أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بلال سمير الصدّر - الموت شنقا 1968(ناغيسا أوشيما):R في مرحلة التكوين المعرفي البشري















المزيد.....

الموت شنقا 1968(ناغيسا أوشيما):R في مرحلة التكوين المعرفي البشري


بلال سمير الصدّر

الحوار المتمدن-العدد: 4866 - 2015 / 7 / 14 - 10:43
المحور: الادب والفن
    


الموت شنقا 1968(ناغيسا أوشيما):R في مرحلة التكوين المعرفي البشري
هو من أجمل واهم افلام المخرج الياباني ناغيسا أوشيما،ومن الممكن أن يحتل مكانة فيلم (راشمون) بالنسبة لأكيرا كيراساو،وباختصار شديد فان كان أوشيما ذا سمعة عالمية حققها مبكرا وبسرغة خاطفة،فهذا الفيلم هو الذي رسخ مكانته كفنان وعبقري في نفس الوقت.
يبدأ الفيلم على سؤال مكتوب على الشاشة:هل انت مع أو ضد؟!
هل انت مع أو ضد الغاء عقوبة الاعدام...استنادا الى احصائية رسمية عام 1942 71% ضد الحكم
انت من 71%...ولازالت هذه المقدمة تكتب:
هل رأيت في حياتك قفص الاعدام...هل رأيت في حياتك تنفيذ حكم اعدام؟!
ومن ثم يكرر أوشيما السؤالين السابقين...
اللوحة المكتوبة على الشاشة التي يكون مقصودها توجيه رسالة أو عبرة،أو حتى قطع تهكمي أو ساخر هي علامة راسخة من علامات المخرج الفرنسي جان لوك غودار..
ومن ثم يقدم أوشيما شرحا مفصلا وبالرسوم التوضيحية عن شكل قفص الاعدام أو مايدعى ب(بوابة الجحيم) من خلال الراوي،ويتضمن ذلك شرحا مفصلا عن مكان الاعدام وما يسبق الاعدام من طقوس ومراسم والوجبة الأخيرة وكأس الشاي الأخير والسيجارة الأخيرة،في تفصيل عالي متعمد لكل شيء حتى أبسط الأشياء...هذه الحبكة ان كانت تذكر بشيء فهي تعيد الى الاذهان كيسلوفسكي و(قصة قصيرة عن القتل).
يتعمد أوشيما أن يقسم فيلمه هذا الى أجزاء حيث الجزء الأول كان باسم:جسد المحكوم بالأعدامR يرفض الاعدام
إذا المشهد التمثيلي السابق عن رجل محكوم بالأعدام يخص R ينتقل من حيز سردي توثيقي الى حيز روائي فيلمي،وهذا الحيز الأخير سوف تتداخل به كل الاشكال الفنية كما سنلاحظ لاحقا...
من البداية ومع اللافتات الغودارية وتقسيم الفيلم الى أجزاء،والانتقال السردي هي علامات لثورية حقيقية موجودة في هذا الفيلم وهذا شيء سيذكر لاحقا أيضا...
ولكن R حتى بعد سقوطه عن حبل الاعدام لم يمت وهو لازال على قيد الحياة في حالة غريبة وفريدة من نوعها،والحكم الأول على هذه الحالة كان(يجب ان يحكم بالجنون ويجب ان يتوقف حكم الاعدام)
(أنت لاتستطيع أن تعدم رجلا فاقدا الوعي...إذا فعلنا ذلك مرة أخرى ربما سوف نحطم القوانين،كما أننا لانستطيع أن نعدم رجلا مجنونا على اية حال...).
السؤال الاشكالي الاخلاقي يطرح نفسه:هل يجب اعدام هذا الشخص مرة أخرى؟!
الاشكالية تكمن في ان أوشيما يعمل على تضمين فيلمه هذا بعدة اشكاليات،وهو عندما يعمل من خلال الحبكة على الاصرار على قتل هذا الرجل من قبل رجال المؤسسة اليابانية نفسها الذين هم انفسهم سيعملون جاهدين على تحطيم هذه القوانين المؤسسية،فهذا كان لخدمة الاشكالية نفسها لأن مسار السرد سيعرج(عند ذلك) على الكثر من الاشكاليات التي تتعلق بالمفهوم الأخلاقي أولا وأخيرا.
مع المشهدية الغودارية يبدأ القسم الثاني:R يرفض ان يكون R
يقول (القسيس): هو ليس R لأنه جسد بلا روح...هو ليس R الذي ارتكب الجريمة وحكم عليه بالأعدام
