أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نجية نميلي (أم عائشة) - الميلودي الوريدي ضيف كرسي الاعتراف على صفحة رابطة القصة القصيرة جدا في المغرب















المزيد.....

الميلودي الوريدي ضيف كرسي الاعتراف على صفحة رابطة القصة القصيرة جدا في المغرب


نجية نميلي (أم عائشة)

الحوار المتمدن-العدد: 4506 - 2014 / 7 / 8 - 10:23
المحور: الادب والفن
    


محسن حزيران لفقيهي:
الأستاذ سي الميلودي، أهلا بك ضيفا عندنا في كرسي الاعتراف.


الميلودي الوريدي:
الله يحفظك أخي الغالي.

د.هداية مرزق:
مرحبا أستاذ الميلودي الوريدي... تشرفنا بوجودك معنا اليوم.


الميلودي الوريدي :
الشرف لنا بوجودك أختي هداية.


محسن حزيران لفقيهي:
نبدأ على بركة الله أستاذنا, هل لنا أن نعرف من هو الأستاذ الميلودي الوريدي؟


الميلودي الوريدي:
الميلودي بن بوشعيب الوريدي دكالي الأصل ومن مواليد 30-12-1963 ..درست بمدينة القصر الكبير إلى السنة الرابعة إعدادي التي كانت تسمى آنذاك (البروفي)..حينها طردت من الثانوية على إثر خلاف مع أستاذ الرياضيات ..وفي نفس السنة حصلت على شهادة الباكالوريا حرة بامتياز والتحقت بجامعة عبد المالك السعدي التي كانت تسمى محمد بن عبد الله قسم اللغة العربية وآدابها تخصص لسانيات ونقد حديث.


د.هداية مرزق:
ماهي اهتمامات الاستاذ الميلودي ... وما هي هوايته المفضلة ؟؟؟


الميلودي الوريدي:
بالنسبة لاهتماماتي فهي أدبية بالدرجة الأولى ..ويأتي الغناء في الدرجة الثانية ..ثم هناك بعض الهوايات الأخرى كالشطرنج وبعض الرياضات.


د.هداية مرزق:
ما هي اهم قراءاتك الادبية ؟؟


الميلودي الوريدي:
أنا قارئ نهم قرأت في كل شيء ولي طقوس للقراءة الورقية أحافظ عليها إلى الآن ...قراءاتي متنوعة من الأصول كتب النقد العربي القديم ..وفي النقد الحديث جيرار جينيث ومدرسته...و في البنيوية والتشريحية والتداولية ...عموما أقرأ كل ما أجده أمامي.

د.هداية مرزق:
جميل جدا قراءتك المتنوعه ...لكن في اعمالك النقدية اين تجد نفسك في البنيوية او التفكيكية ...ولماذا ؟؟

الميلودي الوريدي:
حسب النص الموجود أمامي ولاحظي أنني في قراءاتي دائما أبدأ بالشق النظري لأحدد فيه الجانب المطروق والذي أراه أكثر إشعاعا في النص.

الحسن اليماني:
بعد تحية تقدير و احترام لك استاد الميلودي و باعتبارك ناقدا و مبدعا اود ان اسألك عن النقد كمكمل للابداع أو جزء منه .. فهل النقد دائما يكون موضوعيا علما و ان الذات الكاتبة ترمي بثقلها سواء على نفسية القارئ و لا حتى وجهة نظر الناقد ...

الميلودي الوريدي:
أخي ، أنا أؤمن بالضرورة بأن ما توافقت أصوله توافقت فروعه ..بمعنى أن النقد لا يستغني عن الإبداع والإبداع لا يستغني عن النقد ..أما بخصوص موضوعية النقد فالمسألة راجعة إلى شخصية الناقد إن كانت شخصية متوازنة يكون نقده متوازنا ..وهناك شيء آخر أود الإشارة إليه النقد عندي ليس رقما على عشرة يمنحها الناقد للمبدع بل هو تلك العلاقة الإسهامية بينهما ..وأود أن أقول لك بأن بعض من يتهمون الناقد بالتعالي ..يكون اتهامهم في الغالب نتاجا لبعض الشوفينية ..وهنا نستحضر قصدية الإبداع وقصدية النقد كذلك ..ولنا في تاريخ الأدب العربي مناظرات بين الأدب والنقد لم تتجاوز حدود العلم و التفسير رغم أن النقد كان موجها لطائفة نعتت بالنبوغ والفحولة ..أرجو أن أكون قد أوفيت أخي الحسن.


