوون أضـغاث الحـلم في خدر الصـحو ، وفي سـكرات الخوف 2 رب ارحـم فينـا الضـعف كالعشب النابت فينا الضـعف من ماء الكرم ، ومن يوم الأغراء من يوم سقوط أبى في فخ الغفلة يا حواء يفتضح السر ، وينفلق المحار عن قدر اللؤلؤ ، والأسرار سيحمل خبزاً تأكل منه الطير والآخر يسقي ربه خمراً والآخر يأكل ربه تمراً في ظل نواميس خرقاء ما يفرزه الإنسان ، وتفـرزه الـصحراء رب أرحــم عبـدك بالأسمـــاء في يـوم الصـدع ، ويـوم النـقع قابيل يشق الأرض ، ويسحب خيط الدم في هـاجس ليــــل الهم تتسجّر فيه فضاضة طبع النفس ويمد الليــل بأجنحة سوداء في عصر النور ، وموكب أحزان الشعراء في عصر الماء يفتـقد الماء يسـتتر البـدر ، وتحـتجب النجمـات ويفر حبور القلـب النـابض كـالعصفور في بعد البعد يا يــــوم المهد ، ويـــوم الوعد ينكفأ المدّ 3 تربد سماوات الاحياء رب انزل أمن سكينتك الخضـراء رب احم البيت ، فبيتك في الأزمان كوعاء القلب إلى الانسان من يوم عروج الروح لكوكبك الدري صلوات القرب ، تردد في الأبعــاد من نبض الوحي، ومن وقرب الأسمـاء كان الإسراء فتحاً للأرض و أهل الأرض من فوق الصخرة للملكوت والكون مهدّد بالظلمات ما بين النار وشق الحوت والعابد يرفع لوح توسّله من فوق تراب الذل لسراط الرحمة يا رحمن
4
المؤمن في مدار اسماءالله الحسنى في البدء كان الكلمة وكان عرشه على الماء المؤمن رب ارحم فينا الضعف رب ابسط فوق المغتربين جناح الأمن وادفع أسـباب الخـوف في ليل يرشح منه الهـلع المر هيجان الموج وهدير البحر يزلزل امن الروح فيضيق الأفق من يدفع هذا الغضـب النـازل بالناسوت من يرفع عن وجه الكرة الأرضية آلام الإنسان وغطاء العتمة والأحــزان فكأن الأرض بجوف الحوت وقضاء الله لها موقوت ما بين هنـاء الغفلة ، والأقدار ما بين المــاء ، وبين النــار يتشقق جلد الأرض ، تشوه كل خرائطنا الخضراء بالبرك الحمـر و غصـون الجمر ما يجني الباعث ريـح الشــر من قلب وأحقاد الإنسان 1 غير التجريد وغطرسة الطغيان رب ابسط فوق الأرض بميم المؤمن أمن الخلق فالمؤمن أنت ومصدر كــل القوة والجبروت في معدن هذا العبد الضـعف المحـض وصـلابـة هذي القــوة كاليــاقوت من صنعك ما في الكون فأنت المبدع للأشياء من اصــل الطين و اصــل المــــاء خارطة الخلق ، وما في الغيب ، من محض رموزك في الأحياء لـيت الشـعراء ما هاموا بـواد الشـعر ، ولا تبع الغـاوون أضـغاث الحـلم في خدر الصـحو ، وفي سـكرات الخوف 2 رب ارحـم فينـا الضـعف كالعشب النابت فينا الضـعف من ماء الكرم ، ومن يوم الأغراء من يوم سقوط أبى في فخ الغفلة يا حواء يفتضح السر ، وينفلق المحار عن قدر اللؤلؤ ، والأسرار سيحمل خبزاً تأكل منه الطير والآخر يسقي ربه خمراً والآخر يأكل ربه تمراً في ظل نواميس خرقاء ما يفرزه الإنسان ، وتفـرزه الـصحراء رب أرحــم عبـدك بالأسمـــاء في يـوم الصـدع ، ويـوم النـقع قابيل يشق الأرض ، ويسحب خيط الدم في هـاجس ليــــل الهم تتسجّر فيه فضاضة طبع النفس ويمد الليــل بأجنحة سوداء