أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نجية نميلي (أم عائشة) - حوار مفتوح مع القاص المغربي: المصطفى سكم على صفحة رابطة القصة القصيرة جدا في المغرب















المزيد.....

حوار مفتوح مع القاص المغربي: المصطفى سكم على صفحة رابطة القصة القصيرة جدا في المغرب


نجية نميلي (أم عائشة)

الحوار المتمدن-العدد: 4640 - 2014 / 11 / 22 - 17:41
المحور: الادب والفن
    


نجية نميلي ( أم عائشة) :
مرحبا بضيفنا عدد ما خطته الأقلام من حروف و عدد ما أزهرت في الأرض زهور،
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك ،
هنا ،على صفحة رابطة القصة القصيرة جدا في المغرب .
بداية من هو الأستاذ المصطفى سكم ؟

المصطفى سكم :
مرحبا بالعزيزات والأعزاء في رابطة الق ق ج بالمغرب وسعيد جدا بهذا اللقاء الذي أتمنى أن يكون فرصة لتبادل الخبرات والمعارف ومناقشة قضايا القصة القصيرة جدا
من هو المصطفى سكم ؟ في الحقيقة سؤال الماهية وتحديد الكينونة أنطولوجيا من الاسئلة المؤرقة التي تحرج الأنا و لا تقوى على الإجابة عليها إلا بما يسمح به الوعي
والحال أن الأنا بنيات متداخلة يمتزج فيها الذاتي والموضوعي السسيكولوجي والثقافي الاجتماعي ولكن ما يسمح به الأنا الواعي أني من مواليد القنيطرة بتاريخ 2 مارس 1960 حيث تابعت دراستي الابتدائية والإعدادية والثانوية ، خريج كلية علوم التربية شعبة منهجية تدريس الفلسفة ، فاعل حقوقي وباحث في الفلسفة
ومادامت الأنا غير قادرة على معرفة ذاتها فكيف لها أن تعرفها للغير لذا أقول ربما منكم من يعرفني أكثر من نفسي وربما كتاباتي تعرفني جوانيا في حميميتي وإن أخفت آثار تتبعها


نجية نميلي:
يتشرف أعضاء الرابطة بهذه النبذة الموجزة عن القاص المصطفى سكم ، ويبدو أن سهرتنا اليوم ستكون ممتعة معك بإذن الله
سؤالي الأول - سيدي- مكون من شقين وهو كالتالي :
عرفت القصة القصيرة جدا تقدما ملموسا بوطننا المغرب ، وشهية مفتوحة عند كثير من القرّاء، من جهة أخرى هناك من يرى فيها أحجية معقدة ولغزا محيرا . ما رأيك في ذلك ؟

المصطفى سكم :
من المؤكد أن السرد القصصي بالمغرب له تاريخه ورواده وخصوصياته واللائحة طويلة جدا ولا أحبد السقوط في انتقاء الأعلام والأسماء في هذا المجال سواء من حيث الإبداع او النقد أو التنظير وهم جميعهم أساتذتي في هذا المجال ولا افتأ أتعلم منهم باستمرار إلى حد أن غنى الحقل القصصي القصير جدا خاصة في وطننا قد تطور يشكل ملفت بل وتحول إلى مرجع فعلي في تقنية هذا الجنس الأدبي غير أن ما يلاحظ اليوم خاصة بعد الثورة التكنولوجية وامتدادات الفضاء الأزرق وتعدد المواقع الأدبية قد أفرز ظاهرة تستحق فعلا التأمل والنساؤل كما أنها تولد قلقا أدبيا ومعرفيا ألا وهي فيض الكتابة في ق قج لن أقول استسهالا ولن أصدر حكم قيمة فتلك مهمة النقاد لكن أعتبره ظاهرة صحية تعكس عطشنا جميعا إلى حرية التعبير وبلورة المواقف وتصريف المبادئ والإبداع هو المجال الحقيقي لممارسة الحرية

عبد الرحيم بوخلاد:
هل يمكن اعتبار تخصصك في منهجية الفلسفة رافدا من الروافد التي قادتك الى سير أغوار بحر القصة القصيرة جدا؟