نورا صابر:
- أستاذنا الفاضل، هل تعتقدون بأن أي شخص يجب أن يتمتع بملكة الكتابة حتى يصبح مبدعا في مجال القصة القصيرة أو القصيرة جدا؟
ولكم جزيل الشكر .


الميلودي الوريدي:
أختي الكريمة نورا صابر ..نعم الملكة أولا والصنعة تكتسب مع الممارسة والتجريب في غالب الأجناس ..أما في الق.ق.ج فهذه لا تتأتى إلا لمن خبر كل أنواع السرد طويلها وقصيرها ..فالق.ق.ج هي السهل الممتنع ..وما دامت تدخل في خانة الكتابة فيجب أن يكون ممارسها كاتبا متمرسا ..وخبيرا في اللغة التي يكتب بها لأن اللحن اللغوي يفسد الذوق والتذوق ..كما أن عدم المعرفة بأصول الكتابة قد يقف حجر عثرة في مساءلة النصوص واكتشاف منغلقاتها ...تحياتي أختي الكريمة.


نورا صابر:
جزاكم الله خيرا أخي الفاضل ،
لدي سؤال يهمني جدا لشد تعلقي بالكتابةوخصوصا القصة القصيرة لكن دراستي كانت علمي لذا لا أعرف الكثير عنها إلا باجتهاد شخصي فلو سمحت
هل يمكنك أن تفيدني ولو بصور ملخصة عن تقنياتك الخاصة في صياغة نص قصصي قصير؟


الميلودي الوريدي:
أختي نورا ...جميل أن يكون تعلقك بالكتابة هكذا ..ومسألة علمي وأدبي ليست نقصا ولا امتيازا فكم من الأطباء والعلماء أتثوا إرثنا الأدبي بإنتاجات لا تقل مستوى عن نظرائهم الذين كانت دراستهم أدبية ..أما بخصوص تقنياتي في كتابة الق.ق.ج ..فهي العين اللاقطة للجزئيات فالكاتب المتميز يجب أن يرى ما لا يراه الإنسان العادي بل يجب عليه الاهتمام بجزئيات اللقطة فهي من تصنع الأدب أما العموميات فللعامة ..تأتي بعدها مرحلة الحضانة أو التأمل في ما يناسب من صياغة للنص ..ثم الاهتمام بالألفاظ التي يجب أن تكون في حجم الحدث لا تتجاوزه ولا تقلل من أهميته ...وهنا لا بد من التأكيد على القراءة وإعادة القراءة مرارا للنص ..هذا كل شيء


نزهة بلخير:
" انت اشكون؟ ...سرك غامض ,قولي لي آش تكوني ؟؟
انت شهدة فيها اعسل بيه تغدري وتخوني .."
أستاذ الميلودي أعرف أنك تدندن بها. لكن لابد وأن وراءها حكاية.. ماسر هذه الشهدة المسمومة ؟ .. تحياتي

الميلودي الوريدي:
أختي نزهة بلخير ...نعم وراءها حكاية بل حكايات ...هي الدنيا وقد تكون شخصا ..وأنا أفضل كونها الدنيا فرغم أنها أعطتني الكثير فقد حرمتني بالمقابل من الكثير ..وسأدندن لك بمقطع يوضح الأمر (فيك الظالمين شلة ----وفيك العادلين قلة )