في عصر النور ، وموكب أحزان الشعراء في عصر الماء يفتـقد الماء يسـتتر البـدر ، وتحـتجب النجمـات ويفر حبور القلـب النـابض كـالعصفور في بعد البعد يا يــــوم المهد ، ويـــوم الوعد ينكفأ المدّ 3 تربد سماوات الاحياء رب انزل أمن سكينتك الخضـراء رب احم البيت ، فبيتك في الأزمان كوعاء القلب إلى الانسان من يوم عروج الروح لكوكبك الدري صلوات القرب ، تردد في الأبعــاد من نبض الوحي، ومن وقرب الأسمـاء كان الإسراء فتحاً للأرض و أهل الأرض من فوق الصخرة للملكوت والكون مهدّد بالظلمات ما بين النار وشق الحوت والعابد يرفع لوح توسّله من فوق تراب الذل لسراط الرحمة يا رحمن
4
المؤمن في مدار اسماءالله الحسنى في البدء كان الكلمة وكان عرشه على الماء المؤمن رب ارحم فينا الضعف رب ابسط فوق المغتربين جناح الأمن وادفع أسـباب الخـوف في ليل يرشح منه الهـلع المر هيجان الموج وهدير البحر يزلزل امن الروح فيضيق الأفق من يدفع هذا الغضـب النـازل بالناسوت من يرفع عن وجه الكرة الأرضية آلام الإنسان وغطاء العتمة والأحــزان فكأن الأرض بجوف الحوت وقضاء الله لها موقوت ما بين هنـاء الغفلة ، والأقدار ما بين المــاء ، وبين النــار يتشقق جلد الأرض ، تشوه كل خرائطنا الخضراء بالبرك الحمـر و غصـون الجمر ما يجني الباعث ريـح الشــر من قلب وأحقاد الإنسان 1 غير التجريد وغطرسة الطغيان رب ابسط فوق الأرض بميم المؤمن أمن الخلق فالمؤمن أنت ومصدر كــل القوة والجبروت في معدن هذا العبد الضـعف المحـض وصـلابـة هذي القــوة كاليــاقوت من صنعك ما في الكون فأنت المبدع للأشياء من اصــل الطين و اصــل المــــاء خارطة الخلق ، وما في الغيب ، من محض رموزك في الأحياء لـيت الشـعراء ما هاموا بـواد الشـعر ، ولا تبع الغـاوون أضـغاث الحـلم في خدر الصـحو ، وفي سـكرات الخوف 2 رب ارحـم فينـا الضـعف كالعشب النابت فينا الضـعف من ماء الكرم ، ومن يوم الأغراء من يوم سقوط أبى في فخ الغفلة يا حواء يفتضح السر ، وينفلق المحار عن قدر اللؤلؤ ، والأسرار سيحمل خبزاً تأكل منه الطير والآخر يسقي ربه خمراً والآخر يأكل ربه تمراً في ظل نواميس خرقاء ما يفرزه الإنسان ، وتفـرزه الـصحراء رب أرحــم عبـدك بالأسمـــاء في يـوم الصـدع ، ويـوم النـقع قابيل يشق الأرض ، ويسحب خيط الدم في هـاجس ليــــل الهم تتسجّر فيه فضاضة طبع النفس ويمد الليــل بأجنحة سوداء في عصر النور ، وموكب أحزان الشعراء في عصر الماء يفتـقد الماء يسـتتر البـدر ، وتحـتجب النجمـات ويفر حبور القلـب النـابض كـالعصفور في بعد البعد يا يــــوم المهد ، ويـــوم الوعد ينكفأ المدّ 3 تربد سماوات الاحياء رب انزل أمن سكينتك الخضـراء رب احم البيت ، فبيتك في الأزمان كوعاء القلب إلى الانسان من يوم عروج الروح لكوكبك الدري صلوات القرب ، تردد في الأبعــاد من نبض الوحي، ومن وقرب الأسمـاء كان الإسراء فتحاً للأرض و أهل الأرض من فوق الصخرة للملكوت والكون مهدّد بالظلمات ما بين النار وشق الحوت والعابد يرفع لوح توسّله من فوق تراب الذل لسراط الرحمة يا رحمن