المصطفى سكم:
شكرا للعزيز عبد الرحيم.. فعلا حين يتشبع الباحث بالمفاهيم الفلسفية كمفاهيم ومقولات مجردة في سعيه فهم الذات والغير والعالم يظل داخل نسقه المعرفي المتجانس والمتماسك لكن كيف يمكن تحويل الحميمي الإنساني في بعده الفلسفي إلى نصوص تمكن المتلقي من مقاربات هذه التيمات الفلسفية بما يسمح له التكيف مع الفكر الفلسفي سرديا،
هي مغامرة ممتعة تطلب من الكاتب المزج بين تقنية الكتابة السردية و الفكر الفلسفي دون تحويل السرد إلى خطاب يخرج عن جنسه الأصلي

حسن قرى:
مرحبا أخي مصطفى، عرف عنك كتابة القصة القصيرة جدا بنفس فلسفي يجنح إلى الرمزية العالية، التي تتطلب من قارئها حدا أدنى من المشترك الفكري حتى يدرك رهانه، فما الفرق في نظرك بين الرمزية والغموض المقصود في كتابة القص القصير جدا؟

المصطفى سكم :
وهذا ما يثيره صديقي المبدع حسن قرى ، لنتفق أولا على أن القصيرة جدا تستدعي خلفية فكرية وثقافية واسعة ومناهج لسانية وسيكولوجية وتاريخية ...كاتبها متشبع بالاسطورة والفلسفة والأديان والتاريخ والحمولات الرمزية في تشكلها التاريخي والإنساني وهو ما يضفي على القصة القصيرة جدا عمقها الحقيقي بمعنى أن الأمر لا يعني الغموض والتلغيز بقدر ما يستدعي السيميوطيقا كمدخل لقراءتها لذا يحلو لي ان أقول دائما أن العلاقة مع القارئ تنطوي على تواطؤ جميل في إنتاج معتى ما يمتح من التأويل ومخيلة المتلقي ما يسمح بإنتاج عوالم متعددة من المعاني رببما لم تخطر على بال كاتب النص الأصلي هذا الأخير الذي ينبغي أن يترك مجالا للمتلقي ليكون فاعلا لا مجرد منفعل مع النص.

عبد الله الواحدي( مشرف) :
ثمة نزوع من الرواية والقصة القصيرة إلى القصة القصيرة جدا، فما أنواع الضيق ؛ في نظرك؛ التي تقف خلف تقليص الجانب العِباري واتساع الجانب الرؤياوي في هذا الجنس الجذاب؟ هذا سؤالي الأول، أما سؤالي الثاني فهو: كيف تقيمون الحركة النقدية المواكبة للكتابات القصصية القصيرة جدا هنا في الرابطة؟

المصطفى سكم :
يطرح الغالي عبد الله الواحدي قضية في غاية الأهمية لكني أحولها في قالب تساؤل هل حقا ينبغي الحديث عن نزوح من الرواية والقصة القصيرة في اتجاه القصيرة جدا ؟ أخاف أن تكون الثورة التكنولوجية هي الموحية بذلك وأنه مجرد إحساس لما يظهر وينشر على المواقع علما أن الرواية لا يمكن أن تجد لها مكانة متميزة داخل المواقع الأدبية، في اعتقاد ي- والاعتقاد كما تعلم ظن وتخمين لا يرقى إلى مستوى العلم - أن الرواية مازالت حاضرة وبقوة وبعمقها وجماليتها الخاصة وأيضا بخلفياتها الفلسفية والرؤيوية هي الأخرى بل هناك جيل جديد من الروائيين الذين يؤسسون لرواية جديدة ويهمني أن اذكر هما : الروائي محمد الهجابي وحسن إمامي وغيرهما لكن ما يحز في النفس أن المشهد الروائي والقصصي عموما في حاجة إلى نقاذ بمناهج علمية يساهمون في تطوير الحركية الثقافية
ومن هذا المنظور يمكن مقاربة صفحة رابطة القصة القصيرة جدا ، أكيد أنها تقدم نفسها كفضاء مفتوح وكورشة دائمة للقصيرة جدا مع تنويع المبادرات من الصورة إلى المسابقات .... لكن أرى ضرورة التفكير الجدي في تطوير الجانب النقدي فهو علم قائم الذات ، بعض المبدعين يعيبون علي أحيانا عدم التعليق على نصوصهم أقول بصراحتي المعهودة: أنا لست بناقد يمكن أن أقوم بقراءة عاشقة لنص ما لكنها حتما ستظل عبارة عن انطباعات لا أكثر علينا إذن أن نفكر جميعا كيف نستقطب النقاد لرابطتنا الغراء ونفتح ورش سؤال النقد.