هذا الحوار ملفت لللنظر،فيعد كسر كل قواعد السرد،نلاحظ أن ثيمة الموت تخيم على أجواء الفيلم،وان كان موضوع الفيلم ليس الموت نفسه،وإذا لاحظنا أيضا ان القصة مغلقة وذات حيز شخصي فردي عالي،فهنا أوشيما يسقط الخاص على العام،فانعكاسات هذه القصة هي بالتأكيد عامة تسير في مسار سوداوي مطلق...مغلقة على افراد معينيين وهنا ليس من المبالغة القول أن اوشيما يعمل على بث هموم الفرد كانعكاس لواقع اجتماعي من نوع معين.
R يخوض الآن في شيء من فقدان الذاكرة وعليهم الانتظار حتى تعود اليه الذاكرة لأعادة تنفيذ حكم الاعدام،وفي اصرار منهم (رجال المؤسسة اليابانية) على تنفيذ الحكم سيحاولون اعادة انعاش هذه الذاكرة...ولكن لماذا كل هذا الاصرار على تنفيذ الحكم...؟!
هل هذا لأن الموضوع قتل متعمد واغتصاب...؟!
نرى من حوله من اليابانيين يعملون جاهدين على اعادة تنفيذ حكم الاعدام وهذا متعلق اساسا وقبل(الفعل الاجرامي) بأنه من الأقلية الكورية التي تعيش في اليابان وهنا يقول أوشيما بوضوح: حكم الاعدام يتخلله العنصرية في بعض الأحيان.
والتداخل السردي يبرز الآن،لأن الحبكة بدأت تسير في منحى آخر،فهم يعملون على اعادة تمثيل مشهدي لعملية القتل من خلال اعادة القصة عن طريق التخمين،والاصرار يقودهم الى انتقاد رجل الدين الذي رفض ما يحدث لأن R بلا روح الآن،ولكن المبررات موجودة هنا بالتأكيد لأن أحدهم يشك في وجود الله اصلا،كما أن الآخر يعتقد أن الله من الممكن ان يرتكب أخطاءا...القسم الثالث:R يتعرف على وجود R كغريب:
متابعة تمثيل الجريمة مع التأكيد من قبلهم أن R كوري،بينما هذا الأخير يعيش في صجوة جسدية ولكن في غياب تام عن الوعي...
من الواضح ان أوشيما يعمل على اسقاط R في حالة بشرية خاصة،فهو لايعرف اي شيء ومن الواضح انه لازال في مرحلة التكوين المعرفي البشري وكأنه يتعرف على معاني الأشياء مثل الأطفال تماما،فالفكرة هنا (بشرية خاصة).
على ان حكم الاعدام أو انتقاد أو رفض حكم الأعدام هو شيء يخص البشرية برمتها وليس الكوريين وحدهم،والمقصود هنا كما قلنا هو تأكيد رفض الحكم برمته كقاعدة مؤسسية من خلال وجود تحيز في التطبيق على سبيل المثال وليس الحصر...
التمثيل المشهدي الذي بدأ يأخذ الطابع الكوميدي (تداخل السرد) يحال الآن الى شيء ماضي أكثر وأكثر...إلى واقع عائلي كوري اليم فهو يدخل الآن الحيز الاجتماعي...
مقصود الفيلم واضح،فأوشيما يدافع في توجهاته ويضع جدالا مقصوده (ضدية حكم الاعدام) ولكنه يتخذ نموذجا لجريمة قتل بشعة ومن ثم اغتصاب،وهي جريمةشئنا أم ابينا من المستحيل التعاطف معها نهائيا وهذا نابع أولا وأخيرا من ثقته بقوة حجته،كما أن أوشيما اذا افلت طرفا فهو يعتقد بأنه يمسك الطرف الثاني وبقوة ألا وهو أن مرتكب هذه الجريمة هو شخص كوري أجنبي...
في الحيز الاجتماعي يبرز الحياة الفقيرة والبائسة التي كان يعيشها R وهو واقع اجتماعي ليس عاما بقدر ما يخص الكوريين أو الأجانب الذين يعيشون في اليابان،والنموذج التمثيلي يتطور اكثر هم يمثلون الآن شخصيات عائلته ايضا من اجل انعاش ذاكرته والفيلم يتحول الى (فيلم داخل فيلم) أو (سرد داخل السرد).
قبل هذا التاريخ بعقدين من الزمن كان كيراساو قد حقق فيلما يعد من أجمل أفلامه وأروعها (الملاك الثمل) وهو على وشك تحقيق راشمون.
كيراساو مهما كان تقليديا فهو في الفيلمين السابقين كان بالتأكيد يحلق خارج السرب بالضبط مثل أوشيما الذي يحاكي في هذا الفيلم وبالتأكيد ومن أدنى ريبة أو شك (الموجة الجديدة الفرنسية).
في الحيز الاجتماعي هناك دونية ونظرة فوقية...فريق التمثيل الذين هم من كادر السجن:
