الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ضيا اسكندر - عمل ثانٍ | |||||||||||||||||||||||
|
عمل ثانٍ
| نسخة قابلة للطباعة ![]() ![]() ![]() | حفظ ![]() ![]() ![]() ![]() عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
الحلاّف
- سلحفاة المعلم - !كان ... وما زال - هايل أبو زيد - السياسة والأسطورة - الشغل... مو عيب - هل أنا على صواب..؟ - حتى في الصحراء...؟ - ملح الحياة - الرهان - استراتيجيا... ديماغوجيا - يوميات معتقل سياسي بعد الإفراج عنه - الكوز والجرّة - إلى معلمتي... سابقًا - إلى من يهمه الأمر - أنا أسعد منه - جمهورية الفرح الشعبية - عزاء مُعتبر - - عيسى وخديجة - - ..!تنفيس مسؤول المزيد..... - سوزان طه حسين: الحب الذي أضاء ظلام عميد الأدب العربي رغم اخت ... - فنان سوداني لاجئ يصرخ في وجه العالم.. -لماذا يهملوننا-؟ - رواية كردية شهيرة - على صهوة جواده.. فنان سنغالي يلفت الأنظار برسالة تضامن مع غز ... - على صهوة جواده.. فنان سنغالي يلفت الأنظار برسالة تضامن مع غز ... - وزيرا الثقافة والعمل يتفقدان البلدة القديمة من الخليل - رحيل المخرج والكاتب المسرحي التونسي الفاضل الجزيري عن عمر نا ... - ساهم في فوز فيلم بالأوسكار.. فيديو فلسطيني وثق مقتله على يد ... - ساهم في فوز فيلم بالأوسكار.. فيديو فلسطيني وثق مقتله على يد ... - -هجوم على ذاكرة شعب-.. حظر الكتب في كشمير يثير مخاوف جديدة م ... المزيد..... - فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب - وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق - التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي - سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد - سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني - مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني - االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال - تخاريف / أيمن زهري - البنطلون لأ / خالد ابوعليو - مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم المزيد..... |
|||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ضيا اسكندر - عمل ثانٍ |