محمد ختيم:
أهلا أستاذ مصطفى سكم ، سعيد بوجودكم معنا هذه الليلة .سؤالي هو كالتالي:
إلى أي حد يمكن للهواية أن تتفوق على الاحتراف في كتابة ق.ق.ج ؟ وشكراً.

المصطفى سكم :
سعيد بك أخي محمد ختيم ويؤرقني سؤال الاحتراف والهواية وعلاقة التفوق , في البدء يصعب علي الحديث عن احتراف الكتابة أو عن كاتب محترف بالنسبة لي فالأمر يتعلق بالكتابة أولا وأخيرا كتحقيق لانطولوجيا الذات وهي تتطهر من سلطة الغير الذي يخترق الذات كبنيات لا واعية كاغتراب أو استيلاب لتكون الكتابة رحلة لإضفاء معنى على اللامعنى الذي يلف وجودا هو عبارة عن عالم تيه بدون علامات ، الفن الجميل إذن هو من يسافر بنا لأقصى درجات المتعة والمعرفة ويستحق صاحبه أن يسمى كاتبا أو فنانا وكفى

علي بوزيان:
ألا يمكن اعتبار الق ق ج بدعة نخبة معينة و أنها تراجع صارخ عن كتابة الرواية؟

المصطفى سكم :
كانت ستكون كذلك لو لم يكت همنغواي القصة القصيرة جدا و لاأحد يشك في كونه من " شيوخ" الروائيين ، حين أقرأ " وقع امتداده ورحل" للأديبة السعدية باحدة أو كل كتابات حسن البقالي شخصيا أجد فيها ما لا تقوله لي الكثير من الروايات

علي بوزيان :
ولكن همنغواي لم يكن ليعرف و يقرأ لو لم يكتب الرواية و بالأخص العمل الذي قاده لجائزة نوبل" الشيخ و البحر".

المصطفى سكم :
كتعقيب على الرواية والقصيرة جدا أظن أننا في أمس الحاجة لكل الأشكال التعبيرية الأهم أن تكون عميقة إنسانية كونية تبدع لما يسمح باستمرارية تدفق الحياة

علي بوزيان :
الق ق ج تكريس صريح لأزمة القراءة التي يعيشها الفرد العربي.إذا كنتم تعتبرون أن هناك من الروايات ما لا يقول ما تقوله الق ق ج فإننا نعتبر أن الروائي كما قال حنا مينة، من استطاع أن يخلق عالما روائيا،و بالتالي فالمعنى يستشف من هذا العالم و ليس من العمل المنفرد


زليخا خدام الله:
مرحبا بك أستاذ المصطفى سكم
يقول أحد الأدباء :إثرقراءةقصة قصيرة جدا كأنك تشرب كأس قهوة سوداء مركزة دفعة واحدة وأنت على عجل من أمرك لتترك مفعولها يفعل الأفاعيل في دواخلك.
فإلى أي مدى نجحت الققج في فرض نفسها بين الأجناس الأدبية الأخرى رغم وجود الكثيرين ممن لا يستسيغون مذاق القهوة المركز؟
وشكرا

المصطفى سكم :
أصبتني في مقتل أستاذة زليخا لأني والقهوة المركزة صنوان متولدان عن أم واحدة هي الكتابة فعشقي لها بقدر ما تمنحني من قوة التقاط الهامشي المنفلت للكتابة عنه والحقيقة ان الإجابة على هذا السؤال من مهام الناقد المواكب لحركية القصيرة جدا لكن ومن خلال تجربتي المتواضعة جدا وليلتنا شاهدة ربما على ذلك تتبث أن القصيرة جدا قد أصبح لها حضورها الفعلي والوازن في المشهد الثقافي سواء من حيث عدد الإصدارات في هذا الجنس أو المهرجانات الخاصة بها أو انفتاح الجامعات عليها من خلال المختبرات السردية بل وأيضا من خلال تجاوز هذا الجنس للكتابة إلى مستوى التنظير وظهور دراسات علمية خاصة وأحيلك هنا إلى كتابات الناقد والمبدع محمد يوب