4
المؤمن في مدار اسماءالله الحسنى في البدء كان الكلمة وكان عرشه على الماء المؤمن رب ارحم فينا الضعف رب ابسط فوق المغتربين جناح الأمن وادفع أسـباب الخـوف في ليل يرشح منه الهـلع المر هيجان الموج وهدير البحر يزلزل امن الروح فيضيق الأفق من يدفع هذا الغضـب النـازل بالناسوت من يرفع عن وجه الكرة الأرضية آلام الإنسان وغطاء العتمة والأحــزان فكأن الأرض بجوف الحوت وقضاء الله لها موقوت ما بين هنـاء الغفلة ، والأقدار ما بين المــاء ، وبين النــار يتشقق جلد الأرض ، تشوه كل خرائطنا الخضراء بالبرك الحمـر و غصـون الجمر ما يجني الباعث ريـح الشــر من قلب وأحقاد الإنسان 1 غير التجريد وغطرسة الطغيان رب ابسط فوق الأرض بميم المؤمن أمن الخلق فالمؤمن أنت ومصدر كــل القوة والجبروت في معدن هذا العبد الضـعف المحـض وصـلابـة هذي القــوة كاليــاقوت من صنعك ما في الكون فأنت المبدع للأشياء من اصــل الطين و اصــل المــــاء خارطة الخلق ، وما في الغيب ، من محض رموزك في الأحياء لـيت الشـعراء ما هاموا بـواد الشـعر ، ولا تبع الغـاوون أضـغاث الحـلم في خدر الصـحو ، وفي سـكرات الخوف 2 رب ارحـم فينـا الضـعف كالعشب النابت فينا الضـعف من ماء الكرم ، ومن يوم الأغراء من يوم سقوط أبى في فخ الغفلة يا حواء يفتضح السر ، وينفلق المحار عن قدر اللؤلؤ ، والأسرار سيحمل خبزاً تأكل منه الطير والآخر يسقي ربه خمراً والآخر يأكل ربه تمراً في ظل نواميس خرقاء ما يفرزه الإنسان ، وتفـرزه الـصحراء رب أرحــم عبـدك بالأسمـــاء في يـوم الصـدع ، ويـوم النـقع قابيل يشق الأرض ، ويسحب خيط الدم في هـاجس ليــــل الهم تتسجّر فيه فضاضة طبع النفس ويمد الليــل بأجنحة سوداء في عصر النور ، وموكب أحزان الشعراء في عصر الماء يفتـقد الماء يسـتتر البـدر ، وتحـتجب النجمـات ويفر حبور القلـب النـابض كـالعصفور في بعد البعد يا يــــوم المهد ، ويـــوم الوعد ينكفأ المدّ 3 تربد سماوات الاحياء رب انزل أمن سكينتك الخضـراء رب احم البيت ، فبيتك في الأزمان كوعاء القلب إلى الانسان من يوم عروج الروح لكوكبك الدري صلوات القرب ، تردد في الأبعــاد من نبض الوحي، ومن وقرب الأسمـاء كان الإسراء فتحاً للأرض و أهل الأرض من فوق الصخرة للملكوت والكون مهدّد بالظلمات ما بين النار وشق الحوت والعابد يرفع لوح توسّله من فوق تراب الذل لسراط الرحمة يا رحمن
4
4
في مدار اسماءالله الحسنى في البدء كان الكلمة وكان عرشه على الماء المؤمن رب ارحم فينا الضعف رب ابسط فوق المغتربين جناح الأمن وادفع أسـباب الخـوف في ليل يرشح منه الهـلع المر هيجان الموج وهدير البحر يزلزل امن الروح فيضيق الأفق من يدفع هذا الغضـب النـازل بالناسوت من يرفع عن وجه الكرة الأرضية آلام الإنسان وغطاء العتمة والأحــزان فكأن الأرض بجوف الحوت وقضاء الله لها موقوت ما بين هنـاء الغفلة ، والأقدار ما بين المــاء ، وبين النــار يتشقق جلد الأرض ، تشوه كل خرائطنا