أنت كوري...افعلها مثل الكوريين...أكثر خشونة وبذاءة ...يقولون ذلك وهم على وشك تمثيل عراك أخوي
التصوير المبنى على احالة فكرية:هو يتبول على الجميع (الكوري)بوقاحة وعامية
فالأكبر هو دائما على حق والاحالة الفكرية تشير الى ان هناك احتقار عنصري من نوع معين
ولكن R عنصر بشري تجريدي ليس أكثر...
هذا العنصر البشري يستخدم الآن الشوارع والديكور الواقعي الحقيقي للمكان الذي عاش فيه من اجل انعاش ذاكرته..
يصور اوشيما الكادر في خدمة الحبكة...هم يتحدثون(الضباط) ولكن الكادر لايسمعهم فالكادر يسمع ويرىR فقط
تمر فتاة جميلة في الشارع...يقترب منها الضابط ويصف جمالها فهو يعتبرها رمزا قويا للفتاة التي اغتصبها R ولكنها لاتسمعه،فهو غير موجود بالنسبة اليها..
تجديد وثورية نعم...ولكن هذا يحاكي بالتأكيد الموجة الجديدة الفرنسية
إذا ومع الجملة التي ذكرناها وكانت تخص (كيراساو) نستطيع القول وبكل ثقة ومن دون اي تحفظ القول أن الشهرة الحقيقية للسينما اليابانية تحققت عند محاكاتها للسينما والأداب الغربية...
R لازال يحاول أن يكون R
اعادة تشكيل عنصر الجريمة بنفس الطريقة السابقة
لقطة استرجاع مسرح الجريمة عبارة عن لقطة فلاش باك (يقحم) فيها هؤلاء الضباط،فالماضي هو ماضي R،والضباط دخلوا اللقطة كمحاولة للتذكير ليس الا،ولكن الامور تتحول فالضباط في لحظة ما يتحولوا الى شخصيات مؤثرة في هذه الجريمة.
فالضابط المتولي مهمة انعاش الذاكرة يتحدث طوال الوقت ويتولى تمثيل الجريمة بقصد التوضيح فيتحول تمثيله أو اصراره على التمثيل الجرمي وبدقة الى حدث فعلي،فاللقطة تنقلب من ماضي ذهني الى حقيقة والضابط هنا هو من سيقوم بهذه الجريمة...في هذه اللقطة فقط
بينما R الذي قلنا عنه سابقا بأنه عنصر بشري لازال في طور التكوين ينظر اليه باستغراب... أوشيما يقول بوضوح بالغ مشيرا الى المجرم الحقيقي.
R:يقبل بأن يكون كوريا
التداخل حاصل بين الواقع والخيال،وبين الخيال والخيال نفسه
فاخته تعود بشكل غير متوقع من جسد الفتاة المغتصبة،والتي تعتبر أ جريمة القتل هذه ليست سوى انتقام اجتماعي من الشعب الياباني،والانتقاد واضح لحكم المؤسسة اليابانية،فهم يحكمون على امراة متخيلة باعترافهم بالأعدام.
R أخيرا يصبح R:
بين الخيال والحقيقة...بين المتصور وبين الحقيقي...الفيلم مغلق على هؤلاء الاشخاص وهم الآن في هستيريا جماعية
والتجريم الاجتماعي من خلال وثائقية صورية عن الواقع القاسي الذي يعيشه الكوريين في اليابان في وثائقية فيلمية تكسر كل قواعد السرد،وبذلك يكون الفيلم قد حقق المعادلة الصعبة،ولكن ليس من جهتين هذه المرة،بل من ثلاثة جهات:الرضا النقدي ورضا الجمهور معا
ومن ثم المزج بين الواقعية التوثيقية بالمضمون الفيلمي في فيلم لايفتقد النكهة السينمائية ولا الجمالية أيضا.
ولكن التبرير لهذه الجريمة يستند الآن على المخيلة:التبرير حاصل بالنسبة لأوشيما بسبب رفضه حكم الاعدام
لنتأمل في هذه الجملة على لسان R:
أنا لا أشعر ان الناس الذين قتلتهم هم اناس حقيقيين
الحقيقة في هذا الفيلم بالتأكيد تأويلية والتداخل بين المتصور وعدم المتصور والخيالي في خضم الواقعي صنع سردية كبرى في فيلم يعتبر من اجمل الأفلام في تاريخ السينما برمتها بغض النظر عن مضمونه،على أنه من النادر جدا أن يتمسك مخرج بعنصر المضمون بهذا الاصرار المتعمد،ويحقق في نفس الوقت فيلما جميلا الى هذه الدرجة.
بلال سمير الصدّر 12/3/2015