نجية نميلي:
" إن النص الذي لا يكسر رأس القارئ، ولا يجعله داخل الرحى لتعصره وتستخرج منه زيت الفهم، النص الذي لا يُخلخل مفاهيم القارئ، ويُحرك تصوراته، فهو نص فقير.." هذه بعض من كلمات للأديبة المغربية السعدية باحدة ، وشحت بها خلفية " ذات العوالم الممكنة "
فهل يمكن أن نقول أن كتابك هذا -سيدي- ذو حمولة ثقيلة متفردة ؟

المصطفى سكم :
تقحمني العزيزة نجية المغربية في " ذات العوالم الممكنة " لتمنحني بذلك فرصة تقديم تحية اعتزاز وإكبار لسيدة القص القصير جدا الأستاذة السعدية باحدة التي فاجأتني يوما بتعليقها على كتاباتي في المواقع الأدبية لأعلم أنها كانت تتابع بتمعن كبير ما أكتبه وفي صمت ومعلوم أن السعدية باحدة مبدعة بخلفية فلسفية واضحة في كتاباتها مبنى ومعنى وهذا ينسحب أيضا على قراءاتها وما كان لها لتكتب ما كتبته لولا توقفها عند التيمات التي كتبت فيها وتقنية كتابتها بحيث جاءت " ذات العوالم الممكنة" كتابة من حقل الفلسفة منهجا ولغة وقضايا دون أن تسقط في التنظير الفلسفي ، إن رهانها كيف يمكن التفكير فلسفيا من خلال الإبداع القصصي ، كيف التخلص من المفاهيم والمقولات المجردة والبحث عنها في ثنايا الحكي السردي كما بحث عنها أيضا آخرون تشكيليا وسينمائيا ومن ثم حضور السؤال الفلسفي في قضايا الذات نفسها والوجود والغير والله وفي مجالات المجتمع والسياسة بل والكتابة نفسها لذا جاءت " ذات العوالم الممكنة" تغطي كل هذه القضايا سواء كعتبات أو تأملات


محمد العمراني( مشرف) :
مرحبا بصديقي الكاتب الفيلسوف سي مصطفى سكم لدي تساؤلان : 1/ القصيرة جدا لم تستقر بعد على قواعد مضبوطة ما عدا الحكاية و لا زال الاختلاف ساريا ، في هذا الصدد ما حدود التجريب في القصيرة جدا ؟؟ 2 / عن العلاقة بين الفلسفة و الأدب عموما كثيرا ما وجدنا ذلك الصراع بين السرد و التأمل ، ما رأيك في من يقول إن الفيلسوف لا يجب عليه امتطاء صهوة القصيرة جدا لتمرير مقاربة ؟؟؟ و ما علاقة الشذرة التأملية هنا بالقصة القصيرة جدا؟؟

المصطفى سكم :
العزيز محمد العمراني أعتقد أن للقصيرة جدا قواعدها وآلياتها تتجاوز عنصر الحكاية -وأنا هنا أتحدث كعاشق للقصيرة جدا وليس كناقد - وفي آخر نقاش لي بغاليري الأدب بمكتبة فرنسا طرحت سؤالا على الناقد محمد يوب في هذا الاتجاه : أليس في التشدد بالقواعد النمطية في كتابة القصيرة جدا نوعا من الاجترار والتضييق على حرية الإبداع وبالتالي يكون التجريب كفيلا بإحداث قطائع جديد داخل هذا الجنس الأدبي علما أن للقطيعة الابستمولوجية دلالات أهمها في نظري إمكانية خلق طفرات تمنحها غنى ، علما أن كل جديد يلقى في بدايته مقاومات ذاتية وموضوعية