الخضراء بالبرك الحمـر و غصـون الجمر ما يجني الباعث ريـح الشــر من قلب وأحقاد الإنسان 1 غير التجريد وغطرسة الطغيان رب ابسط فوق الأرض بميم المؤمن أمن الخلق فالمؤمن أنت ومصدر كــل القوة والجبروت في معدن هذا العبد الضـعف المحـض وصـلابـة هذي القــوة كاليــاقوت من صنعك ما في الكون فأنت المبدع للأشياء من اصــل الطين و اصــل المــــاء خارطة الخلق ، وما في الغيب ، من محض رموزك في الأحياء لـيت الشـعراء ما هاموا بـواد الشـعر ، ولا تبع الغـاوون أضـغاث الحـلم في خدر الصـحو ، وفي سـكرات الخوف 2 رب ارحـم فينـا الضـعف كالعشب النابت فينا الضـعف من ماء الكرم ، ومن يوم الأغراء من يوم سقوط أبى في فخ الغفلة يا حواء يفتضح السر ، وينفلق المحار عن قدر اللؤلؤ ، والأسرار سيحمل خبزاً تأكل منه الطير والآخر يسقي ربه خمراً والآخر يأكل ربه تمراً في ظل نواميس خرقاء ما يفرزه الإنسان ، وتفـرزه الـصحراء رب أرحــم عبـدك بالأسمـــاء في يـوم الصـدع ، ويـوم النـقع قابيل يشق الأرض ، ويسحب خيط الدم في هـاجس ليــــل الهم تتسجّر فيه فضاضة طبع النفس ويمد الليــل بأجنحة سوداء في عصر النور ، وموكب أحزان الشعراء في عصر الماء يفتـقد الماء يسـتتر البـدر ، وتحـتجب النجمـات ويفر حبور القلـب النـابض كـالعصفور في بعد البعد يا يــــوم المهد ، ويـــوم الوعد ينكفأ المدّ 3 تربد سماوات الاحياء رب انزل أمن سكينتك الخضـراء رب احم البيت ، فبيتك في الأزمان كوعاء القلب إلى الانسان من يوم عروج الروح لكوكبك الدري صلوات القرب ، تردد في الأبعــاد من نبض الوحي، ومن وقرب الأسمـاء كان الإسراء فتحاً للأرض و أهل الأرض من فوق الصخرة للملكوت والكون مهدّد بالظلمات ما بين النار وشق الحوت والعابد يرفع لوح توسّله من فوق تراب الذل لسراط الرحمة يا رحمن
4
4
في مدار اسماءالله الحسنى في البدء كان الكلمة وكان عرشه على الماء المؤمن رب ارحم فينا الضعف رب ابسط فوق المغتربين جناح الأمن وادفع أسـباب الخـوف في ليل يرشح منه الهـلع المر هيجان الموج وهدير البحر يزلزل امن الروح فيضيق الأفق من يدفع هذا الغضـب النـازل بالناسوت من يرفع عن وجه الكرة الأرضية آلام الإنسان وغطاء العتمة والأحــزان فكأن الأرض بجوف الحوت وقضاء الله لها موقوت ما بين هنـاء الغفلة ، والأقدار ما بين المــاء ، وبين النــار يتشقق جلد الأرض ، تشوه كل خرائطنا الخضراء بالبرك الحمـر و غصـون الجمر ما يجني الباعث ريـح الشــر من قلب وأحقاد الإنسان 1 غير التجريد وغطرسة الطغيان رب ابسط فوق الأرض بميم المؤمن أمن الخلق فالمؤمن أنت ومصدر كــل القوة والجبروت في معدن هذا العبد الضـعف المحـض وصـلابـة هذي القــوة كاليــاقوت من صنعك ما في الكون فأنت المبدع للأشياء من اصــل الطين و اصــل المــــاء خارطة الخلق ، وما في الغيب ، من محض رموزك في الأحياء لـيت الشـعراء ما هاموا بـواد الشـعر ، ولا تبع الغـاوون أضـغاث الحـلم في خدر الصـحو ، وفي سـكرات الخوف 2 رب ارحـم فينـا الضـعف كالعشب النابت