عبد الله الواحدي:
بداءة أرحب بالزميل الميلودي الوريدي ضيف كرسي الأدب وليس كرسي الاعتراف كما هو منصوص عليه، وأتمنى لك مقاما تواصليا واتصاليا طيببن بيننا.
من الاهتمام بقطب الكاتب، إلى التركيز على قطب النص، ثم الالتفات إلى قطب القارئ الذي ظل مغيبا لفترات طويلة، كل هذا يختزل مسار مناهج نقدية كثيرة: المنهج التاريخي والاجتماعي والتحليل النفسي...كأمثلة على النموذج الأول، والمنهج البنيوي والسيميولوجي والتداولي اللذين ازدهروا بازدهار لسانيات الجملة ولسانيات النص(التركيب والدلالة والتداول)...ك أمثلة على النموذج الثاني، وجمالية التلقي التي ظهرت في ألمانيا مع مدرسة كونستانس( هانز روبير ياوس، وهانز جورج غادمير...) كمثال على النموذج الثالث...
سؤالي هل يجوز الحديث عن ناقد للعمل الأدبي غير ملم في الحد الأدنى بالمناهج السابقة الذكر، وعارف بجهازها المفهومي والمصطلحي؟ وهل الاكتفاء بالنظرية النقدية العربية القديمة كافية؛ كما يزعم بعض الشراح؛ لمقاربة أجناس أدبية لم يعرفها الأدب العربي القديم؟

الميلودي الوريدي:
أخي عبد الله الواحدي ..في نظري النقد مثل القانون يجب الاهتمام بمستجداته شرط عدم إهمال أصوله ..فالناقد في نظري يجب أن يكون موسوعة متحركة ..ملم بكل العلوم الإنسانية بل في بعض الأحيان يجب أن يعزز علمه في ميادين العلوم المحضة فالنصوص حسب خلفية ومرجعية كتابها ..أما بخصوص المرجعية النقدية العربية فالمسألة نافعة ومفيدة في معالجة نص من ناحية وصفية (بلاغية ) والنصوص قد تفاجئ الناقد بحمولتها وسياقها وإحالاتها ..لذلك قلت في البداية بأن الناقد يجب أن يكون موسوعة من العلوم يمتح منها عند الحاجة ..وفي نظري كل العلوم تأخذ كلها أو تترك كلها ..أما تجزيئها فيصنع متعالما وليس عالما ..


نجية نميلي:
أستاذ الميلودي ،خلال التعريف الذي قدمته في البداية عن شخصك ، فقد أثار انتباهي قضية طردك من المدرسة على إثر خلاف مع أستاذ الرياضيات ، فهل هذا يعني أنك كنت من المشاغبين ، وهل يمكن أن تحدثنا عن الآثار النفسية التي خلفها طردك وأنت في سن المراهقة ؟


الميلودي الوريدي:
سيدتي نجية ..نعم كنت مشاغبا إذا وصفنا الاعتداد بالنفس ضمن الشغب ..أما بالنسبة للآثار النفسية التي خلفها طردي فهي لم تدم معي إلا أربعة أشهر هي الفاصل بين شهر نونبر الذي طردت فيه وشهر ماي الذي حصلت فيه على شهادة الباكالوريا ..بعده كانت فرحة ربح المرحلة الثانوية واختزالها هي الغالبة ..وأذكر أنني ذهبت عند أستاذ الرياضيات إلى مقهى الأساتذة وشكرته على إكسابي 3 سنين ..وقد عملت معه في إحصاء 1994 في الجبل وأخذت منه حقي الذي ظلمني فيه ..وانتهت الحكاية.