نزهة بلخير:
مساؤك فيروزي بنكهة القهوة المركزة أستاذ المصطفى سكم. سؤالي كالتالي: بما أن كاتب القصة القصيرة جدا يفترض فيه ان يكون متشبعا بالاسطورة والفلسفة والأديان والتاريخ والحمولات الرمزية في تشكلها التاريخي والإنساني كما ذكرتم، أليس من المنطقي أن تقتصر القراءة فقط على القارئ الذي تتوفرفيه نفس الشروط ؟ فيصبح بذلك هذا الجنس الأدبي حكرا على شريحة معينة من المثقفين، كشأن التخصصات في مجالات مختلفة ؟

المصطفى سكم :
الفلسفة كتأملات عقلية لا تلغي حضور تقنيات السرد الأدبي بداخلها وحين اقتحمت الفلسفة الأدب منحته عمقه من خلال السؤال والشك والهدم وإعادة البناء وتجديد الأفكار والرؤى وزحزحة المألوف والاطمئنان إلى البداهات في كل قضايانا الميتافيزيقية والوجودية والمعرفية والمنهجية لنتأمل كتابات نجيب محفوظ و رواية vendredi ou les limbes du pacifique michel tournier أو حي بن يقظان لابن طفيل وغيرها كثير لندرك قوة الحضور الفلسفي في الرواية والقصة عموما.
لكن تبقى القصيرة جدا بشخوصها وحكايتها و زمنها....مختلفة عن الشذرة كتكثيف نظري أو لفكرة أو لتصور فلسفي مصاغ بلغة المفاهيم

نجية نميلي:
بفيض من الحب والتقدير نتقدم لك أستاذنا الفاضل بخالص الشكر والامتنان على الوقت
الذي منحتموه لنا ، وعلى سعة صدركم في التواصل معنا ،وفقك الله وأثابك ونفع بك
وشكرا لكل من ساهم في إثراء هذا السمر الليلي في رحاب الرابطة المغربية .مع القاص المبدع المصطفى سكم /.دامت لكم الأفراح والمسرات


عبد الرحيم بوخلاد:
طابت ليلتكم...مشكور أستاذ مصطفى والأستاذة نجية وكل الطاقم .

محمد يوب:
أحييك صديقي مصطفى على سعة ثقافتك وعلى رؤيتك العميقة بخصوص القصة القصيرة جدا و البعد الفلسفي الذي استطعت في مجموعتك ذات العوالم الممكنة تحقيقها وبلورتها وذلك من خلال ربط المتخيل الممكن بالواقع الحقيقي.صراحة استمتعت بهذه المداخلات مودتي


محمد العمراني:
جزيل الشكر للكاتب مصطفى سكم على السمر الفني السردي ، استفدنا من خبرتكم القصصية و استمتعنا ، كما تعرفنا على شخصكم القاص الفيلسوف عن قرب و بالمناسبة أتقدم بالنيابة عن كل أعضاء الرابطة المغربية للقصة القصيرة جدا و محكميها و مشرفيها و ( أنتم المشرفون ) بشكركم .. و ذلك لجهدكم الكبير الذي بذلتموه حوارا و ردا و نقاشا و سعة صدر .. ، فشكر الله سعيكم و أدام عطاءكم و إبداعكم ..


فاطمة السوسي:
شكرا أستاذ المصطفى على الفائدة و الإمتاع التي تضاهي متعة قراءة نصوصك.دمت بألق.


حسن قرى:
شكرا لك أخي مصطفى كنت رائعا وعميقا ومتميزا، لم يخطئ الإبداع صاحبه، دمت في ود ...

زليخا خدام الله:
بالفعل استمتعنا كثيرا بهذه الأمسية المميزة
كل الشكر و التقدير أستاذ المصطفى سكم

حسن لختام:
استمتعت كثيرا بمداخلاتك العميقة والرائعة، أخي العزيز والقاص المثقف سي مصطفى سكم..محبتي وتقديري


عبد المجيد التباع( مشرف) :
متعة واستفادة وإفادة وأجوبة كافية شافية لأسئلة كانت تلح علي كقارئ ومتتبع ،وجدتها هنا من خلال هذا الحوار الشيق الراقي بين الإخوة المبدعين والمهتمين وبين القاص المبدع المتميز الأستاذ مصطفى سكم.
شكرا لكم


الميلودي الوريدي ( مشرف):
مادة دسمة تغري بالتتبع والتدبر ... هي مجمل لمفصليات الاختلاف أو التوافق في جنس الق,ق,ج ..مشكور أخي المصطفى سكم على ثراء تدخلاتك القيمة .