فينا الضـعف من ماء الكرم ، ومن يوم الأغراء من يوم سقوط أبى في فخ الغفلة يا حواء يفتضح السر ، وينفلق المحار عن قدر اللؤلؤ ، والأسرار سيحمل خبزاً تأكل منه الطير والآخر يسقي ربه خمراً والآخر يأكل ربه تمراً في ظل نواميس خرقاء ما يفرزه الإنسان ، وتفـرزه الـصحراء رب أرحــم عبـدك بالأسمـــاء في يـوم الصـدع ، ويـوم النـقع قابيل يشق الأرض ، ويسحب خيط الدم في هـاجس ليــــل الهم تتسجّر فيه فضاضة طبع النفس ويمد الليــل بأجنحة سوداء في عصر النور ، وموكب أحزان الشعراء في عصر الماء يفتـقد الماء يسـتتر البـدر ، وتحـتجب النجمـات ويفر حبور القلـب النـابض كـالعصفور في بعد البعد يا يــــوم المهد ، ويـــوم الوعد ينكفأ المدّ 3 تربد سماوات الاحياء رب انزل أمن سكينتك الخضـراء رب احم البيت ، فبيتك في الأزمان كوعاء القلب إلى الانسان من يوم عروج الروح لكوكبك الدري صلوات القرب ، تردد في الأبعــاد من نبض الوحي، ومن وقرب الأسمـاء كان الإسراء فتحاً للأرض و أهل الأرض من فوق الصخرة للملكوت والكون مهدّد بالظلمات ما بين النار وشق الحوت والعابد يرفع لوح توسّله من فوق تراب الذل لسراط الرحمة يا رحمن
#شعوب_محمود_علي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
للتذكّر مخارز
-
رسالة شكر الى البحر
-
دماً نهر دجلة يجري
-
منتظراً ولادتي
-
شذرات في مهب الريح
-
في فلك المدينة المدوّرة
-
اتلعروج
-
بين النعيب والنباح
-
بين الممالك والمهالك
-
همجيّة المتحضّر
-
المسيرة تطول
-
الإزميل واللوح المحفور
-
ملفّات الحزن والدموع
-
القدّس
-
من الواح اللازورد 6
-
(الإزميل واللوح المحفور)
-
(يوم جاء محمّد) ع
-
(النصر بات علامة)
-
من الواج اللازورد 5
-
على قدمي العراق
المزيد.....
-
توم يورك يغادر المسرح بعد مشادة مع متظاهر مؤيد للفلسطينيين ف
...
-
كيف شكلت الأعمال الروائية رؤية خامنئي للديمقراطية الأميركية؟
...
-
شوف كل حصري.. تردد قناة روتانا سينما 2024 على القمر الصناعي
...
-
رغم حزنه لوفاة شقيقه.. حسين فهمي يواصل التحضيرات للقاهرة الس
...
-
أفلام ومسلسلات من اللي بتحبها في انتظارك.. تردد روتانا سينما
...
-
فنانة مصرية شهيرة تكشف -مؤامرة بريئة- عن زواجها العرفي 10 سن
...
-
بعد الجدل والنجاح.. مسلسل -الحشاشين- يعود للشاشة من خلال فيل
...
-
“حـــ 168 مترجمة“ مسلسل المؤسس عثمان الموسم السادس الحلقة ال
...
-
جائزة -ديسمبر- الأدبية للمغربي عبدالله الطايع
-
التلفزيون البولندي يعرض مسلسلا روسيا!
المزيد.....
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
-
السيد حافظ أيقونة دراما الطفل
/ د. أحمد محمود أحمد سعيد
-
اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ
/ صبرينة نصري نجود نصري
-
ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو
...
/ السيد حافظ
-
السيد حافظ أيقونة دراما الطفل
/ أحمد محمود أحمد سعيد
-
إيقاعات متفردة على هامش روايات الكاتب السيد حافظ
/ منى عارف
المزيد.....
|