محسن حزيران لفقيهي:
سعيد جدا و أتفيأ من الفرح ما أتفيؤه كي أسائلك اليوم سي المولودي, هذه أسئلتي: غالبا ما حيرتني الإشكالية القائمة بين الناقد والكاتب، هل هي علاقة تنافر وتطاحن دائما؟ هل هناك من تكامل؟ و كيف يمكن أن نقنع بعض الكتاب بأهمية النقد البعيد كثيرا عن المجاملة؟



الميلودي الوريدي:
(أخي محسن )هي جدلية إن شئت أو إشكالية ..وفي نظري لا ينفر من النقد إلا من به نقيصة ...وأقول لك أننا إلى فترة قريبة كان الكاتب الذي لا يهتم النقد بإبداعه يموت بسرعة ..وأنت تعرف أن بعض الكتاب كانوا يشترون النقد لكتبهم حتى تُتداول في محافل الأدب ..ونحن اليوم نفتقد إلى مناظرات الكاتب والناقد التي كثيرا ما تابعناها بشغف ..على أي النقد يجلو الإبداع والإبداع يوفر النص النمطي لإقامة النظرية النقدية ..هذا هو جوهر الإشكالية


نجية نميلي:
أود طرح سؤالين خفيفين لو سمحت أ. الميلودي ،
-ما الذي تمنيت تحقيقه على أرض الواقع -أدبيا- ولم يتحقق ؟
-ما الذي استفدته من خلال تواجدك بالرابطة ؟


الميلودي الوريدي:
أختي نجية ...فيما يخص السؤال الأول : ما يود كل كاتب تحقيقه هو عالم طوباوي ومثالي يكون الأدب هو لحمته و سداه هو التآلف وحب الجمال في كل شيء..وهذا لم يستطع الأدب تحقيقه منذ القدم ...أما السؤال الثاني فوجودي بالرابطة له فوائد وليس فائدة واحدة ..التعرف على قامات وهامات شامخة في مجال الٌق.ق.ج ..إضافة إلى التعرف على أنماظ تجريبية في هذا الجنس لم يكن في وسعي مصادفتها وأنا أؤمن أنه يوجد في النهر ما لا يوجد في البحر ..زدي على ذلك التنوع المرجعي الغني لكتاب الرابطة ..و هو يعني لي الكثير ..


أحمد إخلاص:
السلام عليكم المبدع والناقد الميلودي الوريدي. قلتم سابقا ما معناه أن عملية إعادة إنتاج النص تتطلب قارئا يمتلك سلطة وظيفية تمكنه من ولوج سحر الدال.
كيف تقيمون تفاعل القراء مع النصوص في ظل الإمكانات التي أتاحها النت؟ وهل هي حالة صحية أم مرضية خصوصا حينما تغيب هذه السلطة؟


الميلودي الوريدي:
مرحبا أخي أحمد ...نعم سلطة المعرفة بالطريق والمركوب ..وهناك نوعان من القراءة ..القراءة الانطباعية يتجرد فيها الرأي من العلة والتعليل ..والقراءة العارفة بالمنغلقات وهذه هي جوهر النقد ..وبخصوص الإمكانات التي أتاحها النت فهي مسألة نسبية تتعلق بالقدرة على اقتحام المفيد والنافع ..وغالب رواد النت ليست لهم القابلية للقراءة والتأمل ..هنا نحن أمام ظاهرة لها ما لها وعليها ما عليها ..وحينما تغيب السلطة الوظيفية يبقى التعرض لنص معين مجرد انطباع قد ينحاز إلى المجاملة فقط ....


عبد العزيز أخساي:
تحاياي الحارة للجميع. أستاذ الميلودي أهتبل الفرصة لأسألك سؤالين خفيفين. أود أن تبدي لنا رأيك في مستوى النقد العربي أهو نقد يستحق هذه التسمية ام لا؟ وهل هذا النقد يساير وثيرة الكتابة أم هو كذلك لا؟ وأجدد الشكر.



الميلودي الوريدي:
مرحبا أخي عبد العزيز ...النقد نقد يضعف بضعف الإنتاج ويقوى بقوته ..والنقد العربي يساير في بعض الأحيان ويختفي في بعضها ..المسألة في الناقد وليس في النقد ..ومع ذالك النقاد العرب مثلهم مثل أي شيء في الوجود فيهم الصالح والطالح ..فيهم مرتزقة يعتاشون على الابتزاز والمجاملات وفيهم نقاد يهتمون بتطوير النظرية ما استطاعوا ..الخلل في الإبداع وليس في النقد ..هل يمكن لأي ناقد أن يصرح بعدم أدبية نص اعتباطا ؟؟ طبعا لا يصح إلا الصحيح ...