#بلال_سمير_الصدّر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن ناغيسا اوشيما وpleasure of flesh 1965
- كوربورال المراوغ 1964:عودة مقصودة تقريبية الى الوهم الكبير
- رقصة الكانكان الفرنسية 1954 والينا ورجالها 1956جين رينوار:هل ...
- قواعد اللعبة 1939(جين رينوار):بدعة القرن العشرين في التوجيه ...
- الوهم الكبير 1937(جين رينوار):رينوار يصيغ وهما كبيرا
- انقاذ بودوا من الغرق 1932(جين رينوار):السخرية والتهكم على وا ...
- العاهرة،أو أليست الحياة عاهرة 1932(جين رينوار):حكاية الرجل ا ...
- عن جين رينوار والسينما الصامتة والمغتابون:1894-1979
- Madadayo ليس بعد1993 أكيرا كيراساو:في وداع كيراساو...دفء الم ...
- لحن في آب 1991(أكبرا كيراساو):اشكالية التعايش
- أحلام 1990 أكيرا كيراساو:فيلم عن الصورة نفسها
- ران 1985(أكيرا كيراساو):هل الحياة تستحق منا كل ذلك
- ظل المحارب 1980(أكيرا كيراساو):شيء ما عن الفكرة عندما ترسخ ف ...
- ديرسو أوزلا 1974(أكيرا كيراساو):عن الطبيعة وعن الصمت وعن شخص ...
- دوديسكادن 1970:حتى لانظلم كيراساو
- اللحية الحمراء 1965(أكيرا كيراساو):عن طبيب يعالج المرضى من خ ...
- الحارس الشخصي 1961:عن الفيلم الأكثر شهرة في تاريخ اليابان
- السيئون ينامون جيدا 1960(أكيرا كيراساو):متعة بوليسية وقليل م ...
- العمق السفلي 1957(أكيرا كيراساو):عن شخصيات مزيفة ليست على قي ...
- عرش الدم 1957(أكيرا كيراساو):قصة شكسبيرية ضمن معطيات الثقافة ...


المزيد.....




- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بلال سمير الصدّر - الموت شنقا 1968(ناغيسا أوشيما):R في مرحلة التكوين المعرفي البشري