المصطفى سكم
تحية إكبار وتقدير ومودة للعزيز الناقد المبدع محمد يوب ، قامة سامقة نتعلم منها باستمرار إبداعا ونقدا وتنظيرا
والشكر الجزيل لكل الأصدقاء الأعزاء والصديقات العزيزات واسمحوا لي أن اقول إني استمتعت كثيرا معكم ومعكن وإنني مازلت لم أكتب القصة القصيرة بعد،
هي كتابات تجريبية أجدد من خلالها كينونتي ككينونة لا معنى لها بدونكم وبدونكن، محبتي الوارفة.

____________________
أجري هذا الحوار على صفحة رابطة القصة القصيرة جدا ( الالكترونية)
يومه2014/11/21.















#نجية_نميلي_(أم_عائشة) (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -خلف المتاريس- لعبد المجيد التباع تحت مجهر الأستاذة نجية نمي ...
- قصص قصيرة جدا 12
- أنشوطة الكاتب والناقد صلاح الدين سر الختم علي تحت مجهر الأست ...
- قصة قصيرة جدا و ( صورة)
- الرأي والرأي الآخر على صفحة رابطة القصة القصيرة جدا الالكترو ...
- غواية نصية : من فتنة الكتابة إلى فتنة القراءة : قراءة في قصة ...
- قلبي
- مقاربة قصة قصيرة جدا للدكتور يوسف حطيني من إنجاز : نجية نميل ...
- صديقاتي (1)
- سلسلة صديقاتي
- قصة قصيرة جدا للكاتب :حيدر لطيف الوائلي تحت مجهر نجية نميلي
- -كواكب- الأديبة مريم الحسن تحت -مجهر- نجية نميلي ( أم عائشة)
- مقاربة نص - مسار- للمصطفى كليتي / إنجاز: نجية نميلي
- قصص قصيرة جدا 11
- مصطفى عوض يرسم -بورتريه - ونجية نميلي تكشف عن ملامحه
- الميلودي الوريدي ضيف كرسي الاعتراف على صفحة رابطة القصة القص ...
- مقاربة نص - أشلاء- لعبد المجيد التباع /إنجاز نجية نميلي
- عبد الله الواحدي ضيف كرسي الاعتراف على صفحة رابطة القصة القص ...
- حوار مفتوح مع الدكتور: مسلك ميمون على صفحة رابطة القصة القصي ...
- ضيفة- كرسي الاعتراف -على صفحة رابطة القصة القصيرة جدا في الم ...


المزيد.....




- فادي جودة شاعر فلسطيني أمريكي يفوز بجائزة جاكسون الشعرية لهذ ...
- انتهى قبل أن يبدأ.. كوينتن تارانتينو يتخلى عن فيلم -الناقد ا ...
- صورة فلسطينية تحتضن جثمان قريبتها في غزة تفوز بجائزة -مؤسسة ...
- الجزيرة للدراسات يخصص تقريره السنوي لرصد وتحليل تداعيات -طوف ...
- حصريا.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 المبارك وجميع القنوات ال ...
- الجامعة الأمريكية بالقاهرة تطلق مهرجانها الثقافي الأول
- الأسبوع المقبل.. الجامعة العربية تستضيف الجلسة الافتتاحية لم ...
- أرقامًا قياسية.. فيلم شباب البومب يحقق أقوى إفتتاحية لـ فيلم ...
- -جوابي متوقع-.. -المنتدى- يسأل جمال سليمان رأيه في اللهجة ال ...
- عبر -المنتدى-.. جمال سليمان مشتاق للدراما السورية ويكشف عمّا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نجية نميلي (أم عائشة) - حوار مفتوح مع القاص المغربي: المصطفى سكم على صفحة رابطة القصة القصيرة جدا في المغرب