محسن حزيران لفقيهي:
الأستاذ الميلودي الوريدي :في ظل ما نراه اليوم من تشنج في العلاقة بين الأستاذ والتلميذ، وبالرجوع قليلا إلى الماضي وبالتحديد ما حصل بينك و بين أستاذك، ألست نادما عما بدر منك تجاه أستاذك كردة فعل، وإن كنت مظلوما، لأنه بأية حال يبقى أستاذك الذي يلقنك و يعلمك؟ ألا نظلم هذا الجيل كثيرا و نحمله أوزارا كانت في الماضي،و هو لم يأتي بها، إنما ورثها عن هذا الماضي؟


الميلودي الوريدي:
أخي محسن ..الأستاذية عاطفة وليست صفة يحملها الشخص تباهيا ..وكلنا لنا في ذاكرتنا أساتذة لا نجرؤ حتى على انتقادهم ناهيك عن مراجعة قراراتهم لأننا نعرف أنهم يحملون هذه الصفة عن جدارة واستحقاق ...وأقول لك أن الأستاذ المعني علمني معنى الحقد ولم يعلمني معنى الأستاذية ...عفوا فقد علمني معنى الأستاذية ..فأنا اليوم أحاول أن أكون أستاذا نقيضا للمعني بالأمر ..


أحمد إخلاص:
نشرت أخي الميلودي على الرابطة تجربة للمساءلة. هي القصة المسبحة. ألا ترى أن مثل هذه الكتابات فيها نوع من الحنين إلى السرد الطويل وأنها تحايل على الققج لشرعنتها؟


الميلودي الوريدي:
وإن يكن أخي أحمد فالنوستالجيا أو الحنين واردة وتتحكم في اختياراتنا ...أما التحايل فالكلمة فضفاضة ..ما المانع في أن أكتب نصا سرديا طويلا ...وصراحة أخي لم يخطر على بالي هذا الأمر حتى ذكرته ..ولكن هي تجربة ..أو اجتهاد إن أصابت فلنا أجرها وإن خابت اكتفينا بأجر الاجتهاد ...


الأديبة مريم الحسن:
السلام عليكم أيها الاستاذ الكبير… اذا كنت مقتنعة بالنص الذي كتبته وموقنه بصحته تماما وجاء ناقد ما وأبطله وقال ان هذا ليس نصا ماذا علي أن أفعل حينها هل أرمي بالنص عرض الحائط أم أبقى على ايماني به .. ؟


الميلودي الوريدي:
أختي مريم الحسن ..أبطله ليست هي الكلمة الصحيحة في هذا المقام ..فالناقد الذي يقول أن هذا النص باطل بدون تعليل هو يقول رأيه انطباعا فقط وإن كان رأيه معللا لك أن تناقشيه حجة وبرهانا.



محسن حزيران لفقيهي:
الأستاذ الميلودي الوريدى حللت ضيفا علينا في أمسية حوارية من أماسي كرسي الاعتراف التي سعدنا بها كثيرا، و لهذا فإني أصالة عن نفسي ونيابة عن أسرة "رابطة القصة القصيرة جدا في المغرب" من إدارة، وأعضاء, أتقدم إليك بجزيل الشكر مع باقة ورد فاتنة, ساحرة, مياسة الطرف أصوغها إليك, شكرا جزيلا لك.


نجية المغربية:
بفيض من الحب والتقدير ، نشكرك الأستاذ الميلودي على هذه الاعترافات الماتعة والإجابات الأدبية- النقدية المفيدة ..نشكرك جزيل الشكر ودمتَ ذخرا للرابطة.

نورا صابر:
شكرا جزيلا لجميع الأساتذة وخصوصا الأستاذ الوريدي، حقا استفدت من حضراتكم الليلة.
أترككم في رعاية الله وحفظه ،والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.


أحمد إخلاص:
شكرا جزيلا بنكهة الأجواء الرمضانية لك أخي الميلودي، شكرا لسعة صدرك ولتواضعك ولتفاعلك الجميل مع أسئلة أصدقائك ومحبيك، دمت مبدعا كاتبا وناقدا وألف تحية.


عبد العزيز أخساي:
شكرا للأستاذ محسن حزيران على إدارته للحوار بهذا الشكل الماتع المفيد ،والشكر موصول كذلك للأستاذة نجية على ترشيح السيد الميلودي ضيف هذه الأمسية ، الذي نوجه له كذلك عبارات الشكر والتقدير على وقته الذي خصصه لنا .

الحسن اليماني:
شكرا للاستاذ الميلودي ، وفقك الله و مزيدا من التألق و العطاء ..مع أطبيب امنياتي لكل اعضاء و مشرفي الرابطة


نرجس يونس:
استمتعت و استفدت من تواجدي بينكم. دام لكم الألق.

فا.الزهراء بوداود:
تابعت هذه السهرة المفيدة و مودتي للأستاذ الميلودي و لكل الأصدقاء و الصديقات ...


س. بلكارح سعاد بلفقيه:
تحية شاهقة للضيف الزميل القدير سي الميلودي.


محمد العمراني:
كان حوارا شيقا ماتعا مع قامة نقدية وازنة .. سي الميلودي شكرا لكم و لوقتكم و لمجهوداتكم من أجل تطوير الرابطة .. رمضان مبارك و كل عام و انتم بألف خير ..


عبد المجيد التباع:
تحية للأستاذ الميلودي ولكل الإخوة المتدخلين .

عبد العزيز كصاب:
كرسي أدبي راق تربع عليه الصديق المعطاء على الدوام المبدع والناقد العميق سي الميلودي، كان حوارا شيقا تحياتي للجميع.


الميلودي الوريدي:
في أمان الله سعدت بلقائكم أحبائي تشرفت بكم وأتمنى أن أكون قد أوفيت أسئلتكم حقها ...أشكركم جميعا .

___________________

أجري الحواريومه2014/07/05 مساء




#نجية_نميلي_(أم_عائشة) (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مقاربة نص - أشلاء- لعبد المجيد التباع /إنجاز نجية نميلي
- عبد الله الواحدي ضيف كرسي الاعتراف على صفحة رابطة القصة القص ...
- حوار مفتوح مع الدكتور: مسلك ميمون على صفحة رابطة القصة القصي ...
- ضيفة- كرسي الاعتراف -على صفحة رابطة القصة القصيرة جدا في الم ...
- نافذة مطلة على بحر و-آلة خياطة- وقصص قصيرة جدا على صفحة رابط ...
- قراءة في نص -طقوس-لنجية نميلي /إنجاز :محسن حزيران لفقيهي
- الآيات الجمالية في سرادات القصة القصيرة جدا -أنظمة التكثيف ا ...
- كل القوافل عادت
- أنا ...كنتُ...أنتَ..
- ق.ق.ج
- مفاتيح نص - زمن طائر - للمصطفى سكم بقلم :نجية نميلي
- مقاربة نص للمصطفى سكم تحت عنوان :زمن طائر من إنجاز :نجية نمي ...
- بدون عنوان
- حب وإملاق لأميمة خايف الله
- حوار مفتوح على صفحة رابطة القصة القصيرة جدا في المغرب الالكت ...
- مقاربة قصة قصيرة جدا للكاتب المغربي:حسن برطال من إنجاز :نجية ...
- طقوس
- لغة نحن
- قراءة في نص _نبضة_ لنزهة بنادي / إنجاز نجية نميلي
- عويشة


المزيد.....




- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نجية نميلي (أم عائشة) - الميلودي الوريدي ضيف كرسي الاعتراف على صفحة رابطة القصة القصيرة جدا في المغرب